عَ ـلَى طٌآريّ تُهِدُيّدُك بّـآلَفُرآك عَ ـفُوِ آ بّـسًسًـ ذٌكرنٌيّ بّـآسًسًـمِك

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

وذا كان الحب تسلية
فأحترآمي للرجولة المزيفة بكل سخرية
ايخآل لهم انهم يخدعون قلوبآ قد احبتهم ؟
لا بل يخدعون انفسهم لا غير

لقد ضجرت ..... من ممارسة الحب خلف الكواليس..
ومن تمثيل دور العشاق الكلاسيكيين ..
أريد أن أعتلي خشبة المسرح ..
وأمزق السيناريو ..
وأقتل المخرج ..
وأعلن أمام الجمهور ..
أنني عاشق على مستوى العصر..
وأنك حبيبتي..
رغم أنف العصر ..
أريدُ..
أن تعترف الصحافةُ بي..
كواحدٍ .. من أكبر فوضوييّ التاريخ..
فهذه هي فرصتي الوحيدة..
لأظهرَ معكِ في صورةٍ واحدة..
وليعرفَ.. الذين يقرأون صفحةَ الجرائم العاطفية
أنّكِ حبيبتي..............

وجهك .. وجهٌ مدهشٌ
ولوحةٌ مائيةٌ
ورحلةٌ من أبدع الرحلات
بين الآس .. والنعناع ..
وجهك ..
هذا الدفتر المفتوح ، ما أجمله
حين أراه ساعة الصباح
يحمل لي القهوة في بسمته..وحمرة التفاح ...
وجهك .. يستدرجني
لآخر الشعر الذي أعرفه
وآخر الكلام ..
وآخر الورد الدمشقي الذي أحبه
وآخر الحمام ...
ورحلتي بعيده ..
وجهك يا سيدتي .
رسالةٌ رائعةٌ
قد كتبت ..
ولم تصل ، بعد ، إلى السماء........

أحتاجكْ حَبيبيِ
أنْ تَثملْ بِ أثَرِ أُنثَى مُولَعَةٌ بِكْ
تَذُوبُ وَتَختَلِطُ بِـ تَرآتِيلِ آهآتُكْ
جُلَ مَآ يُرضِيهآ نَظرَةٌ عَآبِرةٌ تَرنُو مِنكْ..

لِ تَحمِلنيِ إليكَ

لَيتُكَ تَسمَعُ صَمتِى
تَجَمدَ الكَلآم بِـ حِنجَرتِى..
أرآهآ تَدنو مِنِك سَكَرآت مَوتِكَ

بيِ

يَآآآآ وَلهِى

يَآ مَسرى رَوحِى
لَآ تَستَبِيح النَوى عُنوةٌ
لِـ تُسقِينِيهِ جَرعَةٌ مِنْ فِقدٍ..
إخلَعْ عَنِى رِدآءِ الظَنْ..
وَهَبْ لِى مِنْ مآءِ الحَيآةِ
رَشفَةٌ مِنْ يَقِينٍ..

حَرِر بَقآيآ الحُلمُ السَجِينْ
فَكَم إشتَقتُ لِـ نَشوةِ العآشِقِينْ...
تَعالْ
أحملنِي
وَ
طِيرررر

حَرِرنِى ... مِن وَهمِى..

يَالَهُ مِنْ لَيِل عَذبْ
سِكْوُنْ كَـ لذةِ خَمْر
وَ خيوُطُ ضُوء رقرَاق
يأتينيِ منْ ناَفذةْ إلانتظار
لآ يُزعجُ وِحدَتِي
يُخففْ الآم وَجعيِ
حِينْ يتسَللَ
وخلِسة ينتَشِر
هُدوء لَهُ وَقعُ السِحر
مَع ذلِكَـ وَددت ..
أيتُهَا السمَاءْ
أنْ أتخلَى لَكِـ عَنْ ليآليِكِـ
عَنْ مآتبقَى مِنْ عُمْر
عَنْ النْور
بَلْ وَ عَنِ القمَر
لَوْ وَهبْتِي لَي
طيَفَ حبيبَتِي
يُقَبلُنِي وَ يمُر ...........

قَلْبِيْ يُرَفْرِف بَيْن َ أَضْلُعِيْ وَ رَسمتَه
غَيمَةً فِ ألسَماَء
بـ ِقُوَّة ِقَلِبِيِّ وَ أَعَرِفُه ُ
لَا يُرَفْرِف ُ عَبَثا ً
رُبَمَا هِيً قَوَافِل ُ الْحُبِ
بَدَأَت ْ تَإِن ُ وَ تَطْلُب حُضْورَكِ
رُبَما تُمطِر سَمَواتناَ عِشقَاً
رُبَمَا تَأتيِ بِ طوفَانْ نَبَضيِ
وَ
سَـ أُنَادِيْكِ دَوْمَاً حَبِيبِتي لِـ تَأتيِ وَتُطْفِئْ نَار الْإِشْتِيَاق
وَ
سَـ أَبْقَىْ أُنَادِيْكِ حَتْى تُلَبِيْن نِدَائِي............ .................................................أأأأأأأحتَاَجكِ يَا عُمررررِي ...

أنتِ ..حبيبتي...
أنتِ لستِ امرأة عادية...
تملك الفتنة والقد المليحا...
إنك الأصل.. الذي أنقل عنه...
والذي فجرني شعراً.. وروحاً...
أنتِ.. أعلى قمة في رحلتي...
ليس من طبعي أن أهوى السفوحا...
فأحبيني كثيراً .. أو قليلاً ...
كي تزيديني ارتفاعاً وطموحاً...
أنتِ .. لاتدرين.. يا سيدتي...
كم يكون الكون لولاكِ.. سواداً.. قهراً
اختناق ..موتاً قبيحاً...
ما تعودت بأن أرفض موتي...
فَ أصلبيني بين نهديكِ

اِقرَئيِنِى قَصيِدَة مِن اَبجَديَات العِشق
وَانَتَظِرينِى فِى تَنهُدَات الشَوق
اِجعَلِى اَنفَاسِنَا تَختَلِط مَعَاً حَتِى اَستَطِع التَنَفُس
قَبِليِنِى وَلاَ تَتَوقَفِى عِند ثُغِرى فَقَط
اَغرقِينِى بِـ اَمطَار اِلاشِتيَاق
اِجعَلِى حَواسِى تَستَعِيد الحَيَاة
فَـ عِندَمَا تَختَلِط اَنفَاسِى بـِ اَنفَاسِك اَستَطِع الحَياَة
فَقَط عِندَمَا اتَنشَق عَبِير جَسدِك تَشتَعِل عَواَطِفِى جُنُونَا
وَتَاكُل فِى رَوحِى كَـ اَشتِعَال النَار فِى الهَشِيم
فـَ لاَاُريِد اَن اَتَوَقَف عَن اِلاحِتسَاء مِن فَيِض اُنُوثَتِك .....