من كتاب الله الكريم (آيـــــــــــــــــــــــــة ) وتفسير

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من كتاب الله الكريم (آيـــــــــــــــــــــــــة ) وتفسير
اخواني اخواتي
هذه الفكرة لمعت في ذهني وحبيت ان انفذها وتصبح واقع وارجو من الله ان تكون عمل نجزى عليه وان نساهم ولو شي بسيط بالمساعدة في تذكير الناس تتلخص الفكر ة في ان نضع كل يوم آية من القران الكريم ونحاول ان نأتي بتفسيرها لكي تعم وتكتمل الفائدة نسأل الله ان يوفقنا الى هذا العمل وان يجعله بميزان حسناتنا جميعا ’

(وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ

وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ) (48) الأنفال

التفسير الميسر :

واذكروا حين حسَّن الشيطان للمشركين ما

جاؤوا له وما همُّوا به,

وقال لهم: لن يغلبكم أحد اليوم, فإني ناصركم,

فلما تقابل الفريقان: المشركون ومعهم
الشيطان,

والمسلمون ومعهم الملائكة, رجع الشيطان

مُدْبرًا,

وقال للمشركين: إني بريء منكم,

إني أرى ما لا ترون من الملائكة الذين جاؤوا

مددًا للمسلمين,

إني أخاف الله, فخذلهم وتبرأ منهم.

والله شديد العقاب لمن عصاه ولم يتب توبة

نصوحًا.

وجاء في تفسير السعدي رحمه الله :

( وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ ) حسَّنها في

قلوبهم وخدعهم.

( وَقَالَ لا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ )

فإنكم في عَدَدٍ وعُدَدٍ وهيئة لا يقاومكم فيها

محمد ومن معه.

( وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ ) من أن يأتيكم أحد ممن

تخشون غائلته،

لأن إبليس قد تبدَّى لقريش في صورة سراقة بن مالك بن جعشم المدلجي،

وكانوا يخافون من بني مدلج لعداوة كانت بينهم.

فقال لهم الشيطان: أنا جار لكم، فاطمأنت

نفوسهم وأتوا على حرد قادرين.

( فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ ) المسلمون والكافرون،

فرأى الشيطان جبريل عليه السلام يزع الملائكة خاف خوفا شديدا

و ( نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ ) أي: ولى مدبرا.

( وَقَالَ ) لمن خدعهم وغرهم:

( إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لا تَرَوْنَ ) أي:

أرى الملائكة الذين لا يدان لأحد بقتالهم.

( إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ ) أي: أخاف أن يعاجلني

بالعقوبة في الدنيا

( وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ )

ومن المحتمل أن يكون الشيطان، قد سول لهم،

ووسوس في صدورهم أنه لا غالب لهم اليوم

من الناس،

وأنه جار لهم،فلما أوردهم مواردهم، نكص عنهم،

وتبرأ منهم، كما قال تعالى:

( كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ

قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
*
فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا

وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ )

والله أعلم

.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا
فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ
ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح...
وعليه أن يحس الاستيعابـــ
اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي
نحن افاس لانحب الغرور..
لكن سمح لنا بالتباهي...
لاننا ملوكــــــــــ......

تسلم يمينك وروحك
ربي يعطيك الف عافية
ويجعله بموازين حسناتك

من كتاب الله الكريم (آيـــــــــــــــــــــــــة ) وتفسير - صفحة 2 1446390228161

رآقت لي ككثيرآ

ش لكِ

بإنتظاآر بقية إبدآعاآتكك عع آحححر من الججمر

تححيَيآإتي لكك من كتاب الله الكريم (آيـــــــــــــــــــــــــة ) وتفسير - صفحة 2 1915718010

آم الزوز من كتاب الله الكريم (آيـــــــــــــــــــــــــة ) وتفسير - صفحة 2 1392397195

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ

يُسع ـدنى أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم

وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ

تـقبلـوٍ خ ـآلص إحترامي

لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله

يعجز القلم على الاطراء
ويعجز النبض على التعبير بما كتبتِ وبما طرحتِ
.. بارك الله فيكِ وجعله فى موزين حسناااااااتكِ
وجزيتِ الجنه ونعيمها
❁✿يانجمة في سماء المسلميين تُنيري للحق فقط إن شاء الله✿❁

» تعظيم كتاب الله لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
» كتاب الله
» من قصص القرآن ((( قصة أية في كتاب الله )))
» حقائق كونية ... تتجلّى في كتاب الله
» انشودة كتاب الله لمشاري العفاسي ...!!!