منتدى الملوك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات الملوك ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
منتدى الملوك
مع تحيات " ادراة المنتدى
✯ ملكة منتدى الملوك✯
منتدى الملوك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات الملوك ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
منتدى الملوك
مع تحيات " ادراة المنتدى
✯ ملكة منتدى الملوك✯
منتدى الملوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ")
قراءة في عمق الذكرى N3u5p1

 

 قراءة في عمق الذكرى

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Major.G-22
الــــمدير الــعــــام
الــــمدير  الــعــــام
Major.G-22


ٱلبّـلـدُ : الجزائر
ٱلجَــنٌسً : ذكر
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 10392
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 06/08/2014

قراءة في عمق الذكرى Empty
مُساهمةموضوع: قراءة في عمق الذكرى   قراءة في عمق الذكرى Emptyالجمعة يناير 12, 2018 5:12 am



قراءة في عمق الذكرى

ست وعشرون سنة عجافا تمر على احدى أكبر المهازل التي صنعها
النظام الجزائري.. ليس إلا للبقاء متربعا على العرش.. أتراه يعتقد
أنه سيبقى على العرش إلى الأبد؟!
ست وعشرون سنة عجافا تمر على احدى أكبر جرائمه في حق
الشعب والسيادة الشعبية والشرعية الشعبية.. أتراه يطمع أن يقود
هذا الشعب بالخداع والغدر والنفاق والفساد الى الأبد؟!
ست وعشرون سنة عجافا تمر على حكم أقلية لا تشكل إلا جناحا
صغيرا في النظام.. ولا تمثل إلا نسبة من السكان لا تتعدى الثلث!!
جناح صغير لكنه قوي بشروره.. لا يمثل إلا الثلث لكنه الثلث
المفيد في عرفهم، لأنه الثلث النشيط الجريء الثري المتنور !!
ست وعشرون سنة عجافا تمر اذن على الانقلاب الشتوي الذي
قام به هذا الجناح البغيض المغيظ، والذي لم يكن ليصل الى ما وصل
إليه، لولا الضعف والتشرذم والخيانة وبقية الرذائل التي كانت ولا
تزال تعشش في أمخاخ، وعقول وضمائر خصومهم من الأغلبية
المنبطحة المسحوقة، الرازحة تحت نيرالأقلية الواقفة الساحقة !!
لكن كيف وصل الحال بنا الى هذا الوضع العفن؟؟!
دعونا نتذكر قليلا.. دعونا نستنطق التاريخ القريب فقط دون البعيد..
ما كان يعيبه الافلانيون على المصاليين والمركزيين وقعوا فيه
منذ اللحظة الأولى التي قرروا فيها القيام بثورة التحرير!!
كانوا يعيبون عليهم التمسك بالزعامة والصراع عليها.. فأصبحوا
هم يتناحرون على الكرسي منذ بدء الثورة ولا يزال التناحر الى
يومنا هذا مستمرا..
الزعيم آيت احمد حسين رحمه الله اعترف بهذا وقال بما معناه في
احد الاستجوابات التي اجريت معه أنهم لم يتفقوا بينهم ابدا.. وانه
لم يمر يوم دون ان يختلفوا حول شيء.. وأن خلافهم لو نزل الى
الشعب او القاعدة النضالية ما بقي واحد يسير معهم في دربهم..
من حسن حظ الثورة والشعب ان المبدأ الاساسي للثورة كان أن
يتم كل شيء في السرية والكتمان ومنها مسائل الخلافات.. وما
ينجر عنها من احكام و جزاءات وانتقامات ونتائج وخيمة غالبا..
من تلك النتائج استمرار الصراع على الحكم والزعامة والكرسي
حتى بعد الاستقلال..
في أواخر الثورة حدثت بشارة خير بتجسيد الشرعية الثورية
في حكومة مؤقتة كان يمكن أن تنقذ البلاد مما كان يتربص بها..
لكن لعنة الصراع على الزعامة تعود وبقوة ومن طرف اناس
لم يكونوا في مستوى المسؤوليات والتحديات.. او بمعنى آخر لم
يكونوا أهلا للزعامة في ذلك الوقت وبتلك الطريقة على الأقل..
وكانت مبادرتهم بالخروج عن قرارات الحكومة المؤقتة هي
الفتيل الذي أجج الصراع بين الاخوة الاعداء..
كان من الممكن نكران الذات والتحاور مع الخصم والتفاهم معه،
بطرق أكثر تحضرا مثل الاحتكام الى الديمقراطية، والاتفاق
على التداول على السلطة بطريقة دستورية قانونية..
لكن الجماعة رأت في استعمال العنف والقوة السبيل الأنجع
لتحقيق المآرب والطموحات.. وهكذا صار ذلك السبيل هو السنة
الحميدة التي سيستعملها اغلب من مارس الحكم فيما بعد.. حتى
وان تنوعت اشكال تلك القوة وذلك العنف.. فلم يعد غريبا أن
يصل أحدهم الى اعلى المناصب ولو بالتزوير والتلفيق والتزييف
والاتجار بالذمم والاصوات.. فالغاية تبرر الوسيلة.. شعارهم
الخالد.. وهم يحسبونه هينا او طبيعيا لا عنف فيه ولا ضرر..
بعد ذلك بقي لهم أن يحافظوا على شعرة معاوية بينهم وبين هذا
الشعب الذي يدفعونه دفعا الى التضحية بكل ما يملك، وعندما
يصلون يبعدونه عنهم.. ويرمونه بالفتات لاسكات صوته وجوعه
المتنوع الكثير الكبير.. وحتى يحافظوا على تلك الشعرة الملعونة
صاروا يبتكرون الوسائل والحيل.. ويتفنون ويتنافسون في ذلك..
في الثمانينات اقنعني بعض اصدقائي بالالتحاق بحزب الافلان،
للنضال من اجل الوطن.. وضد اولئك الذين يعيثون فيه فسادا..
فلبيت رغبتهم على مضض.. وكنت احضر اجتماعاتهم مكرها..
وكانت لغة الخشب السائدة والرداءة الطاغية تقتلانني سخطا !!
ثم وفي يوم ما استبشرنا خيرا.. فقد حدث ما لم يكن في الحسبان..
تعليمة من القيادة العليا للحزب الواحد تصل ربيع 1988 الى
القاعدة، وتطلب من المناضلين مناقشة المستقبل الجزائري،
والإدلاء باقتراحات من أجل التغيير نحو الأفضل..
استبشرنا خيرا.. لكن في الوقت نفسه داخلنا شيء من الشك
والخوف.. كنا نشك في نوايا سادتنا وكبرائنا.. فخبراتنا بهم جعلتنا
لا نصدق مبادراتهم.. فكثيرا ما صدقناهم ثم سرعان ما أكلنا الندم..
لقد تجلت لنا الحقيقة أكثر من مرة أنهم يختفون دائما وراء الأقنعة
المغشوشة.. كانوا كثيرا ما يستفزوننا لنتكلم ونبوح بما نعلم وما
نحلم به.. فماذا تكون النتيجة بعد ذلك؟!
نتيجة لم نكن نتوقعها في البداية.. لم نكن نتوقع أن توضع أسماؤنا
على القائمة السوداء.. لم نكن نتوقع أن نصبح مراقبين ليل نهار
وصباح مساء.. يحصون علينا حتى عدد الشهقات والتنهيدات..
يستخدمون لذلك حتى اولياءنا واخواننا وجيراننا ناهيك عن اصدقائنا
وزملائنا ومعارفنا.. وهذا مجرد غيض من فيض.. أحيانا تصل
الأمور الى الحرمان من الحقوق كالترقية والسكن والعلاوات.. بل
قد تصل الى تلفيق التهم والاحالة الى مجالس التأنيب والتأديب..
كانوا يعطونا الأمان والحرية خداعا.. كانوا يريدون فقط أن يعرفوا
ما نفكر فيه ليسهل عليهم التحكم فينا وتدميرنا وقتما شاؤوا.. وكنا
لذلك نتوجس خيفة من كل مبادرة جديدة يأتوننا بها.. رغم أن كل
شيء كان يقع في اطار قانوني ونظامي وبتوجيههم وقيادتهم..
لكن رغم كل ذلك كانت لبعضنا شجاعة وجرأة لنقول ما نريد
قوله بالذات.. أذكر من تلك الاجتماعات ذات يوم من ايام الصيف
العام 1988.. كنا في اجتماع عادي للخلية.. وطلبوا منا التحدث
في الديمقراطية كيف نتصورها.. اكتفيت يومئذ بالصمت والاستماع
الى آراء الأعضاء.. كان معظمهم من المجاهدين الكبار في المنطقة..
وكنا ثلاثة شباب نحب ان نستمع أكثر مما نتكلم.. وخاصة أنه لم يمر
على انضمامنا الى الحزب إلا بضع سنوات.. تكلم الكثير ثم ساد
الصمت.. فلم يجد رئيس الخلية وكان من اندادنا سنا وثقافة، لم يجد
سوى ان يتوجه إلينا ويطلب آراءنا نحن الاصدقاء الثلاثة قائلا:
لقد تكلم الجميع سواكم.. نريد ان نعرف آراءكم.. نحن هنا لجمع
الآراء وانجاز حوصلة مطلوب منا تقديمها للسلطات العليا..
وقريبا سيأتينا مناضل مبعوث من قيادة المحافظة ليتكلم معكم..
وفي الوقت نفسه يتسلم الحوصلة التي سنعدها.. فماذا تقولون؟
وبدأ بي يسألني.. فأجبته أني لا أستطيع الكلام لأن ما سأقوله
لن يعجب أحدا.. فأصر وألح علي.. وجاراه في ذلك كثير من
الحاضرين منهم صديقيّ.. فتشجعت وقلت لهم بالحرف الواحد:
لا يمكن الحديث عن الديمقراطية في ظل الحزب الواحد.. لا
توجد ديمقراطية في نظام الحزب الواحد.. ولم أكمل جملتي
حتى انهال علي أغلبهم وخاصة من كبار المجاهدين.. لم أفهم
من صراخهم في وقت واحد إلا كلمة لأحدهم، قال لي بكل أدب
وكأنه ينصحني:
هذا كلام كبير جدا يا بني.. حذار.. لا تعد لمثله أبدا !!
ومنذ ذلك اليوم عاهدت نفسي أن لا أتكلم أبدا في الموضوع..
وكم حاول بعضهم منهم مبعوث القيادة أن يستفزني ويطمئنني
لأتكلم دون جدوى.. لماذا اقول كل هذا؟؟
أقوله لأشرح الجو العام السائد قبيل انتفاضة اكتوبر 1988 التي
كانت ارهاصا للتغيير الكبير الذي حدث فيما بعد.. كان جوا
مكهربا، يكتنفه الغموض والشك والخوف والقلق والتوتر.. لم نكن
نصدق ما يحدث.. وقد استمر لدي شخصيا هذا الجو الى حين
المهزلة.. الجريمة.. ايقاف المسار الانتخابي..
عند اعلان ذلك القرار المشؤوم وبتلك الطريقة البشعة.. عندئذ
فقط اتضح لي كل شيء.. اتضح لي أنهم كانوا ينفذون حيلة
من حيلهم تلك.. وأنهم يطبقون خطة كانوا قد اعدوها من زمان..
عندئذ فقط سقطت الأقنعة وصدقت ظنوني وإن جزئيا..
عندئذ فقط تأكدت أن التغيير نحو الأفضل لن يأتي من الداخل أبدا..
عندئذ فقط تأكدت أن كل ما حدث في البلاد منذ ما قبل الانتفاضة
كان مفبركا من قبل النظام.. وكان الهدف منه محاولته الخروج
من عنق الزجاجة ومن الأزمات التي كان يتخبط فيها بأقل
الأضرار الممكنة لفائدته..
تأكدت أن العملية كلها بمثابة ما يفعله الإطفائي عندما يعجز
عن اطفاء حريق مهول.. فيشعل من أجله نارا مضادة سرعان
ما تنتحر وتقضي في الوقت نفسه على ذاك الحريق...
ولا يزال النظام الى يومنا هذا يستعمل العملية والحيلة نفسها
للتغلب على الأزمات التي تعترضه.. آخر ما فعله من ذلك
المظاهرات التي دفع بعض القبائل اليها لتكون الدافع المباشر
لاستصدار قوانين وقرارات ترسيم الامازيغة واعلان اول
يناير الامازيغي عيدا وطنيا وعطلة مدفوعة الأجر..
هذه القرارات كان اصحاب الحل والعقد قد أتخذوها منذ أكثر
من عشر سنوات.. ولكن لم يتسن لهم اخراجها الى النور
لاعتبارات سياسية واقتصادية عرفية وطنية واقليمية..
وكانت تلك القرارات من بين الاسباب التي دعت النظام الى
فبركة أحداث 2001 فيما عرف بحركة العروش القبائلية..
وهي نفسها الدافع الى تحريك الشباب والاطفال في افريل
1980 فيما يعرف بالربيع البربري، والتي كانت بالاساس
من انتاج جناح من أجنحة النظام وهو نفسه المسيطر على
الاوضاع في الجزائر اليوم..
واستشرافا نقول أن الجناح الآخر المضاد لهذا سيحاول
قريبا العودة للانتقام والحصول على نصيبه من الكعك..
وسيدفع بالناس الى الشوارع ليس فقط للمطالبة بحقوقهم،
بل ربما للتنديد بما حصل عليه خصومهم.. لأن ما حصلوا
عليه ينال من مقوماتهم ويفرض عليهم أشياء لا يستطيعون
تقبلها واستيعابها..
وهذا سيعطي للنظام نفسا جديدا للبقاء والصمود في وجه
العواصف التي توشك أن تقتلعه من جذوره !!
ما لا يدركه هؤلاء المطبلين والمزمرين للفتات او العظمة
التي القاها النظام في افواههم.. أنهم لن يهنؤوا بتلك العظمة
وذلك الفتات، والبلاد على شفا جرف هار من الفوضى في
جميع الميادين.. فاذا كان هذا النظام قد اعطاهم ما يريدون،
فمن يدري ما الذي سيحدث اذا سقط هذا النظام فجأة، من
ضعف او هفوة او عارض لم يحسب له حساب ؟!
الكثير لا يعلم أن النظام لم يلب طلبات الأمازيغ، ولم يضع
على رأسه أناسا يتعاطفون مع المشروع الأمازيغي، إلا لسبب
واحد وهو: الوقوف في وجه التطرف والارهاب الاسلاموي..
فالأمازيغ أو بالأحرى المشروع الأمازيغي هو الوحيد الذي
استطاع أن يصمد في وجه المد الاسلاموي اي الاسلام السياسي..
ولا عجب أن يتراجع النظام يوما عن قراراته، بعد ان يطمئن
من انحسار ذلك المد واندثاره نهائيا والى غير رجعة..
وخاصة عندما نعلم أن النظام هش.. وليس بالقوة التي يظهر
بها.. الشيء الوحيد الذي يظهره قويا هو الريع الذي يأتيه
من تجارة البترول والغاز وغيرهما مما لا يمكننا حتى تصوره!!
الريع الذي يُسكت به خصومه في الداخل والخارج.. ويغطي
به فشله وجرائمه في حق البلاد والعباد..
الريع الذي يحرم منه الشعب امتثالا للقاعدة البشعة المشؤومة
التي يؤمن بها أشد الإيمان ألا وهي: جوّع كلبك يتبعك !!
إنهم يتلذذون بتعذيب الشعب وحرمانه من أبسط حقوقه !!
كل شيء عندهم قابل للبزنسة حتى أرواح البشر، وقضاياهم
المصيرية ومنها القضية الأمازيغية..
الأمازيغية عندهم هي مجرد عصا طويلة غليظة يؤدبون
بها المد الاسلاموي ويمنعونه من الانتشار والطغيان !!
ولعلها الفائدة او الحسنة الوحيدة في سياسته الفوضوية..
ولعله يستمد بعض قوته المزيفة تلك من هذه الحسنة او
العصا وامثالهما من المقومات التي يستغلها أبشع استغلال..
وفيما عدا ذلك فهو نظام هش.. وما أكثر الدلائل على ذلك..
تكفي الاشارة هنا الى عدد الموقوفين يوميا بسبب الفساد
والتعدي على القوانين والنظم.. لم تعد للدولة اية هيبة..
بسبب هذا النظام الذي ينخره المفسدون من كل صنف ولون!!
إن النظام الهش لا يأتي منه إلا الهش والغش والطيش..
وان وضع الجزائر تحت نير هذا النظام ليس أقل خطرا من
وضعها تحت حماية الدول الكبرى كما يحدث في بعض
الدول العربية الآن.. بهذا يجب الرد على من يتهم شكيب
خليل ظلما، برغبته في وضع الجزائر تحت رحمة القوى
العظمى.. ان الجزائر حقا على كف عفريت في الوقت
الحالي.. إنها في حكم الميت الحي وهي بين يدي هذا
النظام الاحتكاري الاستبدادي الغشاش الفاسد الغادر!!

قراءة في عمق الذكرى 1118-010




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شًـھړڒآﮈ
عضو ملكي
عضو ملكي
شًـھړڒآﮈ


ٱلبّـلـدُ : اليمن
ٱلجَــنٌسً : انثى
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 3170
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 13/03/2014

قراءة في عمق الذكرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: قراءة في عمق الذكرى   قراءة في عمق الذكرى Emptyالإثنين يناير 15, 2018 2:49 pm

الظلم يقهر "
والقهر ينفض الاستبداد 
عاشش بلد المليون شهيد
عاااشش الشعب الجزائري العظيم "
ودمتم ب اماآن '
من ارض اليمن 
لكم خالص الحب والتحياآ
ودي
ازوله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
°رسالة حب ~|
مشرف قسم
مشرف قسم
°رسالة حب ~|


ٱلبّـلـدُ : الاردن
ٱلجَــنٌسً : ذكر
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1338
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 26/11/2012

قراءة في عمق الذكرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: قراءة في عمق الذكرى   قراءة في عمق الذكرى Emptyالثلاثاء مايو 08, 2018 1:03 pm

طرح رائع يسلموا
ننتظر المزيد :)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قراءة في عمق الذكرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  معنى الذكرى
» يكفينى الذكرى
» الذكرى والايام
» في عمق الذكرى الأليمة --- شلة الموج الهادر(WRG)
» اكتب الذكرى بألواح الالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الملوك  :: المنتديات العامة :: الاحـدآث العربيـة الدولية والمحلية-
انتقل الى: