جہرحہنـي ومہاكہلہت مہجـروح

هل تعلم أنكِ تسافر بى على
أجنحة الخيال
والى خيال أكثر عمقاً
وأن لهفتى عليكِ تمتد فى دبيب عروقى
فعندما يحمل لى الهواء عطركِ
أجدنى فى حالة تأمل فيكِ
وبكِ اُحلق اكثر واطير
فرائحة عطركِ تعبث بزوايا قلبى وكل أرجائه
أنتِ جميل الجميل
وثياب رجولتك المتفرد
له سحر يخطف الأبصار
ويرهق الألباب
رغم ذلك أنا لاأخشى الغرق فى سواد عينيكِ
حبيبى
أراكِ كالمطر من الصعب حصر قطراتكِ........................واااااااحبك حتى الفنااااااااااااااء................... ي شمس عمري..

سـ أجعل من يداي لكـِ طوق لاتخرج منه

واعتصركـِ كـ حبة رمان ..!

واجعل انفاسكـِ تشاركـ انفاسي ..!!

حينها سيكون لكـِ الهمس بجميع اللغات

كي تتعرف كم احبكـِ واعشقكـِ حد الجنون

لـــو كآنت ألأنوثــة بألمكـــر ..؟
لكآنت ألهرّة ست ألنســــآء .

يآنبضــاً يشعل فــي شرايينــي ألجنون وألهذيآن
يآقلباً قد بآع كل شرآئع الدنيآ يبحث عن بر أمــآن
يآوجعاً ينبتُ من صدري وعلى جسدي في كل مكآن
ياسيدتي أحتآجكِ أرضــاً نشيداً وعَلمـــاً
فأنا ألمُهجّر اُقَلِب في الاطلس خرآئط ألاوطـــآن ,,

عندما كآنت صغيرة ..
كآنت لآتنآم إلا بعد أن تسمع من وآلدها حكآية ليلى وألذئب
وهآ هــي أليوم تجد نفسها تحمل ألسلة الشهية في تلك الغابة
ويتربص بها بدل ألذئب ألف ذئب ..
بآسآدة يآكرام ..
أصبحت تكره تلك القصة حين جعلها ألمجتمع ليلــى
أمــا يكفيكم جوعاً يآذئاب .

خــــاتمتى انت ...والعمـر
ان شـــئتى ابيحى..كالموج
حين يرتضـم بالشـــــــــــط
فيتولد شرار الحب والغرام
ان شـئتى يابحــــر الاحلام
اقذفينى للتيار
للاعصـــــار
للثــــــــــوار
فذورقى بغير شراع يدوخ
رممى الشـــــــــــــــــروخ
من ترايقــــك.......
كلما رســــوت بشــطك
غــوايتى ان اهوى للقاع
حـيث الدرر والامـــتاع
هـوايتى اصطاد المحـار
على شــــفتاك
اخــــــــر انهار.... امطار
واقــــدد من نار حبك شفتايا
ضيعتى مكتوبه فوق المرايا
وان لا اترك شيــــــئا ورايا
ولا حتى البقايا
ف حبك قوانين الطبيعه
واطلــــس النبض والدم
والعشـــــــق والمعشوق
فى قصرك كم اصفى اروق
ف خدك كم اشـــــهى اذوق
ف قـــــدك كم احفى حروق

يمانعني إن كشفت لهو أسرار هذا القلب
إن أحتمينا سوياً بمعطف الشوق الملتهب
إن ركضنا على ضفاف العاصي
أو تسلقنا القمم والشهب .
إن نحن أكملنا قصة لم تبدأ
أو تكلمنا عن أيام سبقت زمانها
لاأريد أن أتحدث عن أحداثٍ
لأيام قصة لم تنتهِ بعد ..
لا أريد أن أكتب الشعر عنكِ الآن ...
ولا أن أرسم في غزلي لون عينيكِ ...
وشكل شفتيكِ ...
وفحوى وسامتكِ وجمالكِ...
أريد مزيداً من التشويق ..
ومزيداً من الأحلام والأفكار ..
لكن لا مزيد من حب ...
فقد أشبعتني نظراتك عشقاً...
ماذا بعد عن حبنا ياعمري ..؟
أترى هناك أحداً يمل ابتسامتكِ وحركاتكِ وقبلاتكِ...
ويحجب النظر عن تأملك ...
بسريةٍ تفضح أسرارنا ..
وبسكينة نكتم سكينة ولهناا ...
أترانا نعذب الحب في داخلنا ...؟
أم تراه الحب يعذبنا
بأقسى أساليبه و أعتى أسلحته ..
فنجسم نحن الثلاثة العذاب بكل أشكاله
التي عرفتها البشرية
وحاكها القدر ثوباً من العطاء والأمل
ماذا بعد حبنا ياعمري ...؟
فعيوننا تفضحنا أمام الناس
وقلوبنا تفضحنا أمام أنفسنا
وكلماتنا العذبة الممزوجة بلذة الحب
تفضحنا أمام روحينا ...
فهذا قليل من عطاياكِ
وإن توسمتُ هواكِ قلادة أرعى جمالها وأفتخر بها
فحبكِ زادي ...
وحبكِ أملي ...
وحبكِ أستمراري