جرحني وماكلت مجروح

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

تعال ابرينه ذمه اليوم اخر يوم
واجه وكت البجي مطلوبه دمعتنه
غصبا نفترك والفركه شي محتوم
... سواهه الزمان وراد فركتنه
وشتت كل شملنه وطشر الصحبان
ومانرجع بعد وتعود لمتنه
خلص عمر الشباب وضاعت الاحلام
وهب ريح التخرج طفه شمعتنه
الكليه انتهت والورد صب دموع
من شاف الحزن بشفاف ضحكتنه
... واشوف النادي عزل بقة بس اثار
وبقه فارغ مكان البيه كعدتنه
وشالوهه الجداول وسدو القاعات
وبدون اسماء ضلت بيض لوحتنه
يسئلني القلم شبسرعه صار وداع
وتسئلني الدفاتر وين رحلتنه
فدوه انطونه فرصه انريد نبقه اهنا
ما ردنه الشهاده نريد صحبتنه
بعد فتره الزمن مهما يدور الكون
امانه الله لاتنسون ذكرتنه

شفتك غوشت عيني وكمت ماشوف
درت وجهي صفح شافتك اذانانتي ؟

أخفى على الناس سر معاناتــــــــــــــــى ..
لتظل أنت سر أسرار ذاتى ..
ولكنك تخترق كلماتى ..
وتسكن أحرف عباراتــــــــــــــــــى..

فأدرك الناس أنك سر أسرار معاناتى..
فكيف لى أن أبقيك ســــــــــــــــــــرا ؟!
وهم قرؤك تحتل أحداقــــــــــــى
فتهطل منها كــ مطر من حناياتى
وسمعوك وأنت تستبيح أهاتى
وتعزف لحنا لا تشهده الا آناتــــــى

فكيف لى أن أبقيك ســـــــــــــــــــــــــــرا ؟!
وأنت داء بقلبى عانت منه كل علاتى
أحتارت أطبتى فيه ..
ومن الذى يداويـــــــــــــــــــــــــه
بعدما كثرت عناءاتى
وتبددت أمنياتــــــــــــــــــــــــــى

فكيف لى أن أبقيك ســـــــــــــــــــــرا؟!
وأنت وشم فى يدى ..
كلما صافحتهم رءوك عهدا من بقايا أدمعى
جسرا من شظايا توجعى..
جمرا من حريق بأضلعــــــــــــــى ..

فقل لى يا وجع ناياتى !!
كيف لى أن أبقيك سرا من أسرار ذاتى ؟!..................

أحُبكِ جِداً..
ويُسْعِدُنِي..
آنْ آقِفَ مُنْتَصِباً بِحَضْرَتُكِ
يَآ مُغْرِيَتِي..
مُلْفِتَتِي..
يُسْعِدُنِي..
آنْ آسْلُبَكِ وِشآحَكِ آلـخَمْرِيُّ آلـنَّآرِيُّ
لِيُظْهِرَ لِي لَهِيبَ جَيْدُكِ
وَ آمْتِيآزِ خَصْرُكِ
وَ تَدْوِيرَ نَهْدَيْكِ
يُسْعِدَنِي
آنْ آقْطَعَ آحْبآلَ مَلْبَسَكِ
لآلْتَقِطَ ثَمَرآتِ آلـشَّهْوَةِ مِنْكِ.
تُعَذَّبُنِي..
آرْتِجآفآتِ جَسَدُكِ
آرآقِصُكِ
آتْبَعُكِ..
آلْتَهِمُكِ..
يُسْعِدُنِي..
آنْ آجُنَّ بِ‘ آنِينِكِ.
وَ آهآتُكِ..
وَ آنْحِصآرُكِ فِي مَضْجَعِي
أَأْكُلُكِ..
آشْرَبُكِ..
يآ شَهْدَ آلـعَسَلِ آلـمُرْهَفِ
آتَنآوَلُكِ..
آعْتَصِرُ كُلَّ رَغَبآتِكِ
يُسْعِدُنِي
آنْ آكُونَ آنآ
آنآ يآ عَشِيقَتِي
مُدَوَّخُ آلـقآرَّآتِ بِيْنَ آرْدآفِكِ
يُسْعِدُنِي جِدّاً وَ جِدّاً
آنْ آسْكُبَ بُرْكآنِي فَوْقَكِ
يُثِيرُنِي..
آنْ آسْمَعَكِ
تَنْتَهِينَ.. بِحَضْرَتِي

حًبّيّبّتُيّ
لأنٌكِ أنٌثًى مذٌهلة
يّصِيّر نٌبّضّكِ حًلّٱً لكلّ مشّكلة
لأنٌكِ مفُتُٱحً ٱلأسًرٱر وِٱلألغّٱز
يّصِيّرُ قَلبّكِ منٌٱرة لكل مسًألة
فُلٱ تُرهقَيّ نٌفُسًكِ فُيّ عشّقَّيّ
وِلٱ تُكوِنٌيّ فُيّ حًبّيّ كثًيّرٱً مسًتُعجَلة
إنٌيّ ٱخٌتُصِّرتُ ٱلجَهٱتُ ٱلأربّع كلّهٱ لأجَلكِ
وِأحًرقَتُ خٌريّطٌة ٱلوِصِوِل ٱليّكِ وِكسًرتُ ٱلبّوِصِلة ..؟؟
لأنٌكِ أنٌثًى مذٌهلة
تُجَفُّ ٱلٱجَٱبّٱتُ على شّفُٱۂكِ
وِلٱ تُرحًمّ خٌٱطٌر ٱلٱسًتُفُهٱم أوِ ٱلٱسًئلة
لأنٌكِ متُفُردُّة فُيّ عصِركِ .. أميّرة فُيّ قَصِركِ
تُصِيّر ٱلنٌسًٱء فُيّ زمٱنٌكِ مجَردُ محًطٌة أوِ مرحًلة ..
لأنٌكِ أنٌثًى مذٌهلة
أصِيّرُ رجَلٱً مزروِع بّألفُ لغّمّ وِعبّوِة وِقَنٌبّلة
أصِيّرُ وِشّمٱً رمزٱً مُلهمٱً طٌريّقَٱً للأجَيّٱل ٱلمقَبّلة
أصِيّر ٱلوِصِيّة ٱلٱخٌيّرة فُيّ ٱلأحًٱدُيّثً ٱلمرسًلة
لأنٌكِ أنٌثًى مذٌهلة
يّصِيّرُ حًبّكِ أحًلى نٌهٱيّٱتُيّ
يّصِيّرُ إسًمكِ كل بّدُٱيّٱتُيّ
يّصِيّر قَلبّيّ كتُٱبّ وِأنٌتُي فُيّۂ ٱلبّسًّملة
أنٌتُي ذٌنٌبّ لٱ أعتُذٌرُ عنٌۂ وِلٱ أتُوِبّ منٌۂ لأيّ كٱنٌ
أنٌتُي جَريّمة ٱرتُكبّتُّهٱ مع سًٱبّقَ ٱلشّوِقَ وِٱلهذٌيّٱنٌ
أنٌتُي ٱلٱعجَوِبّة ٱلتُيّ
جَعلتُّ نٌصِفُيّ ملٱك أمٱم ٱلبّشّر
وِجَعلتُّ نٌصِفُيّ ٱلٱخٌر فُيّ حًبّهٱ مجَنٌوِنٌ ........

يّتُهٱ ٱلأنٌثًى ٱلتُيّ فُيّ صِوِتُها

تُمتُزجَ ٱلفُضة . . بّٱلنٌبّيّذٌ . . بّٱلأمطٌٱر

وِمنٌ مرٱيّٱ ركبّتُيّهٱ يّطٌلع ٱلنٌهٱر

وِيّسًتُعدُ ٱلعمر للإبّحًٱر

أيّتُهٱ ٱلأنٌثًى ٱلتُيّ

يّخٌتُلطٌ ٱلبّحًر بّعيّنٌيّهٱ مع ٱلزيّتُوِنٌ

يّٱ وِردُتُيّ

وِنٌجَمتُيّ

وِتُٱجَ رأسًيّ

ربّمٱ أكوِنٌ

مشّٱغّبّٱ . . أوِ فُوِضوِيّ ٱلفُكر

أوِ مجَنٌوِنٌ

إنٌ كنٌتُ مجَنٌوِنٌٱ . . وِۂذٌٱ ممكنٌ

فُأنٌتُي يّٱ سًيّدُتُيّ

مسًؤوِلة عنٌ ذٌلك ٱلجَنٌوِنٌ

أوِ كنٌتُ ملعوِنٌٱ وِهذٌٱ ممكنٌ

فُكل منٌ يّمٱرسً ٱلحًبّ بّلٱ إجَٱزة

فُيّ ٱلعٱلم ٱلثًٱلثً

يّٱ سًيّدُتُيّ ملعوِنٌ

فُسًٱمحًيّنٌيّ مرة وِٱحًدُة

إذٌٱ ٱنٌٱ خٌرجَتُ عنٌ حًرفُيّة ٱلقَٱنٌوِنٌ

فُ كيّفُ لٱ وِأنٌتُي حًبّيّبّتُيّ وِعمريّ

مٱ دُمتُي شّريّٱٱٱنٌ قَلبّيّ وِنٌبّضيّ

سًتُكوِنٌيّنٌ شّمسً عمريّ وِيّٱقَوِتُيّ

وِمٱٱٱٱٱٱسًتُيّ.................

2

عيّنٌيّ أصِبّ لك ٱلشّٱيّ ,
أنٌتُي خٌرٱفُيّة ٱلحًسًنٌ هذٌٱ ٱلصبـــأح ,
وِصِوِتُكِ نٌقَشٌّ جَميّلٌ على ثًوِبّ مرٱكشّيّۂْ
وِعقَدُكِ يّلعبُّ كٱلطٌفُل تُحًتُ ٱلمرٱيّٱ ..
وِيّرتُشّفُ ٱلمٱء منٌ شّفُة ٱلمزهريّۂْ
دُعيّنٌيّ أصِبّ لكِ ٱلشّٱيّ , هل قَلتُ إنٌيّ أحًبّكِ ؟
هل قَلتُ إنٌيّ سًعيّدٌ لأنٌك جَئتُ ..
وِأنٌ حًضوِركِ يُّسًعدُ مثًلَ حًضوِر ٱلقَصِيّدُۂْ
وِمثًل حًضوِر ٱلمرٱكبّ , وِٱلذٌكريّٱتُ ٱلبّعيّدُۂْ ..
دُعيّنٌيّ أصِبّ لك ٱلشّٱيّ ,
أنٌتُي خٌرٱفُيّة ٱلحًسًنٌ هذٌٱ ٱلصبـــأح ,

عيّنٌيّ أصِبّ لك ٱلشّٱيّ ,
أنٌتُي خٌرٱفُيّة ٱلحًسًنٌ هذٌٱ ٱلصبـــأح ,
وِصِوِتُكِ نٌقَشٌّ جَميّلٌ على ثًوِبّ مرٱكشّيّۂْ
وِعقَدُكِ يّلعبُّ كٱلطٌفُل تُحًتُ ٱلمرٱيّٱ ..
وِيّرتُشّفُ ٱلمٱء منٌ شّفُة ٱلمزهريّۂْ
دُعيّنٌيّ أصِبّ لكِ ٱلشّٱيّ , هل قَلتُ إنٌيّ أحًبّكِ ؟
هل قَلتُ إنٌيّ سًعيّدٌ لأنٌك جَئتُ ..
وِأنٌ حًضوِركِ يُّسًعدُ مثًلَ حًضوِر ٱلقَصِيّدُۂْ
وِمثًل حًضوِر ٱلمرٱكبّ , وِٱلذٌكريّٱتُ ٱلبّعيّدُۂْ ..
دُعيّنٌيّ أصِبّ لك ٱلشّٱيّ ,
أنٌتُي خٌرٱفُيّة ٱلحًسًنٌ هذٌٱ ٱلصبـــأح ,