عَنَدْمَا يَنآديكْ اَلَمَاََضَيَ لَاَ تَجَبَهُ فَلَيَسَ لَديهِ أيَ جَدَيَدَ لَيَقَوًّلَهَ ..!مَدَوًّنَتَيَ |~. مَمَنَوًّعَ اَلَرَدَ

ينقل

نبدأ شيئاً جديد مع كل نهاية

لم أجد إلى الآن مكان لــ / النهاية في الحياة !

الحياة قصة أنتي سطري فيها لا تنتهي القصة بموت البطل

كما لاتنتهي عندما نقول ( وعاشوا جميعاً سعداء ) !

كل نهاية هي نقطة بداية لشيء جديد

حقاً اتعجب ممن حولي ومن نفسي ايضاً عندما

نستسلم لظرف أو لأجل شخص

الحياة لن تتوقف سوف تستمر ولن ينفعك استسلامك

ورفع يديك لتقول : ( أنا مستعدة هيا فلتقتلني ) !

لم لا نتعلم إلا مبالاة في الحزن لماذا أحزاننا هي من تقتل الفرح

لماذا ليس العكس

لماذا لا تعيش لـ ( الله )

حزنك وفرحك وشقاؤك ونجاحك

اقسم بمن خلقنا ليس هذا ماخلقنا الله له ليس للشقاء خُلقنا ولا للحزن

أعلم يقيناً أن من الحزن مايجعل الحياة لاتُطاق

وأن من الصبر مايلين عنده الحجر

ومن الضيق مايجعل أنفسنا تصرخ ( كفى )

قلي : الحمد لله

تذكري مامن حال يدوم
وقال جلّ من قال : { إن مع العسر يسرا * إن مع العسر يسرا }

والتكرار هنا للتأكيد

فلا تتوقف عند محطة فربما ينتظرك فرح لم يكن بالحسبان

قد يتمادى ليلنا بالسواد والحزن يملأ قلوبنا بعدد النجوم

لكن الليل يتلوه النهار والحزن لا يبقى إلى الأبد

أعطي نفسك ماتستحقه من اهتمام
لا تسلمي نفسك للحزن فأنتي من سيخسر لذة صبر يتلوه فرح


مقولة اعجبتني :

لا تلتفوا إلى الوراء و ثقوا أن اقداركم كلها خير