جہرحہنـي ومہاكہلہت مہجـروح

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

احذفني من صفحتك :: انطيني بيدك حظر
حسبالك اهتم ولك :: وازعل واظل منقهر
غشوني كالو ذهب :: بينت رقمك صفر
بس لمعه ثاري اطلعت :: يومين طاح الكشر

حبك

ساعلنها اليوم

امام محكمة العشاق

احبك يا زهرة الرمان

احبك ساقولها لك ...

وللجبال والانهار ...

ساقولها معلنة انهزام انوثتي

ساقولها وامزق تاريخي

وانحر الاشواق

ساقولها ......فكم تحبك وتهواك الكلمات

وكم يشتهي لساني نطقها

وكم يهوى قلبي نبضها

احبك ..........

فهل هذا محال

حَبيبَتي أحِبُـها
…. حُباً بـِلا رُجوع ِ ..

سَمائـُها صَبابَة ٌ
…. وعَينُها خُشوعي ..

لا أرتجي مِن دُونِها
…. عَيشاً ولا خـُنوع ِ ..

حَبيبة ٌ وحُبُها
…. في الأصلِ والفروع

حياتي قبل حبك كانت بلا معنى… وبعده اصبحت قاموس معاني
. حبيبتي .. أقتربي إلي لكي لاتبقى بيننا مسافة ما
لكي تذوب نبضات قلوبنا ببعضها فتصبح نبضة واحدة . . . خفقة واحدة . . .
حبيبتي

دعينا نطير محلقين في سماء حبنا فوق السحاب بين الكواكب .
بين حدائق الحب المعلقة . . .
لأبني لك في القلب قصر الأحلام . . . وأتوجك ملكة على عرش حبي
وآخذك بطلة لأروع قصة حب في تاريخ العشق . . .
يقرأها كل عاشق ومحب . . .
وتبقى قصة حبنا خالدة مدى الحياة

ها أنا حبيبتي أقترب منك … فأقتربي مني فاتحه لي
ذراعيك وأغمريني بنظراتك وحنان صدرك . . وأنظري في عيني ولا تتركينني حتى
تقرأ مجلدات الحب داخلها وترى صورتك فيها .. وأستمع لنبض قلبي
أقتربي …. فأنا بدون حبك جسد بلا روح

لو أستطيعُ حبيبتي..
لنثرتُ شيئاً من عبيركِ
بين أنيابِ الزمانْ
فلعله يوماً يفيقُ ويمنحُ الناسَ الأمانْ
لو أستطيعُ حبيبتي
لجعلتُ من عيلا اله الا اللهصبحاً
في غديرٍ من حنانْ

love

ونسجتُ أفراحَ الحياةِ حديقةً
لا يدركُ الإنسانُ شطآناً.. لها

أحبكِ
يا أجمل أحلامي
يا نور أيامي
يا من في عينيكِ تشرق شمسي
وتنير عمري وحياتي
ومن عينيكِ أنهلت حروفي
ولأجل عينيكِ نثرت كلماتي
سأبقى سجينكِ حبيبتي
لم أعد أحيا إلا بكِ
أنتِ ملكتيني
أنتِ أسرتيني

اليوم غاب عني من أُحِب وسيطولُ غيابُهْ
ولم يعد لحنانها وجود ولم تعد تلفني أهدابُهْ
قبيل الموت شهدتْ بمن كانتْ في أمرها تراقبُهْ
صدقا قد ارتاحتْ مما كانت في حياتها تغالبُهْ
من أوساخ الدنيا وسرابها و العمر و عقاربُهْ
كيف لي العيش بعدها والبحر هاج وزاد عبابه

» جہرحہنـي ومہاكہلہت مہجـروح
» جہرحہنـي ومہاكہلہت مہجـروح
» عَ ـلَى طٌآريّ تُهِدُيّدُك بّـآلَفُرآك عَ ـفُوِ آ بّـسًسًـ ذٌكرنٌيّ بّـآسًسًـمِك