منتدى الملوك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات الملوك ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
منتدى الملوك
مع تحيات " ادراة المنتدى
✯ ملكة منتدى الملوك✯
منتدى الملوك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات الملوك ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
منتدى الملوك
مع تحيات " ادراة المنتدى
✯ ملكة منتدى الملوك✯
منتدى الملوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ")
دور العبادة في أسلوب الحياة#2 N3u5p1

 

 دور العبادة في أسلوب الحياة#2

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السلطان المشاغب
عضو ملكي
عضو ملكي
السلطان المشاغب


ٱلبّـلـدُ : مصر
ٱلجَــنٌسً : ذكر
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 9649
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 09/11/2012

دور العبادة في أسلوب الحياة#2 Empty
مُساهمةموضوع: دور العبادة في أسلوب الحياة#2   دور العبادة في أسلوب الحياة#2 Emptyالجمعة يونيو 24, 2016 9:20 am

التعود على إفشاء السلام مدعاة إلى زوال كثير من السلبيات

كم أن أحكام الإسلام من الوسعة بمكان وكم حاولت أن تعوّدنا على العادات الجيّدة. فعلى سبيل المثال كم جاءتنا وصايا في إفشاء السلام. فقد قال الإمام محمد الباقر(ع): «إن الله عز وجل يحب إفشاء السلام»(الكافي/ج2/ ص645). فإن هذه العادة بحد ذاتها تحمل آثارا وبركات كثيرة وتستطيع أن تقضي على الكثير من السلبيات الأخلاقية والعلاقات الاجتماعية والمشاكل النفسية في الإنسان. فإنكم إن تعوّدتم على إفشاء السلام، واعتراكم غرور من جانب، تأتي عادتكم هذه ولن تسمح بالغرور أن يظهر على سلوككم فتفرض عليكم أن تفشوا السلام بتواضع. فهذه العادة البسيطة في الواقع وقفت مانعا أمام ظهور الغرور وبالتالي سوف يضعف غروركم تلقائيا عندما لا يجد سبيلا لظهوره.

كل الخير والصلاح في حسن العادة/ لقد اشتهر بيننا مع الأسف أن العادة غير مطلوبة

يقول أمير المؤمنين(ع): «کَفَى‏ بِفِعْلِ‏ الْخَیْرِ حُسْنُ‏ عَادَة» (غررالحکم/ص520/حدیث36) وهذا ما يحكي عن أن الخير كله ينال بحسن العادة. 
وقال أمير المؤمنين(ع) في حديث آخر: «عَوِّدْ نَفْسَکَ‏ السَّمَاحَ‏ وَ تَخَیَّرْ لَهَا مِنْ کُلِّ خُلُقٍ أَحْسَنَهُ فَإِنَّ الْخَیْرَ عَادَةٌ» (تحف العقول/ص86). فبالرغم من كثرة الروايات التي أكّدت على كسب العادات الحميدة ولكن للأسف قد اشتهر بيننا أن«العادة غير مطلوبة أو عندما يتحول سلوك ما إلى عادة فهو أمر غير ممدوح». نعم! إنّ كسب العادة السيئة عمل سيئ بلا ريب، وحتى بعض العادات الجيدة قد تشكّل مانعا أمام الإنسان من التطور والارتقاء، ولكن يفترض في بداية الأمر أن نلتفت إلى الجوانب الإيجابية وبركات العادات الحسنة، وبعد ذلك نتطرق إلى آفاتها الاحتمالية.

إحدى العادات السيئة الرائجة هي التذمّر والتأكيد على تدهور أوضاع المجتمع وأنها تذهب من سيئ إلى أسوأ!

الإنسان أسير عاداته حقا. فقد قال أمير المؤمنين(ع): «لِسَانُکَ یَسْتَدْعِیکَ مَا عَوَّدْتَه» (غرر الحكم/ ص572/ الحديث25). فترى لسان بعض الناس لا ينفكّ عن الجرح والنتر حتى في مزاحه، وترى بعض الناس قد اعتادوا على استخدام بعض العبارات وتعودوا على إيذاء الغير بلسانهم. 
ومن طبيعة الناس هي أنهم ينجرون من حيث لا يشعرون إلى ما اعتاد عليه لسانهم، فأسلوب تفكيرهم يتبع أسلوب كلامهم وهكذا الحال في روحياتهم فإنها تنظّم على أساس كلامهم وتفكيرهم. فلسان كلّ امرئ يجره إلى نفسه. فعلى سبيل المثال إن عوّدنا لساننا على التذمّر والذمّ والانتقاد، سوف يجرّنا لساننا إلى التشاؤم في مقام التفكير. ولهذا تجدون كثيرا من الناس قد اعتادوا على مشاهدة سلبيّات المجتمع وحسب، فكل ما جلسوا في مكان كالتكسي أو شاحنة المسافرين يبدأون بالانتقاد وأن الأوضاع متدهورة وتذهب إلى الأسوأ يوما بعد يوم! إن هذه لعادة وتمثل أحد أنواع أسلوب الحياة في الكلام.

مع الأسف إن أسلوب حياة أكثرنا جعلنا نبدأ الكلام بالانتقاد والكلام السلبي تجاه المجتمع/ ومن طبيعة هذا الأسلوب أن يلحق بنا الحزن والهمّ 

إن هذا الأسلوب من الكلام الذي يتعاطاه البعض من أن أوضاع المجتمع في تدهور وسقوط، إنما هو تشاؤم وضرب من الأمراض اللسانية التي قد تؤدي إلى مرض نفسي. فهذا يحكي عن أن نظرة هذا الإنسان إلى أوضاع العالم نظرة سلبية. بينما لا يحكي مجمل أوضاع المجتمع بشكل عام عن أنها ذاهبة إلى الدمار والخراب، بل بالعكس فإنها في تحسّن وتطور دائم. ولا يعني هذا الكلام أننا لا نعاني من مشاكل. نعم، نحن نعاني من بعض المشاكل والتحديات ولكن على رغم هذه المصاعب والمشاكل نجد أن حركتنا تتجه صوب التكامل والتطوّر. ومن جانب آخر صحيح أن أسعار البضائع تحكي عن وجود غلاء وتضخم ولكن قد ارتفع المستوى المعيشي للناس نسبة إلى ما كانوا عليه سابقا.
فمع الأسف أصبح أسلوب حياتنا هو أن نبدأ الحديث بالتذمر والتشاؤم. فهذا ما سوف يؤثر على روحيتنا ويلحق بنا الحزن والهمّ. فلابد أن نقول إلى هؤلاء المتشائمين: افرحوا وابتهجوا بقدر ارتقاء مستوى معيشتكم واحزنوا بقدر مشاكلكم. فافرحوا بقدر ما تحظون به من إمكانات ووسائل الرفاه واحزنوا على ما حرمتم منه. ولكن ترى هؤلاء المتشائمين في حزن وهمّ دائم بسبب عادتهم على الانتقاد الكثير والتأكيد على السلبيات والنواقص.

ترى كثيرا من الناس لا يتحرك لسانهم في الحديث عن إيجابيات المجتمع ونقاط قوته ومحاسنه/ حتى في الدعاء يفترض أن نبدأ بحمد الله وشكر نعمه ثم ننتقل إلى ذكر الحاجات وعرض المشاكل 

ترى كثيرا من الناس ـ وللأسف ـ لا يتحرك لسانهم في الحديث عن إيجابيات المجتمع ونقاط قوته ومحاسنه، فكأنه قد اعتلّت وسقمت رؤيتهم. ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى: «وَ قَلیلٌ مِنْ عِبادِیَ الشَّکُورُ»(سبأ/13). يعوّدنا إسلامنا العزيز على أن نرى نعم الله وفضله علينا في بادئ الأمر لا أن ننظر إلى النواقص والمشاكل. ولهذا قد وصّونا أئمتنا في آداب الدعاء أن ابدأوا دعاءكم بشكر نعم الله عليكم وبعد ذلك اطلبوا حاجاتكم. 

الدعاء غير المسبوق بشكر النعم قد يجرنا إلى عادة سيئة 

إن الدعاء عمل صالح بطبيعة حاله، أما إن لم يؤدّ بالشكل الصحيح قد يجرنا إلى عادة سيئة. فعندما يكثر الإنسان طلب الحاجات عند الله سبحانه بلا أن يشكر نعمه عليه أثناء الدعاء، فدائما يقول: «إللهم أخرجني من فقري وأزمتي المالية، وشاف طفلي وحلّ مشكلتي و...» فإن داوم الإنسان على هذا السلوك وهذا النمط من الدعاء قد يؤدي به إلى عادة التشاؤم والنظرة السلبية تجاه أوضاع الحياة.
فمن أجل أن لا نتورّط بهذه العادة إثر عرض المشاكل إلى الله سبحانه، علّمنا أهل البيت(ع) أن نبدأ الدعاء بالشكر واستعراض ما رزقنا الله من النعم المادية والمعنوية. وهذا من آداب الدعاء. كما في دعاء الإمام السجاد(ع) المعروف بدعاء أبي حمزة الثمالي، نجد المقاطع الأولى من الدعاء حمدا لله؛ «الْحَمْدُ لِلَّهِ‏ الَّذِي‏ أَدْعُوهُ‏ فِيُجِيبُنِي‏ وَ إِنْ كُنْتُ بَطِيئاً حِينَ يَدْعُونِي وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَسْأَلُهُ فَيُعْطِينِي وَ إِنْ كُنْتُ بَخِيلًا حِينَ يَسْتَقْرِضُنِي وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أُنَادِيهِ كُلَّمَا شِئْتُ لِحَاجَتِي وَ أَخْلُو بِهِ حَيْثُ شِئْتُ لِسِرِّي بِغَيْرِ شَفِيعٍ فَيَقْضِي لِي حَاجَتِي الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا أَدْعُو غَيْرَهُ وَ لَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَمْ يَسْتَجِبْ لِي دُعَائِي وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا أَرْجُو غَيْرَهُ وَ لَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لَأَخْلَفَ رَجَائِي وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَكَلَنِي إِلَيْهِ فَأَكْرَمَنِي وَ لَمْ يَكِلْنِي إِلَى النَّاسِ فَيُهِينُونِي وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي تَحَبَّبَ إِلَيَّ وَ هُوَ غَنِيٌّ عَنِّي وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي يَحْلُمُ عَنِّي حَتَّى كَأَنِّي لَا ذَنْبَ لِي فَرَبِّي أَحْمَدُ شَيْ‏ءٍ عِنْدِي وَ أَحَقُّ بِحَمْدِي...‏» وكذلك الحال في باقي أدعية أهل البيت(ع) حيث نجد أنها مليئة بحمد الله. فمن أروع مصاديق حمد الله في الدعاء هو ما نجده في دعاء الإمام الحسين(ع) في يوم عرفة، حیث ابتدأ دعاءه بهذه العبارات: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَيْسَ لِقَضَائِهِ دَافِعٌ وَ لَا لِعَطَائِهِ مَانِعٌ وَ لَا كَصُنْعِهِ صُنْعُ‏ صَانِعٍ‏ وَ هُوَ الْجَوَادُ الْوَاسِعُ فَطَرَ أَجْنَاسَ الْبَدَائِعِ وَ أَتْقَنَ بِحِكْمَتِهِ الصَّنَائِعَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ الطَّلَائِعُ وَ لَا تَضِيعُ عِنْدَهُ الْوَدَائِعُ أَتَى بِالْكِتَابِ الْجَامِعِ وَ بِشَرْعِ الْإِسْلَامِ النُّورِ السَّاطِعِ وَ هُوَ لِلْخَلِيقَةِ صَانِعٌ وَ هُوَ الْمُسْتَعَانُ عَلَى الْفَجَائِعِ جَازِي كُلِّ صَانِعٍ وَ رَائِشُ كُلِّ قَانِعٍ وَ رَاحِمُ كُلِّ ضَارِعٍ وَ مُنْزِلُ الْمَنَافِعِ وَ الْكِتَابِ الْجَامِعِ بِالنُّورِ السَّاطِعِ‏ وَ هُوَ لِلدَّعَوَاتِ سَامِعٌ [لِلْمُطِيعِينَ نَافِعٌ‏] وَ لِلدَّرَجَاتِ رَافِعٌ وَ لِلْكُرُبَاتِ دَافِعٌ وَ لِلْجَبَابِرَةِ قَامِعٌ وَ رَاحِمُ عَبْرَةِ كُلِّ ضَارِعٍ وَ دَافِعُ [وَ رَافِعُ‏] ضَرْعَةِ كُلِّ ضَارِعٍ فَلَا إِلَهَ غَيْرُهُ وَ لَا شَيْ‏ءَ يَعْدِلُهُ وَ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ‏ الْبَصِيرُ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ وَ هُوَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِير».

يتبع إن شاء الله...


دور العبادة في أسلوب الحياة#2 Maxresdefault

:فقصث3: :فقصث3:أشتاقُ إليكِ حتى وأنتِ في أحضان قلبي..:فقصث3: :فقصث3:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
TROOK
المراقب العام
المراقب العام
TROOK


ٱلبّـلـدُ : فلسطين
ٱلجَــنٌسً : ذكر
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 7227
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 17/04/2014

دور العبادة في أسلوب الحياة#2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور العبادة في أسلوب الحياة#2   دور العبادة في أسلوب الحياة#2 Emptyالجمعة يونيو 24, 2016 11:49 am

مشُگۆرٍ عٍ آلُنصـآئحٍ 
بأنتظًـآرٍ آلُمزيَدِ خـيَۆ


تحٍيَآتيَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السلطان المشاغب
عضو ملكي
عضو ملكي
السلطان المشاغب


ٱلبّـلـدُ : مصر
ٱلجَــنٌسً : ذكر
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 9649
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 09/11/2012

دور العبادة في أسلوب الحياة#2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور العبادة في أسلوب الحياة#2   دور العبادة في أسلوب الحياة#2 Emptyالجمعة يونيو 24, 2016 4:27 pm

شكرا لمرورك


دور العبادة في أسلوب الحياة#2 Maxresdefault

:فقصث3: :فقصث3:أشتاقُ إليكِ حتى وأنتِ في أحضان قلبي..:فقصث3: :فقصث3:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دور العبادة في أسلوب الحياة#2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دور العبادة في أسلوب الحياة#3
»  دور العبادة في أسلوب الحياة، للأستاذ بناهيان
»  العبادة في رمضان.............................
» مفاهيم 6 - الحلقة 10 - لذة العبادة
» الاجتهاد في العبادة في عشر ذي الحجة…

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الملوك  :: رمضانيات :: الخيمة الرمضانية-
انتقل الى: