على ضفاف النسيان ♥عاشقات رسول الله♥

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

النسيانْ , ضفاف , علَى على ضفاف النسيان
،’

شكراً وهذا من لطفك لأنكَ خذلتني يوماً
شكراً لك لأنك جعلتني أكتشف قيمتي بقلبك
شكراً لك فلا أريدُ علاقات جديده من بعدك ... بعدَ الذي ارتويتهُ من ألم
شكرا وليسَ عَفوا لان مابعدَ العذرِ عفوْ
عفوا أتريدُ العفوَ بعدما كرهتني...؟ بعدما جعلتني مندثر..؟
عفوا ورُغم كُل شيء فأنني لا أطيقكَ ولا أطيق الحياه
لأنني بتُ أكرهني بتُ لآ أطيق نفسي لا أطيق حتى انا ارى ظلي
كفى .. فأنني ارتويتُ شبعاً مما رأيت أرتويتُ من ألم مذاقه معتم أرتويتُ قنينة سم مدماة ب دمار شامل
أتعرف..؟ أتعرف مامدى حبي لك الذي كنتُ أحمله بالسابق ..؟ فلا شيء بجانب المجرات والكواكب
ولا شيء بجانب تلكَ النجوم المنبثقه .... كفى .. لا أريدُ أن أصف لكَ مدى حبي لك لانك بعدَ ذلك لا تسحق قط
اوتعلم اكبر خذلان كُبلتَ به هو انت ي صديقي .. أجل هو خذلك لي
كنتُ احدثَ نفسي بانني استحق الفراقَ واستحق الكره ولكن بعدما بنيتُ علاقتي معك أكتشفتُ بأن حبي لك مبالغ بكثره
لذا ، شكراً على ماقدمته لي من وجبة رصاص في قلبي ، شكراً لك



،’
في كُل مساء انظر إلى تلكَ الصور الساقطه على الارض
اتصنع لنفسي عدم المبالاة بهذه الصور وأحاول ان اكون في عُزلة ف دوماً ارغبُ بالعزلة ولكن هذه المره رغبتي جامحه
اريدُ ان أهمل كل شيء وان امحي كل شيء يرتبط بذاكرتي
اريدُ ان اجعل عدم المبالاة في جبيني آي: عدم الاهتمام بكل شيء يلفت انتباهي او يلفت نظري بصدفه
لا اجيدُ ان اخرج من مكاني ابداً ف عزلتي هيَ راحتي
اشعر بالالم نحوا خروجي واستماعي لضحكات وشهقات الاخرين
إني انفثُ عليك ي قلبي واحرسكَ من كُل شر وسوء يغرس كدمات الاشواك في قلبي
لحظة .....
سأحكم لأقفال النوافذ ف صور ذكرياتي بدأت تنفثها الرياح
وأجمع الصور وأعانقها لكي لاتتطاير مع الرياح بعيداً .... أوووه لقد نسيتُ كيف لي ان اهتم واجمع صور ذكرياتي من جديد
فانني عهدت على نفسي ورغبت بانني لا اريد الاهتمام بالماضي
ف كيف لي ان اعانق الصور بجوف صدري وانا اريد ان اغوص في بحيرة النسيان
ولكن هل هناكَ حدودٌ للغوص..؟
اشعر بدموعي تنذرف على صدري ف ابواب الذكريات المؤصدة أصبحت [أون لاين]
والان كيف لي ان انسى وقد نجيتُ من بحيرة النسيان..؟
ف رغبتي تضائلت وعهدي خالفته الذكريات
انني احمق ......أحمق وبششده

ررررررررررررررروعة

ابدعتي وجزاكي الله الجنة

ودي قبل ردي