طعم رحيق الأزهار مرّ، لكنه من بطن النحل يصبح عسلا للشفاء،

طعم رحيق الأزهار مرّ، لكنه من
بطن النحل يصبح عسلا للشفاء، وهكذا
#الحقيقة طعمها مرّ، لكنها من لسان
صديق مخلص تصبح وصفة للشفاء (♥) :")

طعم رحيق الأزهار مرّ، لكنه من بطن النحل يصبح عسلا للشفاء، 2014+-+1

تصميــــــــــــــمي :arrow:  :arrow:  :arrow:

:arrow:  :arrow:  :arrow:  :arrow:

:arrow:  :arrow:  :arrow:

:arrow:  :arrow:  :arrow:

ღ شهقـآتٌ سَرمَدِيـَّةْ ღ
منورتيـــــــــــآ & مشــــــــرفتينـــآ
بتوقـــيعنــآ المتوآضـــــــع ^_^"

تسلم اناملك عالطرح رائع ...

طعم رحيق الأزهار مرّ، لكنه من بطن النحل يصبح عسلا للشفاء، QiRTa45

:arrow: :arrow: :arrow: :arrow:

طعم رحيق الأزهار مرّ، لكنه من بطن النحل يصبح عسلا للشفاء، 1knLClY

:pale: :pale: :pale: :pale: :pale:

طعم رحيق الأزهار مرّ، لكنه من بطن النحل يصبح عسلا للشفاء، WINHZzb

:!: :!: :!: :!: :!:

طعم رحيق الأزهار مرّ، لكنه من بطن النحل يصبح عسلا للشفاء، 6YDS42z

:arrow: :arrow: :arrow:

طعم رحيق الأزهار مرّ، لكنه من بطن النحل يصبح عسلا للشفاء، SI9OF7t

:!: :!: :!:

الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..
.. تقــبل ــي م’ـــروري ..

.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا
فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ
ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح...
وعليه أن يحس الاستيعابـــ
اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي
نحن افاس لانحب الغرور..
لكن سمح لنا بالتباهي...
لاننا ملوكــــــــــ......

دام نثر ابداعك

ودمت بحفظ الرحمن

ودي~

وًّفَيَ كَلًَّ مَنَاَ حَكَاَيَةٍ فَرَيَدَةٍ .. إنَ لَمَ نَرَوًّهَاَ نَحَنَ ..
سَوًّفَ تَرَوًّيَهَاَ اَلَحَيَاَةٍ !
فَاَلَعَيَوًّنَ تَحَكَيَ .. وًّاَلَصَمَتَ يَحَكَيَ ..وًّاَلَاَبَتَسَاَمَاَتَ تَحَكَيَ..
وًّاَلَدَمَوًّعَ تَحَكَيَ .. وًّاَلَتَجَاَعَيَدَ تَحَكَيَ .. وًّاَلَمَجَيَء وًّاَلَرَحَيَلَ يَحَكَيَ..
وًّكَلَ مَاَفَيَ اَلَحَيَاَةٍ يَحَكَيَ .

***

!كَأنَنَيَ أقَتَاَتَُ اَلَأمَلَ .فَأعَيَشَ يَوًّمَيَ لَثَقَتَيَ أنَ غَدَاًَ أجَمَلََ بَكَثَيَرَ
وًّيَأتَيَ غَدَاًَ وًّأنَسَيَ أنَيَ كَنَتَُ اَنَتَظَرَوًّ جَمَيَلَاًَ
.وًّتَلَقَاَئَيَاًَ أنَتَظَرَُ اَلَيَوًّمَ اَلَذيَ يَلَيَهَ
بَلَاَ خَيَبَهَ اَوًّ مَلَلَ - اَلَلَهَيَ كَيَفَ اَخَيَبَُ وًّأنَتََ أمَلَيَّ