ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| الأمر بالعدل والإحسان | |
|
+6DiGa ♥нαɪвατ мαℓєĸ♥ #صمت# سيوفي العراقي ÐoØñ Bågìrã xy ملكه المنتدى 10 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ملكه المنتدى ادارة الدردشة
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 3866 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 24/11/2014
| موضوع: الأمر بالعدل والإحسان الأحد مايو 03, 2015 10:21 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
الأمر بالعدل والإحسان
الحمد لله الملك الديان، الواحد الأحد، عزيز الملك والسلطان، الحكم العدل، لا يلهيه شأن عن شأن، يأمر بالعدل والإحسان، وينهى عن الفحشاء والمنكر والإثم والعدوان، أحمده - سبحانه - وأشكره، وحمده واجب على كل إنسان، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له يفعل ما يشاء، إنما أمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كن فيكون، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله إلى جميع الثقلين الإنس والجان، اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان..
أما بعد: عباد الله، أوصيكم وإياي بتقوى الله - تعالى - بامتثاله ما أمركم الله به في محكم القرآن، وما بينه المصطفى - صلى الله عليه وسلم - في سنته أكمل بيان، من العدل والإحسان في الأقوال والأفعال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90].
ورد الأمر بالعدل والإحسان في هذه الآية دون تعيين لما يُعدل فيه لشمول الأمر على أنواع العدوى في كل شيء، وجاء الأمر بالقسط وهو العدل في الشهادة سواء كان المشهود له أو المشهود عليه قريبًا أو بعيدًا أو غنيًا أو فقيرًا حيث قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴾ [النساء: 135] وجاء في الآية الأخرى: ﴿ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ﴾ [المائدة: 8]، والمراد بالقسط في الآيتين العدل، وقد قال - صلى الله عليه وسلم -: (المقسطون يوم القيامة على منابر من نور على يمين العرش الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا)[1].
وبما أن النفوس ضعيفة تغلب عليها العاطفة والبغض وقد قيضه الله لها عدوًا لدودًا يزين لها ويدعوها إلى الوقوع في المحظور ويعدها ويمنيها بالتوبة والإنابة جاء الأمر بالعدل والقسط في آي القرآن مجملًا ومفصلًا، فالمجمل قوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90] وجاء مفصلًا في الآيات الأخري في العدل بين النساء والأولاد والعدل في أموال اليتامى قال - تعالى -: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا ﴾ [النساء: 3] وقد جاء عن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - عن هذه الآية: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى ﴾ الآية، [النساء: 3]. فقالت - فيما رواه البخاري في صحيحه -: (أن رجلًا كانت له يتيمة فنكحها وكان لها عذق أي شيء من النخل وكان يمسكها عليه ولم يكن لها من نفسه شيء فنزلت الآية)[2]. وروي أن عروة بن ال** كلمة محظورة .. تم الحذف *** ر سأل عائشة - رضي الله عنها - عن معنى الآية فقالت: يا ابن أختي هذه اليتيمة تكون في حجر وليها تشركه في ماله ويعجبه مالها وبهائها فيريد وليها أن يتزوجها بغير أن يقسط لها في صداقها فيعطيها مثل ما يعطيها غيره فنهوا عن نكاحهن إلا أن يقسطوا إليهن ويبلغوا عن أعلى سنتهن في الصداق[3].
وبما أن النفوس تميل إلى الباطل، ولكون العدل بين النساء - أي الزوجات - واجبة حذر الله المؤمنين من الجور وعدم العدل وقال: ﴿ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ﴾ [النساء: 3] أي إن خفتم أن تغلبكم نفوسكم فتفضلوا بعض نسائكم على بعض في العشرة والمأكل والمشرب والملبس والمبيت فاقتصروا على واحدة فإن ذلك سلامة لكم من العول أي الجور وجاء في الآية الأخرى: ﴿ وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 129] أي لا ذات زوج ولا مطلقة، كما نقل ذلك عن ابن عباس - رضي الله عنهما.
والمعنى أنكم لا تستطيعون العدل بين النساء من جميع الوجوه، لأنه لابد من التفاوت في المحبة والشهوة وإن حصل القسم الصوري ليلة وليلة فإن العدل واجب بين الزوجات في كل شيء يملكه الزوج من المبيت والمسكن والملبس والأكل والمشرب، وقد صح عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (من كانت له امرأتان فمال مع إحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط)[4]، والمراد من الآية - والله أعلم -: لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل، إن هذا الميل يكون في الحب وفي الجماع، كما صح عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقسم بين نسائه فيعدل ثم يقول: اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك[5]، يعني بذلك القلب أي ما يقع في القلب من الحب وغيره.
والواجب على المسلم إذا كان له أكثر من زوجة ولم يستطع العدل بينهن أن يخير التي لا يرتبط في إعطائها حقها كاملًا بين إمساكها على ما يحصل منه من التقصير في العشرة وغيرها وبين طلاقها فإذا اختارت الطلاق وجب عليه طلاقها أو إعطاؤها حقها كاملًا، وإن رضيت ببقائها مع الإيثار عليها برئت ذمته مهما ترك من حقها، وللزوجة في حال حصول أثرة عليها أي تفضيل زوجها لبعض زوجاته عليها وخشيتها من أن يطلقها وهي ترغب البقاء في ذمته على تقصيره في بعض حقوقها فلها أن تصارحه برضاها بالبقاء في ذمته على تقصيره، وهذا من الصياح الذي ذكره الله في قوله تعالى: ﴿ وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ﴾ [النساء: 128]، فهذا من الصالح المعني في الآية كما فعلت ذلك أم المؤمنين لسودة بنت زمعة حين كبر سنها وخشيت أن يطلقها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالت: يا رسول الله وهبت يومي هذا لعائشة، أي أسقطت حقها اليومي لعائشة، فقبل ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وكما فعل الصحابي الجليل رافع بن خديج لما كبرت زوجته وتزوج فتاة شابة وآثرها عليها فناشدته الطلاق فطلقها واحدة ثم أمهلها حتى كادت أن تتم العدة راجعها ثم عاد فآثر عليها الشابة فناشدته الطلاق فقال لها: ما شئت، إنما بقيت لك تطليقة واحدة فإن شئت استقررت على ما ترين من الأثرة وإن شئت فارقتك، فقالت: لا، بل أستقر على الأثرة، أي على تفضيله زوجته الشابة عليها فأمسكها على ذلك فكان ذلك صلحها معه، وحصل ذلك بتوافر أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم ينكر عليه أحد منهم.
ولما كان الوفاق ودوام العشرة الزوجية أحب إلى الله - تعالى- من الفرقة، لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (أبغض الحلال إلى الله الطلاق)[6]، ولما قد ينتج عنها من تشتت الأولاد وفقدانهم حنان الأم وشفقة الأب شرع التخيير للزوجة المؤثر عليها بين بقائها وبين طلاقها، وسماه الله تعالى صلحًا وأنه خير، وبعد أن بين بين الحكم بالصلح وأنه خير أعقبه بقوله: ﴿ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 129] يقول تعالى وأن اصطلحتم في أموركم وقسمتم بالعدل فيما تملكون واتقيتم الله في جميع الأحوال غفر الله لكم ما كان من قبل إلى بعض النساء دون بعض، ثم أعقب ذلك تبارك وتعالى بقوله: ﴿ وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ ﴾ [النساء: 130] أي إذا لم يحصل الوفاق والصلح فإن الفراق أولى من البقاء على سوء العشرة ووعد كلًا بأن يغنيه من فضله الواسع، فيغنيها الله عنه ويعوضها ما هو خير منه، ويغنيه عنها بأن يعوضه خيرًا منها، والخير كل الخير في امتثال أوامر الله والابتعاد عن مناهيه، فما علينا - معاشر المسلمين - إلا أن نتدبر القرآن ونطبق تعاليمه وأحكامه وما جاء به المصطفى - صلى الله عليه وسلم - من أمر أو نهي أو تقرير لنسير في ديننا على صراط مستقيم... والحمد لله رب العالمين.
| |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
زائر زائر
| موضوع: رد: الأمر بالعدل والإحسان الخميس مايو 07, 2015 1:23 pm | |
| اثابك ِ الله ووجزاك ِ الله خير الجزاء َ وورزقك ِ الله الجنان على الطرووحات َ الرائعه في القسم الآسلامي َ |~..|~... وووبارك الله فيك ِ ووتسلم انآآملك َ على الطرووحات َ وونورت ِ القسم بطلتك الرائعه وتفاعلك ِ فيه ووكل الشكر لك ِ |
| | | مو مغرورة فهمو كح عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 20276 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 26/08/2014
| موضوع: رد: الأمر بالعدل والإحسان الخميس مايو 07, 2015 1:26 pm | |
| بارك الله فيك ونفع بك بووركتي من الآن فصاعداً لن أشتم أعدائي.. ولكني سوف أقول لنفسي هذا ما خلفته ورائك يا حذائي |
| |
| | | دفَء آآلَمشـآآعَ ـرَ∼ اشراف الدردشة
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 2685 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 24/06/2014
| موضوع: رد: الأمر بالعدل والإحسان الخميس مايو 07, 2015 1:35 pm | |
| جزاكي الله خير الجزاء سلمت انامليك على الطرح من الصعب أن تفارق من كان جزءاً منك دون أن تتألم ~ حتى الورق وهو “ورق” إن فارق كتابه أحدث صوتاً :'( | |
| | | !!آلُشُۆقَ جٍآبْگ!! مـديـرة ســـابقــة ~
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 23094 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 12/06/2013
| | | | | الأمر بالعدل والإحسان | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6597 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو خديجاتوو فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 223 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 223 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|