من أحكام التيسير في الإسلام.. شلة بأخلاقنا نرتقي

من أحكام التيسير في الإسلام.. شلة بأخلاقنا نرتقي

قال المفتي العام للملكة العربية السعودية رئيس هيئة كبار العلماء، أن
من التيسير على المسلمين في طريقة أداء الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر، أن جعله على ثلاث درجات حسب قدرة الإنسان ومسؤولياته،
وألا يحمل المسلم ما لا يطاق، فجعل تغيير المنكر باليد وإن لم يستطع
فباللسان، وإن لم يستطع فبالقلب وهذا أضعف الإيمان. كذلك التيسير
في حق المرأة المسلمة، فجعل مهمتها الأساسية لها في بيتها، وتربية
أبنائها ورعايتهم، والاهتمام بشؤونهم والاهتمام بزوجها، ولم يكلفها ما لا
تطيق. وجعل القوامة للرجل في الإنفاق، ولينفق كل ذي سعة من سعته.
وقال سماحته أن البعض من أبناء المسلمين يتصور التيسير في الشريعة
تصورا خاطئا، فيتهاونون في أمور الشرع، أو يتشددون ويتنطعون، وهذا
خطأ. فشريعة الله شرعها للعالمين كافة كاملة ومتممة، فيجب الالتزام
بما جاء في شرع الله دون زيادة أو نقصان.

الله يعطيك الف عافية

على ما قدمت لنا

بارك الله فيك
يسلمو

شكرا ع الطرح المميز فعلا
عاشت الايادي