ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| فلسطين الابتلاء | |
|
+5♥нαɪвατ мαℓєĸ♥ انثى لايكررها القدر العندليب »♪« جوكرغزة 9 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
جوكرغزة مشرف متمييز
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 6851 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 21/03/2013
| موضوع: فلسطين الابتلاء الأحد أكتوبر 26, 2014 1:02 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
-------------------------------------------------------------------------------- امتحان عسير، معاناة دائمة، دمار مخيم: مصيبة 1948، بلية 1956، طامة 1967، كارثة 1973... والبقية تأتي.
أظهرت الهزائم العربية أمام دويلة إسرائيل مدى تفكك المجتمعات العربية ورعونة حكـوماتها، حقائق مؤلمة ! فبعد خيـانة القـادة الذين سلحوا جنودهم سنة 48 ببنادق معطوبة وذخائر فاسدة، غابَ الجنرالات المصرية عن ميدان القتال أثناء هجوم إسرائيل الصاعق سنة 67 وانهمكت في لذاتها الآثمة. قد تكون تلك آخر فرصة لتحارب مصر الدولة الصهيونية نِدّاً لندٍّ إذ كان العم سام يستعد للدخول إلى الميدان.
وحين تخلى الجيش المصري سنة 73 عن الشعارات الوطنية ودوت في ساحات المعارك صيحة » الله أكبر« تحركت أمريكا حامية صهيون لتبني جسرا جويا ضخما أغرق الميدان بالطائرات والدبابات.
أما منظمة الأمم المتحدة، فلطالما أصدرت قراراتها بإدانة إسرائيل لتنقضها الولايات المتحدة ولتضرب بها الدولة العبرية عُرض الحائط معتبرة إياها مجرد أوراق ** كلمة محظورة .. تم الحذف *** ة.
ولأن دولة يهود هي البنت المدللة لأمريكا البروتستانتية الهائمة بالأساطير التوراتية، فهي لا تتردد -مستقوية بجهاز دعايتها الأخطبوطي التنفيذ في أمريكا- في تضخيم أعداد ضحايا هتلر، مقتبسة من الخزان التوراتي المشترك مفاهيم معبئة مثل الخروج، والمحرقة، رافعة شعار"أرض بدون شعب لشعب بدون أرض" لتصبح فلسطين أرضا خالية، إرثا ضائعا استرده الشعب المختار.
لكن "الأرض الموعودة" المسترجعة ليست سوى مرحلة انتقالية نحو "إسرائيل الكبرى" التي ترسمها الخرائط الصهيونية والتي تحتوي جزءا كبيرا من المشرق العربي، الأردن وسوريا والعراق ومصر، فإسرائيل تعمل بنفسها، معتمدة على حليفها الأساسي المتمثل في الإحساس بالذنب الذي خلفته المحرقة الهتليرية.
فبعد أن ساهمت حكومة فيشي خلال الحرب العالمية الثانية في اضطهاد اليهود، أقنعت فرنسا بأن عليها دينا تاريخيا يجب أن تؤديه للشعب اليهودي، كما لابد لهذا الدين أن يسدد بأي ثمن، وإن تطلب ذلك سحق المبادئ الديموقراطية التي ينافح الغربُ باسمها عن حقوق الإنسان. زعماً.
كان لليهود دين على أوربا سيؤديه العرب. فلقد احتُلت أراضيهم، وجهزت لاستقبال الأجناس اليهودية المدعومة إلى أرض الأجداد. ثم تطور الأمر فأصبحت الأسطورة المؤسِّسة للمطالب اليهودية تتمتع بالحماية القانونية، إذ تم التصويت في فرنسا لصالح قانون غيسو-فابيوس الصادر سنة 1990 ليعاقب بصرامة كل من طعن في العقيدة السياسية الصهيونية وشكك مثلا في وجود أو حجم الإبادة التي تعرض لها اليهود في ألمانيا النازية.
وهكذا أصبح بفضل الدعاية اليهودية هتلر عدوُّ الجنس البشري -الذي أثار الحرب العالمية الثانية وتسبب في قتل خمسين مليون نسمة منهم عشرون مليون سوفييتي- جلاد اليهود واليهود فقط.
في تل أبيب والقدس تراجع أعداد الضحايا ويحتفظ بأربعة مليون بدلا من الستة ملايين التي تَغَنَّى بها وبكى عليها اليهود طويلا، ليصبح الرقم المنقوش مؤخرا على النصب التذكاري والمعترف به رسميا مليونا ونصف مليون.
لكن، مهما ضُخِّمَت أعداد الضحايا فلن يزيد ذلك إلى هول المجزرة الهتلرية شيئا لأن إهدار دم ضحية بريئة واحدة -يهودية كانت أم غير يهودية- مرفوض في ديننا الإسلامي.
وابن أمريكا المدلل هو أيضا ابن هوليود المحبوب، إذ تتظافر رؤوس الأموال اليهودية المتحكمة في الصناعة السينمائية والمواهب الإخراجية اليهودية لإبراز شخصية شاندلر الأسطورية وتصويره وهو يتصامم عن سماع احتجاجات أرْملته المندِّدَة بتزوير الحقائق التاريخية.
حين يتكفل إذن مثل هؤلاء المحامين البارعين بالقضية اليهودية، تتجذر القضية اليهودية في ضمير العالم، بينما ينمحي منه أي أثر لأي قضية أخرى. فلا نُصُبَ تبكي الستين مليون هندي أمريكي الذين أبادهم الرجل الأبيض المستكشف البروتستانتي الأمريكي لا لوحة تخلد ذكرى المائة مليون إفريقي أسود الذين هلكوا في قيعان السفن، إذ لم تكن حقول القطن الأمريكية تقبل سوى عشر هذا القطيع الآدمي، أما الباقون فكانوا يموتون أثناء القبض عليهم أو خلال رحلتهم السعيدة، مغلولين مكدسين في قاع السفينة . من الذي لا زال يفكر في مثل هؤلاء؟ الدولة اليهودية وحدها تستحوذ على القلوب والذاكرات !
لكن لا ينبغي لصورة المعاناة هذه التي يروجها اليهود ويستغلونها أن تلهينا عن المشروع الصهيوني، وأن تمنعنا من الإحاطة ببعض السمات المزاجية لحماة الدولة الصهيونية وبعض سوابقهم.
فالدولة العبرية صاحبة المشروع، وحماتها يطلبون المستحيل، يجتهدون مخاطرين بمستقبلهم لاحتلال أراضي ثلاثمائة مليون عربي والاستيلاء على اقتصادهم غير مهتمين بالدعم المقدم غدا من المليار ونصف المليار مسلم الذين سيدركون مدى أهمية الرهان الفلسطيني ويهبون لتلبية نداء إخوتهم.
لكن طلب المستحيل ثم اكتشاف استحالته مع امتلاك ترسانة نووية ضخمة كفيلان بإغراء إسرائيل بالعدوان. فهل تستيقظ البشرية ذات صباح على دوي انفجار شبيه بانفجار هيروشيما يمحو من الخارطة إحدى العواصم العربية؟
يبدو المستقبل ملبدا بالسحب إذا ما اعتبرنا عجرفة وطيش الرئيس الحالي للحكومة الصهيونية نتنياهو واستنطقنا العقيدة اليهودية التي تجعل من "الأمميين" –غير اليهود- كائنات خلقت لتستغل بالإقراض الربوي خاصة، وبغيره من طرق الاستغلال. " أمميون" مصيرهم -حسب التأويل المتطرف للتوراة- الإبادة، إن هم حالوا دون تنفيذ مشاريع الشعب المختار.
ففي نهاية شهر أكتوبر من سنة 1997، أثار رئيس الدولة اليهودية زوبعة شعبية حين شكك في صحة بعض فقرات التوراة التي تتوعد أعداء إسرائيل بالاستئصال، وأثار اليمين المتطرف الحاكم الذي تقوم إيديولوجيته على مثل هذه الفقرات المؤولة لتبرير شراهة التوسع الإسرائيلي.
لكن الدويلة المصطنعة المكشرة عن أنيابها يهددها شبح التدمير الذاتي. فهي ليست سوى عصابة من العشائر المتنافرة[1]. كما تهددها ضخامة ترسانتها النووية التي قد تشعل فتيلها نزوة زعيم ذُهاني أو هيجان قادة عسكريين قد يحرضون الحكومة على التحرك، مما يعمق القلق الداخلي ويضاعف انزعاجنا.
تظل الدولة التي يسندها حلفاؤها الغربيون منذ خمسين سنة تعاني من حركية عنصرية إقصائية تنخر كيانها من الداخل رغم الواجهة الديموقراطية التي وإن كانت ناجعة لحد الساعة لا تمثل اللحمة الضامنة لبقاء البناء قائما.
لكن يجب ألا نمني أنفسنا بالأحلام وننتظر انهيار المعتدي بفعل سحر خفي! يجب أن نفهم ونتحرك ! علينا فهم التاريخ والاستعداد لموعود الله بالشرط المذكور في القرآن : "ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ، إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله. وتلك الأيام نداولها بين الناس، وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء، والله لا يحب الظالمين" [2]. هذه الآيات نزلت بعد هزيمة المسلمين في أحد، لكن القرآن ليس تسجيلا لأحداث محدودة بزمن معين، بل هو كلام الله الحي الذي ينطبق على كل "الأيام"، الذي يعد المؤمنين بالعلو بعد الهزيمة وبالعز بعد الذل. فقد دامت مملكة أورشليم التي أسسها الصليبيون قرنين كاملين ثم طرد الفرنجة وتفككت الإمارات الصليبية التي كانت متناثرة في العالم العربي. كان النظام الإقطاعي السائد في المنطقة جائرا وغير إنساني لكنه ظاهريا كان مستقرا.
كان نظاما يمارس الاسترقاق، إذ كانت الأراضي تباع أو تورث مع أقنانها الخاضعين للسوط لكنه كان يبدو مستقراً.
واليوم تُسَخَّر الديموقراطية الحديثة المحرِّرَة بزعمها في إسرائيل لاستعباد شعب مقهور. لكنها لن تدوم. ستبقى هنا ردها من الزمن، من أجل امتحاننا، من أجل امتحان العرب والمسلمين. فلقد اندحرت المملكة الصليبية القديمة حين واجهت مجتمعا التف حول سلطان موحد: صلاح الدين الكردي الذي جمع حوله العرب وغير العرب من المسلمين.
هذه الأمور تبدو اليوم بعيدة عنا، فالحروب العرقية تمزق كيان المسلمين وتفرق بين الأفغان والترك والعرب المتطاحنين. ينهزم المسلمون ويستعبدون لأنهم ليسوا سوى مُزَعٍ متناثرة.
ستظل إسرائيل الابتلاء مؤقتا، ريثما يدرك المليار ونصف المليار مسلم المتشرذمون هويتهم الحقيقية، لأن الابتلاء مفهوم مركزي في الإسلام يميز الله به الذين آمنوا من الكافرين. وعد الله جلي في كتاب الله، لكن تحقيقه رهين ببضعة شروط؛ بالإيمان، بالمؤهلات السياسية والاجتماعية، بالمقاومة والاستشهاد، وبالإعداد الطويل المتأنِّي إلى أن يحل يوم "التداول"، فالنصر رهين بالاستحقاق !
لقد لاحظ المؤرخ الإنجليزي الفطن توينبي ظاهرة تداول الحضارات، لكن يبقى سقوط الحضارة الغربية الحديثة وتحللها مستَبعداً في نظر العقل المنبهر بقوة الغرب وثرائه، بتنوع القدرات التي تمكنه من استغلال الطبيعة وترويضها، بل تدميرها.
أما المتفحص لنفسانية الإنسان الحديث -اليهودي الصهيوني مثلا- فيكتشف علامات واضحة للتحلل القادم لا محالة.
نعم! لكن وضع المسلم ليس أفضل من أوضاع غيره، فهو بالإضافة إلى انهياره الأخلاقي يعاني من البؤس المادي، من التخلف، من الظلم الاجتماعي، من التفكك السياسي. وتبقى القائمة طويلة.
لذلك يظل المسلم -إذا اعتبرنا العرضية التاريخية ونفسانية الشعوب- مستبعد الترشيح لدور مشرف في الساحة الدولية، وتظل نظرية الدورات الحضارية مجرد فكرة مُهَوِّمة.
لنُعرضْ إذن عن المؤرخين المنهمكين في تحليل الظروف والملابسات، ولنستعرض قصة أنبياء الله كما أوردها القرآن: كلما علت قرية وتجبرت واستكبرت عن طاعة ربها، حقت عليها اللعنة، وحاق بها العذاب، ثم أعقبتها أخرى أعدل منها وأقل فساداً. ذلك كان مصير عادٍ، قوم نبي الله هود، وثَمود، قوم صالح، وفرعون عدو موسى...وبذا يصبح المستضعفون المستذلون بالأمس محلا لتنـزل النصر غداً، بشروط يجب توفرها. لأن القعود المتأمل والانتظار المطمئن لا يمنحان في عقيدتنا النصر قولوا عنها مدمرة ... قولوا عنها مهدمة ... قولوا عنها منكوبة ... قولوا عنها حزينة...... قولوا عنها بلد حواجز وملاجئ ونازحين ...... قولوا عنها ما شئتم ... قسماً بربالكون : لا أراها إلاا جنة الله في أرضه .. تلك هي حبيبتي فلسطين: آنَآ آلفلسطِينيّة وآلوَطنْ عِنوآنِي ،،، وآن كَآن آلدّم مُوتْ لِلعَربْ فآنآ آلدّم إنعَآشِي وَحيَآتِي ،،، فإن العيش جريمة تحت راية الأنذال .. ♫ فلسطين نحن الفلسطينيون اذا كنت : . . عطــــشـان -------> نرويــك جــوعــان ------->نطعـمـك كاره -------> نسلّـيك خـايـف -------> نهدّيـك زعلان -------> نحرق الـــدنــيــا ونرضـيك تغلط على فلسطين------> نمسح الارض بيك " /> " /> | |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
نور الإيمان عضو برونزي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 721 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 02/04/2014
| | | | كآسرهم آبن الآكآبر عضو برونزي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 729 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 23/11/2014
| موضوع: رد: فلسطين الابتلاء الإثنين نوفمبر 24, 2014 12:39 pm | |
| | |
| | | آبڹ آڵآڪآبر ڪآڛرھٍمٍ عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 2184 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 22/02/2013
| موضوع: رد: فلسطين الابتلاء الأحد نوفمبر 30, 2014 12:53 am | |
| | |
| | | | فلسطين الابتلاء | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6595 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ♥•°مــلڪ بـاخـلاقے°•♥, فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 607 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 607 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةأمس في 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملأمس في 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|