أحيــآن فيٌنيْ صَمـت وْ يصَعبٌ عَلي آلبوُح .,وأحيِآن فٍيِــنٌي بُوحْ يٍگسِر سَگوتي.

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

الثـِقـَـہ يـَا صاحـِـبـے غيْر الغرورْ ،، بَـس انا " مَغرۈرْ " مـِن بابْ الثـِقـَـہ

ﻟﻠ تظن ﺄني ﻋنː )
ﺄغلاطڳ : غفلت =')
ﺑس ﻣن ڳثر مَ ﺄنبهڳ
ﺣسيت : ب¸ﻣلل !

رح أنسـآإڪ وأذاڪـر . . وأرضىـآإ بـآإلمڪتوب =\ !

دخلت امي . . وقالت :-
ياإا شـآإطـره،/ . . الڪتـآإب مقلوب !

يعجبني ٱلشخص ٱلذي حين
’ تبتسم لہ ‘
يرد لگ بإبتسٱمہ أعرض : )
هؤلٱء هُم ٱلذين تود لو أنّ لهُم
أشبٱهًا كثيرة في حيٱتگ !
فَجمٱل ٱلوجُوھ ليسَت أحلآهٱ خِلقہ

ولكن » أكثرهٱ ٳبتسٱمہ
انشششهدِ .. (♥) *

نَشـرَةْ أخبـَارْ المَسـَاءْ
•
•
أذَاعَتْ اليـۆمْ أنبَاءْ آلحُبْ الذيّ كَانْ بينَنا ♥ .. !
ۆ أذَاعَتْ جهودَاً دبلوماسيّــۃ لـ إعادتنَا بعدَ جفَاءْ أخذَ مِنْ عمرنَا الكَثيرْ .. !
« ۆ لمْ تَغفَلْ عنْ ذكرْ المَصدرْ الموثُوقْ لـ أخبَارهَا
بعدَ أنْ أذَاعتْ كَ خبرْ حَصريّ .. »
« عنْ معَاهَدةْ آلرجوعْ بعدَ عهدٍ قطعنـَاهْ ..
أنَ لـآ فـُرآقْ بعدَ اليـَومْ ..
ۆ لـآ جفَـاء سَ يُذيبْ البـَاقيّ مِنْ عِشقنَـا

غائبي أقسمُ أنگ لاتستحق حرفاً مني
و لگنْ الحنينُ يُمزقني

غائبي أقسمُ أنگ لاتستحق حرفاً مني
و لگنْ الحنينُ يُمزقني

أتحبني وأنا ضريرة ...

قالت لهُ...

أتحبني وأنا ضريرة ...

وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ...

الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ...

ما أنت إلا بمجنون ...

أو مشفقٌ على عمياء العيون ...

قالَ ...

بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ....

ولا أتمنى من دنيتي ...

إلا أن تصيري زوجتي ...

وقد رزقني الله المال ...

وما أظنُّ الشفاء مٌحال ...

قالت ...

إن أعدتّ إليّ بصري ...

سأرضى بكَ يا قدري ....

وسأقضي معك عمري ...

لكن ..

من يعطيني عينيه ...

وأيُّ ليلِ يبقى لديه ....

وفي يومٍ جاءها مُسرِعا ...

أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا ...

وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا ...

وستوفين بوعدكِ لي ...

وتكونين زوجةً لي ...

ويوم فتحت أعيُنها ...

كان واقفاَ يمسُك يدها ...

رأتهُ ....

فدوت صرختُها ...

أأنت أيضاً أعمى؟!!...

وبكت حظها الشُؤمَ ....

لا تحزني يا حبيبتي ...

ستكونين عيوني و دليلتي ...

فمتى تصيرين زوجتي ....

قالت ...

أأنا أتزوّجُ ضريرا ...

وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ...

فبكى ...

وقال سامحيني ...

من أنا لتتزوّجيني ...

ولكن ...

قبل أن تترُكيني ...

أريدُ منكِ أن تعديني ....

أن تعتني جيداً بعيوني ...

((من روائع نزار قباني))