تلميذه تعرب كلمة ( عراق ) إعـــرابـــاً تدمع له العين

•
•
•
... •
قال الأستاذ للتلميذه... قفى وأعربى يا إبنتى:

"عشق العراقي أرض العراق"
...
وقفت الطالبه و قالت:

عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية،

و العراقي: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة في طريق تحقيق الأمل،

و صمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،

و أرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى،

العراق: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.

معذرة حقاً أستاذي ..

فسؤالك حرك أشجاني ... ألهب منّي وجداني،

معذرة يا أستاذي ...

فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني، و تهد كياني...

و تحطم صمتي، مع رغبتي في حفظ لساني...

عفواً أستاذي..

قصة مؤثرة فعلا

سلمت يداك

ع الطرح

تحياتي

.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا
فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ
ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح...
وعليه أن يحس الاستيعابـــ
اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي
نحن افاس لانحب الغرور..
لكن سمح لنا بالتباهي...
لاننا ملوكــــــــــ......

تتتسلم ع الابداع

[center]ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ : ﺃﻥ ﺗﺮﻭﻱ ﺇﺣﺪﻯ ﺣِﻜَﺎﻳﺎﺗﻚ ﺍﻟﻤُﻀﺤﻜﻪ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ؛
ﺏ ﻋﻴِﻨﻴﻦَ ﺩﺍﻣﻌﺘﻴﻦَ..

حتى و ان عدتم ..!
ف الماء لا يحيي ورود قد ذبلت !

قـلـوبـهم تـغيّرت ، آم عـقولنآ آبـصرت ! *

آعشق الكِتآبه كَثيراً ,, لأنِي آكـرَهُ رجفة صَوتيّ حِين اُفَضفِضْ

سأرحــل وربما لــن اعود..! وداعا ( الهاشمـــيههـًٌ)

[/center]