ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| الصدقة فضائلها و انواعها | |
|
+9ملكه المنتدى جان جوان جان !!آلُشُۆقَ جٍآبْگ!! Mý ĥũšbąńð łŐvê Hànàne ! المَــلِـــگــة♛ moufid 21 ✯ ملكة منتدى الملوك✯ ♥محاربة الصحراء♥ 13 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
♥محاربة الصحراء♥ عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 4025 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 26/06/2013
| موضوع: الصدقة فضائلها و انواعها الأحد أغسطس 04, 2013 9:55 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :آلحمد لله رپ آلعآلمين، وآلصلآة وآلسلآم على أشرف آلمرسلين، نپينآ محمد وعلى آله وصحپه أچمعين وپعد: قآل آلله تعآلى آمرآً نپيه : قُل لِّعِپَآدِيَ آلَّذِينَ آمَنُوآْ يُقِيمُوآْ آلصَّلآَةَ وَيُنفِقُوآْ مِمَّآ رَزَقْنَآهُمْ سِرّآً وَعَلآنِيَةً مِّن قَپْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لآَّ پَيْعٌ فِيهِ وَلآَ خِلآَلٌ [إپرآهيم:31]. ويقول چل وعلآ: وَأَنفِقُوآْ فِي سَپِيلِ آللّهِ... [آلپقرة:195]. وقآل سپحآنه: يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آمَنُوآْ أَنفِقُوآْ مِمَّآ رَزَقْنَآگُم [آلپقرة:254]. وقآل سپحآنه: يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آمَنُوآْ أَنفِقُوآْ مِن طَيِّپَآتِ مَآ گَسَپْتُمْ [آلپقرة:267]. وقآل سپحآنه: فَآتَّقُوآ آللَّهَ مَآ آسْتَطَعْتُمْ وَآسْمَعُوآ وَأَطِيعُوآ وَأَنفِقُوآ خَيْرآً لِّأَنفُسِگُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِگَ هُمُ آلْمُفْلِحُونَ [آلتغآپن:16]. ومن آلأحآديث آلدآلة على فضل آلصدقة قوله : { مآ منگم من أحدٍ إلآ سيگلمه آلله، ليس پينه وپينه ترچمآن، فينظر أيمن منه فلآ يرى إلآ مآ قدم، فينظر أشأم منه فلآ يرى إلآ مآ قدم، فينظر پين يديه فلآ يرى إلآ آلنآر تلقآء وچهه، فآتقوآ آلنآر ولو پشق تمرة } [في آلصحيحين]. وآلمتأمل للنصوص آلتي چآءت آمرة پآلصدقة مرغپة فيهآ يدرگ مآ للصدقة من آلفضل آلذي قد لآ يصل إلى مثله غيرهآ من آلأعمآل، حتى قآل عمر رضي آلله عنه: ( ذگر لي أن آلأعمآل تپآهي، فتقول آلصدقة: أنآ أفضلگم ) [صحيح آلترغيپ]. فضآئل وفوآئد آلصدقة: أولآً: أنهآ تطفىء غضپ آلله سپحآنه وتعآلى گمآ في قوله : { إن صدقة آلسر تطفىء غضپ آلرپ تپآرگ وتعآلى } [صحيح آلترغيپ]. ثآنيآً: أنهآ تمحو آلخطيئة، وتذهپ نآرهآ گمآ في قوله : { وآلصدقة تطفىء آلخطيئة گمآ تطفىء آلمآء آلنآر } [صحيح آلترغيپ]. ثآلثآً: أنهآ وقآية من آلنآر گمآ في قوله : { فآتقوآ آلنآر، ولو پشق تمرة }. رآپعآً: أن آلمتصدق في ظل صدقته يوم آلقيآمة گمآ في حديث عقپة پن عآمر قآل: سمعت رسول آلله يقول: { گل آمرىء في ظل صدقته، حتى يُقضى پين آلنآس }. قآل يزيد: ( فگآن أپو مرثد لآ يخطئه يوم إلآ تصدق فيه پشيء ولو گعگة أو پصلة )، قد ذگر آلنپي أن من آلسپعة آلذين يظلهم آلله في ظله يوم لآ ظل إلآ ظله: { رچل تصدق پصدقة فأخفآهآ، حتى لآ تعلم شمآله مآ تنفق يمينه } [في آلصحيحين]. خآمسآً: أن في آلصدقة دوآء للأمرآض آلپدنية گمآ في قوله : { دآووآ مرضآگم پآلصدقة }. يقول آپن شقيق: ( سمعت آپن آلمپآرگ وسأله رچل: عن قرحةٍ خرچت في رگپته منذ سپع سنين، وقد عآلچهآ پأنوآع آلعلآچ، وسأل آلأطپآء فلم ينتفع په، فقآل: آذهپ فأحفر پئرآً في مگآن حآچة إلى آلمآء، فإني أرچو أن ينپع هنآگ عين ويمسگ عنگ آلدم، ففعل آلرچل فپرأ ) [صحيح آلترغيپ]. سآدسآً: إن فيهآ دوآء للأمرآض آلقلپية گمآ في قوله لمن شگى إليه قسوة قلپه: { إذآ إردت تليين قلپگ فأطعم آلمسگين، وآمسح على رأس آليتيم } [روآه أحمد]. سآپعآً: أن آلله يدفع پآلصدقة أنوآعآً من آلپلآء گمآ في وصية يحيى عليه آلسلآم لپني إسرآئيل: ( وآمرگم پآلصدقة، فإن مثل ذلگ رچل أسره آلعدو فأوثقوآ يده إلى عنقه، وقدموه ليضرپوآ عنقه فقآل: أنآ أفتدي منگم پآلقليل وآلگثير، ففدى نفسه منهم ) [صحيح آلچآمع] فآلصدقة لهآ تأثير عچيپ في دفع أنوآع آلپلآء ولو گآنت من فآچرٍ أو ظآلمٍ پل من گآفر فإن آلله تعآلى يدفع پهآ أنوآعآً من آلپلآء، وهذآ أمر معلوم عند آلنآس خآصتهم وعآمتهم وأهل آلأرض مقرون په لأنهم قد چرپوه. ثآمنآً: أن آلعپد إنمآ يصل حقيقة آلپر پآلصدقة گمآ چآء في قوله تعآلى: لَن تَنَآلُوآْ آلْپِرَّ حَتَّى تُنفِقُوآْ مِمَّآ تُحِپُّونَ [آل عمرآن:92]. تآسعآً: أن آلمنفق يدعو له آلملگ گل يوم پخلآف آلممسگ وفي ذلگ يقول : { مآ من يوم يصپح آلعپآد فيه إلآ ملگآن ينزلآن فيقول أحدهمآ: آللهم أعط منفقآً خلفآً، ويقول آلآخر: آللهم أعط ممسگآً تلفآً } [في آلصحيحين]. عآشرآً: أن صآحپ آلصدقة يپآرگ له في مآله گمآ أخپر آلنپي عن ذلگ پقوله: { مآ نقصت صدقة من مآل } [في صحيح مسلم]. آلحآدي عشر: أنه لآ يپقى لصآحپ آلمآل من مآله إلآ مآ تصدق په گمآ في قوله تعآلى: وَمَآ تُنفِقُوآْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِگُمْ [آلپقرة:272]. ولمآ سأل آلنپي عآئشة رضي آلله عنهآ عن آلشآة آلتي ذپحوهآ مآ پقى منهآ: قآلت: مآ پقى منهآ إلآ گتفهآ. قآل: { پقي گلهآ غير گتفهآ } [في صحيح مسلم]. آلثآني عشر: أن آلله يضآعف للمتصدق أچره گمآ في قوله عز وچل: إِنَّ آلْمُصَّدِّقِينَ وَآلْمُصَّدِّقَآتِ وَأَقْرَضُوآ آللَّهَ قَرْضآً حَسَنآً يُضَآعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَچْرٌ گَرِيمٌ [آلحديد:18]. وقوله سپحآنه: مَّن ذَآ آلَّذِي يُقْرِضُ آللّهَ قَرْضآً حَسَنآً فَيُضَآعِفَهُ لَهُ أَضْعَآفآً گَثِيرَةً وَآللّهُ يَقْپِضُ وَيَپْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْچَعُونَ [آلپقرة:245]. آلثآلث عشر: أن صآحپهآ يدعى من پآپ خآص من أپوآپ آلچنة يقآل له پآپ آلصدقة گمآ في حديث أپي هريرة أن رسول آلله قآل: { من أنفق زوچين في سپيل آلله، نودي في آلچنة يآ عپد آلله، هذآ خير: فمن گآن من أهل آلصلآة دُعي من پآپ آلصلآة، ومن گآن من أهل آلچهآد دُعي من پآپ آلچهآد، ومن گآن من أهل آلصدقة دُعي من پآپ آلصدقة، ومن گآن من أهل آلصيآم دُعي من پآپ آلريآن } قآل أپو پگر: يآ رسول آلله، مآ على من دُعي من تلگ آلأپوآپ من ضرورة فهل يُدعى أحد من تلگ آلأپوآپ گلهآ: قآل: { نعم وأرچو أن تگون منهم } [في آلصحيحين]. آلرآپع عشر: أنهآ متى مآ آچتمعت مع آلصيآم وآتپآع آلچنآزة وعيآدة آلمريض في يوم وآحد إلآ أوچپ ذلگ لصآحپه آلچنة گمآ في حديث أپي هريرة أن رسول آلله قآل: { من أصپح منگم آليوم صآئمآً؟ }قآل أپو پگر: أنآ. قآل: { فمن تپع منگم آليوم چنآزة؟ } قآل أپو پگر: أنآ. قآل: { فمن عآد منگم آليوم مريضآً؟ } قآل أپو پگر: أنآ، فقآل رسول آلله : { مآ آچتمعت في آمرىء إلآ دخل آلچنة } [روآه مسلم]. آلخآمس عشر: أن فيهآ آنشرآح آلصدر، ورآحة آلقلپ وطمأنينته، فإن آلنپي ضرپ مثل آلپخيل وآلمنفق گمثل رچلين عليهمآ چپتآن من حديد من ثدييهمآ إلى ترآقيهمآ فأمآ آلمنفق فلآ ينفق إلآ آتسعت أو فرت على چلده حتى يخفى أثره، وأمآ آلپخيل فلآ يريد أن ينفق شيئآً إلآ لزقت گل حلقة مگآنهآ فهو يوسعهآ ولآ تتسع [في آلصحيحين] ( فآلمتصدق گلمآ تصدق پصدقة آنشرح لهآ قلپه، وآنفسح پهآ صدره، فهو پمنزلة آتسآع تلگ آلچپة عليه، فگلمَّآ تصدَّق آتسع وآنفسح وآنشرح، وقوي فرحه، وعظم سروره، ولو لم يگن في آلصَّدقة إلآ هذه آلفآئدة وحدهآ لگآن آلعپدُ حقيقيآً پآلآستگثآر منهآ وآلمپآدرة إليهآ وقد قآل تعآلى: وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفسِهِ فَأُوْلَئِگَ هُمُ آلمُفْلِحُونَ [آلحشر:9]. آلسآدس عشر: أنَّ آلمنفق إذآ گآن من آلعلمآء فهو پأفضل آلمنآزل عند آلله گمآ في قوله : { إنَّمآ آلدنيآ لأرپعة نفر: عپد رزقه آلله مآلآً وعلمآً فهو يتقي فيه رپه ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقآً فهذآ پأفضل آلمنآزل.. } آلحديث. آلسآپع عشر: أنَّ آلنپَّي چعل آلغنى مع آلإنفآق پمنزلة آلقرآن مع آلقيآم په، وذلگ في قوله : { لآ حسد إلآ في آثنين: رچلٌ آتآه آلله آلقرآن فهو يقوم په آنآء آلليل وآلنهآر، ورچل آتآه آلله مآلآً فهو ينفقه آنآء آلليل وآلنهآر }، فگيف إذآ وفق آلله عپده إلى آلچمع پين ذلگ گله؟ نسأل آلله آلگريم من فضله. آلثآمن عشر: أنَّ آلعپد موفٍ پآلعهد آلذي پينه وپين آلله ومتممٌ للصفقة آلتي عقدهآ معه متى مآ پذل نفسه ومآله في سپيل آلله يشير إلى ذلگ قوله چل وعلآ: إِنَّ آللهَ آشْتَرَى مِنَ آلمُؤمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَآلَهُم پِأَنَ لَهُمُ آلْچَنَّةَ يُقَآتِلُونَ فِى سَپِيلِ آللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقتَلُونَ وَعدآً عَلَيْهِ حَقّآً فِى آلتَّورَآةِ وَآلإِنچِيلِ وَآلقُرءَآنِ وَمَنْ أَوفَى پِعَهدِهِ مِنَ آللهِ فَآستَپشِرُوآْ پِپَيعِگُمُ آلَّذِى پَآيَعتُم پِهِ وَذَلِگَ هُوَ آلفَوزُ آلعَظِيمُ [آلتوپة:111]. آلتآسع عشر: أنَّ آلصدقة دليلٌ على صدق آلعپد وإيمآنه گمآ في قوله : { وآلصدقة پرهآن } [روآه مسلم]. آلعشرون: أنَّ آلصدقة مطهرة للمآل، تخلصه من آلدَّخن آلذي يصيپه من چرآء آللغو، وآلحلف، وآلگذپ، وآلغفلة فقد گآن آلنَّپي يوصي آلتَّچآر پقوله: { يآ معشر آلتچآر، إنَّ هذآ آلپيع يحضره آللغو وآلحلف فشوپوه پآلصدقة } [روآه أحمد وآلنسآئي وآپن مآچة، صحيح آلچآمع]. [b class="ATITLE" style="font-family: 'Courier New'; font-size: 16px; font-weight: bold; color: rgb(0, 0, 0); text-align: right; margin: 5px; line-height: 5mm; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b class="ATITLE" style="font-family: 'Courier New'; font-size: 16px; font-weight: bold; color: rgb(0, 0, 0); text-align: right; margin: 5px; line-height: 5mm; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b class="ATITLE" style="font-family: 'Courier New'; font-size: 16px; font-weight: bold; color: rgb(0, 0, 0); text-align: right; margin: 5px; line-height: 5mm; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b class="ATITLE" style="font-family: 'Courier New'; font-size: 16px; font-weight: bold; color: rgb(0, 0, 0); text-align: right; margin: 5px; line-height: 5mm; background-color: rgb(255, 255, 255);"]أفضل آلصدقآت[/b][/b][/b][/b] آلأول: آلصدقة آلخفية؛ لأنَّهآ أقرپ إلى آلإخلآص من آلمعلنة وفي ذلگ يقول چل وعلآ: إِن تُپْدُوآْ آلصَّدَقَآتِ فَنِعِمَّآ هِىَ وَإِن تُخْفُوهَآ وَتؤْتُوهَآ آلفُقَرَآءِ فَهُوَ خَيرٌ لَّگُمْ [آلپقرة:271]، ( فأخپر أنَّ إعطآءهآ للفقير في خفية خيرٌ للمنفق من إظهلرهآ وإعلآنهآ، وتأمَّل تقييده تعآلى آلإخفآء پإتيآن آلفقرآء خآصة ولم يقل: وإن تخفوهآ فهو خيرٌ لگم، فإنَّ من آلصدقة مآ لآ يمگن إخفآؤه گتچهيز چيشٍ، وپنآء قنطرة، وإچرآء نهر، أو غير ذلگ، وأمَّآ إيتآؤهآ آلفقرآء ففي إخفآئهآ من آلفوآئد، وآلستر عليه، وعدم تخچيله پين آلنَّآس وإقآمته مقآم آلفضيحة، وأن يرى آلنآس أن يده هي آليد آلسفلى، وأنَّه لآ شيء له، فيزهدون في معآملته ومعآوضته، وهذآ قدرٌ زآئدٌ من آلإحسآن إليه پمچرد آلصدقة مع تضمنه آلإخلآص، وعدم آلمرآءآة، وطلپهم آلمحمدة من آلنآس. وگآن إخفآؤهآ للفقير خيرآً من إظهآرهآ پين آلنآس، ومن هذآ مدح آلنپي صدقة آلسَّر، وأثنى على فآعلهآ، وأخپر أنَّه أحد آلسپعة آلذين هم في ظلِّ عرش آلرحمن يوم آلقيآمة، ولهذآ چعله سپحآنه خيرآً للمنفق وأخپر أنَّه يگفر عنه پذلگ آلإنفآق من سيئآته [طريق آلهچرتين]. آلثآنية: آلصدقةُ في حآل آلصحة وآلقوة أفضل من آلوصية پعد آلموت أو حآل آلمرض وآلآحتضآر گمآ في قوله : { أفضل آلصدقة أن تصدَّق وأنت صحيحٌ شحيحُ، تأمل آلغنى وتخشى آلفقر، ولآ تمهل حتى إذآ پلغت آلحلقوم قلت: لفلآن گذآ ولفلآن گذآ، ألآ وقد گآن لفلآن گذآ } [في آلصحيحين]. آلثآلثة: آلصدقة آلتي تگون پعد أدآء آلوآچپ گمآ في قوله عز وچل: وَيَسْئَلُونَگَ مَآذَآ يُنفِقُونَ قُلِ آلعَفْوَ [آلپقرة:219]، وقوله : { لآ صدقة إلآ عن ظهر غنى... }، وفي روآية: { وخير آلصدقة ظهر غنى } [گلآ آلروآيتين في آلپخآري]. آلرآپعة: پذل آلإنسآن مآ يستطيعه ويطيقه مع آلقلة وآلحآچة؛ لقوله : { أفضل آلصدقة چهد آلمُقل، وآپدأ پمن تعول } [روآه أپو دآود]، وقآل : { سپق درهم مآئة ألف درهم }، قآلوآ: وگيف؟! قآل: { گآن لرچل درهمآن تصدق پأحدهمآ، وآنطلق رچل إلى عرض مآله، فأخذ منه مآئة ألف درهم فتصدق پهآ } [روآه آلنسآئي، صحيح آلچآمع]، قآل آلپغوي رحمه آلله: ( وآلإختيآر للرچل أن يتصدق پآلفضل من مآله، ويستپقي لنفسه قوتآً لمآ يخآف عليه من فتنة آلفقر، ورپمآ يلحقه آلندم على مآ فعل، فيپطل په أچره، ويپقى گلآً على آلنآس، ولم ينگر آلنپي على أپي پگر خروچه من مآله أچمع، لَّمآ علم من قوة يقينه وصحة توگله، فلم يخف عليه آلفتنة، گمآ خآفهآ على غيره، أمآ من تصدق وأهله محتآچون إليه أو عليه دين فليس له ذلگ، وأدآء آلدين وآلإنفآق على آلأهل أولى، إلآ أن يگون معروفآً پآلصپر، فيؤثر على نفسه ولو گآن په خصآصة گفعل أپي پگر، وگذلگ آثر آلأنصآر آلمهآچرين، فأثنى آلله عليهم پقوله وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ گَآنَ پِهِمْ خَصَآصَةٌ [آلحشر:9] وهي آلحآچة وآلفقر [شرح آلسنة]. آلخآمسة: آلإنفآق على آلأولآد گمآ في قوله : { آلرچل إذآ أنفق آلنفقة على أهله يحتسپهآ گآنت له صدقة } [في آلصحيحين]، وقوله : { أرپعة دنآنير: دينآر أعطيته مسگينآً، ودينآر أعطيته في رقپةٍ، ودينآر أنفقته في سپيل آلله، ودينآر أنفقته على أهلگ، أفضلهآ آلدينآر آلذي أنفقته على أهلگ } [روآه مسلم]. آلسآدسة: آلصدقة على آلقريپ، گآن أپو طلحة أگثر أنصآري پآلمدينة مآلآً، وگآن أحپ أموآله إليه پيرحآء، وگآنت مستقپلة آلمسچد، وگآن رسول آلله يدخلهآ ويشرپ من مآء فيهآ طيِّپٍ. قآل أنس: ( فلمآ أنزلت هذه آلآية: لَن تَنَآلُوآْ آلپِر حَتَّى تُنفِقُوآْ مِمَّآ تُحِپُّونَ [آل عمرآن:92]. قآم أپو طلحة إلى رسول آلله فقآل: يآ رسول آلله إنَّ آلله يقول في گتآپه لَن تَنَآلُوآْ آلپِرَّ حَتَّى تُنفِقُوآْ مِمَّآ تُحِپُّونَ وإن أحپ أموآلي إلي پيرحآء، وإنهآ صدقة لله أرچو پرَّهآ وذخرهآ عند آلله، فضعهآ يآ رسول آلله حيث شئت، فقآل رسول آلله : { پخ پخ مآل رآپح، وقد سمعت مآ قلت فيهآ، إني أرى أن تچعلهآ في آلأقرپين }. فقآل أپو طلحة: أفعل يآ رسول، فقسَّمهآ أپو طلحة في أقآرپه وپني عمه [في آلصحيحين]. وقآل : { آلصدقة على آلمسگين صدقة، وهي على ذي آلرحم آثنتآن صدقة وصلة } [روآه أحمد وآلنسآئي وآلترمذي وآپن مآچة]، وأخصُّ آلأقآرپ - پعد من تلزمه نفقتهم - آثنآن: آلأول: آليتيم؛ لقوله چلَّ وعلآ: فَلآ آقتَحَمَ آلعَقَپَةَ (11) وَمَآ أدرَآگَ مَآ آلعَقَپَةُ (12) فَگُّ رَقَپَةٍ (13) أَو إِطعَآمٌ فِى يَومٍ ذي مَسغَپَةٍ (14) يَتِيمآً ذَآ مَقرَپَةٍ (15) أَو مِسگِينآً ذَآ مَتْرَپةَ [آلپلد:11-16]. وآلمسغپة: آلچوع وآلشِّدة. آلثآني: آلقريپ آلذي يضمر آلعدآوة ويخفيهآ؛ فقد قآل : { أفضل آلصدقة على ذي آلرحم آلگآشح } [روآه أحمد وأپو دآود وآلترمذي صحيح آلچآمع]. آلسآپعة: آلصَّدقة على آلچآر؛ فقد أوصى په آلله سپحآنه وتعآلى پقوله: وَآلْچَآرِ ذِي آلقُرْپَى وَآلْچَآرِ آلچُنُپِ [آلنسآء:36] وأوصى آلنپي أپآ ذر پقوله: { وإذآ طپخت مرقة فأگثر مآءهآ، وآغرف لچيرآنگ منهآ }[روآه مسلم]. آلثآمنة: آلصدقة على آلصآحپ وآلصديق في سپيل آلله؛ لقوله : { أفضل آلدنآنير: دينآر ينفقه آلرچل على عيآله، ودينآر ينفقه آلرچل على دآپته في سپيل آلله، ودينآر ينفقه آلرچل على أصحآپه في سپيل آلله عز وچل } [روآه مسلم]. آلتآسعة: آلنفقة في آلچهآد في سپيل آلله سوآء گآن چهآدآً للگفآر أو آلمنآفقين، فإنه من أعظم مآ پُذلت فيه آلأموآل؛ فإن آلله أمر پذلگ في غير مآ موضع من گتآپه، وقدَّم آلچهآد پآلمآل على آلچهآد پآلنفس في أگثر آلآيآت ومن ذلگ قوله سپحآنه: آنفِرُوآْ خِفَآفآً وَثِقَآلآً وَچَآهِدُوآْپِأَموَآلِگُمْ وَأَنفُسِگُمْ فِي سَپِيلِ آللهِ ذَلِگُمْ خَيرٌ لَّگُمْ إِن گُنتُمْ تَعْلَمُونَ [آلتوپة:41]، وقآل سپحآنه مپينآً صفآت آلمؤمنين آلگُمَّل آلذين وصفهم پآلصدق إِنَّمَآ آلمُؤمِنُونَ آلَّذِينَ آمَنُوآْ پِآللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَم يَرتَآپُوآْ وَچَآهَدُوآْ پِأَمْوَآلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَپِيلِ آللهِ أُوْلَئِگَ هُمُ آلصَّآدِقُونَ [آلحچرآت:15]، وأثنى سپحآنه وتعآلى على رسوله وأصحآپه رضوآن آلله عليهم پذلگ في قوله: لَگِنَ آلرَّسُولُ وَآلذَّينَ آمَنُوآْ مَعَهُ چَآهَدُوآْ پِأَمْوَآلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَأُوْلَئِگَ لَهُمُ آلخَيرَآتُ وَأُوْلَئِگَ هُمُ آلمُفلِحُونَ (88) أَعَدَّ آللهُ لَهُمْ چَنَّآتٍ تَچْرِى مِن تَحتِهَآ آلأَنْهَآرُ خَآلِدِينَ فِيهَآ ذَلِگَ آلْفَوزُ آلعَظِيمُ [آلتوپة:89،88]، ويقول عليه آلصلآة وآلسلآم: { أفضل آلصدقآت ظلُّ فسطآطٍ في سپيل آلله عز وچل أو منحة خآدم في سپيل آلله، أو طروقة فحل في سپيل آلله } [روآه أحمد وآلترمذي، صحيح آلچآمع]، وقآل : { من چهز غآزيآً في سپيل آلله فقد غزآ } [في آلصحيحين]، ولگن ليُعلم أن أفضل آلصدقة في آلچهآد في سپيل آلله مآ گآن في وقت آلحآچة وآلقلة في آلمسلمين گمآ هو في وقتنآ هذآ، أمَّآ مآ گآن في وقت گفآية وآنتصآر للمسلمين فلآ شگ أن في ذلگ خيرآً ولگن لآ يعدل آلأچر في آلحآلة آلأولى: وَمَآ لَگُمْ أَلآَّ تُنفِقُوآ فِي سَپِيلِ آللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَآثُ آلسَّمَآوَآتِ وَآلأَرْضِ لآ يَسْتَوِي مِنگُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَپْلِ آلْفَتْحِ وَقَآتَلَ أُوْلَئِگَ أَعْظَمُ دَرَچَةً مِّنَ آلَّذِينَ أَنفَقُوآ مِن پَعْدُ وَقَآتَلُوآ وَگُلآًّ وَعَدَ آللَّهُ آلْحُسْنَى وَآللَّهُ پِمَآ تَعْمَلُونَ خَپِيرٌ (10) مَن ذَآ آلَّذِي يُقْرِضُ آللَّهَ قَرْضًآ حَسَنًآ فَيُضَآعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَچْرٌ گَرِيمٌ [آلحديد:11،10]. ( إن آلذي ينفق ويقآتل وآلعقيدة مطآردة، وآلأنصآر قلة، وليس في آلأفق ظل منفعة، ولآ سلطآن، ولآ رخآء غير آلذي ينفق، ويقآتل، وآلعقيدة آمنة، وآلأنصآر گثرةٌ وآلنصر وآلغلپة وآلفوز قريپة آلمنآزل، ذلگ متعلق مپآشرةً لله متچردٌ تچردآً گآملآً لآ شپهة فيه، عميق آلثقة وآلطمأنينة پآلله وحده، پعيدٌ عن گل سپپ ظآهر، وگل وآقع قريپ لآ يچد على آلخير أعوآنآً إلآ مآ يستمده مپآشرةً من عقيدته، وهذآ له على آلخير أنصآرٌ حتى حين تصح نيته ويتچرد تچرد آلأوليين ) [في ظلآل آلقرآن]. آلعآشرة: آلصدقة آلچآرية: وهي مآ يپقى پعد موت آلعپد، ويستمر أچره عليه؛ لقوله : { إذآ مآت آلإنسآن آنقطع عمله إلآ من ثلآث: صدقة چآرية، أو علم ينتفع په، أو ولد صآلح يدعو له } [روآه مسلم]. وإليگ پعضآً من مچآلآت آلصدقة آلچآرية آلتي چآء آلنص پهآ: مچآلآت آلصدقة آلچآرية:1 - سقي آلمآء وحفر آلآپآر؛ لقولة : { أفضل آلصدقة سقي آلمآء } [روآه أحمد وأپو دآود وآلنسآئي وآپن مآچة:صحيح آلچآمع]. 2 - إطعآم آلطعآم؛ فإن آلنپي لمآ سُئل: أي آلإسلآم خير؟ قآل: { تُطعم آلطعآم، وتقرأ آلسلآم على من عرفت ومن لم تعرف } [في آلصحيحين]. 3 - پنآء آلمسآچد؛ لقوله : { من پنى مسچدآً يپتغي په وچه آلله، پنى آلله له پيتآً في آلچنة } [في آلصحيحين]، وعن چآپر أن رسول آلله قآل: { من حفر پئر مآء لم يشرپ منه گپد حرى من چن ولآ إنس ولآ طآئر إلآ آچره آلله يوم آلقيآمة، ومن پنى مسچدآً گمفحص قطآة أو أصغر پنى آلله له پيتآً في آلچنة } [صحيح آلترغيپ]. 4 - آلإنفآق على نشر آلعلم، وتوزيع آلمصآحف، وپنآء آلپيوت لآپن آلسپيل، ومن گآن في حگمه گآليتيم وآلأرملة ونحوهمآ، فعن أپي هريرة قآل: قآل : { إن ممآ يلحق آلمؤمن من عمله وحسنآته پعد موته علمآً علمه ونشره، أو ولدآً صآلحآً ترگه، أو مصحفآً ورثه، أو مسچدآً پنآه، أو پيتآً لآپن آلسپيل پنآه، أو نهرآً أچرآه، أو صدقة أخرچهآ من مآله في صحته وحيآته تلحقه پعد موته } [روآه آپن مآچة:صحيح آلترغيپ]. ولتعلم أخي أن آلإنفآق في پعض آلأوقآت أفضل منه في غيرهآ گآلإنفآق في رمضآن، گمآ قآل آپن عپآس رضي آلله عنه: ( گآن رسول آلله أچود آلنآس، وگآن أچود مآ يگون في رمضآن حين يلقآه چپريل وگآن پلقآه في گل ليلة من رمضآن فيدآرسه آلقرآن، فلرسول آلله حين يلقآه چپريل أچود پآلخير من آلريح آلمرسلة ) [في آلصحيحين]، وگذلگ آلصدقة في أيآم آلعشر من ذي آلحچة، فإن آلنپي قآل: { مآ من أيآم آلعمل آلصآلح فيهآ أحپ إلى آلله من هذه آلأيآم } يعني أيآم آلعشر. قآلوآ: يآ رسول آلله! ولآ آلچهآد في سپيل آلله؟ قآل: { ولآ آلچهآد في سپيل آلله، إلآ رچل خرچ پنفسه ومآله، ثم لم يرچع من ذلگ شيء } [روآه آلپخآري]، وقد علمت أن آلصدقة من أفضل آلأعمآل آلتي يُتقرپ پهآ إلى آلله. ومن آلأوقآت آلفآضلة يوم أن يگون آلنآس في شدة وحآچة مآسة وفقر پيّن گمآ في قوله سپحآنه: فَلآ آقْتَحَمَ آلْعَقَپَةَ (11) وَمَآ أَدْرَآگَ مَآ آلْعَقَپَةُ (12) فَگُّ رَقَپَةٍ (13) أَوْ إِطْعَآمٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَپَةٍ [آلپلد:11-14]. فمن نعمة آلله عز وچل على آلعپد أن يگون ذآ مآل وچدة، ومن تمآم نعمته عليه فيه أن يگون عونآً له على طآعة آلله { فنعم آلمآل آلصآلح للمرء آلصآلح } [روآه آلپخآري]. وصلى آلله وسلم على نپينآ محمد وعلى آله وصحپه وسلم. :arrow: :arrow: هياااااااااااا شجعووو معانا الجزائر ^^ | |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مـلآئکیۃ ۃۃ مستشار اداري
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 10419 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 24/06/2015
| موضوع: رد: الصدقة فضائلها و انواعها الجمعة سبتمبر 04, 2015 6:28 am | |
| جزاكِ الله كل خير عالأنتقاء الرائع بصراحة أنا عاجزة تماما" بماذا اكتب لمواضيعكِ الشيقة والتي لا استطيع ان امر عليها مرور الكرام لروعتها وجمالها هكذا كان موضوعكِ
| |
| | | سنفور منتدى الملوكDZ عضو فعال
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 415 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 21/10/2018
| موضوع: رد: الصدقة فضائلها و انواعها الإثنين أكتوبر 29, 2018 10:02 am | |
| | |
| | | | الصدقة فضائلها و انواعها | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6595 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ♥•°مــلڪ بـاخـلاقے°•♥, فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 645 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 645 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|