الموصل برداً وسلاماً (تـم تغـَير أسـمَ مـدونـتيَ مؤقتاً الـى حـان تَـحسنَ اَوضـاع محافظه نينوى (موصل))

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلإإم عليكم ورحمـة الله وبركآتـة "
رإح تكون هالمدونـة :
"احسآسي ومشآعري "
وكيآني "
ومآضيي" وحآضري"
ومستقبلي "
هي بصمـة لي فآكتب"
مآفيهآ من مشآعر تنتآبني : "
سآكون هنـآ محلقتنآ بين سسطوري اللتي سآرويهـآ: لكم
هذه الكلمآت من خط يدي
: فـ متآبعـة طيبـة بمآ ..
تخط يدي وبمآ تنقلهآ مم راق لهآ " ..
افتتحت مدونتي في الساعه 4:00
يوم الآربعاء
2014\5\28

تأملوا هذه القــصـة :

جاءت امرأه الى داوود عليه السلام
قالت: يا نبي الله ....أربك ظالم أم عادل ..!
فقال داود : ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور ،
ثم قال لها ما قصتك .. ؟
قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي
فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي
فإذا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب ،
و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي .
فـ بينما هي مع داود عليه السلام في الكلام
إذا بـ الباب يطرق على داود فـ أذن له بـ الدخول
وإذا بـ عشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار
فقالوا يا نبي الله أعطها لـ مستحقها ..
فقال لهم داود عليه السلام : ما كان سبب حملكم هذا المال .. ؟
قالوا يا نبي الله كنا في مركب فـ هاجت علينا الريح و أشرفنا
على الغرق فإذا بـ طائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها
غزل فسدّدنا به عيب المركب فـ هانت علينا الريح و انسد
العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بـ مائة دينار
و هذا المال بين يديك فـ تصدق به على من أردت ،
فـ التفت داود- عليه السلام- إليها
و قال لها :
رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا !!
و أعطاها الألف دينار و قال : أنفقيها على أطفالك
كانت تنتظر دينار فجاءها
ألف دينــــــار ..!!

. . . فـ هـــذا ربك القدوس . . .


يخفي عليك كثير من الحِكـَّـم في الأحداث
لـ يرى ايمانك أن مولاك وخالقك
كـامل وليس فيه صفة نقــص
اتركوا التفكير في الأشياء الغيبية
اعلموا فقط
أن الله حكيم يعلم مافي صالحنا دائماً ،،

اذا سألت عن كلماتي،،،
،،فاعلم ان جوفهاا،،سرب من الهيااام
تخاطبك بنبض الورد،،وتنثر الحانهااا
بلمسة الوروود التي تهيم اليك،،،كورقه،،،!!حلمهاا انت!!
وخيالهاا انت!!
لتعلم يا قارئ الورد،،ان كلمة الهياام
لن تسرق من حلم ارادتي،،دون الاستئذان!!
!!!من انفاااس وردتي،،!!

كـــلما جــيـت أبــضحـك أسـتحـيت وبــكــيت
وكــلما جـيت أبـنـهض أتعـثر وأطــيح

وكــلما جـيت أبرقــد طــال لـيــلي وســريت
وكــلما جـيت أبـسـكـن قـام جـرحـي يـصيح
وكــلما أنهي طـريـقي والعـذاب أبـــتــديت
وكــلما أحـاول أكـــتـــم راح دمــــعـــي يـبـيـح

كَم أرغَبُ . بِ شَقلبتِ راساً على عقبَ ..

أو بِ رمييِ منَ أعلى مُنحدَر َ ..

فَ كم أهوى المُغـآمَره
وَ كمَ أعشقُ الصُرآأخَ
فَ هُو السبيل الوحيدَ .. لـ أخرجَ مَ بدآخلي دُفعـةً وآحدهَ . ّّ!!

لَسْتُ مِثلهُمَ ..
وّ ليسَ هُنـآلكـ مَن هُوَ مِثليَ ..
فـي وَجّعِـيَ ,
وّ صَمتَي ,
فـي بَقـآئي على حَـآفةِ الـإنَهيــأر ِ وّحديَ
فـيَ تَحَمُليَ . / لِ شَـوّقـيَ
فـي مُوآجْهَـتيَ . / لِ إحتَـيـآجِـيَ ..

لَسّتُ مِثلَهُـمَ ..
رُبمـأ أكُونُ أقَلُ .. / وقدّ يَكُونُ آكثـرَ ..
وّلكِنـهُ لَدي آكثـرَ ..
بِ حَجْمِهِم
بِ مُعـآنـآتِهِمَ

أجّمـعَ .. !