ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف | |
|
+4الـبرنسيـــسه آلَكوِنٌتُيّسًسًـــآ البروفسير ♥нαɪвατ мαℓєĸ♥ 8 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
دموع الشوق عضو ماسي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1631 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/05/2013
| موضوع: لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف الأحد يونيو 16, 2013 7:14 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
يسرني ان تحوذ مدونتي على ما يعجبكم [b]صافية ، ندية ، رقيقة ، مؤثرة ، يقال أنها وظيفة
لا بد منها لتطهير العين من الشوائب أنها أصدق التعابير . من منا لا يعرفها ...من منا لا يعشقها أو يخافها ... من منا لم يحاول التخلص منها ... والاهم من ذلك من منا لم يثمل من مذاقها الحاد والمالح في ليالي الوحدهـ أو أوقات الفرح وكذلك الحزن .. أجل هي و دون منازع ،رفيقات دربنا وكاشفة خبايا صدورنا إنها بلورات. بل مأسات نطرحها رغماً عنا وربما رغماانهـــــــــــــــــــــآآ بلورات الدمـــــــــــــــــــــــوع [/b]
عدل سابقا من قبل راسمة البسمات في الثلاثاء سبتمبر 10, 2013 6:17 am عدل 1 مرات | |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
دموع الشوق عضو ماسي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1631 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/05/2013
| موضوع: رد: لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:00 pm | |
| الغيبه والنميمه ________________________________________ الغيبة
صارت فاكهة كثير من المجالس غيبة المسلمين و الولوغ فى اعراضهم, و هو امر قد نهى الله عنه و نفر عباده منه و مثله بصورة كريهة تتقزز منها النفوس فقال عز و جل : ( و لا تغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه ) الحجرات : 12
و قد بين معناها النبى صلى الله عليه و سلم بقوله : ( أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله و رسوله اعلم. قال : ذكرك اخيك بما يكره, قيل : أفرأيت ان كان فى أخى ما أقول ؟ قال : ان كان فيه ما تقول فقد اغتبته و ان لم يكن فيه فقد بهته )
رواه مسلم
فالغيبة ذكرك للمسلم بما فيه مما يكره, سواء كان فى بدنه أو دينه أو دنياه أو نفسه أو أخلاقه أو خلقته, و لها صور متعددة, منها أن يذكر عيوبه أو يحاكى تصرفا له على سبيل التهكم.
و الناس يتساهلون فى أمر الغيبة مع شناعتها و قبحها عند الله عز و جل, و يدل على ذلك قوله صلى الله عليه و سلم : ( الربا اثنان و سبعون بابا ......, و ان أربى الربا استطالة الرجل فى عرض أخيه ) السلسلة الصحيحة
و يجب على من كان حاضرا فى المجلس أن ينهى عن المنكر و يدافع عن أخيه المغتاب, و قد رغب فى ذلك النبى صلى الله عليه و سلم بقوله : ( من رد عن عرض اخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة ) رواه أحمد
النميمة
لا يزال نقل كلام الناس بعضهم الى بعض للافساد بينهم من أعظم أسباب قطع الروابط و ايقاد نيران الحقد و العداوة بين الناس, و قد ذم الله تعالى صاحب هذا الفعل فقال عز و جل :
( و لا تطع كل حلاف مهين (10) هماز مشاء بنميم ) القلم 10-11
و عن حذيفة مرفوعا : ( لا يدخل الجنة قتات ) رواه البخارى
و القتات الذى يتسمع على القوم و هم لا يعلمون ثم ينقله
و عن ابن عباس قال مر النبى صلى الله عليه و سلم بحائط ( بستان ) من حيطان المدينة فسمع صوت انسانين يعذبان فى قبورهما فقال النبى صلى الله عليه و سلم : ( يعذبان, و ما يعذبان فى كبير, ثم قال : بلى ( و فى رواية اخرى : و انه لكبير ) كان أحدهما لا يستتر من بوله, و كان الاخر يمشى بالنميمة ...) رواه البخارى
و من الصور اليئة لهذا العمل تخبيب الزوج على زوجته و العكس, و هو السعى فى افساد العلاقة بينهما, و كذلك قيام بعض الموظفين فى نقل كلام الآخرين للمدير أو المسئول فى نوع من الوشاية للايقاع و الحاق الضرر, و هذا كله من المحرمات.
المصدر: كتيب ( محرمات استهان بها الناس يجب الحذر منها ) لمحمد صالح المنجد
[b]صافية ، ندية ، رقيقة ، مؤثرة ، يقال أنها وظيفة
لا بد منها لتطهير العين من الشوائب أنها أصدق التعابير . من منا لا يعرفها ...من منا لا يعشقها أو يخافها ... من منا لم يحاول التخلص منها ... والاهم من ذلك من منا لم يثمل من مذاقها الحاد والمالح في ليالي الوحدهـ أو أوقات الفرح وكذلك الحزن .. أجل هي و دون منازع ،رفيقات دربنا وكاشفة خبايا صدورنا إنها بلورات. بل مأسات نطرحها رغماً عنا وربما رغماانهـــــــــــــــــــــآآ بلورات الدمـــــــــــــــــــــــوع [/b] | |
| | | دموع الشوق عضو ماسي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1631 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/05/2013
| موضوع: رد: لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:15 pm | |
| مع العفاف يطيب الحديث، ولم لا والمعركة مع امرأة لا خلاق لها إذ سلكت هذه الدروب المشينة، ومع شيطان قال الله عنه: إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا، ومع نفس أمارة بالسوء {وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء}، ومع هوى متبع... إنها حقيقة الانتصار. ما بين رجلين وامرأتين يبرز العفاف بوجهه المشرق، أكرم به من خلق، سجية طيبة، قدح معلى، ثمرة حلوة، رائحة زكية...تلكم معاشر الشباب هي معادلة العفاف. قصتان رائعتان: رسالة من السلف وفعل من الخلف.. تلكم هي نتاج تربية القرآن. {والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت إيمانهم فإنهم غير ملومين}. وقبل أن أذكر القصتين أقول إن الخير في هذه الأمة أولها وآخرها فقد ضرب لنا عطاء مثلا أشبه ما يكون بقصة يوسف بن يعقوب عليهما السلام ثم التقطه منه صاحبا قصتينا وهذه قصة عطاء: خرج عطاء بن يسار وسليمان بن يسار حاجين من المدينة ومعهم أصحاب لهم، حتى إذا كانوا بالأبواء نزلوا منزلا لهم، فانطلق سليمان وأصحابه لبعض حاجتهم، وبقي عطاء قائما يصلي فدخلت عليه امرأة من الأعراب جميلة، فلما شعر بها عطاء ظن أن لها حاجة فخفف صلاته، فلما قضى صلاته قال لها: ألك حاجة؟ قالت: نعم. فقال: ماهي؟ قالت: قم فأصب مني، فإني قد ودقت الفحل (أي رغبت في الرجال) ولا بعل لي. فقال: إليك عني، لا تحرقيني ونفسك بالنار. ونظر إلى المرأة الجميلة فجعلت تراوده عن نفسه وتأبى إلا ما تريد، فجعل عطاء يبكي ويقول : ويحك، إليك عني، إليك عني. واشتد بكاؤه، فلما نظرت المرأة إليه وما دخله من البكاء والجزع بكت المرأة لبكائه. فبينما هو كذلك إذ رجع سليمان بن يسار من حاجته، فلما نظر إلى عطاء يبكي، والمرأة بين يديه تبكي في ناحية البيت،بكى لبكائهما، لا يدري ما أبكاهما. وجعل أصحابهما يأتون رجلا رجلا، كلما أتاهم رجل فرآهم يبكون جلس يبكي لبكائهم، لا يسألهم عن أمرهم حتى كثر البكاء، وعلا الصوت. فلما رأت الأعرابية ذلك قامت فخرجت، وقام القوم فدخلوا، فلبث سليمان بعد ذلك وهو لا يسأل أخاه عن قصة المرأة إجلالا له وهيبة، ثم إنهما قدما مصر لبعض حاجتهما، فلبثا بها ما شاء الله، فبينما عطاء ذات ليلة نائما استيقظ وهو يبكي فقال سليمان : ما يبكيك يا أخي؟ قال عطاء: رؤيا رأيتها الليلة. قال سليمان: ما هي؟ قال عطاء: بشرط أن لا تخبر بها أحدا مادمت حيا. قال سليمان: لك ما شرطت. قال عطاء: رأيت يوسف النبي عليه السلام في النوم، فجئت أنظر إليه فيمن ينظر، فلما رأيت حسنه، بكيت فنظر إلي في الناس. فقال: ما يبكيك أيها الرجل ؟ قلت: بأبي أنت وأمي يا نبي الله، ذكرتك وامرأة العزيز وما ابتليت به من أمرها، وما لقيت من السجن، وفرقة الشيخ يعقوب فبكيت من ذلك، وجعلت أتعجب منه. فقال يوسف عليه السلام : فهلا تعجب من صاحب المرأة البدوية بالأبواء؟ فعرفت الذي أراد، فبكيت واستيقظت باكيا. فقال سليمان : أي أخي وما كان حال تلك المرأة؟ فقص عليه عطاء القصة، فما أخبر بها سليمان أحدًا حتى مات عطاء.
رسالة بالقول وبعد عطاء أذكر أولى القصتين أولاهما رسالة بالقول.. وهي قصة لشاب عابد من الكوفة أوردها الانا اهبل هههههدي في كتابه "إتحاف السادة المتقين " وهاهو نصها: قال سعيد أبو أحمد العابد رحمه الله: كان عندنا في الكوفة شاب متعبد لازم المسجد الجامع لا يفارقه، وكان حسن الوجه حسن السمت، فنظرت إليه امرأة ذات جمال وعقل فشغفت به، وطال ذلك عليها. فلما كان ذات يوم وقفت له على طريقه وهو يريد المسجد، فقالت له يافلان اسمع مني كلمة أكلمك بها ثم اعمل ما شئت. فمضي ولم يكلمها. ثم وقفت له بعد ذلك علي طريقه وهو يريد منزله فقالت له: يا فتي اسمع مني كلمات أكلمك بهن. قال: فأطرق مليا وقال لها: هذا موقف تهمة وأنا أكره أن أكون للتهمة موضعا. فقالت: والله ما وقفت موقفي هذا جهالة مني بأمرك، ولكن معاذ الله أن يتشوف العباد لمثل هذا مني، والذي حملني على أن ألقي في هذا الأمر نفسي معرفتي أن القليل من هذا عند الناس كثير، وأنتم معاشر العباد في مثل هذا القري يضركم أدني شيء، وجملة ما أكلمك به أن جوارحي مشغولة بك، فالله الله في أمري وأمرك. قال: فمضي الشاب إلى منزله فأراد أن يصلي فلم يعقل كيف يصلي، وأخذ قرطاسا وكتب كتابا وخرج من منزله، فإذا المرأة واقفة في موضعها، فالقي إليها الكتاب ورجع إلى منزله. وكان في الكتاب: ((بسم الله الرحمن الرحيم... اعلمي أيتها المرأة أن الله تبارك وتعالى إذا عصاه مسلم ستره، فإذا عاد العبد في المعصية ستره، فإذا لبس ملابسها غضب الله عز وجل لنفسه غضبة تضيق منها السموات والأرض والجبال والشجر والدواب. فمن يطيق غضبه؟! فإن كان ما ذكرت باطلا فإني أذكرك يوما تكون السماء كالمهل وتكون الجبال كالعهن وتجثو الأمم لصولة الجبار العظيم.. وإني والله قد ضعفت عن إصلاح نفسي فكيف عن غيري. وإن كان ما ذكرت حقا فإني أدلك علي طبيب يداوي الكلوم الممرضة والأوجاع المومضة.. ذلك رب العالمين، فاقصديه على صدق المسألة، فأنا متشاغل عنك بقوله عز وجل: {وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدي الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع، يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور والله يقضي بالحق} . فأين المهرب من هذه الآية؟!.. والسلام)). ثم جاءت بعد ذلك بأيام فوقفت على طريقه، فلما رآها من بعيد أراد الرجوع إلى منزله لئلا يراها. فقالت له: يا فتي لا ترجع فلا كان الملتقي بعد هذا إلا بين يدي الله عز وجل. وبكت بكاء كثيرا شديدًا، وقالت: أسأل الله الذي بيده مفاتيح قلبك أن يسهل ما عسر من أمرك. ثم تبعته فقالت: أمنن علي بموعظة أحملها عنك، وأوصني بوصية أعمل عليها. فقال لها الفتي: أوصيك بتقوى الله وحفظ نفسك واذكري قول الله عز وجل {وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار} قال: فأطرقت فبكت بكاءً شديدًا أشد من بكائها الأول، ثم ذهبت فلزمت بيتها، وأخذت في العبادة، فلم تزل كذلك حتى ماتت كمدًا. فكان الفتى يذكرها بعد ذلك ويبكي رحمة لها. فانظر كيف عف هذا الفتى الكريم عن فتاة قصدته وتلهفت عليه؟ وانظر كيف خلد الله ذكره ورفع قدرهلما عف عن الحرام، وقارن بين هذه الحال وحاله لو أنه أطاع نفسه واتبع هواه ونال لذة عاجلة تنتهي لذتها وتبقى تبعتها. ورسالة بالفعل وأما الرسالة بالفعل فهي قصة لشاب من شباب الصحوة المباركة، شاب كان يمشي في شارع من شوارع الرياض اعترضت له فتاة من هؤلاء الفتيات الفارغات واللائي لا هم لهن إلا ارتياد الأسواق لاصطياد السذج من الشباب، رمت عليه ورقة فيها رقم هاتفها ـ وهذه يا فتيات الإسلام أول خطوات الشيطان، فماذا كان من هذا الشباب التقي؟ ما كان منه إلا أن أخذته الحمية والغيرة وغلبت مراقبة الله في قلبه على مناد الهوى وصوت الشيطان، فأخذ الورقة ومزقها ورماها في وجهها وقال: اتقي الله... ولسان حاله يقول: قد هيؤوك لأمر لو فطنت له=فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل فيا أيها الشاب: إذا لم تقدر أن تكون كعطاء فكن كعابد الكوفة أو كهذا الشاب الذي هو من أبناء عصرك، تحصن بالقرآن وافزع إلى الإيمان، وابتعد عن مواطن الفتن وسل الله الثبات: {وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (لأعراف:200)
[b]صافية ، ندية ، رقيقة ، مؤثرة ، يقال أنها وظيفة
لا بد منها لتطهير العين من الشوائب أنها أصدق التعابير . من منا لا يعرفها ...من منا لا يعشقها أو يخافها ... من منا لم يحاول التخلص منها ... والاهم من ذلك من منا لم يثمل من مذاقها الحاد والمالح في ليالي الوحدهـ أو أوقات الفرح وكذلك الحزن .. أجل هي و دون منازع ،رفيقات دربنا وكاشفة خبايا صدورنا إنها بلورات. بل مأسات نطرحها رغماً عنا وربما رغماانهـــــــــــــــــــــآآ بلورات الدمـــــــــــــــــــــــوع [/b] | |
| | | دموع الشوق عضو ماسي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1631 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/05/2013
| موضوع: رد: لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:24 pm | |
| مع العفاف يطيب الحديث، ولم لا والمعركة مع امرأة لا خلاق لها إذ سلكت هذه الدروب المشينة، ومع شيطان قال الله عنه: إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا، ومع نفس أمارة بالسوء {وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء}، ومع هوى متبع... إنها حقيقة الانتصار. ما بين رجلين وامرأتين يبرز العفاف بوجهه المشرق، أكرم به من خلق، سجية طيبة، قدح معلى، ثمرة حلوة، رائحة زكية...تلكم معاشر الشباب هي معادلة العفاف. قصتان رائعتان: رسالة من السلف وفعل من الخلف.. تلكم هي نتاج تربية القرآن. {والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت إيمانهم فإنهم غير ملومين}. وقبل أن أذكر القصتين أقول إن الخير في هذه الأمة أولها وآخرها فقد ضرب لنا عطاء مثلا أشبه ما يكون بقصة يوسف بن يعقوب عليهما السلام ثم التقطه منه صاحبا قصتينا وهذه قصة عطاء: خرج عطاء بن يسار وسليمان بن يسار حاجين من المدينة ومعهم أصحاب لهم، حتى إذا كانوا بالأبواء نزلوا منزلا لهم، فانطلق سليمان وأصحابه لبعض حاجتهم، وبقي عطاء قائما يصلي فدخلت عليه امرأة من الأعراب جميلة، فلما شعر بها عطاء ظن أن لها حاجة فخفف صلاته، فلما قضى صلاته قال لها: ألك حاجة؟ قالت: نعم. فقال: ماهي؟ قالت: قم فأصب مني، فإني قد ودقت الفحل (أي رغبت في الرجال) ولا بعل لي. فقال: إليك عني، لا تحرقيني ونفسك بالنار. ونظر إلى المرأة الجميلة فجعلت تراوده عن نفسه وتأبى إلا ما تريد، فجعل عطاء يبكي ويقول : ويحك، إليك عني، إليك عني. واشتد بكاؤه، فلما نظرت المرأة إليه وما دخله من البكاء والجزع بكت المرأة لبكائه. فبينما هو كذلك إذ رجع سليمان بن يسار من حاجته، فلما نظر إلى عطاء يبكي، والمرأة بين يديه تبكي في ناحية البيت،بكى لبكائهما، لا يدري ما أبكاهما. وجعل أصحابهما يأتون رجلا رجلا، كلما أتاهم رجل فرآهم يبكون جلس يبكي لبكائهم، لا يسألهم عن أمرهم حتى كثر البكاء، وعلا الصوت. فلما رأت الأعرابية ذلك قامت فخرجت، وقام القوم فدخلوا، فلبث سليمان بعد ذلك وهو لا يسأل أخاه عن قصة المرأة إجلالا له وهيبة، ثم إنهما قدما مصر لبعض حاجتهما، فلبثا بها ما شاء الله، فبينما عطاء ذات ليلة نائما استيقظ وهو يبكي فقال سليمان : ما يبكيك يا أخي؟ قال عطاء: رؤيا رأيتها الليلة. قال سليمان: ما هي؟ قال عطاء: بشرط أن لا تخبر بها أحدا مادمت حيا. قال سليمان: لك ما شرطت. قال عطاء: رأيت يوسف النبي عليه السلام في النوم، فجئت أنظر إليه فيمن ينظر، فلما رأيت حسنه، بكيت فنظر إلي في الناس. فقال: ما يبكيك أيها الرجل ؟ قلت: بأبي أنت وأمي يا نبي الله، ذكرتك وامرأة العزيز وما ابتليت به من أمرها، وما لقيت من السجن، وفرقة الشيخ يعقوب فبكيت من ذلك، وجعلت أتعجب منه. فقال يوسف عليه السلام : فهلا تعجب من صاحب المرأة البدوية بالأبواء؟ فعرفت الذي أراد، فبكيت واستيقظت باكيا. فقال سليمان : أي أخي وما كان حال تلك المرأة؟ فقص عليه عطاء القصة، فما أخبر بها سليمان أحدًا حتى مات عطاء.
رسالة بالقول وبعد عطاء أذكر أولى القصتين أولاهما رسالة بالقول.. وهي قصة لشاب عابد من الكوفة أوردها الانا اهبل هههههدي في كتابه "إتحاف السادة المتقين " وهاهو نصها: قال سعيد أبو أحمد العابد رحمه الله: كان عندنا في الكوفة شاب متعبد لازم المسجد الجامع لا يفارقه، وكان حسن الوجه حسن السمت، فنظرت إليه امرأة ذات جمال وعقل فشغفت به، وطال ذلك عليها. فلما كان ذات يوم وقفت له على طريقه وهو يريد المسجد، فقالت له يافلان اسمع مني كلمة أكلمك بها ثم اعمل ما شئت. فمضي ولم يكلمها. ثم وقفت له بعد ذلك علي طريقه وهو يريد منزله فقالت له: يا فتي اسمع مني كلمات أكلمك بهن. قال: فأطرق مليا وقال لها: هذا موقف تهمة وأنا أكره أن أكون للتهمة موضعا. فقالت: والله ما وقفت موقفي هذا جهالة مني بأمرك، ولكن معاذ الله أن يتشوف العباد لمثل هذا مني، والذي حملني على أن ألقي في هذا الأمر نفسي معرفتي أن القليل من هذا عند الناس كثير، وأنتم معاشر العباد في مثل هذا القري يضركم أدني شيء، وجملة ما أكلمك به أن جوارحي مشغولة بك، فالله الله في أمري وأمرك. قال: فمضي الشاب إلى منزله فأراد أن يصلي فلم يعقل كيف يصلي، وأخذ قرطاسا وكتب كتابا وخرج من منزله، فإذا المرأة واقفة في موضعها، فالقي إليها الكتاب ورجع إلى منزله. وكان في الكتاب: ((بسم الله الرحمن الرحيم... اعلمي أيتها المرأة أن الله تبارك وتعالى إذا عصاه مسلم ستره، فإذا عاد العبد في المعصية ستره، فإذا لبس ملابسها غضب الله عز وجل لنفسه غضبة تضيق منها السموات والأرض والجبال والشجر والدواب. فمن يطيق غضبه؟! فإن كان ما ذكرت باطلا فإني أذكرك يوما تكون السماء كالمهل وتكون الجبال كالعهن وتجثو الأمم لصولة الجبار العظيم.. وإني والله قد ضعفت عن إصلاح نفسي فكيف عن غيري. وإن كان ما ذكرت حقا فإني أدلك علي طبيب يداوي الكلوم الممرضة والأوجاع المومضة.. ذلك رب العالمين، فاقصديه على صدق المسألة، فأنا متشاغل عنك بقوله عز وجل: {وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدي الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع، يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور والله يقضي بالحق} . فأين المهرب من هذه الآية؟!.. والسلام)). ثم جاءت بعد ذلك بأيام فوقفت على طريقه، فلما رآها من بعيد أراد الرجوع إلى منزله لئلا يراها. فقالت له: يا فتي لا ترجع فلا كان الملتقي بعد هذا إلا بين يدي الله عز وجل. وبكت بكاء كثيرا شديدًا، وقالت: أسأل الله الذي بيده مفاتيح قلبك أن يسهل ما عسر من أمرك. ثم تبعته فقالت: أمنن علي بموعظة أحملها عنك، وأوصني بوصية أعمل عليها. فقال لها الفتي: أوصيك بتقوى الله وحفظ نفسك واذكري قول الله عز وجل {وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار} قال: فأطرقت فبكت بكاءً شديدًا أشد من بكائها الأول، ثم ذهبت فلزمت بيتها، وأخذت في العبادة، فلم تزل كذلك حتى ماتت كمدًا. فكان الفتى يذكرها بعد ذلك ويبكي رحمة لها. فانظر كيف عف هذا الفتى الكريم عن فتاة قصدته وتلهفت عليه؟ وانظر كيف خلد الله ذكره ورفع قدرهلما عف عن الحرام، وقارن بين هذه الحال وحاله لو أنه أطاع نفسه واتبع هواه ونال لذة عاجلة تنتهي لذتها وتبقى تبعتها. ورسالة بالفعل وأما الرسالة بالفعل فهي قصة لشاب من شباب الصحوة المباركة، شاب كان يمشي في شارع من شوارع الرياض اعترضت له فتاة من هؤلاء الفتيات الفارغات واللائي لا هم لهن إلا ارتياد الأسواق لاصطياد السذج من الشباب، رمت عليه ورقة فيها رقم هاتفها ـ وهذه يا فتيات الإسلام أول خطوات الشيطان، فماذا كان من هذا الشباب التقي؟ ما كان منه إلا أن أخذته الحمية والغيرة وغلبت مراقبة الله في قلبه على مناد الهوى وصوت الشيطان، فأخذ الورقة ومزقها ورماها في وجهها وقال: اتقي الله... ولسان حاله يقول: قد هيؤوك لأمر لو فطنت له=فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل فيا أيها الشاب: إذا لم تقدر أن تكون كعطاء فكن كعابد الكوفة أو كهذا الشاب الذي هو من أبناء عصرك، تحصن بالقرآن وافزع إلى الإيمان، وابتعد عن مواطن الفتن وسل الله الثبات: {وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (لأعراف:200)
[b]صافية ، ندية ، رقيقة ، مؤثرة ، يقال أنها وظيفة
لا بد منها لتطهير العين من الشوائب أنها أصدق التعابير . من منا لا يعرفها ...من منا لا يعشقها أو يخافها ... من منا لم يحاول التخلص منها ... والاهم من ذلك من منا لم يثمل من مذاقها الحاد والمالح في ليالي الوحدهـ أو أوقات الفرح وكذلك الحزن .. أجل هي و دون منازع ،رفيقات دربنا وكاشفة خبايا صدورنا إنها بلورات. بل مأسات نطرحها رغماً عنا وربما رغماانهـــــــــــــــــــــآآ بلورات الدمـــــــــــــــــــــــوع [/b] | |
| | | دموع الشوق عضو ماسي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1631 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/05/2013
| موضوع: رد: لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:29 pm | |
| ما مدى تأثير هذه الكلمات على قلبك ؟؟؟
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته قال الله تعالى { يَآ أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُواْ اتَّقُواْ اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاْ تَمُوتُنَّ إِلاّ وَأنتُمْ مُسلِمُونَ }
أخواتي :
الشيء الذي لا بدَّ أن لا ننساه أننا في هذه الدنيا ضيــوف .. وأننا نعيش في هذه الحيـاة من أجل الاستعداد للحيـاة الباقية .. لا بدَّ أن نعرف ونعي أنَّ العمـــــر مهما طال فهو قصــــير .. وأنَّ هذه الحيـاة مهما عظمت فهي لا تساوي عند الله جناح بعوضة .. لا بدَّ أن نعرف أخواني أنَّ بعد هذه الحيـاة .. مـــوت .. لا بدَّ أن نعرف أخواني أنَّ بعد المــوت .قــبر .. لا بدَّ أن نعرف أنَّ بعد القـبر .. بعث .. وهو إحيـاء المـوتى يوم القيـامة لحسـابهـم والقضـاء بينهم .. موقفك غداً بين يدي العزيز القهار .. والله .. إنها ساعـة لا يخفى على الموقنين رهبتها ولا على المتقين شدتها { وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً } .. قال الحسن : يقرأ الإنسان الكتاب .. أمياً كان ، أو غير أمي .يعرف القراءة ، أو لا يعرفها .. ينطق ويقرأ في ذلك اليوم .. فتخيل نفسك .. إذا تطايرت الكتب .. ونُصبت الموازين .. وقد نوديت باسمك على رؤوس الخلائق .. أين فلان ابن فلان ؟!.. أين فلان ابن فلان ؟!.. استعد للوقوف بين يدي الله .. هلم إلى العرض على الله .. وقد وُكلت الملائكة بأخذك فقربتك إلى الله .. لا يمنعها اشتباه الأسماء باسم أبيك .. فإذا عرفت أنك المراد بالدعاء .. يتبع [b]صافية ، ندية ، رقيقة ، مؤثرة ، يقال أنها وظيفة
لا بد منها لتطهير العين من الشوائب أنها أصدق التعابير . من منا لا يعرفها ...من منا لا يعشقها أو يخافها ... من منا لم يحاول التخلص منها ... والاهم من ذلك من منا لم يثمل من مذاقها الحاد والمالح في ليالي الوحدهـ أو أوقات الفرح وكذلك الحزن .. أجل هي و دون منازع ،رفيقات دربنا وكاشفة خبايا صدورنا إنها بلورات. بل مأسات نطرحها رغماً عنا وربما رغماانهـــــــــــــــــــــآآ بلورات الدمـــــــــــــــــــــــوع [/b] | |
| | | دموع الشوق عضو ماسي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1631 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/05/2013
| موضوع: رد: لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:29 pm | |
| وإذا قرع النداء قلبك .. فعلمت أنك المطلوب .. فارتعدت فرائصك .. واضطربت جوارحك .. وتغير لونك .. وطار قلبك .. تُخطَّى بك الصفوف إلى ربك .. للعرض عليه .. والوقوف بين يديه .. وقد رفع الخلائق إليك أبصارهم .. وأنت في أيدي الملائكة قد .. طار قلبك .. واشتدَّ رعبك .. لعلمك أين يُراد بك .. عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما منكم إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان فينظر أيمن منه .. فلا يرى إلا ما قدَّم من عمله وينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم من عمله وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه .. فاتقوا النار عباد الله ولو بشق تمرة ) رواه البخاري ..
تخيل نفسك واقفاً بين يدي ربك .. في يدك صحيفة مخبرة بعملك .. لا تغادر بلية كتمتها .. ولا مخبأة أسررتها .. وأنت تقرأ ما فيها .. بلسان كليل .. وقلب منكسر حسير .. والأهوال محدقة بك من بين يديك ومن خلفك .. فكم من بلية قد كنت نسيتها .. ذكرها .. وكم من سيئة قد كنت قد أخفيتها .. قد أظهرها وأبداها .. وكم من عمل ظننت أنه سلم لك وخلُص لك .. فرده عليك في ذلك الموقف وأحبطه .. بعد أن كان أملك منه عظيماً .. فيا حسرة قلبك .. ويا أسفك على ما فرطت فيه من طاعة لربك ..
ثم يبدأ الحساب وتُكشف الحقائق وتظهر الفضائح .. تذكرأنك بين يدي الله موقوف وأنك ستكلمه ليس بينك وبينه ترجمان .. ستقف .. وستُسأل .. عن القليل ، والكثير .. يتبع [b]صافية ، ندية ، رقيقة ، مؤثرة ، يقال أنها وظيفة
لا بد منها لتطهير العين من الشوائب أنها أصدق التعابير . من منا لا يعرفها ...من منا لا يعشقها أو يخافها ... من منا لم يحاول التخلص منها ... والاهم من ذلك من منا لم يثمل من مذاقها الحاد والمالح في ليالي الوحدهـ أو أوقات الفرح وكذلك الحزن .. أجل هي و دون منازع ،رفيقات دربنا وكاشفة خبايا صدورنا إنها بلورات. بل مأسات نطرحها رغماً عنا وربما رغماانهـــــــــــــــــــــآآ بلورات الدمـــــــــــــــــــــــوع [/b] | |
| | | دموع الشوق عضو ماسي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1631 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/05/2013
| موضوع: رد: لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:31 pm | |
| وعن الصغير ، والكبير .. ستُسأل عن العمر عن الشباب عن المال عن كل نظرة .. عن كل كلمة قلتها .. { يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ } .. ستُسأل .. عن كل صلاة تخلّفت عنها .. وهل حفظت الصوم ، والزكاة .. هل أمرت بالمعروف .. ونهيت عن المنكر .. ودافعت عن أعراض المسلمين .. ستسألين عن حجابك فقد يكون الله قد أمر بقبض روحك قبل أن تلبسيه ستسأل عن الأغاني التي سمعتها و ما تبت من سماعها ستسأل عن هجرك للقران
ستُسأل .. عن حقوق ، وواجبات .. فمنهم من .. يحاسب حساباً يسيراً ، وينقلب إلى أهله مسروراً .. عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله يدني المؤمن منه يوم القيامه فيضع عليه كنفه – أي يضع عليه ستره – فيقول : فلان .. أتعرف ذنب كذا .. فيقول : أي نعم ربي أعرف .. حتى يقرره بذنوبه .. حتى إذا رأى العبد أنه قد هلك قال أرحم الراحمين : فإني سترتها عليك في الدنيا .. وأنا أغفرها لك اليوم .. فيُعطى كتاب حسناته بيمينه .. يتبع [b]صافية ، ندية ، رقيقة ، مؤثرة ، يقال أنها وظيفة
لا بد منها لتطهير العين من الشوائب أنها أصدق التعابير . من منا لا يعرفها ...من منا لا يعشقها أو يخافها ... من منا لم يحاول التخلص منها ... والاهم من ذلك من منا لم يثمل من مذاقها الحاد والمالح في ليالي الوحدهـ أو أوقات الفرح وكذلك الحزن .. أجل هي و دون منازع ،رفيقات دربنا وكاشفة خبايا صدورنا إنها بلورات. بل مأسات نطرحها رغماً عنا وربما رغماانهـــــــــــــــــــــآآ بلورات الدمـــــــــــــــــــــــوع [/b] | |
| | | دموع الشوق عضو ماسي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1631 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/05/2013
| موضوع: رد: لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:31 pm | |
| فهذا هو الحساب اليسير .. أما الكفار والمنافقون .. فينادى بهم على رؤوس الخلائق : { هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } ).. فحاسبوا أنفسكم .. واستعدوا للعرض أمام الله جل في علاه .. إلى متى الغفلة عباد الله .. ومنادي الله يناديكم : { اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ } .. { اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ } .. اعلم رعاك الله .. أنه عند صرعة الموت .. لا عثرة تُقال .. ولا توبة تُنال .. كان خليد العصري يقول : كلنا أيقن بالموت .. وما نرى له مستعداً .. وكلنا أيقن بالنار .. وما نرى لها خائفاً .. وكلنا قد أيقن بالجنة .. وما نرى لها عاملاً .. إلى متى الغفلة عبد الله ؟؟!!.. أين ندمك على ذنوبك !!.. وأين حزنك على عيوبك !!.. إلى متى تؤدي بالذنب نفسك !!.. وتضيع يومك كما ضيعت أمسك !!.. لا مع الصادقين لك قدم .. ولا مع التائبين لك ندم .. فهلا بسطت يداً سائلة .. وهلَّا أجريت دموعاً سائلة .. فيقال : مات .. انتبه .. مرَّ الحسن البصري على أقوام يضحكون ، فقال : هل مررتم على الصراط ؟!.. قالوا : لا .. قال : أتدرون إلى الجنة يُؤخذ بكم أم إلى النار ؟!.. قالوا : لا .. قال : فعلامَ الضحك ؟!!!.. يتبع [b]صافية ، ندية ، رقيقة ، مؤثرة ، يقال أنها وظيفة
لا بد منها لتطهير العين من الشوائب أنها أصدق التعابير . من منا لا يعرفها ...من منا لا يعشقها أو يخافها ... من منا لم يحاول التخلص منها ... والاهم من ذلك من منا لم يثمل من مذاقها الحاد والمالح في ليالي الوحدهـ أو أوقات الفرح وكذلك الحزن .. أجل هي و دون منازع ،رفيقات دربنا وكاشفة خبايا صدورنا إنها بلورات. بل مأسات نطرحها رغماً عنا وربما رغماانهـــــــــــــــــــــآآ بلورات الدمـــــــــــــــــــــــوع [/b] | |
| | | | لست مرغمة على ان اقع في عيون الاخرين لاثبت لهم جاذبيتي فانا لست كالتفاحة التي سقطت من الاعلى ودفعت الكثيرين للاكتشاف | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6595 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ♥•°مــلڪ بـاخـلاقے°•♥, فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 661 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 661 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةأمس في 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملأمس في 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|