عَ ـلَى طٌآريّ تُهِدُيّدُك بّـآلَفُرآك عَ ـفُوِ آ بّـسًسًـ ذٌكرنٌيّ بّـآسًسًـمِك

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

وذا كان الحب تسلية
فأحترآمي للرجولة المزيفة بكل سخرية
ايخآل لهم انهم يخدعون قلوبآ قد احبتهم ؟
لا بل يخدعون انفسهم لا غير

عطر البيك ماظن منه موجووود؟
فدوة احضني باجر عندي طلعة

أَقرأُ جَسدَكِ.. وأَتَثقَّف..
.......................
أيتها المدهشة كألعاب الأطفال
إنني أعتبر نفسي متحضراً..
لأني أحبك..
وأعتبر قصائدي تاريخيةً.. لأنها عاصرتك..
كل زمنٍ قبل عيلا اله الا اللههو احتمال
وكل زمنٍ بعدهما هو شظايا..
ولا تسأليني لماذا أنا معك..
إنني أريد أن أخرج من تخلفي..
وأدخل في زمن الماء..
أريد أن أهرب من جمهورية العطش..
أريد أن أخرج من بداوتي..
وأجلس تحت الشجر..
وأغتسل بماء الينابيع.
وأتعلم أسماء الزهار..
أريد أن تعلميني القراءة والكتابه..
فالكتابة على جسدك أول المعرفه
والدخول إليه دخول إلى الحضاره..
إن جسدك ليس ضد الثقافه..
ولكنه الثقافه..
ومن لا يقرأ دفاتر جسدك
يبقى طول حياته.. أمياً....

أيتها البحرية العينين
والشمعية اليدين
والرائعة الحضور
أيتها البيضاء كالفضة
والملساء كالبلور
أشهدُ أن لا امرأة ً
على محيط خصرها . .تجتمع العصور
وألف ألف كوكب يدور
أشهدُ أن لا امرأة ً .. غيرك يا حبيبتي
على ذراعيها تربى أول الذكور
وآخر الذكور
أشهدُ أن لا امرأة ً
تحتل نفسي أطول احتلال
وأسعد احتلال
تزرعني
وردا دمشقيا ونعناعا وبرتقال
أشهدُ أن لا امرأة ً
تقدرأن تقول إنها النساء .. إلا أنتِ
وإن في سُرَّتِها
مركز هذا الكون
أشهدُ أن لا امرأة
تتبعها الأشجار عندما تسير
إلا أنتِ .

هل أغني لأصابعك
رعشة العزف
أم سفر الريشة في السريال ,

أم عشق الحرف حين يعانق باب المحال ..

يا أنا
يا أبواب الحب

والموج

ورقصة الشطآن
على وتري
وريشة قيثارك

يا تعريجة المساء
والمذاق المشتهى

بحرف الدلال ..

هاتي يدك
لألامس ما مر من وسحر
على رقصة الأصابع
وهول السؤال.................أشتهي وصلك يارووووووووح الرووووووح .

تجنبوا الوحدة ...فانها تعشق الرجوع الى الماضي

كلَّ ليلَةٍ أمارسُ نفسَ الطُّقوس
أتسكَّعُ أمامَ عَينيكِـ . .
وأشربُ العديدَ من فناجينِ القهوةِ متأملاً صورتَكْ
أسرقُ من شَفتيكِـ القصائدَ
وأنهَلُ من طيفكِـ القبُلاتْ . .
أحاولُ التفاوضَ مع قَلبي حولَ مساحةِ حـبِّـكِـ فيه ;
ولكنهُ يرفضُ النقاشَ ويغضَبْ
أفعلُ المستحيلَ كي أكفرَ بجمالِك
لكنّي في الآخرِ أعودُ وأشهَدُ بأنْ لا أنثى إلا أنــتِ
أشهَدُ أنْ لا أنثى إلا أنــتِ
وحينَ ينهكني السهَرْ ~
أضعُ رأسي على طرفِ السريرِ كالطفل !
وأضعُ صورتَكِـ بجانبي وأهمِسْ :
أرجو حُلُماً جميلاً عنوانُهُـ
انتي ..

كلَّ ليلَةٍ أمارسُ نفسَ الطُّقوس
أتسكَّعُ أمامَ عَينيكِـ . .
وأشربُ العديدَ من فناجينِ القهوةِ متأملاً صورتَكْ
أسرقُ من شَفتيكِـ القصائدَ
وأنهَلُ من طيفكِـ القبُلاتْ . .
أحاولُ التفاوضَ مع قَلبي حولَ مساحةِ حـبِّـكِـ فيه ;
ولكنهُ يرفضُ النقاشَ ويغضَبْ
أفعلُ المستحيلَ كي أكفرَ بجمالِك
لكنّي في الآخرِ أعودُ وأشهَدُ بأنْ لا أنثى إلا أنــتِ
أشهَدُ أنْ لا أنثى إلا أنــتِ
وحينَ ينهكني السهَرْ ~
أضعُ رأسي على طرفِ السريرِ كالطفل !
وأضعُ صورتَكِـ بجانبي وأهمِسْ :
أرجو حُلُماً جميلاً عنوانُهُـ
انتي ..