أخلق في الآخر رغبةً جامحةً في أن يفعل ما تريد منه:

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

وهي أن تشعر الإنسان بمحبة الأمر حين تعطيه إياه وكان ذلك هو دأب الرسول صلى الله عليه وسلم فكان يشوق الناس لما يأمرهم به, فلما أراد أن يُسيّر جيشاً قال: ( لأعطين الراية غداً رجلاً يحبه الله ورسوله ) (20) فسار كلُّ فردٍ يتمنى ذلك.
إذا أراد إنسانٌ أن يصرف شخصاً عن طبع سيئ مثلاً فمن الخطأ أن يقف موقف المرشد الناصح في الوعظ، فتِّش عن رغبةٍ يود هذا الشخص بلوغها ثم اربط تلك الغاية بالإقلاع عن هذا الطبع السيئ, وستجده ينصرف عنه فعلاً؛ طمعاً في الوصول إلى الغاية لا تأثراً بصواب رأيك ابتداءاً. (ولا يُفهم من هذا التقليل من شأن الوعظ).

أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ

دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ

أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ

لك الشكر من كل قلبى

( يعطّّيك العافيه علي الطرح ...
تسسلم يمينك على الانتقآء الجمميل
ب إنتــّّظآر جديدك المــَميز
طوق يآسّـــّّمــين لروحكـ )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» هكذا يفعل ابناء فلسطين هاكذا يفعل ابداء فلسطين
» واحد زنخ ع الآخر........
» لتبحث أنت عن قلبك الآخر
» حديث: التشبه بالجنس الآخر
» متى سنحترم الآخر ومشاعره حتى لو اختلفت معه ؟