ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| مقاصد الحج | |
|
+6Farah ♥ ترتيل الحزان♥ !!أمبراطور منتدى الملوك! ღٱكسجين الحبღ سيوفي العراقي ابو جواس 10 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة | ابو جواس عضو مميز
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 576 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 03/11/2014
| موضوع: مقاصد الحج الأربعاء نوفمبر 26, 2014 7:38 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمّا بعد: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [الحشر:18]، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ .
أيّها المسلمون، في هذه الأيّام المباركة تستقبِل مكّةُ وفودَ الحجيج، ويحتضِن المسجد الحرام ضيوفَ الرحمن في مواكبَ مهيبة تجلِّلهم عناية الله، جاؤوا من كلِّ فجٍّ عميق يلبّون نداءَ ربهم ويجيبونَ أذانَ خليله: وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ . جاء الحجّاج يحثّونَ المطايا، يسابِقهم الشوق، ويحدوهم الأمل، يغمرُهم الفرحُ وهم في مسِيرِهم إلى بيت الله المعظَّم، طامعين في تكفيرِ الخطايا وبلوغِ الجنان، يؤدّون الركنَ الخامس من أركانِ دينهم في أقدسِ بُقعةٍ على وجه الأرض.
مكّةُ المكرَّمة تاريخٌ وذكريات سيرةٌ ومسيرة، إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا إليه حجَّ الأنبياء وصلّى إمامُ الحنفاء، مِن مكّة شعّ نورُ الهدى، وانطلَقَت رسالة التوحيدِ حتى عمَّت أرجاءَ الأرض، وغيّرتِ العالم، وأرسَت أجملَ وأعدلَ حضارة عرَفها التاريخ، فهي مركَز العالم ورَمز وحدةِ المسلمين ومَصدَر النور للعالمين، أفضلُ البِقاع عند الله، وأحبُّ البلاد إلى رسول الله صلّى وسلّم عليه الله. مكّةُ المكرّمة أمّ القرى، بها ميلادُ أشرف الورى، على رُباها نشأ وترعرع، وفي أرجائِها مشى وما تضَعضَع، نصفُ قرنٍ من الزمان شهِدَت حياةَ النبيّ في مكّةَ، فأيّ شرفٍ يعلو هذا الشرف؟! ولو نَطقَت هذه الرُّبى فأيَّ سيرةٍ ستذكر؟! وأيَّ تاريخٍ ستسرد؟!
في هذه البقاعِ نزل جبريل عليه السلام بالوحي، وصدَع النبي بالتوحيد من جبلِ الصّفا. لو حدَّثتكم الكعبةُ أو حكى زَمزم والمقام لقالوا: كان هنا أبو بكر وعمر، وكان عثمان وعليّ، وغيرهم من الصَّحب الكرام رضوان الله عليهم أجمعين. أضاؤوا الدنيَا، وطهّروا الأرضَ، واعترَك التوحيد مع الوثنيّة حتى أظهرَ الله الدّين.
هنا وقف النبيّ أمامَ الكعبةِ ليقرّرَ مبادئ الدّين العظمى، ويرسُم نهجَ الإنسانية الأرقى، والذي عجزَت عن تحقيقِه كلُّ حضارات البشَر إلى يومنا هذا.
هذا هو تاريخنا ايها المسلمون وهذه هي حضارتنا .. يجب علينا أن تعتز به .. وأن نرفع رؤوسنا بهذا التاريخ .. وعلينا أن نتمسك بهذا التاريخ وندعوا إليه وننشره في العالم .. وقبل ذلك كله أن نتمسك ونثبت على مبادئ هذا الدين ..
أيّها المسلمون، إنَّ قصدَ هذه البقاع الطاهرةِ يكفّر الذنوبَ ويمحو الآثامَ ويحطّ الأوزارَ، بل ليس للحجِّ المبرور جزاءٌ إلا الجنة، قول نبيكم .
كم اشتاقت لبَطحاءِ مّكةَ النفوس وهفت لرُباها القلوب، وكم مِن باكٍ شوقًا وتوقًا، وكم من متحسِّرٍ يتمنَّى رؤيةَ وادي محسِّر، يتمنّى المبيتَ ليلة بمِنى أو الوقوف ساعةً بعرفة أو المشاركةَ في ليلةِ مزدلفة أو المزاحمةَ عند الجمرات أو الطواف بالبيت وسَكب العبرات، يتمنّى هذه المواطنَ حيث تسيل العَبرَات وتنزل الرحمات وتُقال العثرات وتُستَجَاب الدعوات، سقَى الله تلك الرّبى والبِطاح.
عباد الله: ولا زالتِ المواكب تتدفّق بالحَجيج مِن كلّ فجٍّ عميق، ما أجملَ أصوات التلبيةِ تعُجّ بها الطائراتُ في الأجواء، والمواخِر في عُباب البحار، والمراكِب التي تلتهِمُ الطريقَ وتغُذّ السيرَ آمّين البيت الحرام، لبّيكَ اللّهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك. وجهةٌ واحدة، وهدَف واحِد، كلُّهم مستجيبون، ثمّ في حرَمِ الله يلتقون. إنها قوافِلُ الإيمان ورِحلةُ الحياة إلى مَهوَى الأفئِدَة ورمزِ الإسلام وقِبلة المسلمين. الخطبة الثانية:
عبادَ الله، حجّاجَ بيته الحرام، إنّ منزلةَ الحجّ عند الله عظيمة، ومكانتَه في الدين كبيرة، أوجبَه الله بقوله: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْ الْعَالَمِينَ .
عبادَ الله، إنّ منزلةَ الحجّ عند الله عظيمة، ومكانتَه في الدين كبيرة، أوجبَه الله بقوله: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْ الْعَالَمِينَ .
أمّا فضلُه فقد روى أبو هريرةَ أنّ النبيَّ قال: ((العمرةُ إلى العمرة كفّارةٌ لما بينهما، والحجّ المبرور ليس له جَزاءٌ إلا الجنّة)) رواه البخاريّ ومسلم، وفي الصحيحين أيضًا أنَّ النبيَّ سئل: أيّ الأعمال أفضل؟ قال: ((إيمان بالله عزّ وجلّ))، قيل: ثم ماذا؟ قال: ((جهادٌ في سبيل الله))، قيل: ثم ماذا؟ قال: ((الحجّ المبرور)).
إنّه تجارةُ الدّنيا والآخرة ورِبح الدّارين، عن ابن مسعود قال: قالَ رسول الله : ((تابِعوا بين الحجّ والعمرةِ؛
فإنهما ينفِيان الفقرَ والذنوب كما ينفي الكير خبَثَ الحديد)) رواه أحمد والترمذي بسند صحيح، وفي الصحيحين أنّ النبيَّ قال: ((من حجَّ هذا البيتَ فلم يرفث ولم يفسُق رجع كما ولدَته أمه)) أي: نقِيًّا من الذنوب والخطايا، هذا معَ مُضاعفة الحسناتِ ورِفعة الدرجات، عن جابرٍ أن النبيَّ قال وهو بالمدينة: ((صلاةٌ في مسجدي هذا أفضلُ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجدَ الحرام، وصلاةٌ في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة)) رواه أحمد والبخاري في التاريخ بسند صحيح، أي: صلاة أربعٍ وخمسين سنة، فهل يُلام في هَوَى الحرَمِ بعد ذاك أحد؟! ناهيك عن مواقفِ الرّحمة في عرفات، والازدلافِ عند المشعر الحرام، والتقلّب في فجاج مِنى، والطوافِ بالبيتِ وبين الصفا والمروة، ورمي الجمرات، وكلُّ ذلك من مواطنِ الرّحمة وإجابة الدعاء.
أَيُّهَا المُسلِمُونَ، لقد شرع الحج وأوجبه على عباده لحكم عظيمة ، ومقاصد كبيرة ..
وإن من أعظم الحِكَم والمقاصد لهذا النُسُك العظيم، هو توحيد الله جلّ وعلا .. التوحد الذي بُني البيتُ العتيق من أجلِه وجُعل قصدُ الناس إليه من أرجاءِ المعمورة لإذكاءِ شعيرةِ توحيد العبادةِ وخلوصها لله سبحانه لا شريكَ له، وَإِذْ بَوَّأْنَا لإِبْرٰهِيمَ مَكَانَ ٱلْبَيْتِ أَن لاَّ تُشْرِكْ بِى شَيْئًا وَطَهّرْ بَيْتِىَ لِلطَّائِفِينَ وَٱلْقَائِمِينَ وَٱلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ .
إنّ التوحيد الخالصَ هو عماد خلافةِ الإنسان في الأرض، وهو أفضلُ ما يُطلب وأجلُّ ما يُرغب وأشرفُ ما يُنسَب، لا يُشيَّد الملك العتيدُ إلا على دعائم التوحيد، ولا يزول ويتلاشى إلى على طواسمه، ما عزّت دولةُ الإسلام إلا بانتشاره، ولا ذلَّت واستكانت إلا باندثاره.
إنّه التوحيد الخالصُ الذي يأرِز بالناس إلى بِرّ الأمان والوقايةِ من زوابع الشرك بالله في ألوهيته وربوبيته والإلحاد في أسمائه وصفاته. إنّه توحيدٌ يعلِّق الرجاء بالله والخوف منه والاستعانةَ والاستغاثة به وأن لا يُحكم في الأرض إلا بما شرع الله سبحانه. إنّه التوحيدُ الذي يغمر قلوبَ المسلمين باليقين الخالص، والذي شُرع الحج لأجله حيث يقول الباري سبحانه: حُنَفَاء للَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِٱللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ ٱلسَّمَاء فَتَخْطَفُهُ ٱلطَّيْرُ أَوْ تَهْوِى بِهِ ٱلرّيحُ فِى مَكَانٍ سَحِيقٍ .
أيّها المؤمنون، ومن مقاصد الحج العظيمة، تعظيم شعائِرَ الله، ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ . ومِن تعظيم الشعائِر إحسانُ العمل وإتمامه والحِرص على كماله واتباع هديِ النبيِّ في كلِّ صغيرةٍ وكَبيرة، وقد قال: ((خذوا عني مناسككم)). كما أنَّ تتبُّع الرّخَص والتهاونَ في المناسك خُذلان ونَقص، والله تعالى يقول: وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ .
كما أنَّ من تعظيمِ شعائر الله البعدَ عمّا ينقِص الحجَّ واحتِرام وتوقيرَ الزّمان والمكانِ الذي عظّمه الحقُّ سبحانه. تجنَّبِ المراءَ والجدل والخِصام والتشويش، فالقَبول والمغفِرة مشروطة بذلك، قالَ الله عزّ وجلّ: الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ، وقد سَبَق قولُ النبيِّ المخرَّج في الصحيحين: ((من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه)).
إنَّ زكاءَ النفس وزيادةَ الإيمان وحصولَ التقوى يكون حينَ يقبِل المسلم على عبادَتِه بأدبٍ وخشوع، ويتفرّغ لما جاءَ له وما قصَدَه، حافظًا وقتَه مخلِصًا لربه. كما ينبغِي السؤال عن الأحكامِ الشرعيّة قبل الشروعِ في العمل، فكم من حاجٍّ يعبد اللهَ على جهل، لا يتعلّم ولا يسأل، وكم من مُستفتٍ لو سَأَل قبلَ العمل لم يقَع في الحرج. وعلى القائمين على الحجّاج مسؤولية عظيمة، فليتّقوا الله، وكلّ راعٍ مسؤول عن رعيّته.
ومن مقاصد الحج .. ذكر الله .. وفي الحديث " إنما الحج العج والثج " ..
فالحجّ تلبية وتكبير وذكرٌ لله ودعاءٌ وتضرّع، فالرابح من تضرّع لربّه وناجاه، وخضَع وتذلّل لمولاه دون أن يضيعَ وقته فيما لا يَنفع.
ولقد كان للنبيِّ مواطنُ يكثر فيها من الدعاء، حريٌّ بالمسلم الحرصُ عليها. منها يومُ عرفة، وبالأخصّ آخر النهار، وبعدَ صلاة الفجر بمزدلفة حتى يُسفِر جدًّا، وبعدَ رميِ الجمرة الأولى وبعد رمي الجمرة الثانية من أيام التشريق، وكذا الدعاء فوق الصفا والمروة.
فالله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد.
ولمكانة الدعاء وعظيم منزلته، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من دعائه الله سبحانه في مواطن عدة .. في يوم عرفة، وفي الطواف، والسعي، وعند رمي الجمرات، وفي منى، وفي كل أيام الحج المباركة.
إن الدعاء هو العبادة..
فأحرص أيها الحاج على كثرة ذكر الله ودعائه خاصة يوم عرفة، ويوم الحج الاكبر... نسأل الله لنا ولكم القبول والإخلاص ..
اللهم وفق الحجاج لمي تحبه وترضاه | |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
SaLaH عضو جديد
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 62 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 30/10/2014
| موضوع: رد: مقاصد الحج الخميس نوفمبر 27, 2014 7:03 pm | |
| | |
| | | كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة | ﺳ̲ﻧ̲يۆږينآ °° عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 7262 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 23/02/2014
| موضوع: رد: مقاصد الحج الخميس نوفمبر 27, 2014 7:05 pm | |
| حلووووو
يعطيك العافيه
يسلمو
.. اﻵخلآق عدنآ ورآثةة من الله خلقنآ ..
ﻵتلعب مع الكبيرة يا صغير .. ﻷنو انا لغير الله ما بنذل .. :|
| |
| | | آبڹ آڵآڪآبر ڪآڛرھٍمٍ عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 2184 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 22/02/2013
| موضوع: رد: مقاصد الحج الجمعة نوفمبر 28, 2014 11:44 pm | |
| | |
| | | فلسطيني خاوة عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 6702 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 25/07/2014
| | | | | مقاصد الحج | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6595 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ♥•°مــلڪ بـاخـلاقے°•♥, فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 533 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 533 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|