ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها | |
|
+7Mý ĥũšbąńð łŐvê »♪« ام محمد ! ~ قَِــ»ـمَرٰهُمْ➢✾ℳiŞŞ❣ sonia ali Hànàne ✯ ملكة منتدى الملوك✯ 11 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
✯ ملكة منتدى الملوك✯ مؤسسة منتديات الملوك
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 21171 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 03/12/2012
| موضوع: لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها الإثنين يناير 05, 2015 5:22 am | |
| لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها بقلم عبد المالك حداد
قد يبدو لمعظم الجزائريين أن لهجتهم العامية سهلة الفهم ومسترسلة، لكن الواقع أن الكثير من الوافدين لهذا البلد يجدون أنفسهم أمام لهجة معقدة ذات أصوات غير مألوفة تجعل من لغة التخاطب مع عامة الناس صعبة، خاصة للوافدين من بلدان المشرق العربي أو لمن يحسنون الحديث باللغة العربية...
صعوبة الفهم لا تنحصر في الداخل بل تتعده عند زيارة الجزائريين لبعض الدول – خاصة الواقعة في المشرق العربي – أين يجد الجزائري نفسه غير قادر على إيصال فكرته عبر لغة تخاطبه، وهذا ما قد يلحظه البعض منا مثلا عند زيارة الوفود الجزائرية لأداء مناسك العمرة أو الحج، أين يجد السعوديين (رجال الجمارك أو الأمن أو العاملين في الفنادق والتجار) أنفسهم أمام لهجة صعبة تتطلب تدخل المشرفين على تلك الرحلات لترتيب وتنظيم الأمور أو عندما ترد اتصالات مباشرة بالحصص عبر مختلف الفضائيات من الجزائر، أين يجد المقدم صعوبة في تفسير ما يقوله الجزائريين.
اللهجة المحلية قد تخرج الأجانب عن طورهم، لكنها بالنسبة لكثير من الجزائريين عادية جدا، وليس هناك ما يستوجب الدهشة والحيرة كون في الجزائر الكل يتحدث بتلك الطريقة.. وما على المستمع إلى بذل القليل من الجهد وحينها ستتكشف له بالتأكيد المعاني.
وعلى عكس الجيران في المغرب وتونس يتحدث الجزائريون لهجة عامية تتضمن معاني تعد خليطا من العربية والأمازيغية باختلافها والفرنسية وأحيانا التركية والإسبانية وقد تتعدى لتشمل الإيطالية والإنجليزية في بعض المناطق، مما يصعب على معظم العرب سبر أغوارها. وهذه إحدى حقائق الحياة في الجزائر وهي شيء مألوف لدى جيران الجزائر في المغرب العربي ولكنها تعد اكتشافا جديدا بالنسبة لأحدث تدفق من الأجانب وبعضهم عرب من شرق البحر المتوسط والخليج، المنجذبين للاستثمار في الجزائر.
غير أن فهم العامية الجزائرية لن يكون سهلا، فعلى سبيل المثال للتعبير عن جملة وردت كمثال في بعض وسائل الإعلام : "سيارة دهست محمد وقد نقل إلى المستشفى"، تتحول في العامية الجزائرية إلى "محمد درباتو طوموبيل، داتو ديريكت لسبيطار".
السيارة هي توموبيل (تحوير اللفظ الفرنسي Automobile)، سبيطار هي المستشفى بالتركية، ودرباتو (تحوير ضربته) واللكنة هي لكنة أمازيغية.
وهذا مثال آخر: "هنا قوم الرّاببيد، لازم تبوجي باش تاكل الرُّوجي"، هكذا يصف الكثير من الشباب وقع الحياة بمزيج فالكلمة الأولى فصحى والرّاببيد (تحوير للفظ الفرنسي rapide الذي يعني سريع)، لازم بمعني يلزم، تَََْبوجي (تحوير للفظ الفرنسي bouger بمعنى يتحرك) باش بمعنى "لكي" بالعامية، تاكل تحوير تأكل، والروجي التسمية الفرنسية لسمك باهض الثمن، والمحصلة أن هناك الكثير من الأمثلة التي تكشف مدى الخلط الحاصلة في اللهجة العامية، الناجم عن مزج عدة مفردات من لغات ولهجات مختلفة.. اختلاف الحقب التاريخية التي مرت بالجزائر.
فقبل الاحتلال الفرنسي سنة 1830 م، كانت اللغة المتكلمة لهجات محلية، إما عربية أو أمازيغية، شفوية أساسا. وكانت اللغة العربية الفصيحة (الكلاسكية - لمسماة قرآنية -)، لغة كتابية وتستخدم أساسا في الاستعمالات الدينية. وقد كانت هذه الأخيرة منتشرة انتشارا واسعا نظرا لأن عددا كبيرا من السكان كانوا قد حفظوا القرآن عن ظهر قلب، إما كليا أو جزئيا. وكانت تدرس في كتاتيب قرآنية، ثم في المدارس والجامعات. وقد حذف الاستدمار تقريبا هذا التعليم واستبدله بتعليم اللغة الفرنسية التي اتسع استعمالها ليشمل مجموع التنظيم الإداري والاقتصادي للبلاد، فكانت اللغة الوحيدة لانفتاح البلد على العالم العصري طوال الاستعمار.
لقد أظهر التعريب منذ استقلال البلاد سنة 1962 م على إرادة السلطات الجزائرية في تجديد مكانة اللغة العربية، فلم يكن باستطاعة الأمر أن يتعلق سوى باللغة العربية الكتابية التي كانت باقي البلدان العربية قد استعملت نسخة منها معصرنة ومكثفة مع استخدامات لغة وطنية. ورغم أن تلك الإرادة كانت تبدو أكيدة لأسباب وطنية (استقلال ثقافي) ودينية (تتعلق بالإسلام)، فإن الواقع يكشف أن لا عربية سائدة ولا فرنسية رائدة، مما فسح المجال لسيادة اللهجة العامية الهجينة التي أصبحت القاعدة بينما العربية مجرد استثناء، وأضحت تستخدم في الشارع والإعلام ومراكز البحث العلمي بل وفى أقسام اللغة العربية نفسها بالجامعات.
اليوم يغض الجميع النظر على اللغة كونها من أهم عوامل تشكيل الأمم، وأنها وعاء الفكر وأداة التعبير والتواصل وأنها مستودع ذخائر الأمة ومخزونها الثقافي والتراثي..
إنها الوطن.. الذي يصنع الوجدان ويحرك التفكير ويترجم الإحساس، وهي الهم المشترك الذي حرك فينا الشعور بالمسؤولية لتسليط الضوء هكذا قضية تعتبر من أهم القضايا التي تاهت في دهاليز حقائق العصر والمعاصرة، وطرحت شكواها على شواهد المشهد الثقافي الجزائري.
ألا وهي الإشكالية الكبيرة المتمثلة في الاستساغة الفعلية لمدى فعالية وجود العامية الهجينة وانتشارها بين عامة أفراد المجتمع وتأكيد وسائل الإعلام على الرغبة في تفعيل وجود ذلك الكيان الطارئ على ساحة المشهد الثقافي الجزائري، وكأن الأمر ملهاة لاغرو في ممارستها لبعض الوقت ونسينا الأجيال التي حيناً بعد حين ستذوب على لسانها الناطق بالعربية الفصحى.. الروح الحية لهذه اللغة..
لتحل محلها.. لهجة ولاد البلاد، كما يحلو للكثير أن يقول ذلك، أو كما يحلو لبعضهم تسميتها باللهجات السوقية أو المحكيات، وساعتها سنعايش مرحلة من التوحش اللغوي الغظ، ونفتقد السمو في التعامل مع لغة عربية راقية.. تعكس مدى تحضر الشخصية الجزائرية التي تحمل على صدرها ذلك الوسام الرفيع المستوى..؟!
ويبقى أن نبدي أمالا كالتي أبدها فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في أن يرى الجزائريين يتحدثون لغة عربية أحسن. .
في الحقيقة الكل لا شك في درة الجزائريين على اتقان اللغة العربية الفصحى لكن اللهجة العامية المستعملة في مختلف مناطق البلاد ما هي إلا خليط ولعل الشيء البسيط ان كل من تونس والمغرب فيهما لهجات لكنها أقرب إلى العربية ومثل ذلك في مصر وسوريا لكن الواقع في الجزائر غير ذلك اضمحلال وقتل للعربية
هذا المقال مهم جدا، وتمنيت أن يتناوله الاخوة في الشهاب في شكل ملف صحفي يدرسون الموضوع من عدة جوانب ولا يكتفون بهذه القراءة الانطباعية التي قدمها صاحب المقال، لان هناك فرق كبير بين الانطباع والدراسة العلمية الدقيقة. وأذكر الكاتب بأن الأستاذ عبد المالك مرتاض له كتاب مشهور وهو كتاب "العامية الجزائرية وعلاقتها بالفصحى" وهذه دراسة علمية دقيقة وقد رجع فيها الباحث إلى كثير من المفردات المتداولة في الامية الجزائرية ومدى علاقتها بالفصحى العربية وقد وصل إلى نتائج مذهلة تختلف كليا عن هذه النتيجة التي وصل لها صاحب المقال متأثرا بجو المدن الكبرى الهجينة وخاصة لهجة اهل العاصمة التي يراد تسويقها على أنها نموج للهجة الجزائرية وذلك غبن للجزائر بمختلف ربوعها ومناطقها. وهنا أقف عند الملاحظات التالية: * العاصمة لها وضع خاص، فقد تمركز فيها الاستعمار وفرض كم هائل من اللهجة الهجينة التي عجنت فيها لغات متعددة ولا يمكن القياس عليها بحال. *نظرا لوجود مركزية مرضية في الشأن الجزائري لاحظنا مركزية في الاعلام الذي سيطر عليه منشطين من العاصمة يغلب عليهم هذه اللغة المخلوطة التي لا رائحة ولا طعم لها، ولكن مع ذلك فقد اخترق المرحوم لانسبكتور الطاهر الجيجلي اللهجة العاصمية وفرض لهجته الجيجلية التي أصبحت ظاهرة سينمائية وهو نفس الأمر الذي قام به الممثل القدير عثمان عريوات بلهجته الباريكية الجميلة التي تتقلص فيها المفردات الفرنسية وتتوسع فيها المفردات العربية حتى وإن نطقت بلحن خاص يميز أهل منطقته، كما أن ممثلي بلا حدود من وهران أعطوا نكهة خاصة للهجتهم الوهرانية التي تتسع فيها المفردات العربية وتقل المفردات الهجينة *لقد ظهر العديد من رواد الاخبار من المدن الداخلية مثل المذيع القدير عبد القادر عياض من ورقلة والمذيعة القديرة خديجة بن قنة من بوسعادة والمذيع المتميز بومالة فوضيل من جيجل ومدني عامر وفيروز زياني وعلواني وكلهم تميزوا بسلامة نطقهم وجمال استرتسالهم عندما ينشطون حصصهم بالعربية *لقد أثبتت آخر احصائيات عن توزيع الصحافة الوطنية أن الصحف الفرنسية أقل توزيعا مقارنة مع الصحف العربية حيث تحتل جريدة الخبر وحدها ثلث مبيعات الصحف الوطنية يوميا وبلغت الصحف الأسبوعية العربية مبيعاتها ؟ارقاما فلكية وصل بعضها إلى 200 ألف نسخة أسبوعيا بينما لا يتجاوز توزيع الصحف الفرنسية 10 آلاف نسخة باستثناء بعض الصحف اليومية التي لا تزال توزع بطريقة ملتوية حيث يفرض على الشركات الوطنية مثل سونطراك والخطوط الجوية اقتناء كميات هائلة منها رغم انها تنتمي للقطاع الخاص وليس ملكية عامة.. *خارج العاصمة تحديدا تجد اللهجات الجزائرية المشبعة بمفردات العربية حتى وان اختلفت الألحان فمدن الأغواط وغرداية وورقلة وواد سوف والبليدة والمدية والشلف وغيلزان وسوق أهراس كلها تجد مساحة واسعة من اللهجة الجزائرية التي تعود أصولها إلى العربية لكن اللهجة التلفزيونية المفروضة من العاصمة هي لهجة لا تعبر عن الجزائر العميقة، وقد لاحظنا بعض المرضى من مسؤولي وسائل الاعلام يفرضون بعض المذيعيين الذين لا يعرفون لا العربية ولا الفرنسية فيقدمون نموذجا هو أقرب إلى البذاءة، ولو فتح المجال لأبناء ادرار وبشار وتيممون وغليزان وخنشلة وتوقرت وسطيف لتغير وجه الاعلام المرئي الجزائري * هناك ملاحظة تتعلق بظروف العاصمة، حيث شهدت منذ الثمانينات انهيار مستويات التعليم فيها، وضعف التحصيل المدرسي بسبب أزمة السكن وظروف المعيشة القاسية وانعدام الماء ووسائل الحياة، وكذلك النزوح الريفي غير المدروس كلها عوامل أظرت بالعاصمة وبمستواها، ومن ثم تحصيل أبنائها، * لقد أثبت الكثير من الفضائيات أن مداخلات المثقفين الجزائريين من الجيل الجديد متميزة وبعربية جميلة ومفهومة ويكفي أن نشير إلى الرواد أمثال يحي أبو زكريا والدكتور أمحمد بن محمد والمناضل الكبير عميمور والأستاذ بلخادم ومهري والعياش دعدوعة وممثلي حركات حمس والنهضة والاصلاح.. فكلها نماذج تدل على المستوى والقدرة على التعبير السليم المفهوم بخلاف ما يوحي به نص الكاتب هنا، وحتى الرئيس بوتفليقة هناك جيل من الرسميين الجزائريين الذي يجد صعوبة في التعبير سواء بالعربية وحتى بالفرنسية مثل خالد نزار والعماري وزرهوني ولكه جيل ينقرض رويدا رويدا.. *لقد استطاع كثير من العرب تحويل لهجاتهم المحلية إلى لهجات مفهومة عربيا مثل اللهجة المصرية التي يزيد نصف كلماتها باللغة التركية وكذلك السورية واللبنانية وهناك جهود خليجية، بينما لم ينشط الجزائريون في توفير الانتاج التلفزيوني الشعبي الذي يمكن تسويقه عربيا..
هذه ملاحظات لا تقلل من اهمية هذا المقال ويكفيه فخرا أنه أثار موضوعا هاما وحساسا
هدا بالظبط ما يعكس الازمة الحالية فى موضوع الهوية من نحن توالت الاستعمارات * وليس الاستدمارات لانهم ارادوا الاقامة فى الجزائر وليس تدميرها * الى من ننتسب الى العرب ام التراك او الرومان او ............ الخطاء وقع فى الاول فى ضعفنا فى انغلاقنا على انفسنا من الاول . ان الاوان الى العودة الى جزائريتنا وثقافتنا المحلية مهما كانت صفتها سوف تتطور تلقائيا ومع مرور الزمن التنوع جميل ثراء ثقافى لكن هدا لا يمنع من معرفة انفسنا ............
والله استغرب هذا الكلام من صحفي جزائري!!! ربما تعود الصعوبة في اللهجة العامية الجزائرية لدى العرب ‘لى قلة تداولها على المستوى الإعلامي حيث تسيطر اللهجة المصرية واللبنانية والسورسة بدرجة اقل. فياسيدي الكريم أنا أعيش في مصر واللهجة المصرية التي تسوقها الأفلام أكثر تهديبا من اللهجة المصرية الحقيقية أما اللهجة الخليجية وقد عشت في العراق أكثر من خمس سنوات فهي جدا صعبة. ولكن ميزة الجزائري وأهل المغرب العربي عموما هي سرعة التأقلم مع اللغات واللهجات وهذا ما لا يتمتع بع المشارقة. فتجد العراقي الذي يحمل الجنسية الجزائرية ويعيش في الجزائر منذ اكثر من عشرين سنة لا يزال يتكلم العراقية وكذلك السوري والمصري ولكن الجزائريين المقيمين في العراق او في مصر يتكلمون الهجة المحلية بطلاقة وهذه حقيقة فقد عايشت الكثير منهم في هذه الدول. وهناك الكثير من الكلام الفصيح في العامية الجزائرية وهذا رأي لدكتور عراقي أقرب إلى الفصحى بل فصحى فصحى ولكن الناس تظنها ألفاظا غريبة والأمثلة كثيرة ربما نذكها في دراسة لاحقة. وقد علمت أن هناك رسالة في الأصول العربية للهجة الجيجلية التي ربما لا يفهمها كثير من الجزائريين وهي ليست لهجة المفتش الطاهر كما ذكر احد الإخوة سابقا لأن المفتش الطاهر لم يكن جيجليا وإنما استخدم بعض الألفاظ الجيجلية وبنى عليها لهجة خاصة به أو بالأحرى مسخ اللهجة الجيجلية. ولكني لا انكر جهود العام وبعض أعداء العربية في محاولة مسخ اللهجة الجزائرية وذلك بتحوير الكلمات الفرنسية والرطانة بها لتصبح جزء من لهجتنا. كما أن الدولة طرف في القضية حيث لا يوجد لنا إعلام فضائي وي كما لدول المشرق التي سوقت لنا لهجاتها فأصبح حتى الصحفيون يظنونه أقرب للفصحى. كما لا تنسى سيدي أن الصحفيين الجزائريين في الفضائيات أظهروا مدى غتقانهم للعربية اكثر من غيرهم فحين اسمع الصحفية اعرف من اين هو خاصة الصحفي المصري والخليجي الذين تسيطر اللهجة المحلية على مخارج حروفهم وهذا لا ينطبق على الجزائر وقد نعود للموضوع تفصيلا بإذن الله
نصر الدين المزابي أذكر السادة الذين سبقاني إلى مناقشة الموضوع في أنني سأوجه الأنظار إلى زوايا أخرى للموضوع، دون أن أخرج على الإطار العام الذي يطرح فيه صاحب الموضوع مشكلته، لأقول: علينا ألا نكذب على الواقع عندما نقول بأن العربية غداة أيام الاستقلال كانت لغة الدوار والريف والفقراء والفلاحين والبسطاء، أما الفرنسية كانت لأبناء المدن والبرجوازيين والملاك والأسر الأرستقراطية ومن في قبيلهم من المستوى المعيشي..؟؟ أضف إلى تذبذب المدرسة الجزائرية التي أنهكتها الاصلاحات، وتجاذبت بها أقطاب التعريب والفرنسة من النقيض إلى النقيض، حتى أصبحت تنتج منتجا هجينا لا يحسب إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.. كما أن الصحافة كما أشار من سبقني بأن لديها ضلعا في المسألة، لكن السؤال الذي أطرحه للنقاش، لماذا تبقى الصحافة الصفراء في الجزائر تستسيغ الكتابة بالعربية، هل لأن القارئ العربي منحط المستوى؟؟ أم أن العربية لا تفقه لغة الفكر والعقل والحضارة؟؟ أم أن الأمر لا يخرج عن نظية "المؤامرة"؟؟.. إن من الأسباب التي رسخت العربية إلى اليوم في الجزائر الوازع الديني، وذلك من خلال الكتاتيب والمدارس القرآنية والزوايا، ولك أن ترصد المدن والقرى والأحياء التي تتواجد فيها تلك الهيئات والمؤسسات، رغم علتها. بقي فقط أن أشير إلى أن المزابيين أسهموا إسهاما جادا في إنتاج جواهر في الأدب العربي، وأصبحت محل دراسة وتحليل إلى اليوم والغد بحول الله، فوفقوا بين أمازيغيتهم ولغتهم التي هي لغة القرآن وأهل الجنة. فهلا أدركت كافة الأطياف الأمازيغية في الجزائر وغيرها ضرورة الحفاظ على اللسان العربي. سعيد بالتواصل معكم، وسأسعد أكثر بقراءة آرائكم النيرة. نصر الدين المزابي:
أعتقد أن صاحب المقال لو اطلع على لهجات بعض الجهات في الجزائر كالوسط وبعض المناطق الصحراوية لما وقع في اشكالية التعميم التي تجعل من البعض يبقى عاجزا عن الاجابة إذا ما جوبه من شخص أجنبي.. وتلك لعمر الله حرقة "محقور" مانفتأ نحس بها في وطننا الغالي الذي لايحس بعض أفراده بالآخرين المهمشين.. نعم أخي ..في بلدان الشمال أصابها هذا المسخ والتبرج اللغوي الذي صار سبة على الجزائر كلها بفعل الاحتكار المضروب على مناطق هي أفصح من منبع العربية .. نتمنى من إخواننا في الشمال أن يمارسوا كل جزائريتهم دون إقصاء أو تمييز حينها سيحسون بفخر تجاه بلدهم وموروثه الحضاري الراقي..
سيدي الفاضل نحن لا نتكلم على مستوى الصحافيين المرموق الذي برز نجمهم في أرقى الفضائيات العربية ولكن نتحدث على لهجة العامية في أوساط المجتمع ولا أدري كيف تحكم على شيء وأنت تعيش بعيد عنه.. لكن هذه حقيقة.. وللتبسيط ما بال اللهجة التونسية مفهومة في المشرق وقد تلحظ هذا في تدخل التوانسة في الحصص والبرامج في الفضائيات بينما اللهجة الجزائرية والقصد بها العامية يبقى أمامها المنشط أو المقدم سرحان ؟؟
شاع في الآونة الأخيرة الحديث عن العامية الجزائرية وخاصة بعد خطاب الرئيس بوتفليقة الذي انتقد فيه طريقة الجزائريين في التعبير عن أنفسهم فانقسم الناس في الداخل بين مدافع ومعارض ومتأسف، وتساءل بعض المشارقة عن صعوبة فهم ما يتحدث به الجزائري أهو من باب التقصير من قبلهم أم لذلك أسباب أخرى ولقد قرأت شيئا مما كتب في الموضوع من قبل المشارقة والمغاربة فرأيت أن أغلب ما كتب اتسم بالقصور والجهل بالعامية الجزائرية و باللغة العربية معا، وهو في كثير من الأحيان يجانف الصواب ولا يتسم بأسلوب التدقيق العلمي، فصحفي الشهاب يصف العامية الجزائرية بأنها "لهجة هجينة يصعب فك شيفرتها" يقول أنها " تتضمن معاني تعد خليطا من العربية والأمازيغية باختلافها والفرنسية وأحيانا التركية والإسبانية وقد تتعدى لتشمل الإيطالية والإنجليزية في بعض المناطق، مما يصعب على معظم العرب سبر أغوارها" ثم يسوق مثالا على ذلك مضيفا أن له لكنة أمازيغية، والواقع أن 'اللهجة الجزائرية' ليس فيها سوى عدد قليل جدا من الكلمات التركية ولا علم للجزائري بالإيطالية و الإسبانية و الإنجليزية ولا أدري من أين طلع علينا الكاتب بهذا الكلام، كما أن الأغلبية الساحقة من العرب لا يعلمون شيئا عن الأمازيغية ومفرداتها نادرة جدا في كلامهم اللهم سوى بعض المدن المختلطة كمدينة الجزائر ربما ولا أعلم أن هناك من الجزائريين من يتحدث بلكنة أمازيغية سوى الأمازيغ حين يتحدثون بالعربية. أما الفرنسية فحدث ولا حرج وولا أظن أسباب كثرة مفرداتها يحتاج إلى شرح وقد عمدت جارتنا العجوز فرنسا إبان فترة الإستعمار إلى كل وسيلة لمحق العربية من الألسنة والقلوب واستبدالها بالفرنسية فلم تفلح ورضيت من الغنيمة بالإياب وأفلحت الإدارة الجزائرية بعد الإستقلال فيما فشلت فيه تلك وذلك بإبقائها على الفرنسية لغة للإدارة والتعليم العالي لتصبح بذلك لغة النخبة بما يحمل ذلك من معان اجتماعية عميقة فالتحدث بالفرنسية أو استعمال مفرداتها يوحي بأن المتكلم ينتمي إلى الطبقة المثقفة والغريب أن أغلب الجزائريين لا يستعملون المفردات الفرنسية في البيت ولكنهم يستعملونها في الشارع والعمل وللتحدث إلى الغرباء والأغرب من ذلك أن معظم الجزائريين لا يتقن هذه اللغة رغم دراستهم إياها منذ السنوات الأولى من التعليم الأبتدائي. و ماساقه الكاتب من أمثلة ليس من العامية الجزائرية في شيئ فهوويقتبس قولا سمعه من أحد الشباب و أفضل كتابته هكذا " bougez تاكل الـ rougé" وهذا لا تستعمله غير فئة معينة ويقول عامة الناس "تحركوا ترزقوا" والواقع أنه يخلط بين أمرين متغايرين العامية الجزائرية والمفردات الغريبة أو الشفرات التي يستعملها الشباب العاطل عن العمل للتحادث بينهم وللتعبير عن معاناتهم وهي ظاهرة تجدر دراستها على حدى، والحق أن كثيرا من الناس لا يعي من هذه المفردات إلا قدر ما يعيه المشارقة.
و في صدد تعليقه على بعض هذه الأمثلة 'زعما' من عاميتنا يقول الكاتب أن 'ياكل' هو تحوير ليأكل وهو خطأ بين فياكل لغة القرآن على رواية ورش وهي لغة كانت العرب تنطق بها حتى قبل الإسلام مثلها مثل الكشكشة أي قلب الكاف شينا والتي تستمر في الخليج أو الك** كلمة محظورة .. تم الحذف *** ة وهي قلبها سينا أو العنعنة وهي قلب الهمزة عينا والتي تستمر في بعض مناطقنا كقولهم العذان بدل الأذان أو أعن بدل أأن... والجدير بالملاحظة هنا أن كلام الجزائريين كسائر المغاربة يتبع أحكام ورش فيقولون 'لرض' بدل الأرض و 'المومنين' بدل المؤمنين إلى غير ذلك، وقد أنصح إخواننا المشارقة الزائرين لدول المغرب العربي بتعويد أسماعهم على القرآن برواية ورش ليتهيأوا لطريقة المغاربة في الكلام.
عن أي عامية نتحدث؟
و ما ورد في المقال ليس دقيقا ككل، فليس هناك عامية جزائرية واحدة على وجه التحديد فلهجات الشرق غير لهجا ت الغرب ولهجات المدن الساحلية ذات الأصول الأندلسية غير اللهجات البدوية ذات الأصل الهلالي وكثير من الجزائريين لا يفهم بعضهم بعضا بسهولة....ولنرجع قليلا إلى التاريخ فهو كفيل بتوضيح هذا التباين في أصول لهجاتنا فالعرب جاؤوا إلى الجزائر والمغرب عموما في ثلاث حركات تاريخية متباعدة نسبيا، عرب الفتح الذين استوطنوا المدن وإليهم تعود لهجة مدينة جيجل وهي أقدم لهجة عربية في الجزائر وكذلك لهجة اليهود، لكن دخول العرب بقوة إلى الجزائر جاء في شكل غزو قبائل هلال وسليم وفروعهما ومن صاحبهم من القبائل العربية إلى البلاد وإزاحتهم البربر عن الريف وإلى هؤلاء البدو ترجع معظم اللهجات الجزائرية خاصة الداخلية منها كلهجة الجلفة والأصنام وكلهجات الغرب والتل وغيرها، ثم كان ما كان من عودة الأندلسيين الذين استوطنوا أو أسسوا مدن الساحل كتلمسان والجزائر وشرشال وعنابة وإليهم ترجع لهجات هذه المدن.
فلا غرو أن اللهجات الجزائرية غنية جدا بمفرداتها وتعابيرها وميزاتها الصوتية والتركيبية وقد لا تجد بين العرب من ينطق الضاد في كلامهم اليومي (نطقا صحيحا) إلا الجزائريين خاصة سكان الغرب منهم وهم ينطقون مخارج الحروف كلها وربما تتفرد لهجات الغرب الجزائري عن سائر لهجات العرب من المحيط إلى الخليج بحفاظها على الضمير المتصل للمذكر الغائب 'ـه' فيقولون قلت لَهْ ، و ضربتهْ وقضبته. أما صعوبتها لدى المشارقة فراجع أساسا إلى عدم تعودهم عليها وليست الغلطة غلطتهم إنما غلطة الإعلام المغاربي الغائب عن الساحة، ولولا تعودنا على لهجاتهم عبر الفضائيات لكانت أصعب علينا من لهجاتنا عليهم، وكبار السن من الأميين عندنا لا يجدون صعوبة تذكر في فهم الفصحى ولكنهم لا يفهمون حديث أهل المشرق إلا قليلا، كما يلاحظ أن الإخوة العرب ممن قضوا فترة لا بأس بها في الجزائر لا يجدون أية صعوبة في التواصل فالمشكلة ليست مشكلة لهجة أساسا ولكنها مشكلة تواصل بين طرفي عالمنا العربي الكبير,
وهناك سبب آخر غاية في الأهمية، فلهجاتنا غنية جدا بالمفردات العربية القديمة التي زالت من التداول عند المشارقة خذ على سبيل المثال 'الباسنة' وهي في الأصل جوالق للماء يصنع من الكتان ونظيره عند المشارقة 'الحلة' و هي في الأصل جوالق للماء يصنع من قصب وصلهم هذا ووصلنا ذاك ففرقت بيننا مفردات العربية وما وحدتنا، والأمثلة كثيرة جدا لا تحصى ولا تعد ومنها طاح، سلت، لز، خرط، خنز، رزمة، الزائلة، أبو جعران، التراس، تفل، خلَّ، خثر، الزّوُش، دبّخ، الجابية، زغد، الرتيلاء، السبولة، سامج ، سرط، طاح، شنف، شلق،شقف، خرم، شوية، شكوة، طلس، المطمورة، الحصيدة، النوء، عجر، عصص، عظلم، فرطاس، قرمية، قشبانية، قنبص، كرفس، فرّوج، كركر، نجخ، النشّ، نشع، نقز، هبرة، هدر هدرة، هبش، الوغرة، هَفّ، طحطح، لبز ، هرش، راهم، قاسح، فائجة، قرّش، حرّش، غمل، حريرة، دعز، نهزة، بالزاف، غبج، كلز ، شماميط (تحرف إلى شراميط)، كراع، حشّ وهذا ما يحضرني الآن ولا أدري كم واحدة من هذه المفردات يفهم المشارقة وتعلمها يزيدهم معرفة بالعربية ويقربهم إلى لهجاتنا، ومما يثير الدهشة حقا أن أكثر الجزائريين لا يعلمون أن هذه المفردات عربية فصحى.
أما التعابير اليومية فلا تحتاج من العارف بالعربية إلى كثير من التمعن ولا تحتاج أصلا إلى كثير من الوقت للتعود عليها ولنأخذ بعض الأمثلة فإذاسألت الجزائري عن حاله أوحال أحد من أقربائه يقول "راني مليح" و "راه لا باس" أي أراني و أراه وهو شائع جدا ويستعملون أصاب بمعنى وجد وهو تعبير جيد جدا فيقول أحدهم "صبته مشغول" أي أصبته مشغولا، ويقولون "شفته برّا" أي في الخارج ونحن ربما الوحيدون الذين يستعملون إسم الإشارة هذاك وهو من الفصيح النادر ولهجات المغرب العربي عموما تستعمل "دار" أي أدار بمعنى فعل و"كائن" بمعنى موجود ومعلوم أنها تتميز باستعمال النون ضميرا للمتكلم المفرد فيقول أحدهم "أنا ناكل" بدل آكل. وأنا بصدد إعداد بحث في هذا المجال وهو يتطلب وقتا وجهدا وسيسرني استقبال اقتراحات أو مساعدات ممن يرغب في ذلك مع امتناني وشكري والسلام عليكم.
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......
| |
| | | Hànàne مـديـرة ســـابقــة ~
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 20068 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 07/11/2012
| موضوع: رد: لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها الإثنين يناير 05, 2015 6:50 am | |
| يعطيك الف الف عافيه
موضوع رااائع
وجهود أروع
ننتظر مزيدكم
| |
| | | sonia ali عضو جديد
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 85 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 21/10/2013
| موضوع: رد: لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها الإثنين يناير 05, 2015 11:19 am | |
| موضوع في قمة الروعة سلمت يداكي وسلمت لنا يا مبدعة
| |
| | | قَِــ»ـمَرٰهُمْ➢✾ℳiŞŞ❣ نائبة المديرة
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 18403 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 06/07/2013
| موضوع: رد: لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها الإثنين يناير 05, 2015 1:36 pm | |
| | |
| | | ام محمد ! ~ عضو سوبر
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1160 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 14/10/2014
| موضوع: رد: لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها الإثنين يناير 05, 2015 1:59 pm | |
| يادي ع الطرحييسسسلم ال [ center]ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ : ﺃﻥ ﺗﺮﻭﻱ ﺇﺣﺪﻯ ﺣِﻜَﺎﻳﺎﺗﻚ ﺍﻟﻤُﻀﺤﻜﻪ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ؛ ﺏ ﻋﻴِﻨﻴﻦَ ﺩﺍﻣﻌﺘﻴﻦَ..
حتى و ان عدتم ..! ف الماء لا يحيي ورود قد ذبلت !
قـلـوبـهم تـغيّرت ، آم عـقولنآ آبـصرت ! *
آعشق الكِتآبه كَثيراً ,, لأنِي آكـرَهُ رجفة صَوتيّ حِين اُفَضفِضْ
سأرحــل وربما لــن اعود..! وداعا ( الهاشمـــيههـًٌ)
[/center] | |
| | | »♪« المراقبة العامة
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 13976 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 29/01/2014
| موضوع: رد: لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها الإثنين يناير 05, 2015 3:02 pm | |
| يعطيك العافية يارب يسسلمموو | |
| | | Mý ĥũšbąńð łŐvê اشراف الدردشة
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 3125 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 11/05/2014
| موضوع: رد: لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها الثلاثاء يناير 13, 2015 10:33 am | |
| | |
| | | | لهجة هجينه يصعب فك شيفرتها | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6595 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ♥•°مــلڪ بـاخـلاقے°•♥, فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 588 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 588 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملالأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|