الله يسعدڪۧ- آنت-ڷمآتحڪۧي-آسمي-حط مڪۧسورتك-عرآسڪ ( مـﮃۈنتـ,يَ )

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

لا تكسر من جاءك معتذراً .. فيكفيه انكسار الاعتذار ...

حبيبتي لا أجد لوصفها حداً يُرام
فلمثل جمالها خُلق الغَرام

ســــألت القلـــــب يوما ألم تجد غـــــيرها لتعشقـــــــها ؟
قـــــال: الحـــــــب قدري ونحـــــــن لا نكــــــتب الأقـــــــدار

لن أعشـــق بعــــدكِ
كما عشقتــــــكِ أنتي
لن أعشـــق عيون تائــــه
فعينــــاكي هما غرامــــي وعشقي
لا قبــــلكي ولا بعـــــدكي حبيبتي
فأنتي كــــل نساء العالـــــم عندي
.. انتي المـــلكة في مملكتي
لكــــل أشياء جميلة من حـــــولي
كمثــــل العطــــر الذي أتنســــمه
والشعــــر الـــــذي أكتبــــــه
والموسيقـــى التي أسمعـــها
وأن تكــــوني البطـــــلة لكـــــل
فصــــول الروايــــة التي أقــــــرؤها
وأن تكــــوني انـــــــتي قلــــــبي

أنا صديق الأحزان

والأحزان صديقتي

أعيش على طريقة الزمان

لا على طريقتي

أنا القابع خلف القضبان

حيلَ بيني وبين مدينتي

أنا صديق الأحزان

والأحزان صديقتي

أنا الذي دمرني الحب ودمرتني السنين

ولم يبقى لدي قلب ولم يبق لدي حنين

الأحباب فارقوني ورحلوا عني

وحزني بات صديقي وقطعة مني

وها أنا أعيش عمري متدمراً لا أعرف أين طريقي

أمشي طريقاً لا يوجد لي فيه أصحاب إلا الحزن صديقي

أنا الغارق في بحور الحرمان

أنا الضائع في هذا الزمان

أنا من أكون أخبروني

أخبروني يا من تعرفوني

فإني أصبحت لا أعرف من أنا إلا من مرآتي

أرى نفسي من الخارج ومن الداخل لا أعلم

يا من تعرفوني أخبروني كيف أعيش حياتي

وكيف أرحل للفرحه وكيف من حزني أسلم

أعود إلى ذكرياتي أحيانا لأهرب من أحزاني أرى الماضي مؤلماً

أصارع عذابي وآهاتي ولكن لا زال الحزن في قلبي كالنقش معلماً

يا من تعرفون طريق الفرحة دلوني عليه

فإني محروم منها من سنين وإشتقت كثيراً إليه

سأبقى ضائعاً في حياتي لا أعرف عدوي من صديقي

حزني لن أصاحب غيرك يكفي أن تكون وحدك صديقي

هذه هي الدنيا

تموت الأسود في الغابات جوعاً ... ولحم الضأن تأكله الكــلاب
وعبد قد ينام على حريـــر ... و مجهول النسب مفارشه التــراب

أحــتــاج لأن أعـــود طــفـــلــ
فـــ لـــم يــعــجـبــنـي الــحــال عــنــدمـــا كـــبــرت

ﺍﻟـﺘﻘـﻰ ﺑﻬـﺎ ﺻـﺪﻓـﺔ ﺑﻌــﺪ ﺳﻨــﻮﺍﺕ ﻓـــﺮﺍﻕ . . . ﻭﺑـﻴـﺪﻫـﺎ ﺍﻟـﻴـﺴـﺮﻯ ﺧـﺎﺗـم
ﺳـﺄﻟـﻬـﺎ ﺑـﺄﺳﻰ : ﻣـﻦ ﻫـــﻮ ؟ . . . ﺃﺟـﺎﺑـﺘـﻪ ﺑـﻬـﺪﻭﻭﻭﻭﻭﺀ : ﻣـﻦ ﺍﻧـــﺖ ؟