ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| وقفات مع شهر شعبان | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
السلطان المشاغب عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 9649 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 09/11/2012
| موضوع: وقفات مع شهر شعبان الجمعة مايو 27, 2016 7:33 am | |
| إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً. يقول الحبيب النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الطبراني عن أنس بن مالك رضي الله عنه: (افعلوا الخير دهركم، وتعرضوا لنفحات رحمة الله، فإن لله نفحات من رحمته، يصيب بها مَن يشاء من عباده). من رحمة الله جل جلاله وفضلِه علينا، أن جعل لنا مواسم الخير والبركات فيها نفحات تصيب من يتعرض لها ويغتنمها، مواسم يفرح بها المؤمنون ويتسابق فيها الصالحون، ويتنافس فيها المتنافسون، ويرجع فيها المذنبون، ولسان حالهم يقول: ï´؟ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ï´¾ [طه: 84]. ولقد حل بنا شهر من تلكم النفحات، ألا وهو شهر شعبان، الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ذاك شهر يغفُل الناس عنه، بين رجبٍ ورمضان). فشهر شعبان، فرصة عظيمة لنفض غبار الغفلة عن النفوس والقلوب، والاجتهادِ في طاعة علام الغيوب. هو الشهر الذي أحبَّه الحبيب النبي الله صلى الله عليه وسلم، واختصَّه بعبادة تفضِّله على غيره من الشهور، وبذلك يتميز بأنه شهر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم... ففي صحيح أبي داود، عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كان أحبّ الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنْ يصومَه شعبان، ثم يَصِله برمضان". فتعالوا بنا معاشر المؤمنين والمؤمنات لنقف وقفات إيمانية تربوية مع هذا الشهر المبارك، وقفات نستلهم منها الدروس والعبر: أول وقفة: هي وقفة اختبارية عملية في حياتنا، لنسأل أنفسنا، هل نحب ما أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، هذا الرسول الحبيب صلوات ربي وسلامه الذي قال في حقه رب العزة جل جلاله: ï´؟ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ï´¾ [الأحزاب: 21]، وقال سبحانه: ï´؟ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ï´¾ [آل عمران: 31]، فهل تأسينا بسنته؟ هل اقتفينا أثره؟ وهل نجد في أنفسنا الشوق لهذا الشهر كما كان يجده صلى الله عليه وسلم؟ وهل نجعل حبنا للأشياء مرتبطاً بما يحبه الحبيب النبي صلى الله عليه وسلم؟ أم مرتبطا بما تهواه أنفسُنا وتشتهيه؟. الوقفة الثانية: روى الترمذي وغيره عن أسامة بن زيد، قال: قلت: يا رسول الله، لمْ أرَكَ تصوم شهرا من الشهور ما تصوم من شعبان قال: (ذلك شهْرٌ يغْفُل الناس عنْه بيْن رجب ورمضان، وهو شهر تُرْفَع فيه الأعمال إلى ربِّ العالمين، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائمٌ). (ذلك شهر يغفُل الناس عنْه). إن أخطر شيء في حياة الإنسان هو الغفلة، والغفلة عن ماذا؟ الغفلة عن أعظم شيء في الوجود، ألا هو الصلة بالله وطاعته والتقرب إليه، فالغفلة عن الله جل جلاله مُهلكة للإنسان، فكم من غافل عن مولاه لم يستفق إلا وهو صريع بين الأموات! فما ينفعه وقتها الندم وما تنفعه الحسرات. المصيبة الأعظم أيها المؤمنون، أن يغفل العبد عن الله ولقائه وهو سبحانه القائل: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ * أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ï´¾ [يونس: 7، 8]. إذا تأملنا، فسنجد أن من غفل توافرت فيه هذه الصفات، الرضا بالحياة الدنيا والاطمئنانُ بها، وكأنها النعيم المقيم الذي لا يفنى ولا يزول، فغفل عن الموت وما بعد الموت، غفل المسكين أنه سيسأل غداً عما جنت يداه، فأقبل على الشهوات والملذات لا يفرق بين حلالها وحرامها، يتابع نفسه في كل ما تشتهيه بغير تفكير ولا خوف ولا وجل، فحَق عليه وعلى أمثاله قول العزيز الجبار: ï´؟ ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ * لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرُونَ ï´¾ [النحل: 107 - 109]. النبي صلى الله عليه وسلم لما أجابَ أسامة عن سؤاله بقوله: (ذلك شهر يغفُل الناس عنه بين رجب ورمضان). كأن الحبيب النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يقول لك أيها المسلم، لك أيتها المسلمة، بل لكل مسلمٍ: يا مسلم، لا ينبغي لك أن تغفُل عن الله حين يغفُل الناس، بل لا بد أن تكون متيقظا لربك سبحانه وتعالى غير غافلٍ، فأنت المقبلُ إذا تولى الناس، وأنت المتصدق إذا بخلوا، وأنت القائم إذا ناموا، وأنت الذاكر لله إذا أصابتهم الغفلة وابتعدوا... نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم ينبه الناس جميعا إلى أهمية عِمارة أوقات الغفلة بالطاعة، وهذا ما كان يفعلُه سلفنا الصالح. لقد كانوا يهتمون بهذا الشهر اهتماما خاصا لِما عرفوا ما فيه من نفحات وكرامات، ويتسابقون ويتنافسون في الطاعات وفعل الخيرات والقربات، وكأنهم يُهيئون قلوبهم لاستقبال نفحات رمضان الكبرى، كانوا يجعلون من شهر شعبان شهر التدريب والتأهيل التربوي والرباني، يجعلون هذا الشهر الذي يغفُل عنه كثير من الناس بمثابة دفعة قوية وحركة تأهيلية لمزيد من الطاعة والخير في رمضان، حتى إذا دخل عليهم رمضان، دخل عليهم وقلوبُهم عامرةٌ بالإيمان، وألسنتُهم رطبةٌ بذكر الله الحنان المنان، وجوارحُهم عفيفةٌ طاهرةٌ نقيَّةٌ عن الحرام، كانوا يقولون: شهرُ رجب هو شهرُ الزرع، وشهرُ شعبان هو شهرُ سقي الزرع، وشهرُ رمضان هو شهْرُ حَصادِ الزرع، بل شبَّهوا شهرَ رجب بالريح، وشهرَ شعبان بالغيم، وشهرَ رمضان بالمطَرِ، ومَن لم يَزرع ويغرِس في رجب، ولم يسقِ في شعبان، فكيف يريد أن يحْصدَ في رمضان؟! فهذا حال نبينا صلى الله عليه وسلم، وحال سلف الأمة في هذا الشهر المبارك، فما هو موقعنا من هذه الأعمال والدرجات؟ الوقفة الثالثة: (وهو شهر تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، فأحب أن يُرفع عملي وأنا صائم). شهر شعبان هو الموسم الذي تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، إنها لحظة حاسمة في مسار حياتنا، يتحدد على أساسها رفع أعمالنا إلى المولى تبارك وتعالى القائل: (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه)، فهل نحب أن ترفع أعمالنا ونحن في طاعةٍ للمولى وثبات على دينه، وفي إخلاص وعمل وجهاد وتضحية؟ أم نقبل أن ترفع أعمالنا ونحن في سكون وراحة وقعود وضعف همة؟ الوقفة الرابعة: روى الطبراني وابن حبان عن معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن). ليتفقد كل واحد منا عقيدته، فلعل الواحد منا مبتلى بشيء من الشركيات وهو لا يدري، فالمشرك هو الذي عبد غير الله أو تقرب لغير الله بأي نوع من أنواع العبادة، فمن دعا غير الله تعالى فقد أشرك، ومن استعان أو استغاث بغير الله فقد أشرك، ومن توسل بغير الله فقد أشرك، ومن ذبح لغير الله فقد أشرك، ومن توجه إلى أصحاب القبور وسألهم قضاءَ الحاجات فقد كفر وأشرك، ومن توكل على غير الله أو فوض أمره لغير الله فقد أشرك. ومن أشرك فقد استحق العقوبة، ألا وهي عدم المغفرة والخلود في النار، قال تعالى: ï´؟ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ï´¾ [النساء: 116]، وقال تعالى: ï´؟ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ï´¾ [المائدة: 72]. وأما المشاحن فهو المبغض والمخاصم والمقاطع والحاقد والحاسد، وهذه الخصلة سبب لعدم المغفرة، روى مسلم عن أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تفتح أبواب الجنة يوم الاثنينِ والخميس، فيُغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقول: أنظروا هذين حتى يصطلحا)، والجامع بين الشرك والشحناء، أن الشرك مفسدٌ لعلاقة الإنسان بربه، والمشاحن مفسدٌ لعلاقته بإخوانه المؤمنين، وإذا فسدت علاقة الإنسان بربه وبإخوانه لم يبق له من دينه شيء، فكيف يغفر الله له؟! لذلك حُرم المشرك والمشاحن من فضل الله في تلك الليلة المباركة. وختاما ونحن في بداية هذا الشهر، لنجعل البداية بداية صحيحة، نستهلها بالتوبة الصادقة النصوح، وبالاستغفار من جميع المعاصي والذنوب والمخالفات، فرمضان عما قريب سيحل علينا ضيفا، فلنهيأ أنفسنا، ولنعد العدة، فلقد مات أقوام وولد آخرون، وسعد أقوام وشقي آخرون، واهتدى أقوام وضل آخرون، فلنقدِّر نعمة الله علينا، ونسأله سبحانه أن يبارك لنا في شعبان وأن يبلغنا رمضان.
:فقصث3: :فقصث3:أشتاقُ إليكِ حتى وأنتِ في أحضان قلبي..:فقصث3: :فقصث3: | |
| | | مو مغرورة فهمو كح عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 20276 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 26/08/2014
| موضوع: رد: وقفات مع شهر شعبان السبت مايو 28, 2016 1:01 am | |
| جزاك الله الف خير وجعله في ميزان حسناتك بوركت تحياتي كح من الآن فصاعداً لن أشتم أعدائي.. ولكني سوف أقول لنفسي هذا ما خلفته ورائك يا حذائي |
| |
| | | السلطان المشاغب عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 9649 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 09/11/2012
| موضوع: رد: وقفات مع شهر شعبان السبت مايو 28, 2016 4:14 am | |
| نورتي :فقصث3: :فقصث3:أشتاقُ إليكِ حتى وأنتِ في أحضان قلبي..:فقصث3: :فقصث3: | |
| | | البروفسير عضو مؤسس
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 32327 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 06/11/2012
| موضوع: رد: وقفات مع شهر شعبان السبت مايو 28, 2016 11:13 am | |
| حرُووفْ~ عَذْبّه كَلمَاتْ نقِّيهـ
وَزاادَها جَمالا ًبانتِقائِكـ لها
زُهور اللّّوتِس لكـــ ي & منْبع التَألُق ...
| |
| | | السلطان المشاغب عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 9649 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 09/11/2012
| موضوع: رد: وقفات مع شهر شعبان السبت مايو 28, 2016 11:29 am | |
| :فقصث3: :فقصث3:أشتاقُ إليكِ حتى وأنتِ في أحضان قلبي..:فقصث3: :فقصث3: | |
| | | زائر زائر
| موضوع: رد: وقفات مع شهر شعبان الثلاثاء يونيو 14, 2016 11:58 pm | |
| |
| | | Farah اشراف الدردشة
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 13901 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 19/06/2014
| موضوع: رد: وقفات مع شهر شعبان السبت يوليو 09, 2016 7:33 pm | |
| بآآرك الله فيك :صثصث: وجزيت كلَ خير :صثصث: | |
| | | | وقفات مع شهر شعبان | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6595 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ♥•°مــلڪ بـاخـلاقے°•♥, فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 851 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 851 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةأمس في 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملأمس في 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|