كيف تعرف الأعضاء الدبدوبين المتختخين ؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

كيف تعرف العضو الدب من العضو النحيف...؟؟
دراسه ناجحه 100%

بس تكفوون الدبدوب لايزعل مني
---------------------------------------------
كيف تعرف الاعضاء الدببه ؟؟؟
الاعضاء الدبدوبين مكشوفين مكشوفين ولو كان بعد حين ...

ذكرت دراسه حديثه صدرت عن مركز لدراسات وتحاليل أنماط الشخصيه

بالطرق العلميه لمعرفة الدب من خلال الطرق والأساليب التي ينتهجها العضو متمثلة في الاتي :-

أولا : من خلال مشاركاته :

1- يلاحظ أنه يفضل الكتابه بخط صغير جدا ..

2- تابع مشاركاته بالنكت تجدها دائما عن الاكل ومشتقاته ..

3- دائما يداخل المشاركين ويكثر من قوله يادب ( مقهور منهم ) لالالالالالالالالالالالا حرام

4- إطرح موضوع علمي يحتاج لعمق تفكير ( أتحداه يرد عليك ) ..

5- إطرح قصيده فكاهيه أو موضوع فكاهي( تجد ردوده لوحده وصلت لسبعين رد ) ..

6- يستحيل دخوله أقسام المنتدى ودائماً تجدة في قسم المطبخ .. << طبعا بغير هذا المنتدى لانه مافيه مطبخ

ثانيا : من خلال الرسائل الخاصه:

إذا أرسل لك رساله خاصه وقال كرماً شوف الموضوع على الرابط التالي ونسى يحط الرابط إعرف إنه الراعي الرسمي للدببه ( طبعا بعد هاذي مابقى شيء دب أصل وفصل ) ..

ثالثا : من خلال الماسنجر :

1- قله ممكن تحط صورتك يقولك بعدين خخخخخخخخخخخخخخخخخخ..

2- اعطه نكته تضحك راح يضحك ويقول ااااااااه عورني بطني ..
( طبعا النحيف يقول اه ياقلبي )

3- إطلب منه محادثه على المايك إذا صوته صوت طفل ابو 10 سنوات إعرف إنه سيد الدببه كلهم ..

4- وجه له سؤال متى بيدخل النت إذا قال بعد الغداء او بعد العشاء مايبي لها تفسير<< دب فوري ..
ههههههههههههههههههههههههههههه
( طبعا النحيف يقول ادخل العصر او المغرب )

5- إطلب منه يسمعك إغنيه طبعا راح يسمعك اغاني نبيل شعيل القديمه ..

6- إذا معزوم مايقول أنا معزوم يقول اليوم بروح للغداء أو العشاء ..

طبعا الاعضاء اللي يدخلون ومايردون على الموضوع هم دببه بطبيعة الحال ...

وقبل ان أختم نسيت اقول شي واللي هو :

<<

<<

<<

<<

إذا قرأ العنوان وما دخل اعرف انه دب لانه يقول اذا دخلت راح يعرفوا اني دب اما اللي داخل فاعرف انه نحيف ويبغى يتعرف على صفات الدببه ..

[color=#ff0066][size=18]

يَاربْ قبلْ ما أرحلْ . . وتنزعْ مِن حَشايْ الرُوح .
أسالك ان تِغفرْ لي ذنُوبي ; تِجاوزْ عَن خَطيّاتي
وأسالك ان لامِنْ غدا جِسمي وِسطْ ذَاك الثَرى مَطروح . . . !
تؤنسْ وِحدتي وضٍيقي تيّسر لِي حِسَاباتي