بہرسہتہيہج جہنہوبہي مہأركہهہ،

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :


~ ~ ~ ::: { السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته } ::: ~ ~ ~


° ° لــكــل لحظة ... واقعة


كـلـمـات تعبر عما يجول في ... فكرنا ... مشاعرنا ... همومنا


و الكثير من الأسرار التي تجبرنا ظروفنا على عدم البوح بها


هنا ...






سيكون لـ لحظاتي نبض


و لكل نبض حكاية ...


سأعبر عن اللحظة بكل ما تحمله من :


فرح


حزن


إنكسار


هموم


تفاؤل


إبتسامات


هنا ...






ستكون الذكرى ... نبض ...


يحمل في داخله مصاعب أو أقدار ... سعادة أو طموح


لــ ترسم ملامحي بينكم


بلا


تكلف


بلا غرور


و بلا مجاملة


دموع قد تكون حاضرة ...


و أفراح قد تكون بالغد ...


هنا ...






ســأبوح بما في داخلي ...




سأهدي بكل كلمة تعلمتها




سأكتب كل حرف أعرفه


سأنثر همومي الصغيرة أمام هموم العالم الكبيرة


و أنثر فرحي حتى أتذكر أني ذقته يوما ما ...


سأعصر °°° قلمي °°° هنا


سأجعله ينطق


{ أريده أن يصرخ و يتنفس ~ ~ ~


سأجعل متنفسي هادئا


سأحاول جمع حروفي المبعثرة ...


هنا ...








مــا لم يحتمله قلبي ...


سـ يكتبه قلمي ليخفف من الآلام




هنا ...








هنا سأكتب ما أفرحني و أردت أن يشاركني به العالم أجمع




هنا حروفي سأكتبها عزفا ... أو ... نزفا ...


هنا ...








~ هنا سيكون بـ ع ـــض من كلي


... حزني ...


... سعادتي ...


... ألمي ...


... أمنياتي ...


ليس كل ما أكتبه هنا ... من قلمي ...


هذه هي مــ د ونــ تـــ ي . . . . . .




مما راق لــ ي ...




~ تحياتي لكم ~


~ دمتم بود ، دمتم في أمان الله ~

نَبضَةُةُ القَلبْ
وَ دَعوَاتِيْ مِنَّ الرَبْ
وَ
جَميعَّ حَواسِيْ
لَكَّ
بِ ـأسّمَكْ
يآ مَنْ تَعلُقيْ فيهِ
كَ ـتَعلُقِ الطَيرِ بِ ـالسِرّبْ

أصبَحتْ مَلامحِيْ
جُزءاً مِنهُمْ , , فَ ـكَيفَّ النسّيآنْ ؟!؟
أصبحتْ
بَسّمَتيْ
وَ دَمعتِيْ
مُرتَبطَة بهِمْ كَ ـإرتبآطِ النَبضْ فِيْ الإنسَّآنْ

الهَمْ , جُزءاً مِنْ تَجآعيد جَدتِيْ
الهَمْ إنْ طآلَّ عُمريْ , نِهآيَةً لـِ قِصتِيْ
هَكذ الهَمْ
أحزَاناً تَراكَمتْ
أسبَابهَآآ خَيبَةة , , صَدمَةة , أو رُبمآ وَحدَتيْ

بَينَّ
العُشبِ الأخضَر
وَ جَذُور , الشَجر
أخذتنِيْ خُطآيْ

فَ ـ
رُسِمَّ
فِيْ مُخيلَتيْ
بَاباً مِنْ خَشبْ
أنفتَح
وَ مِنْ دَاخلهُ نُوراً , أنذثَر
رأيتُ
حَوليْ فَراشآتٍ ذَهبيَةة
وَ فآحَّ حَولِيْ عبقَّ الوَردِ وَ الزَهر
أمعنتُ النَظر
بَآنَّ لِيْ قِنديلاً
وَ سَطعَّ سِراجهُ
فَ ـأخذَنيْ لـِ مُنتهَى الخَيآلْ

أخذَنِيْ
لـِ حُلمٍ زَهريْ
لـِ أُمنيةٍ مِنْ فَرح
فَ ـ
تَسّطرتْ الحرُوفْ
وَ وِلَدتْ القصَآئِد
وَ دَخلتُ عَالماً
أنقَى
مِنَّ قطَراتْ الندَى
آحلَى مِنَّ العَسلْ
وَ أجملُ , , مِنَّ المَطر
رَأيتُ فيهِ
سَبعُونَّ قصيَدةة
وَ آلافٍ مِنَّ الخَواطِر , وَ النَثر
وَ كُتباً
لـِ مَنْ أحبَبتْ مِنْ أُدّبآء العَصّر
كُلَّ ذَلِكَّ وَ أكثَر
فِيْ مُخيلَتيْ
عِندَما يُلامسُ نَظرِيْ صِوراً كَ ـتِلّكَّ الصِوَر

وَ مَا زَالتْ
بَعضَّ الأُمنيَآتْ مُؤجَلةة

الصُدَفةة وَ القَدَّر
نآدِراً , , مَا يَلتقيَآنْ

أنتَّ
وَ طِفّلِيْ
سـَ تَكُونا
حِكآيةَ دِفءٍ فِيْ شِتآئيْ
زَهرةً جَميلَةة فِيْ رَبيعِيْ
مِعطفاً , , , , فِيْ خَريفِيْ
وَ فِيْ صَيفِيْ ينبُوعَ مَاءٍ صَآفِيْ