بلاااااااااااااااااااااغة فى الادب

التفسير: هو أسلوب تواصلي يقدم فيه المرسـل(الكاتب) إلـى المرسل إليـه(القارىء) المعرفـة والعلم ويشرح فكرة مـا أو يفسر ظاهــرة بالاستنـاد إلى الشواهد والبراهين .
النمط التفسيري: هو الطريقة التقنية المستخدمة في إعداد النص التفسيري وإخراجه بغية تحقيق غاية المرسل منه ويدخل ضمنه النمط ألإبلاغي .
مؤشــــراته :
v بروز أفعال المعاينة والملاحظة والاستنتاج والوصف .
v استخدام لغة موضوعيــة .
v كلمات ومصطلحات تقنية مختصة بالمادة المعرفية.
v التركيز على الأدلة والوقائع والأمثلة .
v استخدام ضمائر الغائب .
يبنى نص هذا النمط على :
أ- مقدمة .
ب- شرح الفكرة مع تفصيل أسبابها وأقسامها .
ج- الخاتمــة وتشمـل النتيجة .
أما وظيفته :
‌أ- تعليم وتثقيف المتعلم
‌ب- توضيح القضية المطروحة وشرحهـا .
ج- تنظيم المعلومات، وتبويبها.
‌د- تعويد القارئ على المنهجية العلمية .
‌ه- تدريب القارئ على توخي الدقة العلمية والموضوعية والحيادية .
الحجاج أوالبرهان اصطلاحا هو :
أسلوب تواصلي يرمي إلى إثبــات قضيـة أو الإقناع بفكــرة ، أو إيصــال رأي ، أو السعي لتعديل وجهة نظر ما من خلال الأدلة والشواهد .

أما مؤشراته :
v استخدام الضمير الأول ( المتكلم) من قبل المرسل باتجاه المرسل إليه من خلال الضمير الثاني ( المخاطب).
v تنامي الأفكار .
v الروابط الزمنية ، السببية الاستنتاجية، التعارضية ، الشرطية ، والمتشابهة .
v استخدام النعوت المعبرة.
v استخدام الخطاب المباشــر.
v استخدام الجمل القصيرة.
v الأسلوب الموقع والمكثف بالتكرار أو الإعادة أو التناوب شرط عدم الاستطراد .
ويبنى هدا النوع من النصوص على :
‌أ- يبرهن الأديب قضيتـه وحججه ، ثم يطرح المعاكس ويفنده ويبطل حججه معتمدا على الأمثلة والشواهد ليخلص إلى بيان صحة رأيه
‌ب- يمكن أن يحصل العكس . د- يطرح الأديب قضيته وحججه دون عرض الآراء المخالفة ليترك للقارئ استنتاج صحة هذه الآراء .
الوظيفة التي يؤديها هذا النوع من الأنماط هي :
‌أ- توجيه المرسل إليه إلى قضية هامـة مـن خلال تتبــع الأسبـاب والمظاهر للوصول إلى النتائج .
‌ب- يحمل المخالفيـن على تغيير آرائهم .
‌ج- تعويـد المرسل إليه على الأسلوب المنهجي .
‌د- تشجيع المرسل إليـه على النقـاش واحتـرام الرأي الآخر.
فوظيفـة الكلام في هذا النمـط توجيهية تأثيرية