جہرحہنـي ومہاكہلہت مہجـروح

أزيّليّ خٌمٱر ٱلوِجَۂ عنٌك أزيّليّ فُليّل لٱ تُكفُيّۂ أضوِٱء ٱلقَنٌٱدُيّل
جَوِدُيّ على ٱلملۂوِفُ منٌك نٌضرتُٱ لٱتُفُزعيّ منٌ قَٱئل ٱوِ قَيّل
كم فُرقَ ٱلخٌوِفُ ٱحًبّٱبّٱ بّفُطٌرتُهم حًتُى خٌشّيّنٌٱ ٱنٌ نٌكوِنٌ مثًيّل
يّٱلوِحًتُٱ سًرقَتُ منٌ كفُ رٱسًمهٱ وِيّٱدُرهمٱ بّٱتُ فُيّ جَيّبّ ٱلبّخٌيّل
لٱتُمعنٌيّ عيّنٌيّ لرؤيّۂ وِجَهكيّ ٱنٌيّ طٌريّحً فُيّ ٱلغّرٱم قَتُيّل

دُعيّنٌيّ يّٱ حًبّيّبّتُيّ ...

دُعيّنٌيّ كنٌحًلة أجَمع رحًيّقَ ثًغّرك
وِأتُذٌوِقَ حًمرة شّفُتُيّك
دُعيّنٌيّ أدُٱعبّ شّعرك بّأصِٱبّعيّ
وِأشّتُم عطٌرك منٌ تُحًتُ أذٌنٌيّك
دُعيّنٌيّ أهمسً فُيّ أذٌنٌيّك
كلمٱتُ تُنٌعشّ ٱلروِحً
وِتُفُجَر بّرٱكيّنٌ نٌهدُيّك
دُعيّنٌيّ أخٌلع عنٌك ثًيّٱبّك
فُلقَدُ مللتُ رؤيّتُهٱ عليّك
طٌٱل إنٌتُظٌٱرنٌٱ يّٱ حًبّيّبّتُيّ
وِمٱ عٱدُتُ تُشّبّعنٌيّ عيّنٌيّك
دُعيّنٌيّ . . .
دُعيّ فُرٱشّيّ يّعٱنٌقَ جَسًدُك
وِوِسًٱدُتُيّ تُحًضنٌ خٌدُيّك
دُعيّنٌيّ أفُتُرشّ صِدُرك وِألتُحًفُ ذٌرٱعيّك
دُعيّ ٱلطٌيّر يّأوِيّ إلى عشّۂ
دُعيّۂ يّنٌهيّ سًنٌيّنٌ ٱلبّحًثً فُيّك
دُعيّنٌيّ كطٌفُل أرقَصِ وِألهوِ وِأنٌشّر ٱلبّرٱءة فُوِقَ نٌهدُيّك
دُعيّنٌيّ أشّعر بّٱلحًنٌٱنٌ ٱلذٌيّ لدُيّك
دُعيّ قَلميّ يّسًطٌر ٱلحًروِفُ لأجَلك
دُعيّ فُرشّٱتُيّ تُرسًم وِتُبّدُع فُيّك
إرتُميّ فُيّ حًضنٌيّ ، ثًوِريّ فُوِقَيّ
دُعيّ ٱلسًريّر يّهتُز تُحًتُ ردُفُيّك
دُعيّنٌيّ أخٌمدُ بّرٱكيّنٌك وِأطٌفُئ ٱلنٌٱر ٱللتُيّ بّيّنٌ سًٱقَيّك
تُعرقَيّ وِدُعيّ ٱلعطٌر يّفُوِحً منٌك
تُعرقَيّ منٌ تُحًتُ إبّطٌيّك وِمنٌ جَبّيّنٌك وِمنٌ بّيّنٌ نٌهدُيّك
دُعيّنٌيّ . . .
دُعيّنٌيّ ألٱعبّك - أمٱزحًك - أضٱجَعك
دُعيّنٌيّ أفُعل مٱ شّئتُ فُيّك
فُأنٌتُيّ ٱليّوِم ملك يّميّنٌيّ
وِلٱ لأحًدُ غّيّريّ سًلطٌٱنٌ عليّك

عندما أتعثر بك متعمداً ...
لا أقصد أبداً مرواغتك والإحتيال عليك..
أنا فقط أختلس أنوثتي المذهلة..

منٌ عيّوِنٌ ٱلنٌجَوِمِ ٱشّرقَتُ شّمسًكِ ٱلدُآفُئۂ
وِفُيّ عيّوِنٌ ٱلقَمر كآنٌ ٱوِل ظٌهوِرٱً لكِ :
أنٌيّ لٱ ٱرى ٱلجَمآل ٱلٱ فُيّ عيّوِنٌك يّٱعيّوِنٌ ٱلجَمٱل:
وِهل للجَمٱل عيّوِنٌ؟
نٌعم للجَمٱل عيّوِنٌ وِعيّوِنٌ ٱلجَمآل هوِ ٱلجَمآل ..
( فُكل أنٌوِثًةِ ٱلنٌسًٱءِ ذٌآبّتُ بّيّنٌ يّدُيّ حًيّنٌ قَبّلتُ شّفُتُيّكِ
وِمشّآرفُ نٌهدُيّكِ ) يّآسًميّنٌكِ مآئيّ
وِمنٌ مٱء عيّنٌيّكِ يّكوِنٌ طٌهرُ وِضوِئيّ
وِأحًتُسًيّ رحًيّقَ ٱلٱزهآر منٌ فُمك
وِأنٌ أسًقَيّكِ منٌ بّردُ عصِيّر ٱلمشّٱعر فُيّ قَلبّيّ ..
أنٌتُي منٌ تُنٌآم فُيّ جَوِفُ عيّنٌيّ وِتُشّربّ منٌ فُميّ
حًيّثً أنٌتُي وِأللذٌةِ أكوِنٌ ٱنٌٱ.....!!-

ﺃﺷّﻌﻠﺖُِ ﻓُﺘُﻴّﻞَ ﻣﺸّﭑﻋﺮﻱّ ...
ﻓُﺠَﺮﺗُﻨﻲّ ﺷّﻮِﻗَﭑً ..
ﻭِ ﭐﻟﺤًﻨٌﻴّﻦٌ ﻳّﺪُﭐﻋﺒّﻨٌﻲّ ...
ﺑّﻲّ ﻣﻦٌَ ﭐﻟﺤًﻤﭑﺱً ...
ﻟﺤًﺒُّﻚِ ...
ﻛَـ ﺟَﻤْﺮﺓ ﻧٌﭑﺭٍ ..
ﻟﻦٌ ﻳّﻄٌﻔُﺌﻬﭑ..
ﻟﭑ ﻣﭑﺀ ..
ﻭِ ﻟﭑ ﻫﻮِﭐﺀ.

في هذه الليلة
المثقوبة بالبروق .. والرعود .. والأمطار ..
سوف أقول لك ( أحبك ) دون خطابة ..
ودون ميكروفونات ..
ومكبرات أصوات ..
فالخطابات على سرير الحب ..
لا تقنع المستمعات ..
ولا العاشقات .
إنها كالخطابات الإيديولوجية ..
والخطابات السياسية ..
والخطابات الانتخابية ..
لا يصغي إليها أحد ..
ولا يتحمس لها أحد ...........................أأأأأأأأأأأأحبگِ مووووووت يَ يا انااااااااااااااا نبض الروووووووح

لو كان سجني حضنـــــك
ومعتقلي عينيـــــك وقيودي شفتيـــــك
إذن فلتسقط الحريـــــــــــه