معزوفة راقية اسلوب

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مـَدخلْ . ؛

بـَيْ فـِرقْ مـَثلْ { آلشمـَــــسْ } عـَنْ كـَلْ ~ آلأفـَـَلآكْ



آڷسڷآمِـ عڷيڱمِـ ۈ رحمِـة آڷڷـہْ ۈ برڱآټـہْ ..๑
ڜحآڷڱمِـ ڜخًِبآرڱمِـ عسآڱمِـ طيبين ..
بعد ټفـڱــير طــۈيڷ ۈ عمِـيق ..
قررټ آني آفټح مِـذڱـــرة يۈمِـيآټيـے »»





آنـَتقلتْ بيـَتيهْ . . آلـَثآنيْ ~
عـَنْد آخـَوآنيهْ . . آحبـَهمْ آنـَاْ . . //





سـَوآء ( آدآريْ / مـَشرفْ / عضـَوْ ) . . ~
مـَنْ ( دآخـَلْ / خـَارجْ ) آلـَدولهْ





مـَاشيْ تفـَرقهْ عنـَصريهْ عـَنديآْ هعْ !





آحبـَكمْ لآنـَيْ ببـَدآ مـَعآكمْ منْ آلـَيومْ
آحبـَكمْ لآنـَكمْ نـَفسْ آخـَوآنيهْ
آحبـَكمْ لآنْ آحـَنآ آيـَدْ وحـَدهْ
فيْ ( مـَنتدىْ / بيـَتْ ) . . وآحـَدْ !





آتمنىْ آنيـَهْ بـَديتْ بدآيَـهْ طيـَبهْ معـَاكمْ
وخـّذتْ ليـَهْ زآويـَهْ مـَتوآضَعهْ . .




آلـَبعضْ بيـَقوليهْ . . !
هآيْ ليـَشْ مآصـَبرتْ ونـَزلتْ يومـَيآتْ منْ آولْ أيـَآمْي !




لآنيـَهْ آبـَاْ آعيـَشْ معآكـَمْ منْ آولْ مـَاشتركتْ
وآحـَاولْ آنيـَهْ كـَلْ يومْ آنـَزلْ يومـَيْ



عشـَانْ يكـَونْ نفـَسْ { مسـَتودعْ آسـَرآرْ } . .





آيْ طـَلبْ آيْ تـَعليقْ . . آستـَقبلهْ
ع آلبـَروفآيـَلْ بتـَآعيْ ~




.




تـَرقبـَونيْ
تـَرقبـَونيْ
تـَرقبـَونيْ

المطر يسقط ؛ وها أنا استرجع الذكريات ؛ هكذا أنا في كل شتاء لا هم لي سوى الذكريات
ولا تشدني الأحاديث..
أعود وأراقب المطر من نافذتي فالنظر إليه لا يُمل ؛ أُحدق فيه كثيراً أتأمله لا أعلم
مالذي يشدني للنظر خارج حدود النافذة..؟
يدور حديث بيني وبين المطر..لا يعلمه أحد سوانا .. ولن يبوح به لأحد من الفصول القادمة

حْسَاسِي المٌختلف جداً بك اليَوم كَ مَطر
يرْوى جَسدِي بأمل اللٌقاء المُنتظَر ..
متى سَ تأْتي وتُمطرُ سمَائِي بقطَرات اللّقاء
ونفحَاتُ الأمَل لقُربـك..
وتُطفئُ لهيبُ الإشتياقْ ..
وتَعـزفُ بأصَابع عشْقِنا على أوْتار اللّقاء
المُنتَظَر ..
ونُحررْ أرواحُنا المُغرمه من جَسَد
أعياهـُ سَفـرِك الطَّويل ..
لِندعَها تَطيرُ بنا فى سَماء ملِيئـَة بالغِيُوم ..
أَمتَلَكت نَبضَات قلبي التي
تَجري بدَاخلي
كأَنَّها جُيـُوشٌ
تَتَدَرب لتَمتَلك مَمكلَة قَلبي !!
يُوتِّرني حضُــورك حَتـى الدّهشَه !!
تـَزدَاد بداخِلي وَيْلاتُ الحُب
حتـَى اللاَّ إٍكتـفَاء ..
فَهنِيئاً لكَ رُوح .. اسْكن بَها كيْفَما تَشآء ..
أُحِبك يَ جَنة الحَياه وَنَارُها ..

شِتَائِيْ أبْرَدُ مِنْ كلِّ عَامْ أيْنَ أنتَ يادِفْءَ أيامِيْ

و قلـت لك :
ان " الشـتآآ ، ملح الفصـول الاربعـه ../

و يمكن تلاقيـني معـه ... !
يمكن تعـاند وقـتك القـاسي و تبـدى من جديـد
يمكـن تكون انتـ الوحيـد .. اللي عشـق صوت المطـر ،
اللي تبـع ,, سكـة حنيـنه ... و انتظـر ... !
اللي حبـس / دمعـه .. و مأسـاته تزيـد ,,
والريـح ... لا ما زعـزعه ،،
لأن ,,الشـتآآ ، ملح الفصـول الاربعـه

و يمكـن .... !
تلاقيـني معـه ..!!

وها هي الأمطار تنسكب
والخير يأتي بعد انتظار
أحب موسم المطر
وأعشق البقاء حيث كنا
فهو أول ذكرياتي بنبض حنيني

على ناصية المساء أعلق صمتي
ومع هدير الرياح أنصت
وعلى عزف المطر تفيقني ذكريات الحنين

ومع أهازيج المطر
تذيبني الأشواق
أعتلى منصة الحنين
ويطبعني المطر بقصيدة مغناه