أنآ أنثﮯ تلُآمست معٍ آلُظًلُآم ۆآلُحٍزن ۆتگۆنت لُيَ فَجٍۆة آرٍهقت شُۆقيَ..مدونتي

تعال حبيبي
انحت تضاريسي بكلتا يديك
و داعب شغفي بلسان عصيانك
و تمرد بين شفاهي
لتكون قبلتنا حبلى بالشكوى الرزيلة
و لاتنسى العنق التواق لأنفاسك الرحيمة
و تعلم فن الايحاء فالعاشق قليل الحيلة
و اسقط بين النهدين غريقا
ببحر اللذة و التأوه والخطيئة
ولا توب عن التمادي
بل اعشق كل ماهو من جسدي آت
و لاتنتظر طلبي فرغبتي قد سبقت كبريائي
و كلل آهاتي بالنشوة البريئة
و تناسى تمنعي فقد طعنته ذبذباتي
و اقطف النظرات المتخمة بالسعادة
بين لحظات تشهدها ,,,بين يديك حياتي

احتاج رجلا
بحجم جنوني
لايسمع استغاثات الكفى على سرير هواه
ولا يستكين في الليل ولايفقه بولوج فجر جديد
كل ما يريده ان يبقى معي
يهتم بي وحدي
يتمتع بي ويمتعني به
أسيري واسيرته
الثمه مرة فيلثمني الف الف مرة
وانا في اوج اللذة
اريد الرجل الجميل الروح
والجسد الرقيق
بين يدي يتحرر من شرقيته
وفكره بهامشبع
يقرر وانا اعظم قراراته
يحبني بكل لحظة بنكهةاخرى
لاتشبه سابقتها
يتفنن بدلالي
وغنجي له وحده
احتال على عنقه فيضحك متطلبا ثائرا اكثر واكثر
و ابعثر شغفي بين شعيرات صدره
اريد مرحا ولهوا لاينتهي
واريد منطقا يبقيه دوما معي
لاتقليد ينفيني عنه فهو سيكون وطني
يحترم بي كل مابي
انسانيتي قبل كلام جسدي
وثرثرةشغفي يتوق لها
ينصت لحيث صمتي
وفية له وفي لي
واخلاصي له حق وهو لي
اعترف حقا
اني بحاجة رجل يقلب تاريخي
راسا على عقب
وواقع برضخ له بلا يأس
وحلم به متخم
و ساعدي دومامشتاق له
يغفوعند الخاصرة
ويستفيق تحت سقف اللاوعي
يغتالني بكل يوم بألف طريقة
ويرجمني بقبلاته الرقيقة
يرتديني ويأبى ان يخلع
يتنفسني كارها ان يختنق
اكون حواسه ,,,,سابعها ,,,,عاشرها,,,,,,,
اهاته تحتاج وجودي
ولهاثه يعلوبين نهودي
ينادي كل النساء بإسمي
وكل النساء انا
وكل الرجال هو

حقا اعترف
احتاج رجلا بحجم انتظاري
فطورا رحيما بعدصيامي
وصباحا أنيقا دافئا بعد تتالي الليالي

حقااعترف احتاج الرجل المختلف ..لأني للإختلاف معنى

ا شتهي نبيذ رجولتك
لأفوح وأنوثتي عطرا
أنا أثق بأنك تواق إلي

أنا أنثى جعلت من الليل ورق....لأكتب عليه...مشاعر مكنونة بالصدر..ثائرة ثورة الأمواج....لكنها يا سيدي ثورة أشواق ..ثورة غزل ..لأسكبها بين يديك نبيذ عشق ..ونغيب بدفء

فأنا بين يديك حاملة كل حكايات ألف ليلة وليلة...فاعذر جنوني بك.

لآ تَتَوَقَّفِي عِنْدَ فَمِي
وَ تَفْرَغِي تَقْبِيلآ
آكْمِلِي رَسْمَ رَحِيقِ آلـعَسَلِ
عَلَى جَسَدِي آلـنَّحِيلآ
وَ تَوَّجِي آنُوثَتَكِ
بِ‘ عِشْقٍ بِلآ مَثِيلآ
ثُورِي .. عَلَى صَدْرِي
فَ‘ بِكِ آكْتَمِلُ جَمِيلآ
سَيَّدَتِي ..
لآ بَلْ آمَّي .. بِكِ آنآ طِفْلاً صَغِيراً
عَلَى نَهْدِكِ يَنآمُ قَرِيراً ..
فَلآ تُهْمِلِي آجْزآئِي كَثِيراً
فَ‘ آنْ تَوَقَّفْتِي يُمْسِي حَنِينِي مَرِيراً
تَعآلِيّ آلَيَّ .. وَ آجْعَلِي مَسآئِي مُثِيراً
دُونَكِ عَنْ كُلَّ آلـنَّسآءِ آخْتَرْتُكِ سَرِيراً
مُهْجَتِي .. وَ آلـقآمَةُ آلـعآجِيَّةُ
وَ آلـجَسَدُ آلـمُخْمَلِيُّ ..
غَطَّينِي ..
دَثَّرِينِي
وَ قَبَّلِي جَبِينِي
وَ آنْثُرِينِي
لَكِنْ لآ تُبَعْثِرِينِي
فَقَطْ عَلَى جَسَدَكِ ضَعِينِي
وَ آنْفُثِي لَهْفَتَكِ وَ آشْهَقِينِي
عآبِثِينِي ..
سآمِرِينِي
وَ بِ‘ آلـمَزِيدِ طآلِبِينِي
بَيْنَ آجْزآئِكِ لَمْلِمِينِي
ثُمَّ آبْعَثِينِي
مِنْ رَحْمِ آنُوثَتِكِ آنْجِبِينِي
وَ عَلَى شَفَتَيْكِ طَهَّرِينِي
وَ آسْكُبِي شَهْدِي وَ تَذَوَّقِينِي
لآ تَنْتَهِي مِنَّي.. عِدِينِي ..
آنَّكِ بِ‘ آلـمَزِيدِ سَ‘ تُطآلِبِينِي

أقتربي
سأهمس بعبارة حب
حتى تبداء
الاحلام
مغازلتك ايتها الشقية
أمنحنى فرصة كى اتحضر
فبحبك
سأجعل تاريخ
الانوثة
يبداء منك انت
وينتهي بك انت

أنتَظِـرُهَ كُـل لَيلِـةِ فِـي نَفـس مَـوعِدُنـآ
وَ هِـ, dأتِينِـي يتمـآيل بجَمَـآل خَطـوَتِه
وَ أنظُـرَ اِلَيهَ مُبتَسِمـآ وَ يَرقُصُ قَلبيِ فَـرحَآ
وَ مِن نَظـرَة عَينِه يذُوب أنآ عِشقَـآ
وَ عِندَمآ تُـلـآمِس يَـدِي أرتَعِـش خَجَـلَآ
وَ أضُمُـه بـ بَرآءَةِ فِي أحَـضآن قَلبـي
وَ ألمِس خَـدَه بأصبَعِـي وَ تُغمِـض عَينَه شَوقآ

هَذِهِ مَن أحلُم به وَلَم يأتِي بـوآقِعِـي أبَـدآ