جہرحہنـي ومہاكہلہت مہجـروح

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

......عزراائيل اجااني بروحتك هااي
.....ضل صاافن عليه وكلي ارفضك
كتله شبيك صاافن فدوه اخذني وياك
كلي هوه انت شبااقي منك حتى اقبضك

ياحبيبتي مابعدكِ

تنطقُ الشفاه وتكتبُ الأناملْ

يامن سرقت قلبي كطير

يسرق الحَبَّ في السنابلْ

في هواك ياحبيبتي ألف

آلف ألف رجل أقاتل ْ

وأضرب كعاصفة غاضبة

كل الشطآن والسواحل ْ

لي في العشق لغة ياحبيبتي

آآسر بها كل نساء القبائل ْ

لي عينان حين تراكِ

يسكنهما الذهولْ

ولكِ قول جميل

لايروي ظمأ الفضولْ

فكيف لاتفهمين ياحبيبتي

لغة عشقي وماذا أقولْ

إن كنتُ فصلا شتويا

فإنكِ ياحبيبتي كل الفصولْ

في هواك أصاارع الحمقى

وأصارع المعقول ولامعقول ْ

إنكِ ياحبيبتي الورد والعبيرا .

وحبي لك ياحبيبتي

لايحتاج قاموسآ وتفسيرا

أرأيك قلبا بلا حبٍ

أرأيت قمرا ليس مستديرا

إني لك ِ أرض خضراء

ومطرح عشق ٍ وسريرا

فأحبيني ياحبيبتي لو قليلا

يا ليلة القدر طوفي ملء دنيانــا ... وكبري في رحاب الكون إعلانا

وهللي فَرِحةً بالنور منطلقــــاً ... وَحْـياً يضويء هذي النفس إيمانا

وأذني في ليالي العشر مشرقــة ... فطـالما اشتاقت الأرواح ريحاناً

في موسم الخير يهمي في جوانحنا ... فيـضاً ترقرق حتى فاض هتانا

وعانقي مهجة ظمأى لمعرفـــة ... لمّا تزل في ضمير الغيب كتمانا

تسامقت في معاني النور موقنــة ... إن الحـروف تزيد العقل تبيانا

ولم تزل تتحدى العلم مؤتلقـــا ... إذ رام بـين فضاء الله "كيوانا"

سبحان من جعل الآيات معجزة ... لأحمد الخير إذ واتته قرآنــا

يزيد اشتياقي وأنت بقربي فكيف وأنت على البعد "حُبي"

ولو كان بعدا مسمّى صبرت ولكن ميعادك دون ضرب

إلى الفجر أو ساعة بعده أقلّب قلبي على كلّ جنب

أقلّبه مشرقا مغربا فألقاك في كلّ شرق وغرب

وقلت نظلّ معا عمرنا فقالت أظلّ إلى يوم نحبي

وكان كما كان في كلّ عمري ظللت وحيدا ولا شيئ قربي

إن كــــان إنشغــــالي بحبــكَ جـــرمٌ
فـَعقـْــدُ سجنــي مدى الحيـــاةِ مُمَـــدَّدُ

,,,

أرى حروفك العاشقة تتصاعد كـ دخان لشجر الورد ,

لغة جميلة تنساب بعمق ودفئ مشبعة بالإحساس والشجن

دمت عاشقاً يكتب بـ مداد نبضه

مودتي واحترامي ~

سأجيبُ عن هذا التساؤل بينما
عَصْفُ الغرام يجولُ في اوصالي
انا لا ألوم القلبَ عند خفوقِهِ
. ما دام يخفقُ هاتفاً لخصالي
أو كان ينطق بالغرام منادياً
شخصي وذاك الحب من افعالي
والوجد سر الحب بل هو لُبّهُ
لولاهُ ما سَهرَ الحبيبُ ليالي
والحيرةُ الثكلى تراودُ عاشقاً
وتريه من قلبِ الحبيب غوالي
اما الحنين فانه ملْحُ الهوى
لولاهُ ضاع وصالهُ ووصالي
والجرح يبرى لو تقادم عهدهُ
ما دامَ معسول الحديث ببالي
والعشق لا يهدأ وشوقي ما صبا
والحب شرعي بل حصيلةُ مالي
............................................

قَلْبِي جَرِيحٌ يَا هُدَى مِن بُعْدِنَا

والنَّارُ فِي كَبِدِي بِهَا مَوقُودَه



مِنْ أينَ لِي بِالصَّبْرِ عَنْكِ فإِنَّنِي

لا أسْتَطِيعُ وقُدْرَتِي مَحْدُودَه



إنِّي أُفَكّرُ فِيكِ كُلَّ عَشِيَّةٍ

والرُّوحُ تَعْزِفُ لِلْهَوَى أُنشُودَه



وأنَا أرَاكِ إذا حَلمْتُ بِجَانِبِي

لوْ كُنتِ حَقًّا يا هُدَى مَوجُودَه



عَيْناكِ يا خَيْرَ النِّسَاءِ بَرِيئَةٌ

فِيهَا وَجَدْتُ سَعَادَتِي المَفقُودَه



وَسِمَاتُ وَجْهكِ فِي خِمَاركِ رَوضَةً

وَأنا أُحِبُّ خِصَالكِ المَحْمُودَه



والقَلبُ يَخْفَقُ حِينَ يَسْمَعُ هَمْسَةً

وَتَصِيرُ كُلُّ عُرُوقِهِ مَشدُودَه

رَبَّاهُ عَجّلْ يا كَرِيمُ لِقاءَنَا

رُحْمَاكَ إنَّ يَدِي هُنَا مَمْدُودَه



لا خِلَّ لِي مِنْ غَيْرِ قُرَّةَ أَعْيُنِي

أَبْوَابُ قلْبِي كُلُّهَا مَوْصُودَه



أَعْطيْتُهَا المِفتَاحَ أمَّا غَيْرهَا

دَقَّاتهُنَّ جَمِيعُهَا مَرْدُودَه



يا وَيْحَ قلْبِي مِنْ بَهَاكِ فإنَّهُ

سَهْمٌ أصَابَ الرُّوحَ يا هَدْهُودَه



إِنّي سَأَصْبِرُ يا مَلاكِي مُرْغَمًا

حَتّى تَجِيئَ اللَّيْلَة ُالمَوْعُودَه

عَبَثاً ما أكتُبُ سيِّدتي
إحساسي أكبرُ من لغتي
و شعوري نحوكِ يتخطّى
صوتي ، يتخطّى حنجرتي
عبثاً ما أكتُبُ . . ما دامتْ
كَلِماتي . . أوسعَ من شفتي
أكرهُها . . كلَّ كتاباتي
مشكلتي أنَّكِ مشكلتي

لأنَّ حُبِّي لكِ فوقَ مستوى الكلامْ . .
قرَّرتُ أن أسكُتْ . . و السلامْ . .