بہرسہتہيہج جہنہوبہي مہأركہهہ،

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

ذنوبي المترامية فــي طريــقي هي الألم والضيق والخوف كله ومهما اتسع صدر البشر ياصديقي ماياسع ذنوبي سوا [ رحمة اللــه ]

تلك العيناها .. أصفى من ماء الخلجانْ

تلك الشفتاها.. أشهى من زهر الرمانْ

ﺃﻋﺘﺮﻑُ ﻟﻚ ..
ﺃﻧﻲ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻓﻜﺮﺕ ﺃﻥ ﺃﻛﺮﻫﻚ ..
ﻓﺄﺭﻋﺒﺘﻲ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ !!
ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ .. ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺃﺭﻋﺒﺘﻨﻲ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ؟
ﻷﻧﻨﻲ ﺃﺧﺎﻑ ﺃﻥ ﺃﻛﺮﻫﻚ ..
ﻓﻼ ﺃُﺣﺐّ ﺑﻌﺪﻙَ ﺃﺣﺪ ..
ﻭﺃﺧﺎﻑُ ﺃﻥ ﻻ ﺃﻛﺮﻫﻚ ..
ﻓﻼ ﻳُﺤﺒّﻨﻲ ﺑﻌﺪﻙَ ﺃﺣﺪ !

دعيني أنادي عليكِ ، بكل حروف النداء
لعلي إذا ما تغنيت باسمكِ ، من شفتي تولدينْ
دعيني أؤسس دولة عشق
تكونين أنتِ المليكة فيها
وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقينْ .

تصوَّرتُ أنَّ حماسي لعينيكِ كان انفعالاً..

كأيِّ انفعالْ..

وأنَّ كلامي عن الحُبِّ، كان كأيِّ كلامٍ يُقَالْ

واكتَشفتُ الآنَ.. أنيَ كنتُ قصيرَ الخيالْ

فما كان حُبُّكِ طَفْحاً يُداوى بماء البنفسج واليانسُونْ

ولا كان خَدْشاً طفيفاً يُعالَجُ بالعشب أو بالدُهُونْ..

ولا كان نوبةَ بَرْدٍ..

سترحلُ عند رحيل رياح الشمالْ..

ولكنَّهُ كان سيفاً ينامُ بلحمي..

وجَيْشَ احتلالْ..

وأوَّلَ مرحلةٍ في طريق الجُنونْ..

أحبك .. حتى يتم انطفائي
بعينين ، مثل اتساع السماء
إلى أن أغيب وريداً .. وريداً
بأعماق منجدلٍ كستنائي
إلى أن أحس بأنك بعضي
وبعض ظنوني .. وبعض دمائي
أحبك .. غيبوبةً لا تفيق
أنا عطشٌ يستحيل ارتوائي
أنا جعدةٌ في مطاوي قميصٍ
عرفت بنفضاته كبريائي
أنا – عفو عيانا اهبل ههههه– أنت . كلانا
ربيع الربيع .. عطاء العطاء
أحبك .. لا تسألي أي دعوى
جرحت الشموس أنا بادعائي
إذا ما أحبك .. نفسي أحب
فنحن الغناء .. ورجع الغناء ..

علمني حبك ..أن أحزن

و أنا محتاج منذ عصور

لامرأة تجعلني أحزن

لامرأة أبكي بين ذراعيها

مثل العصفور..

لامرأة.. تجمع أجزائي

كشظايا البللور المكسور

يـسَ كُــل من تعلــم الأحــرفّ "أتقـــن الكــلام" ، الجميــع يكتُــب

والقليـــل يقـــرأ والنـــادر يفهـــَــم !

» بہرسہتہيہج جہنہوبہي مہأركہهہ،
» بہرسہتہيہج جہنہوبہي مہأركہهہ،
» بہرسہتہيہج جہنہوبہي مہأركہهہ،
» بہرسہتہيہج جہنہوبہي مہأركہهہ،