تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
تتقاذف الأجيال رغبة الحياة والموت... والحب
تمتدُّ كطير صغيرٍ ..
وأنا ..
أبقى في انتظار كلماتك في كل مكان ..
ضحكتك صوتك .. يعتصران قلبي ,, فأغدو كضائعةٍ لا أدري النهاية ..
عليَّ أن أحزن سيؤجل الحزن قليلا"
سأترك فسحةً من حب ..احاكي بها غيابك
فكيف الفكاكُ من حب تمكن منك حدّ اختراق الروح ..
الحبُ له دوما" حضورٌ متعالٍ
ورغبةٌ جنائزيةٌ هائلةٌ للحزن .. ثم صمتٌ منكسرْ عندالغياب
أسمعُ( طوق الياسمين )فيأتي الصوت الذي يضرم الحزن ..
فأغدو طربةً لفرط حزني .. حزينةً لفرط طربي .. منتشية بك لفرط اشتياقي ..
أراقص طيفك ... -لكنهُ لونٌ حزينْ .. لونٌ كأيامي حزين -
أحقا" تحبني ؟
أم تحبُ وجعي في حبكَ ربما تقول لي في سركَ:
احزني قليلا"يا سيدي الحجرية ,.. فالحزنُ يجعلكِ أشهى ..!
وارقصي مواربةً لأوجاعكِ حينها ستصبحين الأحلى ..
ثم انثري طقوس الطاعة قرب قدميك التائهتين
في كل مرةٍ أتوقعُ أن يتجرأ الحبُ في التخلي عنك .
وأعاندُ تعب الكلمات وشوقَ الأذن لسماعكَ ..
فأنكبُ على نفسي .. لأستقبلَ فراقك
ثم أعودُ الى الحزن المؤجل مرة آخرى
أخاف عينيكَ
أخافُ أن يشتعل حبكَ من رماده ..
فالحبُ الكبير .. يظل مخيفا" حتى في لحظات موتهِ
يظلُ خطرا" حتى وهو يحتضر ..
مقتبس ...............شكرا
, عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. 
إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات 
.. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا 
..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك 
") 
سلمت يداك 
