ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي | |
|
+38جان جوان جان مو مغرورة فهمو كح فلسطيني خاوة فتى الرموز »♪« !!آلُشُۆقَ جٍآبْگ! رمزي هزاع العولقي آبڹ آڵآڪآبر ڪآڛرھٍمٍ ÐoØñ Bågìrã xy ﺭُڜـﮩﮧ ξـطٌـڕ ツ همس النقاء همسة فرح * مجنونهـ حبيبها * عايش وارغموني ع الموت ملآامح فرنسيهة رمشۃ غلآ ج~نـون ع~أشـقـة شوق الطفولة رغد الصلاحي شكسبيرة !ًًًً ʛἶʀl ḋմʀƙ نٌهِى آلَقَحً ـطٌآنٌيّ سمــّـــو الأمــيــر !!آلُشُۆقَ جٍآبْگ!! ♥الانيقة♥ البروفسير RaHaF myara yoki Shut up Boy سيوفي العراقي سمــوـو الأميـــرـر asma la médecine حياتي كلها لربي صرخة الياسمين ღ شهقـآتٌ سَرمَدِيـَّةْ ღ أنين الروح ♥нαɪвατ мαℓєĸ♥ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ 42 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
✯ ملكة منتدى الملوك✯ مؤسسة منتديات الملوك
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 21171 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 03/12/2012
| موضوع: أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي السبت أبريل 06, 2013 3:03 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
تلوث البيئة
التلوث ... أخطار تـهــددنــا...
يقوم الانسان بتغير التركيبة الطبيعية للعناصر المكونة للبيئة نتيجة لاستخداماته المتعددة مما يؤدي الى إفساده لخصائصها الأساسية ويمكن أن يسبب آثاراً مؤذية للانسان أو للأحياء الأخرى.
إن عومل إختلال التوازن في الأنظمة البيئية هو وجود الملوثات والتي زادت مع ازدياد دخل الأفراد ومايستهلكونه من الموارد الطبيعية لتشغيل المصانع وخطوط إنتاجها وأصبح إعتمادهم على تلك المنتوجات لتغطية إحتياجاتهم اليومية مما دفع المصانع لتوفير هذه الإحتياجات من أجل الكسب المادي دون التركيز على الآثار السلبية التي قد تحدث للبيئة والتي تتمثل في ظهور عدد من المواد الجديدة في وسط من اوساط البيئة (الماء - الهواء - التربة) والتي تسبب زيادة نسبتها عن المعتاد الى الضرر للكائنات الحية وإختلال التوازن البيئي.
مصادر التلوث:
وتنقسم الى مجموعتين:
أولاً : التلوث الطبيعي:
وهي الملوثات النابعة من البيئة ذاتها مثل : الزلازل - البراكين - زحف الكثبان الرملية على المزارع والامطار الغزيرة التي تجرف التربة ولكن بمشيئة الله وبعد فترة من الزمن توازن الطبيعه نفسها.
ثانياً : التلوث بسبب النشاط البشري:
تلوث المياه:
وينتج عن إلقاء الأجسام الصلبة والسائلة ومخلفات المجاري والصرف الصحي الصناعي في المسطحات المائية مما يؤدي الى تسمم الأسماك وبالتالي تسمم الأنسان.
تلوث التربة:
تتلوث التربة عن طريق طمر النفايات، خاصة النفايات الصناعية،حيث أن هذه النفايات تحتوي على معادن ثقيلة سامة مثل الرصاص والزئبق وقد يحدث تلوث التربة عن طريق استخدام أنواع مضرة من المبيدات والأسمدة.وعندما يتم إستخدام التربة الملوثة في العمليات الزراعية فإنها تنتقل الى النباتات ومنها الى الانسان.
تلوث الهــواء:
يتلوث الهواء ببعض منتجات المصانع من غازات ضارة مما يؤثر على طبقة الاوزون والمناخ عامة وبالتالي على صحة الإنسان نتيجة لاستنشاقه لهذه الغازات الضارة.
التلوث الكيميائي:
يحدث هذا النوع من التلوث عن طريق طمر النفايات الصناعية دون معالجة أو عن طريق بعض أنواع الأسمدة والمبيدات الضارة فتنتقل للتربة والماء ثم الى الكائنات الحية من حيوان أو نبات ثم للانسان ويحدث التلوث الكيميائي نتيجة الإستخدام المفرد للمنظفات المنزلية المحتوية على مواد كيميائية والتي تكون السبب المباشر المؤدي الى كثير من الأمراض المزمنة.
التلوث الضوضائي:
إرتفعت نسبة أمراض القلب والجهاز الهضمي والتوتر العصبي بسبب تداخل مجموعة من الأصوات العالية الحادة والغير مرغوبة مما يسبب الازعاج للإنسان مثل إزدحام الشوارع وأجهزة التكلييف.
التلوث الحيوي:
وذلك بسبب وجود ميكروبات وجراثيم وطفيليات في الوسط البيئي مما يؤدي الى إصابة الكائنات الحية ومنها الإنسان بالأمراض ويرجع ذلك الى عدم العناية بنظافة المياه والغذاء والسكن.
التلوث داخل المباني:
وهو تلوث يعتبر مزيج من عدة أسباب منها:
- الإستخدام السئ لملطفات الجــو المختلفة.
- تربية الحيوانات الأليفة الطيور والقطط.
- عشوائية أجهزة التكييف والتبريد والتدفئة.
- التدخين داخل المباني.
- الاستخدام المفرط للسجاد والموكيت والاخشاب والأصباغ.
الكتابة في قضية التلوث لا تخلو من الصعوبة والتعقيد ، لتعدد أسبابها وتشابك أثارها ، فهي متاهة كبيرة القنوات متنوعة المسالك ، يكفينا في كل مرة أن نلقي نظرة نتعرف من خلالها على الصورة الإجمالية من حيث الماهية والمسببات والآثار. تعتبر مشكلة التلوث مسؤولية البشرية جمعاء ، فلا بد لكل فرد أن يأخذ دوره مهما كان بسيطاً في مجال حماية البيئة ورعايتها ، فقضايا البيئة رغم تشعبها إلا أنها تشكل وحدة متكاملة ، حيث ينبغي على كل إنسان حماية القطاع الذي يخصه من البيئة فلن تكون(الدعوة) للتعايش مع البيئة إذا أردنا لها أن تبقى قادرة على تلبية متطلبات حياتنا وحياة الأجيال من بعدنا ..... فهل نحن فاعلون .
منذ أوائل الستينات بدأت حملات جادة تتصدى لمشكلات البيئة وتشعبت الدراسات التي تعالج هذه المشكلات . ( فهل لقيت هذه الحملات الدعم والتجاوب الكافي من قبل العامة والحكومات ) ؟ (هل أخذ بعين الاعتبار معدلات التدهور التي هي أسرع من إمكانيات ملاحقتها ) ؟
لقد تنوعت المشكلات وتشعبت ، مع تنوع وتشعب النشاطات البشرية التي تنتجه للبيئة باستمرار لإشباع العديد من الرغبات والاحتياجات ، فكانت الآثار السلبية في نوعية الحياة البشرية، فالملوثات تصل لجسم الإنسان في الهواء الذي يستنشقه وفي الماء الذي يشربه وفي الطعام الذي يأكله وفي الأصوات التي يسمعها ، هذا عدا الآثار البارزة التي تحدثها الملوثات بممتلكات الإنسان وموارد البيئة المختلفة ، أما استنزاف الموارد المتجددة و غير المتجددة فهي تهدد حياتنا وحياة الأجيال من بعدنا ، فالبيئة نظام كبير معقد يتكون من مجموعة من العناصر ( حية وغير حية ) تتفاعل فيما بينها مؤثرة ومتأثرة تحكمها علاقات أساسية تحفظ لها تعقيدها ومرونة اتزانها ( فقد تعرضت الأنظمة البيئية ولا زالت لتغيرات من صنع الإنسان ) ، فلم تستطيع في كثير من الأحيان على استيعابها في سلاسلها ودوراتها الطبيعية ، مما أدى إلى إرباكها أو تدهورها ، وقد أحدث تدخل الإنسان في التوازن الطبيعي لأنظمة البيئة الكثير من المشكلات ، لبعضها أثار عالمية كتغير المناخ مثلا ، وهناك مشكلات أخرى تقتصر على إجراء معنية من سطح الأرض مثل انحسار الغابات في بعض المناطق وانقرض بعض الحيوانات البرية والبحرية وزحف الصحراء وغيرها .. لقد نسي الإنسان أو تناسي أنه عنصر مكمل لعناصر البيئة ، وأعتبرها مخزناً ضخماَ للثروة فأطلق لقدراته البيولوجية العنان لاستغلال إمكاناتها و السيطرة عليها ، وقد أدى هذا الخلل إلى مجموعة من المشكلات تكاد تذهب بحياة الإنسان على هذا الكوكب. فالنمو الانفجاري في عدد السكان مشكلة .. والتلوث مشكلة .. استنزاف موارد البيئة مشكلة، إخلال التوازن الطبيعي للبيئة مشكلة .. إنها مشكلات صنعها الإنسان في البيئة ، وعليه اليوم أن يوجهها ويتغلب عليها ولكن وقبل ذلك عليه أن يفهمها . يجب فهم مشكلات البيئة من حيث ماهيتها وأسبابها وأبعادها( فهم خطورة وعمق أذى التلوث الذي امتد إلى كل مجالات الحياة البشرية مادية وصحية ونفسية واجتماعية مما أدى إلى حالة تعرف ( بالتمزق البيئي ) جعلت الإنسان يعيش في دوامة من القلق والاضطراب . التلوث يشبه الحية متعددة الرؤوس في الخرافة الإفريقية التي ينمو لها رأسان جديدان كلما قطع رأس واحد. لقد وصلت يد الإنسان بالعلم والتكنولوجيا إلى عمق الجزء الصلب من الأرض مستغلا الفحم والنفط وحرارة باطن الأرض ..وإلى أعماق المحيطات المظلمة باحثا عن ثروات ... وإلى الفضاء الخارجي مستطلعا إمكانية الحصول على موارد جديدة يضيفها إلى موارد الأرض التي بدأت تعاني الاستنزاف المرهق ...... ( لطالما الإنسان بأمس الحاجة إلى موارد جديدة لماذا لا يكلف نفسه عناء حماية ما هو كائن بين يديه ) . سأتحدث في هذا العدد عن الغلاف المائي ( الهيدروسفيرا ) ( ( Hydrosphere وتشمل المياه الحرة المتواجدة على سطح الكرة الأرضية ، فالماء أكثر مادة منفردة موجودة في الغلاف الحيوي ، والتي تشكل ركن أساسي من الأركان التي تهيئ الظروف الملائمة للحياة واستمرارها قوله سبحان وتعالى ( وجعلنا من الماء كل شيء حي ).. فنشوء الحضارات في العالم كان مرتبطا بالبحار والمحيطات والأنهار، وتعتبر مياه الأنهار من أرخص مصادر الطاقة ( المحطة الكهربائية على سد الفرات مثلا ). أما دور الماء في الصناعة فكبير جدا ، و غالبا ما تتركز الصناعة حول مصادر المياه ، كما تستعمل في قلب الصناعة كمذيب أو للتبريد أو للتنظيف في العمليات الصناعية ، أما الدور العظيم الذي يلعبه الماء في الري لا يمكن تقديره ، كما تحتاج النباتات كميات هائلة من الماء في عملية التعريق . الماء أكثر مادة منفردة موجودة في الغلاف الحيوي يغطي الماء أكثر من سبعة أعشار الكرة الأرضية ، حتى أن الكثير من العلماء يميلون إلى تسمية الأرض بالكرة المائية ، حيث تشكل المحيطات والبحار المستودع الرئيسي للماء فهي تحتوي 97% من مجموع المحيط المائي ، أي أن الجزء الأعظم من الماء يكون مالحا لا يفيد الإنسان مباشرة في الزراعة أو الصناعة أو الشراب و 3% فقط مياه عذبة .....إلا أن حوالي 75% من المياه العذبة متجمدة على هيئة ثلج وجليد في القطبين وبعض المناطق الباردة الأخرى .. والجزء الباقي من المياه العذبة والذي يقدر بحوالي 1% من مجموع الماء في الكرة الأرضية ، فهو عذب بدرجات متفاوتة ويصلح لاستعمالات الإنسان في أغراضه المعاشية والزراعية والصناعية ، و عشر الماء الصالح للاستعمالات يوجد في الأنهار والبحيرات ، بينما ستة أعشار من ماء الكرة الأرضية في أحواض مائية جوفية تنفجر أحيانا على شكل ينابيع أو يحفر إليها على شكل آبار، أو أنها محصورة في خزانات مائية جوفيه بعيدة عن السطح ، وتتوزع ثلاثة الأعشار الباقية من الماء بين ماء المطر المتخلل للتربة ، أو الداخل في تركيب أجسام الكائنات الحية ، أو الموجودة على هيئة بخار في الجو، ومن هنا يتضح أن الماء العذب الصالح للشرب والحياة على اليابسة قليل إلى حد كبير بالرغم من وفرة الماء بعامة في الكرة الأرضية ، وما زاد الطين بله أن النشاطات البشرية المختلفة معيشية وصناعية وغيرها ، قد أدت إلى تلوث جزء لا باس به من المياه العذبة المتوفرة، بشكل أصبحت الإفادة منه متعذرة ، كما أن تضاريس الأرض في بعض المناطق لا تعطي الماء المنهمر الفرصة ليبقى على السطح مدة كافية تجعل الإفادة منه ممكنة ، إذ يندفع بسرعة نحو البحر ، طبعا الماء في البيئة متوفر ، لكن الصالح منه للاستعمال لا يتعدى 1% من مجموعه العام ، وحتى هذه النسبة تتعرض للتلوث من فضلات الإنسان المنزلية والمجاري الصحية ومجاري تصريف مياه الأمطار والنشطات الصناعية والزراعية وعمليات استكشاف وتصدير وتكرير النفط . ( الندرة والتلوث إذا هما وجهان لمشكلة الماء المعاصر ) يعرف تلوث المجال الحيوي المائي بأنه مخلفات مصدر من المصادر يكون من شأنها التأثير في المياه واستخداماتها وأشكال الحياة فيها ، ويؤدي التلوث إلى حدوث تغير في درجة حرارة الماء والرائحة والطعم واللون ، والتلوث المائي خطير جدا لأنه لا يعرف الحدود الإقليمية وإنما ينتقل من بلد إلى أخر ،ولا يقتصر تلوث المياه على الأنهار والبحيرات فقط بل امتداد هذا التلوث اليوم إلى مياه المحيطات رغم اتساعها . يجب إن تأخذ الدولة على عاتقها بناء الكوادر العلمية المتخصصة في هذا المجال و إرسال البعثات العلمية والدورات الإطلاعية والاشتراك في النشرات والمجلات العالمية التي تعالج هذه المواضيع واهتمام الجامعات بإنشاء المعسكرات الإنتاجية لدراسة مواضيع تلوث البيئة (فما هي الخطوات المتبعة في هذا المجال ) أن التخلص من مياه الصرف الصحي في المجاري المائية الطبيعية مثل الأنهار والبحيرات يؤدي إلى إفساد هذه المجاري المائية وتجعلها غير صالحة لحياة مختلف الكائنات فمياه الصرف الصحي تحمل بين طياتها كثير من المواد الضارة فمن الطبيعي إن تجعل مياه هذه المجاري المائية غير صالحه للشرب وقد يستطيع بعض المجاري المائية الكبيرة مقاومة الضرر الناتج عن هذه المياه الملوثة مثل البحيرات الكبيرة أو الأنهار سريعة الجريان فهي تسلك مسلك الأنظمة البيئية المتوازنة مما يجعلها قادرة على التخلص من عناصر التلوث بكفاءة معقولة بحدود معينة طبعا حيث يمكن لبعض أنواع البكتيريا التي تعيش في مياه هذه الأنهار والبحيرات أن تشترك مع ضوء الشمس ومع غاز الأوكسجين الذائب في الماء ومع بعض عناصر التحليل الأخرى في التخلص من بعض الشوائب والفضلات العضوية لكن هذه كفاءة ليست مطلقة حيث لها حدود معينة لا تتعداها يجب علينا دائما أن نأخذ ذلك في الاعتبار ونحرص على لا نتعدى هذه الحدود في حال من الأحوال ولو أن كمية الفضلات التي تلقى في النهر أو في البحيرة زادت إلى حد معين لأختل هذا النظام المتوازن ولحدث التلوث وبدت أثاره واضحة للعيان . ويتوقف الزمن الذي تفسد فيه مياه المجرى المائي ولا تعود صالحه للاستعمال على عدة عوامل وأهمها قاطبة هو حجم الشوائب والفضلات التي تلقى في هذا المجرى المائي ويفضل دائما لا تزيد نسبة مياه الصرف الصحي التي تلقى في الأنهار على70:1 أي بنسبة جزء منها لكل سبعين جزء من مياه النهر إذا لما تكن مياه الصرف الصحي قد سبقت معالجتها ويمكن تخفيض هذه النسبة إلى 40:1 إذا كانت هذه المياه قد تمت معالجتها ولا يقتصر التلوث الناتج من إلقاء مخلفات الصرف الصحي في المجاري المائية في الأنهار والبحيرات فقد بل يمتد هذا التلوث إلى البحار فهناك كثير من المدن التي تقع على شواطئ البحار تقلي بمخلفاتها و فضلاتها في هذه البحار طبعا هناك احتياطات معينه يجب اتخاذها عند إلقاء مياه الصرف الصحي في البحار فيفضل دائما معالجة هذه المياه معالجة ابتدائية قبل إلقائها وذلك بإزالة ما بها من فضلات ومواد صلبه ويفضل إلقاء هذه المياه بعد معالجتها معالجه جيده في البحار المفتوحة بعيد عن الشواطئ بواسطة أنابيب خاصة تمتد داخل البحر لمسافات كبيرة تصل على نحو عشرة كيلو مترات بعيد عن الشاطئ لتصب هذه المخلفات في عمق لا يقل عن خمسين متر تحت سطح البحر ونظرا لأن الوزن النوعي لمياه الصرف الصحي يقل عن الوزن النوعي لمياه البحر فإن هذه المخلفات لا تترسب في القاع في الحال ولكنها تبدأ في الصعود إلى سطح البحر لتطفوا عليه بعد فتره مكونه مخروطا ضخما قاعدته إلى الأعلى عن سطح البحر وقمته إلى الأسفل عن مخرج أنبوب الصرف ( يساعد ذاك على أكسدة أغلب ما فيها من مواد عضويه وتخفيف تركيز بما فيها من أملاح الفوسفات وغيرها وبذلك تزول الآثار الضارة) يجب أن يأخذ اتجاه التيارات البحرية في الاعتبار قبل مد هذه الأنابيب كذلك يجب دراسة الرياح واتجاهها في منطقة الصرف وتحديد حركة الأمواج على مدار العام كي يترك الوقت الكافي للعناصر الطبيعية مثل البكتيريا والكائنات البحرية الدقيقة وضوء الشمس للقيام بدورها الطبيعي في تحليل هذه الفضلات والمخلفات و المواد العضوية إلى مواد أخرى لا ضرر منها بعيد عن الشاطئ وبعيد عن الناس ومن الممكن إلقاء مياه الصرف الصحي بعد معالجتها في المناطق الصحراوية البعيدة عن العمران ويفضل أن تكون هذه المناطق في مهب الريح حتى لا تصل الروائح الكريهة والغازات إلى المناطق الآهلة بالسكان كذلك يفضل ان تكون تربة هذه المناطق عالية المسامية حتى يسهل تسرب المياه خلالها ولا تتكون بها البرك والمستنقعات وتعتبر التربة التي تلقى فيها مياه الصرف الصحي تربة غير صالحه للزراعة بنسبه لكثير من المحاصيل خصوصا الخضر والفاكهة وذلك لأن هذه التربة ستحتوي بمضي الزمن على تركيز عالي من بعض المواد الضارة مثل الفلزات الثقيلة ذات الأثر السام ، ويخشى أن تنتقل هذه المواد إلى الإنسان عن طريق تناوله لهذه المحاصيل الزراعية ويفضل الفصل بين مياه الأمطار وبقية مياه الصرف الأخرى لأن مياه الأمطار عادة ما تكون خالية من التلوث ولا توجد هناك حاجه حقيقة لمعالجتها ويقلل هذا الفصل من حجم المياه المراد معالجتها ويوفر كثيرا من التكاليف ويتم هذا الفصل عادة في كل نظم الصرف الصحي الحديثة وخصوصا في المدن التي تسقط عليها الأمطار فتره طويلة من العام والتي تبلغ الأمطار فيها حدا هائلا عند حدوث العواصف والأعاصير ولهذا تعد مجاري خاصة لهذه المياه بعيدا عن مجاري مياه الصرف الصحي ثم تعود لتعلقي بها بعد أن تتم معالجة هذه المياه الأخيرة . أما المياه الصرف الصناعية تساهم كثير من الصناعات مثل صناعة التعدين والورق والنسيج والصباغة وغيرها في إنتاج قدر كبير من المخلفات فمياه الصرف الصناعي تحتاج دائما إلى معالجه لاحتوائها على عديد من المواد الكيماوية الضارة بالبيئة وبصحة الإنسان كما أن بعض هذه المواد قد تسبب تأكلا شديد لشبكة الصرف وقد يدمر هذه الشبكة تماما ولا يمكن حصر أعداد المواد الكيميائية التي قد توجد في مياه صرف المصانع الكيميائية نحو 35000مادة كيميائية يمكن اعتبارها من المواد الضارة بالصحة العامة بشكل أو بآخر فمنها ما هو شديد السمية ومنها ما يمثل خطورة كبيرة على الأطفال وعلى السيدات الحوامل ومنها ما يسبب السرطان و كثيرا منها لا تظهر آثاره الضارة إلا بعد فترة من الزمن تشكل مخلفات المصانع التي تلقى في المياه دون معالجه أو تنقيه مصدرا لملوثات كيميائية متعددة مثل الكبريت ومركبات الزئبق والنحاس والزنك والنيكل والخطورة في هذه المركبات السامة تمكن في انتقالها إلى الإنسان عم طريق السلاسل الغذائية ولعل أخطر هذه الملوثات هي مركبات الزئبق التي يؤدي وجودها في جسم الإنسان ولو بتركيز قليل إلى ارتخاء تدريجي في العضلات وفقد البصر وتلف في المخ وأعضاء الجسم الأخرى وقد تتبعه حالات من الشلل والغيبوبة أو الموت كما أنها تحدث تغيرات في الجينات ( المورثات ) في خلايا الإنسان وقد تؤثر على الجنين في رحم أمه فيولد وهو مصاب بتخلف عقلي أو هناك مواد أخرى من المواد الكيميائية التي قد تسبب الحساسية أو الإصابة بالالتهاب جلدية ومنها ما هو سريع الالتهاب يسبب اشتعال الحريق ومنها ما هوا شديد الانفجار طبعا لا يمكن إجراء عملية المعالجة بشكل إجمالي في نهاية خطوط الصرف ولكن يجب أن تجرى عمليات المعالجة محليا أي يقوم كل مصنع بمعالجة مختلفة فهو الأقدر على معرفة الموارد التي تحتوي عليها مياه الصرف الخاصة ومع ذلك يجب أن تكون هنالك رقابة شديدة على هذه العمليات وتفتيش دوري للـتأكد من أجرئها بالشكل المطلوب وهناك بعض المصانع التي تلقي ببعض مخلفاتها السائلة في بعض الآبار العميقة أو في بعض التكوينات الصخرية في باطن الأرض ولكن هذه الطريقة غير سليمة وقد يتأخر مفعول المواد الضارة مدة من الزمن ولكنها قد تصل بعد مدة إلى المياه الجوفية ، وتسبب تلوث الأنهار و البحيرات في نهاية الأمر وهناك من يعتقد انه لو وضعت مثل هذه المواد السامة في عبوات خاصة من الصلب فسوف يقضى ذلك على ضررها بالنسبة للمياه الجوفية وعند دفن هذه العبوات في باطن الأرض ولكن ذلك لا يعتبر حلا نهائيا للتخلص من هذه المخلفات الصناعية فمهما طال الزمن فسوف تتآكل هذه العبوات وتصل محتوياتها إلى التربة المحيطة بها وإلى ما بها من مياه جوفية وقد لوحظت ظاهرة تلوث المياه الجوفية في بعض مناطق الولايات المتحدة التي يكثر بها بعض الصناعات الكيميائية التي تلقي بمخلفاتها مياه الصرف في بعض الآبار أو تضعها في عبوات خاصة وتدفنها في باطن الأرض فتبين أن المياه الجوفية في هذه المناطق ظهر بها تركيز طفيف من بعض المواد السامة ومثال ذلك أن الولايات المتحدة أرادت يوما أن تخلص من بعض هذه المواد الكيميائية فقامت بوضعها في اسطوانات من الصلب ثم نقلها في قطار خاص تحت حراسة مشددة إلى شاطئ المحيط وهناك تم إنزال هذه الأسطوانات إلى قاع المحيط بعيدا عن الشاطئ وبعيد عن الطرق الملاحية (إلى متى ستتحمل هذه الأسطوانات فعل الكيميائيات من داخل وفعل مياه المحيط من الخارج وماذا سيحدث إذا امتزجت هذه المواد بالماء ) . وهناك بعض الدول التي تعبئ هذه المخلفات في براميل وتشحنها على سفن خاصة وتجوب بها البحار لإلقائها أمام السواحل بعض الدول الأفريقية والآسيوية وهو عمل لا إنساني يتصف بالأنانية الشديدة حماية البيئة والمحافظة عليها هي الشغل الشاغل للإنسان اليوم (لكن أين نحن من هذا اليوم ) . لم يعد من المقبول القول أن الإنسانية يجب عليها أن تعدل سيرها وتتماشى مع حتميات التكنولوجيا بل أن النظرة الحالية ترى بأن الصناعة يجب أن تتماشى مع طبيعة الإنسان وتعمل ضمن قيود بيئية صارمة و التوجه يجب أن يكون نحو إيجاد علاقة بين الإنسان والبيئة أساسها الفائدة المتبادلة التي تتيح للإنسان استمرار العيش المريح والبيئة استمرار التوازن وهذا ما يعرف (بالتعايش مع البيئة ) يجب الاهتمام بما يعرف بالتوعية البيئية أو التعليم البيئي ( أو التربية البيئية التي هي مسميات لفكرة واحد تهدف إلى توعية كل قطاعات المجتمع بالبيئة والمشكلات الناجمة عن التعامل غير المتبصر معها ويجب إفراز برامج للتوعية تظهر في وسائل الأعلام وتطعيم المناهج الدراسية في مراحل التعليم المختلفة بالتربية البيئية (تحديد موقع و دور الإنسان في المحافظة على البيئة ) أنها دعوة إلى فكر بيئي جديد نتغير فيه من أجل البيئة فالتعايش مع البيئة أصبح اليوم ضرورة للبقاء و الاستمرار فإذا عادينا البيئة عادتنا .. فعلى سبيل المثال عندما تلقي القمامة مكشوفة في قارعة الطريق ترد البيئة علينا بالأمراض ينبغي العيش بكرامة وانسجام مع البيئة فهو الهدف الذي ينبغي للناس جميعا العمل من أجله
سلام
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......
| |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
صرخة الياسمين مؤسسة منتديات الملوك
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 11102 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 28/10/2012
| موضوع: رد: أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي السبت أبريل 13, 2013 3:04 pm | |
| شكرا لك أجمل ما في حبنا أنه ليس له عقل ولا منطق.... أجمل ما في حبنا أنه يمشي على الماء ولا يغرق لا أحد يشتاق اليك مثلي ولا أحد يحتاج لك أكثر مني ولا أحد يخفق قلبه خوفا عليك مثلما يخفق قلبي فأرجوك كن بخير فقط من اجلي | |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي السبت أبريل 20, 2013 12:31 pm | |
| |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي الثلاثاء أبريل 23, 2013 12:43 pm | |
| كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ لاحساسي بصدقها وايمانا مني بقلم يختار اجود المفردات ماذا أقول لكـ يا سيد الحرف ومنبع المعاني وبحور الكلام .. كيف وأنا دائما أقف أمامكـ .. صامت.. من جمال ما أراه ومن حسن أبداعكـ وصياغتكـ المتقنة ... فأنا لست ألا نقطة من بحور أبداعاتـكـ وبوووح قلمكـ نثر ما قد يجول في الأنفس دون استشعااار هزززز الوجدان وتزلزلت البقايا الراكده منذ العصور ؟؟؟؟ لكـ مني كل التقدير على جمالية طرحكـ لكـِ خالص احترامي |
| | | حياتي كلها لربي عضو نشيط
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 212 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 27/04/2013
| موضوع: رد: أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي الثلاثاء أبريل 30, 2013 2:11 pm | |
| | |
| | | asma la médecine عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 6858 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 24/11/2012
| موضوع: رد: أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي الأحد مايو 12, 2013 2:26 pm | |
| علمتنـي الحيــاة ،
أن لا أتعلـــق بشــيء ، فــكلنـــا ذاهبــون ،
و إن أحببــت "أحــب بصمـت" فلا داعــى للجنـــون ،
و أن لا أتحـــدث عـــن كرهــي للبعـــض ،
فربمـــا فــي داخلهـم " حبــاً " فــي القلـب يخفون ،
فمـــا الحيـــاة ســـوى مطـــار ،
قادمـون منــه............ و مغـــادرون
| |
| | | سمــوـو الأميـــرـر عضو VIP
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1889 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 11/05/2013
| موضوع: رد: أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي السبت مايو 18, 2013 5:06 am | |
| | |
| | | سيوفي العراقي نائب المدير العام
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 10308 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 10/06/2013
| موضوع: رد: أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي الثلاثاء يونيو 11, 2013 2:09 pm | |
| مسائكم /صباحكم ...مفعم بعبير الورد الجوري كم يسعدني ويشرفني ان اضع بصمتي على صفحاتكم التي تزهو بالجمال والروعه فلقد توعدت منكم على كل ماهو ممتع ومفيد ومميز دمتم مبديعن مضيئين سماء منتدانا الغالي بانتظار كل ما هو جديد ومميز الى ذلك الوقت تقبلو مني اجمل وارق التحايا سيف البغدادي
| |
| | | | أخطار تـهــددنــا تلوث البيئة تقرير علمي | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6597 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو لولو الاموره فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 47 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 47 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|