اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات الملوك ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
منتدى الملوك
مع تحيات " ادراة المنتدى
✯ ملكة منتدى الملوك✯
منتدى الملوك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات الملوك ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
منتدى الملوك
مع تحيات " ادراة المنتدى
✯ ملكة منتدى الملوك✯
منتدى الملوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موضوع: ممكن مساعدة عاجلة الأحد يناير 11, 2015 3:55 am
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
السلام عليكم
كيفكم اخباركم
ان شاء الله كلكم بخير ممكن مساعدة للاخ هو طلب انكم تساعدوه هون
الي عنده الحل ينزله هون
بارك الله فيكم
ومشكورين مسبقاااا
السوؤال يقول
لمن يعود الفضل في قصه الوقعيه؟ ومتى وقعت؟ وكيف ؟
ايه انا ابغى القصه ولمين يعود الفضل في القصهه ولماذا وقعت وكيف
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......
موضوع: رد: ممكن مساعدة عاجلة الأربعاء يناير 14, 2015 5:20 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أثر التاريخ ... قصة حب حيزية ... زمن غير زمننا هذا.. زمن الحب العفيف و العذري و الوفاء
قصة واقعية دارت أحداثها بالجنوب الشرقي الجزائري بمدينة بسكرة التي تعتبر بوابة الصحراء، وبالضبط بقرية سيدي خالد سنة 1295هـ /1878 م
هي قصة حيزية التي تزوج منها سعيد بعد معارضة شديدة من الأهل بعد أن ذاق الأمرين غير أن حيزية توفيت بعد 40 يوما من زواجها بسعيد . من يومها و هذا الأخير هائم في الصحراء
قبل الحديث عن القصة .. من هي حيزية ؟ .. هل القصة حقيقية ؟
هي بوعكاز حيزية بنت أحمد بن الباي من عرش الذدة بطن من بطون بني هلال ذكرهم ابن خلدون في تاريخه . والقصة حقيقية إلا أن الأخبار متضاربة حول علاقتها بابن عمها سعيد ووفاتها . لا نعرف عن سعيد شيئا سوى أنه نشأ يتيما وكفله عمه أحمد بن الباي أبو حيزية فتربيا معا وتربى الحب وكبر معهما
العادات والتقاليد تقتضي خصوصا عند رجل غيور مثل أحمد بن الباي يخشى على سمعه ان يفصل إبن أخيه الشاب عن بناته . فكان لا بد ان يخصص له بيتا إذا كان في القرية أو خيمة إن كانت الأسرة في البادية ، وأغلب الظن ان الذدة خصوصا في القرن الماضي قد قضوا جل حياتهم تحت الخيم في البادية للمحافظة على مواشيهم مصدر معيشتهم
المرأة البدوية في هذه المناطق كانت تتحرك بحرية خارج الخيمة فهي التي تحلب الموشي وتجلب الحطب أو الماء إن كانت المسافة قريبة .. وبالتالي فإنه في إمكانها الإتصال بمن تهواه من أبناء عمومتها . وقصة حيزية تذكرنا بالقصص والشعر العذريين اللذين ظهرا في بادية الحجاز ، أيام بني أمية كقصة مجنون بني أمية .. كقصة مجنون ليلى .. وجميل بثينة فنجد هنا قصة أول لقاء بين جميل بن معمر وبثينة إذ كان اللقاء في أحد الوديان كما يقول جميل بنفسه : ل ما قاد المودة بيننا بوادي بغيض يابثين سباب
واذن فان قصة حيزية تشبه إلى حد بعيد مثل هذه القصص إلا أن ابن عمها سعيد لم يكن شاعرا . وليست حيزية وحدها من حدث ذلك بل هناك حيزيات وقصص غرامية كثيرة في البوادي .إنما يعود الفضل للشاعر إبن قيطون الذي خلد حيزية بنت أحمد بن الباي .
اللقاءات بين العشاق كانت تتم خلال حل وترحال القبيلة وعلى الأخص الرحلة السنوية التي تقود البدو من الصحراء الى الهضاب العليا خلال الأيام الأولى من الصيف وتعود بهم الى مضاربهم مع بداية الخريف , ومع مرور الزمن أصبحت هذه الرحلة تقليدا لابد منه حتى ولو جادت السماء في الصحراء
كان الشباب ينتضرون هذه الرحلة بفارغ الصبر وذلك لأنها تجديد لحياتهم الرتيبة في الصحراء . ولأنها كذلك تمكنهم من الإلتقاء بعشيقاتكم خلال الترحال فالمسافة طويلة تدوم أياما .
سعيد كان ينتظرهذه الرحلة على أحر من الجمر إذ لا تكاد حيزية خلالها تختفي عن عينيه ، ولا بد أنه "وهو الشاب القوي" سيشارك من قريب أو من بعيد في مساعدة الأسرة على شد الأحمال الثقيلة على الجمال أو إنزالها وفي نصب الخيم أو طيها .
أما أثناء سير القافلة فقد كان سعيد يطوف بجواده حول الهودج الذي يأوي حيزية لتطل عليه من حين إلى حين مظهرة جمالها الفتان وبسمتها الساحرة ونظرتها التي تنبئ بالحب والإخلاص ، مظهرا هو بدوره فروسيته وشجاعته واهتمامه بها .
العلاقة بين حيزية وابن عمها ما يبدو لم تكتشف إلا خلال العودة .فأحد الرواة يقول أن أحد الخدم يقول لأحمد بن الباي بعد تساؤل لم يقله الراوي : ( إن علة الفولة من جنبها ) وهو مثل شعبي معروف ، أي ما حدث لحيزية هو من إبن أخيك . ولعل أحمد بن الباي تساءل عن سر حزنها ،أو لعله تساءل عن سر رفضها لخاطب ما أو حدث شيء آخر ما لم يكن في الحسبان ، كل شيء ممكن في مثل هذه البيئة المحافظة ، خصوصا عند أفراد قبيلة الذووادة الذين عرفوا بالشدة والقساوة .
المجتمع القبلي لا يرحم ، واحمد بن الباي هو الآخر لا يرحم ، فهو ليس كما صوره الفيلم (فيلم حيزية) رجلا ضعيفا أمام زوجته أو بناته أو أفراد عشيرته فقد عرف بجبروته وشجاعته وإذا تعلق الأمر بشرف العائلة فإنه لا يرحم حتى ابنته .
وحيزية ليس كما صورها الفيلم تلبس جبة بيضاء ، عارية الشعر تجري بين واحات النخيل زاهية ، إنها لا تستطيع أن تخرج في زيارة أو جولة إلا بإذنه . ولا ترفع صوتها أو عينيها أمامه ، فالفيلم إذن بعيد كل البعد عن الواقع الجزائري عموما وواقع وتقاليد البدو في هذه المناطق خصوصا
ونعود الى قصة حيزية التي كانت جميلة من جميلات البادية البسكرية وكانت زينتها في ضفائرها و كحل عينها ووشم الحنة في راحة يدها و أرجلها ، أما سعيد فكان فارس من فرسان بسكرة العريقة وابن عم حيزية ،كانت حيزية أسيرة خيمتها و لا تغادر الخيمة إلا لحاجة كأن تذهب لتملأ الماء لكن سعيد كان يتصيد خروجها هذا ، حيزية وسعيد و بحكم القرابة أحبا بعضهما لكن بصمت و إذا تحدثا تحدثا بلغة العيون من بعيد
خروج حيزية كان يلفت انتباه خيرة شباب بادية بسكرة فكان كل واحد منهم يتمناها شريكة لحياته، استيقظت حيزية ذات صباح و اذا بعشرات الفرسان على باب خيمتها و قد فرشوا هداياهم أمامها منهم من أهداها ذهبا و الآخر فضة و آخر يجر وراءه ألف رأس من الإبل و الغنم و تقدم فارس اخر و آخر و آخر ....... ودائما كان جوابها الرفض المطلق ، كانت عينا حيزية تعبر على الهدايا المفروشة لتصل إليه وهو جالس بعيدا عن الخيمة يقول لها حيزية لا املك مالا و لا ذهبا و لا سلطانا املك هذا القلب الذي بين جنبي و اهديه لك على راحة كفي .ابتسمت حيزية له و قالت هي الأخرى قلبك هذا يا ابن العم يغنيني على هذه الكنوز و لن أكون إلا لك ، علمت القبيلة بهذا الحب الصامت و فزعت و اجتمعت لتقرر مصير حيزية و سعيد و انتهوا في الأخير إلى إعدام حيزية التي قالوا أنها خالفت أعراف القبيلة ، فنطق صوت الحق يا قوم حيزية لم تفعل شيء حيزية اختارت فدعوها وما اختار قلبها .. أقيمت الأفراح على صوت البارود و زفت حيزية على هودج سعيد و كانت ليلتهما الأولى .......
حيزية و بعينيها البريئتان و وجنتاها المحمرتان من شدة الخجل و كانت تلك أول مرة تلتقي عينها بعينا سعيد : انا سعيدة ......سعيدة يا سعيد بعدد حبات النجوم ليرد عليها سعيد و انا سعيد بعدد حبات رمل بسكرة يا ابنة العم و احتضن و لأول مرة يدها و كانت ترتجف و قالت له : انا خائفة يا سعيد من أن يكون كل هذا حلم زائل , أنت في علم يا حيزية يا قرة العين أنت و أنا معا و حبنا حقيقة هكذا قال لها سعيد .......
مر الأسبوع الأول من زواج سعيد و حيزية و في اليوم العاشر من زواجهما قالت حيزية أتدري متى يسكنني الموت يا سعيد ؟
سعيد : أرجوك يا حيزية لا تتكلمي على الموت لأنه الوحيد الذي سيفرق بيننا حيزية: و لكنها الحقيقة يا سعيد و لابد ان تعرفها سعيد: أي حقيقة يا ابنة العم ؟ اقتربت منه أكثر حتى تعانقت أنفاسهما ثم قالت : يسكنني الموت يا سعيد إذا علمت أن هناك رجل يحمل في قلبه حب اكبر من حبك لي .......
سعيد : حيزية انك تهذين يا ابنة العم حبك في عروقي ، يسري في دمي ، حبك يا ابنة العم بين لحمي و عظمي ماذا تقولين ؟
مضت الأيام و الأسابيع و في اليوم الأربعين من زواجهما و عند رجوع سعيد من عمله و إذا بحيزية قرة عينه ممدة على الفراش و تشد رأسها من شدة الألم ، فزع سعيد و أسرع إليها و احتضنها حيزية .. يا قرة العين ماذا أصابك ....... حيزية و بنبرة الألم : آه .. رأسي سينفجر يا سعيد ....... حاول سعيد ان يساعدها على الحركة لكنه لم يفلح فحيزية تحتضر حيزية و بصوت خافت و حزين : سعيد سأفارقك يا سعيد ....... سعيد و قلبه يرتجف كطائر مذبوح يشهر سيفه ...... حيزية و بابتسامة ذابلة و هادئة : في وجه من تشهر سيفك يا ابن العم ؟ عدوك جبار يا سعيد لا احد يستطيع أن يبارزه .. و أغمضت حيزية عيناها على حب سعيد العنيف و بقي سعيد ابن عمها هائما في الصحراء و قد حنطت حيزية حبها في قلبه .. عاش سعيد يبكي حيزية .......
وبالعودة إلى القصة نطرح السؤال التالي : كيف ماتت حيزية ؟ حسب حديث بعض الرواة أن موتها لم يكن طبيعيا لنفترض أن أباها قد وعد بتطليقها وبتزويجها لشخص ما في مستواه الإجتماعي ورفضت حيزية ولنفترض أن اباها عاقبها بضرب مبرح ماتت أوفضلت الموت إثره ولنفترض أن تكون حيزية قد انتحرت قبل مواجهة أبيها وهي تعرف أن أباها لا يلين ولا يتراجع إذا اتخذ قرارا كل شيء وارد . وأسرار القبيلة مقدسة الإنتحار وارد . وغضب الأب عليها وارد والشاعر يشير في قصيدته " إنها ماتت موت الجهاد " "إن حيزية نخلة إقتلعتها عاصفة " لعل العاصفة ترمز إلى غضب ابيها أحمد بن الباي
من الممكن جدا انها انتحرت قبل أن تهان أو قبل أن تخضع لأوامر أبيها وذلك بالزواج من غير سعيد ، بعد موتها وهي في مقتبل العمر 23 سنة تم حمل جثمانها تكريما لها لتدفن بقرب الضريح الموجود بسيدي خالد الذي لاتبعد عنه الا امتار قليلة وبجانب بعض أقاربها الذين دفنوا بنفس المكان .
أما سعيد فقد غادر الأسرة بعد موت حيزية وتاه في البراري والصحاري كما تاه مجنون ليلى ويقال انه التقى بالشاعر ابن قيطون الذي خلد هذه القصة في شعره بوادي أولاد جلال قبل وفاته حزنا عليها وطلب منه أن يخلد إبنة عمه بقصيدة تجمع بين الغزل والرثاء
... القصيدة كاملة بالمرفقات ...
ترجمت هذه الواقعة على خشبة المسرح في شكل أوبيرات وفي السينما من خلال "فلم حيزية" وتغنى بها عدة مطربين قدامى من بينهم المرحوم عبد الحميد عبابسة والد الفنانة فلة عبابسة ، ورابح درياسة وغيرهما الكثير
الاغنية من التراث القديم مدتها حوالي نصف ساعة عاش سعيد يبكي حيزية ورثاها بقصيدة الشاعر البدوي بن قيطون يقــول فيهــا:
الشاعر الذي خلد هذه القصة هو محمد بن قيطون الصغير البوزيدي ولد عام 1843 في مدينة سيدي خالد درس القران واللغة العربية في زاوية سيدي علي الجروني التي مازالت قائمة الى حد الان كتب الشعر وهو شاب يافعا توفي عام 1907 ولقد استفاد من شعره عدة شعراء من بعده هذه هي القصيدة
عزوني يا ملاح في رايس البنات * سكنت تحت اللحود ناري مقديا ياخي أنا ضرير بيا ما بيا * قلبي سافر مع الضامر حيزيا
يا حسراه على قبيل كنا في تاويل * كي نوار العطيل شاون نقضيا ما شفنا من دلال كي ظي الخيال * راحت جدي الغزال بالزهد عليا و إذا تمشي قبال تسلب العقال * أختي باي المحال راشق كميا جاب العسكر معاه و القمان وراه * طلبت ملقاه كل الاخر بهديا ناقل سيف الهنود يومي غي باليد * يقسم طرف الحديد و اللي صميا ما قتل من عباد من قوم الحساد * يمشي مشي العناد بالفنطازيا ما نشكرش الباي جرد ياغناي * بنت احمد بالباي شكري و غنايا
طلقت ممشوط طاح بروايح كي فاح * حاجب فوق اللماح نونين بريا عينك قرد الرصاص حربي في قرطاس * سوري قياس في يدين الحربيا خدك ورد الصباح و قرنفل وضاح * الدم عليه ساح وقت الصحويا الفم مثل عاج المضحك لعاج * ريقك سي النعاج عسله الشهايا شوف الرقبة خيار من طلعت جمار * جعبة بلار و العواقيد ذهبيا صدرك مثل الرخام فيه اثنين توام * من تفاح السقام مسوه يديا بدنك كاغط يبان القطن و الكتان * و الا رهدان طاح ليلة ضلميا طلقت بشرور مال و مخبل تخبال * على الجوف تدلال ثنية عن ثنيا شوف السيقان بالخلاخل يا فطان * تسمع حس النقران فوق الريحيا
في بارز حاطين انصبـح ع الزين * واحنا متبسطين في حال الدنيا نصبح في الغزال نصرش للفال * كي اللي ساعي المال و كنوزهريا ما يسواش المال نقحات الخلخال * كي نجبى عن الاحيال نلقى حيزية تسحوج في المروج بخلاخيل تسوج * عقلي منها يروج قلبي و اعضايا في التل مصيفين جينا محدورين * للصحراء قاصدين انا والطوايا و جحاف مغلقين و البارود ينين * الأزرق بيا يميل لساحة حيزيا ساقوا جحاف الدلال حطوا في أزال * سيدي الأحسن قبال والزرقاء هيا قصدوا سيدي سعيد والمتكـعوك زيد * و مدوكال الجريد فيها عشيا رقوا شاو الصباح كي هبوا الرياح * سيدي محمد قناق و أرضه معفيا منه ساقوا جحاف حطوا في المخراف * الأزرق لكان ساف يتهوى بيا بن صغير قصاد بموشم الأعضاد * بعد ان قطعوا الواد جاو مع الحنيا حطوا رؤوس الطوال في ساحة الأرمال * وطني جلال هي عناق المشيا منها رحلوا الناس حطـوا في البسباس * بن الهريمك قياس بأختي حيزيا ماذا درنا عراس، الأزرق في المرداس * يدرق بي خلاص كي الروحانيا في كل ليلة نزيد عندي عرس جديد * في كل نهار عيد عندي زهويا تاقت طول العلام جوهر في التبسام * و تمعني في الكلام و تفهم فيا بنت حميدة تبان كضي الومان * نخلة بستان غي وحدها شعويا وزند عنها الريح قلعها بالميح * ما نحسبها اطيح دايم محضيا واضرن ذيك المليح دار لها تسريح * حرفها للمسيح ربي مولايا
في واد "يتل" نعيد حاطين سماط فريد * رايسة الغيد ودعتني يا خويا في ذا الليلة وفات عادت في الممات * كحل الرمقات ودعت دار الدنيا لضيتها لصدري ماتت في حجري * و دمعة بصري على خدودي مجريا واسكن راسي جذاب نجري في الاعلاب * ما خليت شعاب من كاف و كديا خطفت عقلي راح مصبوغة الألماح * بنت الناس الملاح زادتني كيا حطوها في كفان بنت على الشان * زادتني حمان نفضت مخ حجايا داروها في النعاش مصبوغة الارماش * راني وليت باص واش اللي بيا جابوها في جحاف حومتها تنظاف * زينة الأوصاف سبتي طويلة الرايا في حومتها خراب كي مرضى الكوكاب * زيد قدح في سحاب ضيق العشويا حومتها بالحرير كمخة فوق سرير * وانا نشبر مهلكتني حيزيا كثرت عني هموم من صافي الخرطوم * ما عدت شي نقوم في دار الدنيا ماتت موت الجهاد مصبوغة الأثماد * قصدوا بها بلاد خالد مسميا عشات تحت اللحاد موشومة الأعضاد * عين الشراد غابت على عينيا ياحفار القبور سايس ريم القور * لا تطيحش الصخورعلى اللي بيا داروها في القبر والشاش معجر * تضوي ضي القمر ليلة عشريا داروها في اللحود ، الزين المقدود * جبارة بين سدود وسواقي حيا قسمتك بالكتاب و حروف الوهاب * لا تطيح التراب فوق أم مرايا لوان تجي للعناد ننطح تلث عقاد * نديها بالزناد عن قوم العديا واذا نحلف و راس مصبوغة الأنعاس * ما نحسبشي الناس لو تجي ميا
لوا أن تجي للذراع نحلف ما تمشي ذراع * ننطح صرصور قاع باسم حيزيا لو أن تجي للنقار نسمع كان و صار * لن نديها قمار و الشهود عليا لو أن تجي للزحام نفتن عنها اعوام * نديها بالدوام نابو سهميا كي عاد أمر الحنين رب العالمين * لا لقيت لها من اين نقلب حيا صبري صبري عليك نصبر أن نـاتيك * نتفكر فيك يا ختي غير انتيا
هلكني يا ملاح الأزرق كي يتلاح * بعد اختي غي زياد يحيا في الدنيا عودي في ذا التلول رعى كل خيول * و اذا والى الهول شاو المشليا ما يعمل ذا الحصان في حرب الميدان * يخوح شاو القران امه ركبيا آش لعب في الزمول اعقاب المرحول * انا عنه نجول بيا ما بيا بعد شهر ما يدوم عندي ذا الملجوم * نهار ثلاثين يوم وراء حيزيا توفى ذا الجواد ولى في الاوهاد * بعد اختي ما زاد يحيا في الدنيا صدوا صد الوداع و اختي قاع * طاح من يدي سراح الازرق آه ديا ربي اجعل الحياة ووراها الممات * منهم روحي فنات الاثنين رزيا
نبكي بكي الفراق كبكي العشاق * زادت قلبي حراق خوضت مايا يا عيني واش بيك اتنوح لا تشكبل * زهو الدنيا يديك ما تعفى ش عليا زادت قلبي عذاب مصبوغة الأهداب * سكنت تحت التراب قرة عينيا نبكي و الراس شاب عن مبروم الناب * فرقة الأحباب ما تصبر عينيا الشمس الى ضوات طلعت وتمسات * سخفت بعد أن سوات وقت الضحويا القمر الى يبان شعشع في رمضان * جاه الميسان طلب وداع الدنيا هذا درتو مثيل عن رايسة الجيـــل * بنت احمد صيل شايعة ذواديا هذا حكم الا له سيدي مول الجاه * ربي نزل قضاه و ادى حيزيا صبرني يا الله قلبي مات ابداه * حب الزينة اداه كي صدت هيا
تسوى ميتين عود من خيل الجويد * و مية فرس زيد غير الركبيا تسوى من الابل عشر ماية مثيل * تسوى غابة النخيل عند الزابيا تسوى خط الجريد قريب و بعيد * تسوى بر العبيد حاوسا بالفيا تسوى مال التلول و الصحرا و الزمول * ما مشات القفول عن كل ثنيا تسوى اللي راحلين و اللي في البرين * تسوى اللي حاطين عادوا حضريا تسوى كنوز المال بهية الخلخال * و اذا قلت قلال زيد البلديا تسوى مال النجوع و الذهب المصنوع * تسوى نخل الدروع عند الشاويا تسوى اللي في البحور والبادي وحضور * اعقب جبل عمور و اصفا غردايا تسوى تسوى مزاب و سواحل الزاب * حاشا ناس القباب خاطي انا الوليا تسوى خيل الشليل و نجمة الليل * فاختي قليل قليل طبي و دوايا نستغفر للجليل يرحم ذا القليل * يغفر للي يعيل سيدي و مولايا ثلاثة و عشرين عام في عمر أم حرام * منها راح الغرام ما عاد شي يحيا عزوني يا اسلام في ريمة الاريام * سكنت دار الظلام ذيك الباقيا عزوني يا صغار في عارم الاوكار * ما خلات غير دار عادت مسميا عزوني يا رجال في صافي الخلخال * داروا عنها حيال للساع مبنيا عزوني يا حباب فيها فرس دياب * ما ركبوها ركاب من غير انايا بيدي درت الوشام في صدر أم حزام * مختم تختام في زنود طوايا ازرق عنق الحمام ما فيهشي تلطام * مقدود بلا قلام من شغل يديا درته بين النهود نزلته مقدود * فوق سرار الزنود حطيت سمايا حتى في الساق زيد درت وشام جريد * ما قديتو باليد ذا حال الدنيا سعيد في هواك ما عادش يلقاك * كي يتفكر اسماك تديه غميا اغفر لي يا حنين انا و الاجمعين * راه سعيد حزين بيه الطوايا ارحم مول الكلام و اغفر لام حزام * لاقيهم فالمنام يا عالي العليا و اغفر اللي يقول رتب ذا المنزول * ميمين و حاودال جاب المحكيا يا علام الغيوب صبّر ذا المسلوب * نبكي الغريب و نشف العديا ما ناكلش الطعام سامط في الافوام * و احرم حتى المنام وخطى عينيا بين موتها و الكلام غي ثلاث أيام * بقاتني بالسلام و ما ولات ليا تمت يا سامعين في الالف و ميتين * كمل التسعين، زيد خمسة باقيا كلمة براس الصغير قلنها تفكير * شهر العيد الكبير فيه الغنايا
في خالد بن سنان بن قيطون فلان * قالت على اللي زمان شفناها حيا
وقلبي سافر مع الضامر حيزية
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......
موضوع: رد: ممكن مساعدة عاجلة الأربعاء يناير 14, 2015 5:36 am
التعريف
(حيزيَّة، وسْعيِّدْ)، قصة حب جزائرية بدوية صحراوية، حدثت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر في بلدة (سيدي خالد)، التابعة لولاية بِسْكْرَة، بوابة الصحراء الكبرى، عروس منطقة الزيبان في جنوب شرق الجزائر. وهي تشبه قصص العذريين في التراث العربي القديم، أو قصة روميو وجوليت، وغيرها. وبما أن لقصة (حيزيَّة)، نواة تاريخية واقعية حقيقية، إلاَّ أن الرواة سَرَدوها بأساليب مختلفة، مما جعل القصَّة تتأرجح بين حدّين: حَدُّ الواقع، وحدّ الأسطرة. وبقيت هذه السرديات، مجرد احتمالات وتوقعات ورغبات. لكنَّ أهم سرديتين لقصة حيزية، هما: سردية محمد بن قيطون، باللهجة الجزائرية 1878م. وسردية عزالدين المناصرة، وهي قصيدة من نوع الشعر التفعيلي الحرّ الحديث، باللغة الفصحى، عام 1986، وعنوانها: (حيزيَّة عاشقة من رذاذ الواحات). وهما سرديتان متناقضتان في شرح أسباب موت حيزيَّة. طبعاً ظلت الذاكرة الجمعية الشعبية الجزائرية، تردد سردية ابن قيطون، ثمَّ انتشرت القصة في البلدان (المغاربية)، بوساطة بعض المطربين الجزائريين الذين غنوا قصيدة حيزية لإبن قيطون، مثل: (عبد الحميد عبابسة، ورابح درياسة، وخليفي أحمد، والبارعمر). لكن شهرة (قصة حيزية)، عربياً، عالمياً، تعود إلى قصيدة الشاعر المناصرة، لأسباب عديدة. بل استطاعت هذه القصيدة اختراق الوجدان الجماعي الجزائري الحديث نفسه، خصوصاً طلبة وطالبات الجامعات الجزائرية، إضافة إلى قطاع المثقفين. سردية محمد بن قيطون، 1878م
ولدت (حيزية بنت أحمد بوعكاز) الذاودية من قبائل بني هلال، عام (1855م) في بلدة (سيدي خالد) من أعمال بسكرة. ويؤكد المؤرخ الجزائري (محمد العربي حرز الله)، بأن (حيزية) هي أميرة تنتمي إلى عائلة (بوعكاز) التي هي من فروع عرش (الذدة)، وأنَّ بوعكاز هو لقب الأمير علي بن الصخري، الذي أصبح أمير (منطقة الزاب) عام 1496م، بعد أن كلَّفة (الزيّاينون)، بهذه الإمارة (إمارة العرب). كما يؤكد (محمد العربي حرز الله)، أن سبب شهرة (قصة حيزية) يعود إلى عدة عوامل، منها: (جماليات قصيدة محمد بن قيطون، وعالمية قصيدة عز الدين المناصرة، ومأساة حيزية الدرامية). ويقول موقع (الجزائر تايمز): (الشاعر المناصرة هو أول من أدخل قصة حيزيَّة في الشعر العربي الحديث منذ (1986). وهو أيضاً أوّل من أشهر (حيزيَّة) خارج الجزائر، عربياً وعالمياً). طبعاً تعتمد الذاكرة الجزائرية على ترداد ما ورد في قصيدة حيزية للشاعر الشعبي اللهجي الجزائري محمد بن قيطون، وهي قصة في قصيدة، كان العائق أمام وصولها إلى خارج الدائرة المغاربية، هو صعوبة كلماتها باللهجة الجزائرية. القصة تقول بأن (حيزية، وابن عمها سْعيّد) تحابا، إلى درجة العشق، ثمَّ تزوجها بعد قصة حب، لكن الموت فرَّق بينهما، حيث مرضت حيزيَّة مرضاً خطيراً، توفيت بعده مباشرة، وذهب العاشق (سْعيد) بعد وفاتها إلى الشاعر الشعبي محمد بن قيطون، وطلب منه أن يرثي (حيزية)، لكي يريح نفسه من الهموم، فكتب محمد بن قيطون قصيدة حيزيَّة باللهجة الجزائرية، سارداً فيها مأساة حيزية وسعيد، فاشتهرت القصة في البادية الجزائرية. وفي رواية أخرى أن حيزية لم تتزوج سعيد، لأن عمه، والدها، منع هذا الحب الصامت، وأنها ماتت قهراً على حبيبها. وتاه العاشق في الصحراء حيث هام على وجهه منعزلاً عن الناس. ويقول الشاعر محمد بن قيطون في نفس النص بأنه كتب القصيدة (1878م)، عام وفاة حيزية.
وهكذا حفظ لنا (ابن قيطون) هذه القصة من الضياع من خلال قصيدته (عزُّوني يا ملاحْ ... في رايس لبْنات ... سكْنَتْ تحت اللحودْ ... ناري مقْديا).
- إذن هناك ثلاث شخصيات من (سيدي خالد) هي: (حيزية، وسْعيّد، والشاعر ابن قيطون). فالشاعر هو الذي سرد القصة في قصيدته: ولد عام (1843)، وتوفي (1907). أما (حيزية) فقد ولدت عام (1855) وتوفيت (1878)، أي أنها عاشت (23 عاماً فقط). أول من نشر قصيدة ابن قيطون عن (حيزية)، هو (عبد الحميد حجيّات) في (مجلة آمال، عدد 4، نوفمبر، ديسمبر، 1969، الجزائر). أما (السعيد بحري)، عام 2009، فقد نشر النص بعد أن أجرى مقارنة بين نص (حجيّات)، ونص (محمد عيلان)، ونشر النص مشروحاً كملحق لديوان (حيزية عاشقة من رذاذ الواحات ).[1] سردية عز الدين المناصرة (1986م)
- يؤكد الشاعر الفلسطيني الشهير (عز الدين المناصرة)، أنَّ (حيزية) أميرة حقيقية من أميرات منطقة (الزاب)، وأن اسمها الحقيقي هو (حيزية بنت أحمد بوعكّاز) من قبيلة (الذدة) المتفرعة من قبيلة بني هلال. وينفي الشاعر المناصرة أن تكون (حيزيَّة) ابنةً لأحمد باي، لأن أحمد باي بطل المقاومة ضد الاحتلال الفرنسي، توفي مسموماً عام (1850م)، أي قبل ميلاد حيزية بخمس سنوات. والمعروف أن (أبناء صولة، وهم فرقة من الذدة، حكموا قسنطينة في القرن الخامس عشر الميلادي – أحمد بن المبارك بن العطار: تاريخ قسنطية – ص: 19). كذلك يتوقع الشاعر المناصرة، مفاجأة أخرى، وهي أن يكون الشاعر محمد بن قيطون هو العاشق الحقيقي لحيزية، وليس (سْعيّد) لأن فارق العمر ليس فارقاً مستحيلاً، فهو من مواليد (1843)، وهي من مواليد (1855م)، وقيل أيضاً (1852). وإنما أراد ابن قيطون أن يروّج للحكاية للتغطية على أسباب عشائرية!!.[2]
دخل (الشاعر المناصرة) في قصيدته (حيزية عاشقة من رذاذ الواحات) في مبارزة شعرية وسردية مع سردية ابن قيطون (عزّوني يا ملاح). وكان من نتيجة هذه المبارزة ولادة سردية جديدة، ما دامت سردية ابن قيطون لم تحسم الأمر. (سردية المناصرة)، هي سردية التحدّي والمقاومة، حيث طرحت احتمالات متنوعة منحت النص صبغة التعددية. بل تكاد سردية المناصرة تشي بسردية أخرى مختفية، وكأنها جرح قديم في روحه المعذبة القلقة المقاومة، ولا غرابة، فهو (شاعر مقاومة عالمي)، وصفه الروائي الجزائري الراحل (الطاهر وطار (2004)) بأنه (أحد عمالقة الشعر العربي الحديث)، وأنه (إنسان نبيل عظيم)، وأنه (عاش في الجزائر (1983 - 1991)، وأحبَّها بشرف النبيل، فأحبَّته بهيبة الكبير). هو أيضاً صاحب قصائد ترددها ملايين العرب، مثل: جفرا، وبالأخضر كفّناه، يتوهج كنعان، يا عنب الخليل، لا أثق بطائر الوقواق، حصار قرطاج ... الخ. وهكذا كانت قصيدة (المناصرة)، قراءة جديدة لقراءة قديمة، وهي تناصٌ يتفوق على التناص، لأنها تخلق عالماً جديداً (حيزية أخرى)، بأساليب جديدة.
- عام (1986)، زار (الشاعر المناصرة)، مدينة بسكرة للمشاركة في مهرجان محمد العيد آل خليفة الشعري كعادته في كل عام. لكنه هذه المرَّة طلب من أصدقائه الجزائريين أن يوصلوه إلى بلدة (سيدي خالد) لزيارة قبر حيزيَّة. وبالفعل قرأ (الفاتحة) أمام قبرها، وأدلى بملاحظة حول ضرورة ترميم القبر. وغادر إلى قسنطينة، حيث يعيش. قيل إنه بكى عند قبر حيزية لأنه عندما زار القبر، تذكَّر حبيبته (جفرا)، التي اغتالتها نيران طائرة إسرائيلية في بيروت عام 1976. بعد أسبوع تقريباً، فوجئ القراء بقصيدته المذهلة منشورة في الصحف الجزائرية. والمفاجأة أنها بعنوان: (حيزية عاشقة من رذاذ الواحات). ثم قرأها لأول مرة في المسرح الجهوي في قسنطينة عام 1986.[3]
- بالنسبة للشاعر المناصرة، نشأ (سْعيّد بن الصغير)، في منزل عمّه يتيماً، وتربى مع (حيزيَّة) منذ الطفولة، لكن عندما كبرا، تعمق العشق بينهما، فاضُطر عمُّه إلى عزل (سْعيّد) في خيمة بعيدة، خوفاً من كلام الناس، لكن (سْعيّد، حيزيَّة)، كانا يلتقيان سرّاً في غابة النخيل، يتناجيان، ويبحثان عن حلّ لمشكلتهما. وظل هذا العشق يزداد نيراناً بين الطرفين، وحاول والدها تزويجها بأشخاص من فرسان القبيلة، لكن حيزية رفضت ذلك. ذات مَّرة تسللت (حيزيَّة) في الغسق، راكبة فرسها، بعد أن تلثمت، واتجهت باتجاه غابة النخيل، وعندما رآها (سْعيّد) مقبلة ملثمة، لم يعرفها، وظنَّ أن الفارس الملثم هو (عدّو)، يراقبهما، فأطلق النار عليها خطأ، فقتلها. إذن هي أشبه بقصة ديك الجن الحمصي. .
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......
موضوع: رد: ممكن مساعدة عاجلة الأربعاء يناير 14, 2015 5:47 am
هادوو فيديووات يتبعوو القصة
منها غناء بمختلف الطبوع وفيلم جزائري لقصتهااا
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......
عدل سابقا من قبل ✯ ملكة منتدى الملوك✯ في الأربعاء يناير 14, 2015 6:13 am عدل 2 مرات
موضوع: رد: ممكن مساعدة عاجلة الأربعاء يناير 14, 2015 6:25 am
القصص حقيقية من الولايتي التي اعيش فيهااا
وهادي قصة مسجد الصحابي الجليل عقببة بن نافع الفهري بسكرة الجزائر
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......