القائد خطاب جاهد في سبيل الله وعمره بين 17 و18 سنه ذهب لأفغانستان وجرح جرحا شديدا في بطنه برشاش كبير شفاه الله وكان قائد سريه المدافع ثم رحل الى طاجكستان قائد لمجموعه للمجاهدين العرب وكانت للعرب والانصار مجموعتين اوثلاث في جبهات مستقله 
ثم يقال جرح في يده بالقاء قنبله يدويه لكن مصادر المجاهدين الذين قابلوه في افغانستان يقولون خطاب يدرب المجاهدين على المدافع مدفع 75 وثار مؤخره المدفع عليه اضطر الى قطع اصابعه ووضع عسل وجلد استمر عليه المجاهد الذي يطلق الرشاش بيده اليسرى 
الشيشان عام 1995 وتعرف على (شامل باسيف) وقبل ذلك (الشيخ فتحي الاردني) الذي كان يعلم الأنصار من الداغستانيين خاصه الدين الشيخ فتحي رحمه الله طلب من خطاب عدم الدخول والا لن يخرج من الشيشان وسبحان الله حدث مااراد الله 
ابو الخطاب (خطاب)اتى ليعرف الوضع في الشيشان اصلا لم يكن يتوقع الاستمرار هكذا ومعه عدد لايتجاوز اصابع اليد 
كان الناس يظنون انه صحفي عمل على تدريب الداغستانيين والشيشان مع تنسيق مع الشيخ فتحي رحمه الله 
يدرب حوالي من 60 الى 80 مجاهد اصبحوا الان هم قاده المجاهدين الشيشان وقد استشهد الكثير منهم في هذه الحرب 
درب المجاهدين 25 يوما تقريبا ثم الاستعداد لأول العمليات وكان الروس يقربون من فيدينو في الجبال عاصمه المجاهدين وهي مكان استشهاد خطاب رحمه الله 
كان خطاب يدربهم على اآربي جي وصواريخ حتى ان سكان فيدينو الكثير منهم هرب الى الجبال والغابات يظنون انه الروس لما علموا رجعوا وضحك الناس وقالوا لوا استخدمت في الحرب لفتحث غروزني لكن هذه خبره خطاب ومن معه في الحرب اضروره التدريب حتى يكون التصويب بالقذائف على الروس دقيق 
في عام 1995 
(معركه قافله سجرنيورت 
المجاهدون حوالي خمسين يهجمون على مواقع الروس وفي نفس الوقت يعملون كمائن للآلياتن الروسيه التي اتت للدعم يقتل 41 روسي يدمر 4 او خمس آليات ولم يقتل ولا مجاهدوهي اول آليات يدمرها خطاب ومن معه (معركه خرتشوي) لم يمض الا حوالي عشرين يوم الا الروس ينسحبون من فيدنو رأيت ذلك بعيني في شريط فيديو قد يزيدون على الألف 
(معركه قافله سجرنيورت) 
اصبح للمجاهدين الانصار بعد هذه المعركه سمعه طيبه عند الشيشانيين ثم بعد اشهر قافله روسيه كبيره عددها 103 آليه اي حوالي اكثر من الف وخمسمائه روسي المجاهدون العرب والشيشان وغيرهم بقياده خطاب بحوالي سبعين مجاهد يعملون كمين قوي يجعلون مقدمه القافله تمر وهي 8دبابات وعشرات المدرعات والآليات لن الخطه والاسلحه معده لضرب شاحنات التموين وغنيمتها 
مر نصف القافله وبقي نصفها وكان يفصل عن مقدمتها مسافه يعمل كمين والمجاهدون يبتعدون فقط مابين خمسين ومائه وخمسين متر وبعضهم يضرب اماكن الروس الثابته وخنادقهم حتى لاتساعد القافله وعمل الغام لأي دعم لمن يقع في الكمين 
استمر القتال عشر ساعات من الضحى اوالظهر الى الليل دمر 47 آليه وغنم المجاهدون 15 آليه وقتل من الروس المئات وهربت بقيه القافله واستشهد قليل لكن بعض المجاهدين استعجل الى الغنائم فكان القتلى تسعه والجرخى 23 جروح طفيفه غالبهم لأن الآليات تنفجر 
(قافله شاتوي ) 1996 
المجاهدون يراقبون 32 آليه قافله للقوات الخاصه لمده اسبوعين يضربونها 28 لغم ارضي بالتحكم بالأسلاك وباآربي جي وقذائف الهاون بقياده خطاب يبتدأ(خطاب ) رحمه الله بضري اول دبابه وهي كاسحه الغام ولغمين الاول تحت الاآليه والاخر بجانبها معلق في الجبل ليمزق الروس 
آليه واحده هربت فقط و32 آليه دمرت وقتل كل الروس ولايوجد جريح 223 روسي قائدهم برتبه عقيد في نصف ساعه فقط 
خطاب في هذه العمليه كان في مقدمه القافله فجر الاليه ثم مع اللاسلكي قياده المعركه ورمى عدد من قنابل اليد والآربي جي على دبابه اخرى ويداوي الجرحى ويحملهم رحمه الله 
استشهد مجاهد فقط واثنين في الانسحاب وجرح 9 جروح طفيفه كان عددالمشاركين في العمليه خمسين مجاهدا 
خطاب يلقب ب أسد الشيشان بعد هذه العمليه 
عام 1966 
القائد (شامل باسيف ) يريد تحرير غروزني يذكر خطاب ان الظروف لاتسمح شامل يصمم على ذلك يبايعه 400 مجاهد بقي مع خطاب 200 مجاهد ثم يوافق خطاب شامل يقوم هجوم على غروزني في عقر المدينه خطاب يقوم بكمائن للآليات التي من خارج غروزني تأتي من شرق المدينه من ارغون او من غرب المدينه من مدينه اروس مارتان 
المجاهدين يحاصرون 11000 (احدى عشر ألف روسي) في قروزني الروس يضطرون للانسحاب من الشيشان 
1418 ه 1997 
المجاهدون مع الشيخ خطاب يقاتلون الروس في داغستان اكبر قاعده عسكريه بعد مائه كيلومتر من الشيشان بمائه مجاهد يريدون اغتنام ستين دبابع واخذ خمسة آلاف اسير لكي يطلبون مطالب من الروس لايخفى عليكم ان الروس مناقضين للهدنه بحصار الشيشان 
المجاهدون عملوا للدبابات مفاتيح خاصه (حنكه عسكريه ) لكنها كانت ليس فيها بطاريات ولا ديزل وهذا كله يتطلب يوم المجاهدين مائه مجاهد فقط اقتحموا الموقع في اقل من خمس دقائق ولما وجدوا مالم يكونون يتوقعونه ضربوا ستين اليه وذهبوا بسرعه استشهد مجاهد فقط هو (القائد ابو بكر عقيده ) وقد كان يجاهد برجل خشبيه 
بين الحربين خطاب مع معاونه شامل يعملون مراكز للدعوه والحكم بالشريعه في غروزني واروس مارتان وفيدينو ومعسكرات تدريب في فيدينو تدرب فيها آلاف المجاهدين 
عام 1999 الروس يرسلون منافقين من اصول قوقازيه وتتريه للتجسس على القاده وقتلهم اعتقلوا وقتلوا 37 منافق 


عام 1999 الروس يضربون المجاهدين الداغستانيين المجاهدون يطلبون من المجاهدين الشيشان مناصرتهم 
القاده شامل وخطاب وغيرهم يطلبون من الروس ترك المجاهدين في داغستان بعد اسبوع المجاهدين تجهزوا 3200 مجاهد بقيلده شاما وخطاب الهجوم الاول 700 مجاهد الثاني 1200 وفي الاحتياط 2000 مجاهد استشهد حوالي 65 مجاهد في داغستان وقتل من الروس المئات والمتوقع اكثر من الف 
استشهد من القاده عدد منهم (ابوحكيم المدني ) رحمه الله نائب القائد خطاب ذلك الوقت 
روسيا تفجر مباني في روسيا والجمهوريات السلبقه وتتهم المجاهدين ويقف العالم الصليبي مع الروس 
(غزو الشيشان ) الروس يغزون الشيشان ب ثلاثمائه الف وبعض الاحيان الى نصف مليون يقصفون غروزني ولايقتحونها لأنهم يعلمون مصيلره يواجههم (خطاب ) في شمال جروزني مسافه ثمانيه كيلوا متر ويتأخر تقدم الروس حتى وصلوا مشارف العاصمهفيها حوالي 6 آلاف مجاهد ثم يتفق المجاهدون شامل في العاصمه وبعض القاده قصه القائد خطاب  2282808621 آلاف مجاهد وخطاب مع آلاف المجاهدين الى الجبال خطاب الى فيدينو وحمزه قلاييف الى مدينه شاتوي 
اما مدينه ارغون شرق غروزني حوالي 8الى 5 كيلو قياده (ابو الوليد الغامدي ) 
نائب خطاب رحمه الله ومعه القائد (ابةجعفر اليمني ) رحمه الله وقاده شيشان مع اربعمائه مجاهد تسقط المدينه بانسحاب ناجح من المجاهدين 
اما مدينه (اروس مارتان ) في غرب جنوب جروزني 25 كيلو متر قياده (رمضان أحمدوف ) رحمه الله وقياده (يعقوب الغامدي) رحمه الله نائب القائد خطاب ذلك الوقت 
تسقط المدينه بانسحاب ناجح كان يقول الروس ان فيها تحصينات قويه جدا يظن الناس انه يوجد دبابات وىليات وآلاف المجاهدين فقط 400 مجاهد (أسود)