ضآع گلّ آلگلآم ومآبقْىے غ ’ـيَر » صمتي ‏●┐»

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

أَجمل اللحظات

حين يفاجئك ( الله ) عز وجل

بـ شيء جميل كنت تنتظره و تدعو بِه

فتبتسم شفتاك

و تغمض عيِنِيك وتقول في سرِك

كنت أَعلم أنَك لن تردني … لك الحمد يا سميع الدعاء
،
،
،

- لا يحملك نفور الآخرين من نصائحك البناءة ما دمت تحسن الصنيع ، وتخلص النية
اصبر وصابر فثمة أجر عظيم بانتظارك !

/

الرفقة الصالحة خير معين بعد الله .. تنبهك في غفلتك ، وتقومك من عثرتك؛
إنها تشدّ على يدك لتمضي في طريق السعادة ، تذكرك أن اللقاء في الحياة عابر
مهما طالت فهو إلى فناء ، وأن الجنة هي الملتقى الأبدي والآخرة دار البقاء !
فاختر لنفسك صحبة صالحة ينفعك الله وينفع بك
فالناس كما قال ابن تيمية :
كأسراب القطا، مجبولون على تشبه بعضهم ببعض


/

لطَالمَا اتَّفَقْنَا وَلأَجْلِ هَذا اخْتَلَفْنَا فَافْتَرَقْنَا !



لستُ صاحبَ فكرٍ متحجّر ، كل ما في الأمر أني دافعت عن ما بتّ أراه باستماتة !!
أتذْكُر يوم أن أخبرتُك أن مسار حياتي سيتغير ؟ لقد أطلقتَ ضحكةً وأطلقتُ آهة !
لقد استخخفتَ بِي وَ أشفقتُ عليك؛ فيا ترى أيُّنا كانَ مهانًا ؟
اتَّهمتَ فكرِي بالتطرُّف ، وشخصِي بالتَّعصُّب ، و طبعي بالتَّصلُّب ..
لقد دست على ماض جمعنا ..وجحدت رفقة آختنا ..
حاولت أن أبصِّرك كثيرًا وأقوم اعوجاجك
لكنك اعتبرتني كمحموم في لحظة هذيان !
طال الشد والجذب بيننا ؛ حتّى غدت نِقاشاتنا جِدَالات، وحواراتُنا عقيمة .
علمتُ يومها؛ كما علمتَ يا صديقي؛ أنَّنا على مفترق الطُّرق نَقِف !
كنتُ أبصِر بقلبي لأختار منهج نجاتي ، و تبصرُ ببصرك لتختار درب هلاكك !
فأيُّنا كان .. وسيكون .. وسيظلُّ للصدق أقرب ؟
لكم أوجعني منظر خطاك المترنحة بعد أن توهَّمتَ الشِّمال يمينا
أراك تبتعدُ .. وتبتعدُ .. ثم تبتعد ..
أنزف .. وأضمدُ الجرح .. أردِّد :
" إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء"
وما دمنا لهذا افترقنا فسأظل أدعو أن يلمَّ الله شعْثَنا ويجمَع شملنا .

/

اللَّهُمَّ ارحَ‘ـــمْنِي فَوْقَ الْـأرْضِِ و َتَحْ‘ـــتَ الأَرْضِ وَ يَــوْمَ البَــعْثِ

نحن نعيش -معظمنا- في هذه الحياة ، نحبها.. وقد نتعلق بها ، و نقبل عليها بشراسة أيضًا ؛ فنتمنى كثيرًا ونحلم طويلاً
وقد لا نصيب من ذلك إلا قليلاً فنحزن .
و تمضي بنا سنون العمر وبعضنا لايزال يتابع المسير بجشع ... وبعضنا الآخر قد يبغض هذه الحياة وفجأة يتوقف في محطة ما ؛
فيحدث أن يغيّر الطريق وبعدها تأتيه الدّنيا حاملة بما كان يتمنى فيصدّ عنها،وتُقبِلُ إليه حُبلَى بما كان يحلم فيدبر عنها .
حينها يعرف جيدا ماذا كان ينبغي أن يتمنّى ؟ وبأي شيء كان عليه أن يحلم ؟
و الآن إلى أين وإلى أي شيء يجب أن يسعى ؟!

/ شموخ العز

في اللحظة التي تقرر أنك لم تعد تريد شيئًا من الحياة
تبدأ بتحقيق ما كان ينبغي أن تتمناه منها
* ب.تـ

عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس
أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً فتهرب منك
وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض حتى تأتيك هي لاهثة !
وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك *