شعور غريب عندما تحاول ان تبتسم ولا تستطيع؟؟؟؟

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةشعور غريب عندما تحاول ان تبتسم ولا تستطيع؟؟؟؟؟؟؟

ஃ அشعور غريب عندما تشعر بجفا كل من هم حولك ..
لا تعلم هل انت مخطئ فتصحح الخطأ
ام انت على صواب فتثبت على موقفك..ஃ அ

௧ ௨تظل تائها فكل من تُحب بدأ
بهجرانك وكل من تُكن له كل تقدير واحترام
بدأ يتخاذل ..
لماذا وليه وكيف ومتى !! علامات استفهام
لاتجد لها جوابا سوى ان كل من تحب قرر فراقك ..
تقف حائرا بين تلك وتلك لاتجد جوابا ولاتجد سببا .. لتلك التنّكرات ௧ ௨

௧ ௨شعور غريب عندما تجد من تفهمه ويفهمك
ويبادلك المشاعر وكلمات الحب وفجأه تكتشف
تغيره بين الدقيقه وثانيتها ..
فتلك الكلمات اصبحت محلها كلمات نكران وكلمات عدم مبالاه . ௧ ௨

ಮ ಯتكشف لك الايام ان من عشقت كان على موعد مع غرام اخر ..
ربما فضّله عليك وربما كان يلعب بمشاعرك حتى يعود ..ಮ ಯ

ഓ ഔشعور غريب عندما تشعر بالحزن والالم ولاتجد
من تفشي له اسرارك وتبوح له بحزنك فتكتم كل ماتشعر به بداخلك ..

شعور غريب عندما تبتسم لك الدنيا ثم
سرعان ماتسدل حزنها عليك بخبر تجعل كل دائرة بيضاء
في حياتك سوداء مضلمه كظلام الليل الدامس ഓ ഔ

ஜ ஞ شعور غريب عندما تعانق حبيب بكلمات الترحيب
والتهنئه من بعد غيبتك .. تتفاجئ بنكرانه فلا تجد منه
سوى الصدود ونكران الجميل وكأن شي لم يكن ஜ ஞ

ง จ ฉشعور غريب عندما تحاول ان تخرج مايجول في داخلك ولاتستطيع ง จ ฉ

ഘ ങشعور غريب لما يضيق بك المكان ولاتستطيع مغادرته
. فتبقى في دائرة ضيقتك ومكانك دون تحرك ഘ ങ

ಣ ತ شعور غريب عندما تعجز كلماتك البسيطه في مجارات
حُزنك الكبير فهم لايفهمون تلك الكلمات
البسيطه وانت لاتستيطع شرح حزنك بكلماتهم الصعبه .. ಣ ತ

شعور غريب عندما تشعر بالوحده *

شعور غريب عندما أحبك وأنا لا أعرف من تكوون ؟

عشت هنآآ وهكذآآ
تحياتي

.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا
فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ
ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح...
وعليه أن يحس الاستيعابـــ
اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي
نحن افاس لانحب الغرور..
لكن سمح لنا بالتباهي...
لاننا ملوكــــــــــ......

شعور غريب عندما تحاول ان تبتسم ولا تستطيع؟؟؟؟ 1275871510

[color=#ff0066][size=18]

يَاربْ قبلْ ما أرحلْ . . وتنزعْ مِن حَشايْ الرُوح .
أسالك ان تِغفرْ لي ذنُوبي ; تِجاوزْ عَن خَطيّاتي
وأسالك ان لامِنْ غدا جِسمي وِسطْ ذَاك الثَرى مَطروح . . . !
تؤنسْ وِحدتي وضٍيقي تيّسر لِي حِسَاباتي