ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| الإيمان بين الإطلاق والتقييد | |
|
+3آلَكوِنٌتُيّسًسًـــآ ♥нαɪвατ мαℓєĸ♥ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ 7 مشترك | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
✯ ملكة منتدى الملوك✯ مؤسسة منتديات الملوك
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 21171 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 03/12/2012
| موضوع: الإيمان بين الإطلاق والتقييد الثلاثاء فبراير 18, 2014 4:37 am | |
|
بسم الله الرحمن الرحيم الإيمان بين الإطلاق والتقييد
كثيرًا ما نقرأ في كتاب الله وسُنَّة رسوله - صلى الله عليه وسلم - عن الإيمان، نجده مرة مطلقًا ومرة مقيَّدًا؛ كقوله تعالى: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ﴾ [البقرة: 285]، وكقوله: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ ﴾ [يونس: 9]، فكلمة (الإيمان) ذُكِرت مجرَّدة من العمل، ثم ذُكِرت وقد عطف عليها العمل الصالح، ثم ذُكِرت غير مقيَّدة بالمؤمن به مثل: ﴿ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ ﴾ [يونس: 9].
وتارة قُيِّدت بقيد الله وملائكته وكتبه ورسله؛ ومِثل ذلك نجده في السُّنة؛ كحديث سؤال جبريل للنبي - صلى الله عليه وسلم - عن كلٍّ من الإسلام والإيمان والإحسان، والإجابة عن الإسلام بأنه: ((شهادة أن لا اله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصيام رمضان، وحج البيت))، وعن الإيمان بأنه: ((الإيمانُ بالله وملائكته وكُتُبه ورسله واليوم الآخر، والقدر خيره وشره))، وعن الإحسان بأن ((تَعبُد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك))، وفي حديث آخر: ((الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها: لا إله إلا الله، وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق)).
فمن قال: الإيمان قول وعمل، أراد قول القلب واللسان وعملِ القلب والجوارح، ومن المعلوم أن القول كما يُطلَق على النطق باللسان، يُطلَق على ما استقرَّ في القلب، وكذلك العمل - يُطلَق على ما يَعتقِده القلب وتفعله الجوارح.
وقد عُرِف عن السلف أن الإيمان هو: اعتقاد وقول وعمل.
وليست هذه القضية مجرَّد قضيَّة كلامية؛ بل هي أعمق من ذلك، ففصلُ العمل عن الإيمان أراه جريمة أدَّت إلى الاستهتار بالقيم الدينية، زيادة على التكاسل والتواكل الذي أضعف المسلمين في عصور راجت فيها فِكرةُ فصلِ العمل عن الإيمان، واللجوء إلى تأويل لا مبرِّر له. والأعمال منها ما يجب فعله أو تركه، ومنها ما هو مندوب أو مكروه أو مُباح، والقاعدة أنه إذا نفى الإيمان بنفي عملٍ من الأعمال، دلَّ ذلك على حتميَّة ذلك العمل؛ كقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا إيمان لمن لا أمانة له)).
فإن ذلك يَدلُّ على أن الخيانة منافية للإيمان، ولا يوجد مؤمن خائن، أو مؤمن كذَّاب، أو مؤمن غاشٌّ لقومه - إلا في تَصوُّر أولئك الذين يَفصِلون الأعمال الواجبة عن مدلول الإيمان، فإذا أثبت القرآن أو السُّنة إيمانًا، دخلت فيه الأعمال الواجبة قطعًا، سواء صرِّح بها أم لا؛ كقوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ﴾ [الحجرات: 15]؛ فترك الارتياب والشكِّ داخل في مفهوم الإيمان، وكذا الجهاد بالنفس والمال داخل كذلك في مفهوم الإيمان، ويُكلَّف به من قدِر عليه، وفي صحيح مسلم: ((من مات ولم يَغْزُ أو لم يُحدِّث نفسه بالغزو، مات على شعبة من النفاق))، فالجهاد أنواع يجب على كل مؤمن نوع منه.
وقد ثَقُل على بعضِ الناس بعضُ الأعمال فجعلوها خارجة عن مدلول الإيمان، وعمَدوا إلى تأويل النصوص لتتفق مع زيف مذاهبهم، وهذا تحريف للكَلِم عن مواضعه، وما أحسن ما أجاب به سهلُ بن عبدالله التستري عن الإيمان ما هو؟ فقال: "الإيمان قولٌ وعمل ونيَّة وسُنَّة، فإذا كان قولاً بلا عمل فهو كُفْر، وإذا كان قولاً وعملاً بلا نيَّة فهو نفاق، وإذا كان قولاً وعملاً ونية بلا سنة فهو بِدعة" ا. هـ.
وعليه؛ فإن الإيمانَ لا يتحقَّق إلا بنيَّة يتم بها التوجُّه لله، ثم قول مشروع لا اعوجاج فيه ولا تعقيد ولا غموض، دلَّ على استقامةِ القلب ورجاحة العقل، مُوافِق لمفهوم المؤمنين، لا يشفع لمُنحرِف فيه حُسن نية، فمن حدَّث الناس بحديث لا يُحسِنون فَهْمه، كان حديثه عليهم فتنة، ثم عمِل بكل ما أوجبه الإسلام بترك ما أمر بتركه وجوبًا؛ ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 110].
ثم اتباع لمن أوجب اللهُ علينا الاقتداءَ به؛ حَذرًا من قوله تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا * أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا * ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا ﴾ [الكهف: 103 - 106].
ومما يدلُّ من القرآن على أن الإيمان المُطلَق مُستلزِم للأعمال قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ ﴾ [السجدة: 15]، فقد نفى الإيمان عن غير هؤلاء، فمن ذُكِّر بالقرآنِ وهو لا يفعل ما فرضه الله عليه من سجود الصلاة فليس بمؤمن، ومثله قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الأنفال: 2 - 4]، فوجلُ القلوب فريضة، ومواصلة القُرب من الله والتوكل عليه والإتيان بما فرَض من صلاة وزكاة - أمور لا يتحقَّق الإيمان إلا بها.
ولم تُذكَر كلُّ أركان الإسلام في هذه الآية كالصيام والحج؛ إما لأنهما لم يكونا قد فُرِضا، أو لدخولهما في وجلِ القلب من ذِكْر الله، فما من فريضة تُفرَض إلا وهي مقرونة بجبروت الآمِر بها وعدْله.
وإذا كانت الأعمال داخلةً في مفهوم الإيمان، فإنها لم تدخل إلا بشرط إخلاص صاحبها والتزامه بما شرع الله، فكم كانت للمنافقين أعمال، ومع ذلك جُرِّد أصحابها من الإيمان! قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [النساء: 142]، وقال - سبحانه -: ﴿ وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ ﴾ [التوبة: 54].
وأصحاب هذه الأعمال تجري عليهم أحكام الإسلام الظاهرة، ونَكِل سرائرَهم إلى علام الغيوب، فلم نؤمر أن ننقب قلوبَ الناس ولا أن نَشُق بطونهم، وقد مات ابن أبي زعيم المنافقين وورثة ابنه عبدالله وهم من خيرة المؤمنين على مشهد من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي قرَّر أنه لا يَرِث مسلم من كافر، فلم يعتبره كافرًا نظرًا لأقواله وأعماله الظاهرة مع يقينه بأن المنافقين وزعيمهم في الدرك الأسفل من النار، وفي صحيح مسلم عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((تلك صلاة المنافق، تلك صلاة المنافق، يَرقُب الشمس حتى إذا كانت بين قرني شيطان قام فنقر أربعًا لا يذكُر الله فيها إلا قليلاً))، فالحق الذي لا مِراء فيه أن الإيمان اعتقادٌ قلبي، ونُطْق باللسان بكلمة التوحيد، وعَمَل بالجوارح على هدى من الكتاب والسنة، ولا يضر المؤمنين أن دخل فيهم بحكم الإسلام من ليس منهم، وهم المنافقون المشار إليهم بقوله تعالى: ﴿ قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ﴾ [الحجرات: 14]، وصلى الله على سيدنا محمد.
د. محمد عبدالمنعم القيعي
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......
| |
| | | ♥нαɪвατ мαℓєĸ♥ مؤسس منتدى الملوك
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 49393 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 28/10/2012
| موضوع: رد: الإيمان بين الإطلاق والتقييد الثلاثاء فبراير 18, 2014 4:45 am | |
| جزاك الله خيرا اختى الغالية وجعله فى موازين حسناتك احسن الله اليك ورزقك خير الدنيا والاخرة مشاركة قيمة وجميلة بارك الله فيك
كيف تعمل ردود على المواضيع التي عليها ردود قليلة - شرح مفصل بالصور | |
| | | آلَكوِنٌتُيّسًسًـــآ عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 25380 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/04/2013
| | | | ! المَــلِـــگــة♛ الــــمديرة الــعــــامة
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 10180 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 29/10/2012
| موضوع: رد: الإيمان بين الإطلاق والتقييد الثلاثاء فبراير 18, 2014 7:48 am | |
| جزاك الله كل خير وبارك الله فيك اختي انار الله قلبك بالايمان وطاعة الرحمن وجعله الله في موازين حسناتك
« آمنين ، " مَجبورين ، " مُطمئنين ،"
~
| |
| | | ღ شهقـآتٌ سَرمَدِيـَّةْ ღ مـديـرة ســـابقــة ~
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 38124 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 07/11/2012
| موضوع: رد: الإيمان بين الإطلاق والتقييد الثلاثاء فبراير 18, 2014 8:08 am | |
| جزاك الله خيـرا وجعله في موازين حسناتك آنآر الله قلبك بالآيمآن وطآعة الرحمن ودي
لَدْيْ مْآ يْڪْفْيْ مْنْ آلْمْآضْيْ وْيْنْقْصْـــنْيْ غْدْيْ وْلْمْ أمْلْڪْ مْنْ آلْذْڪْرْے سْوْے مْآ يْنْفْعْ آلْسْفْرْ آلْطْوْيْلْ |
طّـرْيْقْـةْ آلْرْدْ عْلْے آلْمْـوْآضْيْعْ آلْأحْدْثْ فْيْ آلْمْنْتْـدْے آلْمْـرْجْوْ آلْإطْلْآعْ | |
| | | Hànàne مـديـرة ســـابقــة ~
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 20068 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 07/11/2012
| موضوع: رد: الإيمان بين الإطلاق والتقييد الثلاثاء فبراير 18, 2014 9:45 am | |
| رآآآآآئـــــــع جدآآ
سلمت أنآآملكـ لنآآ
الله يعطيكـ العآآآفيهه
يسلمو | |
| | | انثى لايكررها القدر عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 29541 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 14/08/2013
| موضوع: رد: الإيمان بين الإطلاق والتقييد الثلاثاء فبراير 18, 2014 1:50 pm | |
| يسلمو الطرح الراقى سلمت يمينك ابدعت | |
| | | | الإيمان بين الإطلاق والتقييد | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6595 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ♥•°مــلڪ بـاخـلاقے°•♥, فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 634 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 634 زائر لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةأمس في 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملأمس في 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|