ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡ |
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ") |
|
| وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان | |
|
+6Taki Ben Jeddia ßØRИ ÂÐЄИ ♥нαɪвατ мαℓєĸ♥ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ صاحب السمو ملكه المنتدى 10 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ملكه المنتدى ادارة الدردشة
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 3866 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 24/11/2014
| موضوع: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان الأحد فبراير 22, 2015 10:12 am | |
| وصف سبحانه القرآن بأوصاف من صفات الكمال؛ فوصفه بأنه قرآن عربي، وقرآن مبين، وقرآن عظيم، وقرآن حكيم ، وغير ذلك من الأوصاف التي لم تجتمع لكتاب سماوي غير القرآن، فضلاً عن أن تجتمع في كتاب أرضي . ومن الأوصاف التي وصف الله بها كتابه المحفوظ أنه كله كتاب (محكم) (كتاب أحكمت آياته) ووصفه سبحانه في موضع آخر القرآن بأنه كتاب (متشابه)، وذلك في قوله سبحانه (الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها) وفي موضع ثالث عن القرآن بأنه منه المحكم ومنه المتشابه ( منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات ) وقد يتساءل البعض فيقول: كيف يصف سبحانه كتابه تارة بأنه كتاب محكم، وتارة أخرى بأنه كتاب متشابه، وتارة ثالثة بأن فيه آيات محكمات وفيه آيات متشابهات، أليس فيهذا تعارض وتناقض ؟!
وقبل الاجابه على هذا التساؤل لنا ان نتعرف اولا على معنى المحكم والمتشابه
المحكم لغة : الإتقان البالغ، ومنه البناء المحكم الذي أتقن، فلا يتطرق إليه الخلل أو الفساد يقال حكمت السفيه وأحكمته اذا أخذت على يديه وحكمت الدابة وأحكمتها اذا جعلت لها حكمة وهو ما أحاط بالحنك من اللجام واحكام الشيء اتقانه والحكم هو الفصل بين الشيئين
اصطلاحا : اخذ معاني متعدده وكلها لها الدلاله نفسها 1- أن المحكم ما عرف المراد منه، إما بالظهور أو بالتأويل. 2- أن المحكم لا يحتمل من التأويل إلا وجهاً واحداً. 3- أن المحكم هو الواضح الدلالة الذي لا يحتمل النسخ. 4- أن المحكم ما استقل بنفسه ولم يحتج إلى بيان. 5- أن المحكم هو المتقن الذي لا يتطرق إليه الإشكال. ومثال ذلك من الايات المحكمه قوله تعالى (والسارق والسارقةفاقطعوا أيديهما) فهذه الآية تتضمن حكماً واضحاً ويقول ابن تيميه في المحكم ( فالحكم الفصل بين المتشابهات عملا وعملا اذا مر بين الحق والباطل والصدق والكذب والنافع والضار وذلك يتضمن فعل النافع وترك الضارفإحكام الكلام إتقانه بتميز الصدق من الكذب في أخباره وتمييز الرشد من الغي في أوامره والقرآن كله محكم بمعنى الاتقان فقد سماه الله حكيما{ الر تلك آيات الكتاب الحكيم })
المتشابه - لغة: مأخوذ من الشَّبَه، وهو التماثل بين شيئين أو أشياء يقال: اشتبه الأمر عليه، أي التبس عليه. أما اصطلاحاً فقد اختلف فيه أيضاً على أقوال: 1- ما استأثر الله بعلمه، كقيام الساعة، وخروج الدابة والدجال. 2- ما لم يستقل بنفسه واحتاج إلى بيان برده إلى غيره. 3- ما احتمل أكثر من وجه. 4- ما كان غير واضح الدلالة ويحتمل النسخ.
ويقول ابن تيميه في المتشابه (فالتشابه هنا : هو تماثل الكلام وتناسبه : بحيث يصدق بعضه بعضا فاذا أمر بأمر بنقيضه في موضع آخر بل يأمر به أو بنظيره أو بملزوماته وإذا نهى عن شيء لم يأمر به في موضع آخر بل ينهى عنه أو عن نظيره أو عن ملزوماته إذا لم يكن هناك نسخ وكذلك إذا أخبر بثبوت شيء لم يخبر بنقيض ذلك بل يخبر بثبرته أو ثبوت ملزوماته و اذا أخبر بنفي شيء لم يثبته بل ينفيه أو ينفي لوازمه بخلاف القول المختلف الذي ينقض بعضه بعضا فيثبت الشيء تارة وينفيه أخرى أو يأمر به وينهى عنه في وقت واحد ويفرق بين المتماثلين فيمدح أحدهما ويذم الآخر وهذا التشابه يكون في المعاني وان اختلفت الألفاظ فإذا كانت المعاني يوافق بعضها بعضا ويعضد بعضها بعضا ويناسب بعضها بعضا ويشهد بعضها لبعض ويقتضي بعضها بعضا : كان الكلام متشابها بخلاف الكلام المتناقض الذي يضاد بعضه بعضا ) والتشابه العام لا ينافي الاحكام العام فإذ كان الكلام واضحا الدلاله متقن الكلام مميز بين الصدق والكذب وكان متشابه لا تناقض فيه كان محكما ومتشابها ويفرق ابن تيميه في التشابه والاحكام الى عام وخاص فالعام ماجاء تبيانه اعلاه ام الخاص فيقول عنه (اما الإحكام الخاص فانه ضد التشابه الخاص والتشابه الخاص هو متشابهة الشيء لغيره من وجه مع مخالفته له من وجه آخر بحيث يشبه على بعض الناس انه هو أو هو مثله وليس كذلك) وفي هذه الحاله وجب ان يرد المتشابه الى الايات المحكمه للفصل بينهما ورفع الشبه والالتباس
ثم إن المتشابه أنواع، فهناك متشابه من جهة اللفظ، وهناك متشابه من جهة المعنى، وهناك متشابه من جهة اللفظ والمعنى معًا. وتفصيل هذه الأنواع باختصار وفق الآتي:
- أن المتشابه من جهة اللفظ هو الذي أصابه الغموض بسبب اللفظ، وهو نوعان: أحدهما: يرجع إلى الألفاظ المفردة: إما لغرابة ذلك اللفظ، كلفظ ( الأبّ ) في قوله تعالى: { وفاكهة وأبًّا } ولفظ ( الكلالة ) في قوله سبحانه: { وإن كان رجل يورث كلالة } فلفظ ( الأبّ ) ، ولفظ ( الكلالة ) من الألفاظ المتشابهة التي تحتاج إلى بيان وتوضيح. وإما لاشتراك ذلك اللفظ في عدة معان، كلفظ ( اليمين ) في قوله سبحانه: { فراغ عليهم ضربا باليمين } أي: فأقبل إبراهيم على أصنام قومه ضاربًا لها باليمين من يديه لا بالشمال، أو ضاربًا لها ضربًا شديدًا بالقوة؛ لأن اليمين أقوى الجارحتين، أو ضاربًا لها بسبب اليمين التي حلفها، ونوه بها القرآن، إذ قال: { وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين } كل ذلك جائز، ولفظ ( اليمين ) مشترك بينها. ومثل ذلك يقال في الألفاظ المشتركة مثل ( العين ) يطلق على العين الباصرة، ويطلق على العين الجارية، ويطلق على الجاسوس؛ والثاني: يرجع إلى جملة الكلام وتركيبه، من بسط واختصار ونظم؛ نحو قوله تعالى: { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فأنكحوا ما طاب لكم } ففي الآية خفاء في المراد، جاء من ناحية إيجاز اللفظ، والأصل: وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى لو تزوجتموهن، فانكحوا من غيرهن ما طاب لكم من النساء. مثال اخرى في قوله وقوله سبحانه: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجاقيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراحسنا ) ففي الآية وقع التشابه في ترتيب الآية ونظمها؛ فإن الخفاء هنا جاء من جهة الترتيب بين لفظ (عوجا ) و(قيما) ومعنى الآية: أنزل على عبده الكتاب قيمًا، ولم يجعل له عوجًا .
- والمتشابه من جهة المعنى يُمثَّل له بأوصاف القيامة وأحوالها مما لا نستطيع تصوره؛ لأن فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، فإن العقل البشري لا يمكن أن يحيط بحقائق أحوال وأهوال القيامة، ولا بنعيم أهل الجنة وعذاب أهل النار، وكيف السبيل إلى أن يحصل في نفوسنا صورة ما لم نحسه، وما لم يكن فينا مثله ولا جنسه. – فهو مما استأثر الله بعلمه كقوله تعالى(إن الله عنده علم الساعة )، وقوله سبحانه (ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي ) ومن قبيل (المتشابه) أيضاً الحروف المقطعة في أوائل السور .
- والمتشابه من جهة اللفظ والمعنى معًا على أنواع، ونمثل لهذا النوع من المتشابه بقوله تعالى: { إنما النسيء زيادة في الكفر } فإن من لا يعرف عادة العرب في جاهليتهم وما كانوا عليه، فإنه يتعذر عليه تفسير هذه الآية ومعرفة المراد منها . فالنسيئ :مأخوذ من نسأت الشىء إذا أخرته وكان العرب فى الجاهلية وهم أصحاب حروب يشق عليهم أن يمكثوا ثلاثة أشهر متوالية بدون إغارة وهى أشهر الحج : ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ، فكانوا يُحلُّون المحرم ويؤخرون تحريم القتال إلى صفر، ويجعلونه بدله من الأشهر الحرم وهكذا كانوا يفعلون كل عام بتأخير شهر عن موعده وذلك كله ضلال ،ومظهر من مظاهر كفرهم ولما جاء الإسلام رجع شهر المحرم. إلى موضعه الذى وضعه الله
ومثال اخرى في قوله تعالى: {وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} فهذا الخفاء في المعنى وفي اللفظ معاً إذ لا يمكن معرفة معنى هذه الآية إلا بالرجوع إلى تفسيرها، فقد كان أهل الجاهلية يعتقدون أن الرجل إذا أحرم بالحج لم يدخل من باب البيت بل يخرق خرقاً أو يدخل من وراء البيت، فرد عليهم القرآن وبيَّن أن ليس شيء من ذلك من أبواب البر ولكن البر هو التقوى.
و- آيات الصفات إنها محكمة لكونها صفات الله تعالى، متشابهة بالنسبة لنا من حيث كيفيتها مثل صفة: الاستواء على العرش، فهي معلومة في معناها، ولكن الكيف مرفوع كما قال الإمام مالك: الإستواء معلوم، والكيف مرفوع، والسؤال عنه بدعة. أي معنى الاستواء معلوم، ونثبت له كيفية، فصفات الله منزّهة عن الكيف، والسؤال عن الآيات المتشابهات.
وبعد ان بين معنى المحكم المتشابه لنا ان نعود الى تفسير الايات السابقه ونجيب على التساؤل كيف يصف سبحانه كتابه تارة بأنه كتاب محكم، وتارة أخرىبأنه كتاب متشابه، وتارة ثالثة بأن فيه آيات محكمات وفيه آيات متشابهات، أليس فيهذا تعارض وتناقض ؟!
فنقول: إن المراد بـ (المحكمات) في قوله تعالى(منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات)غير المراد من (المحكم) في قوله سبحانه(كتاب أحكمت آياته) إذ المراد بـ (المحكم) في الايه الالى ما لا التباس فيه، ولايحتمل إلا وجهاً واحداً، وهو المقابل لـ (المتشابه)؛ أما المحكم في الايه الثانيه فالمراد منه (الإحكام) في النظم، وأنه كله حق من عند الله، على معنى قوله تعالى: {لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه) وأيضاً، المراد من (المتشابه) في قوله سبحانه: {وأخرمتشابهات) غير المراد من (التشابه) في قوله سبحانه(الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها) إذ المراد بـ (المتشابه) في ايه الاولى وهو ما كان من باب الاحتمال والاشتباه، على معنى قوله سبحانه (إن البقر تشابه علينا) أي: التبس علينا، أي: يحتمل أنواعاً كثيرة من البقر؛ وهو من نوع التشابه الخاص أما المراد بـ (المتشابه) في الايه الثانيه ، فالمراد منه التوافق في الوصف، بمعنى أن كله يشبه بعضه بعضاً، ولا يخالف بعضه بعضاً؛ لأن مصدره واحد، هو الله سبحانه، على معنى قوله تعالى: {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثير ). وهو من نوع التشابه العام
وبما تقدم نعلم، أن (الإحكام) و(التشابه) في قوله تعالى: (منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات)،هما من باب التقابل، أي: أن (المحكم) مقابل لـ (المتشابه)، وبعبارة أخرى: (المحكم)بمثابة الأصل، و(المتشابه) بمثابة الفرع، وفي هذا يقول القرطبي: " فالمحكم أبداً أصل تُردُّإليه الفروع، والمتشابه هو الفرع "؛ وعليه فـ (المحكم) و(المتشابه) في هذه الآية مصطلحان يندرجان ضمن مباحث أصول الفقه . أما (المحكم) في قوله سبحانه: (أحكمت آياته)؛ فليس مقابلاً لـ (المتشابه) في قوله تعالى: (كتاباً متشابهاً)، بل كل منهما وصف للقرآن جميعه؛ إذإحداهما تثبت أن القرآن كتاب (محكم) في النظم، والأخرى تثبت أن القرآن يشبه بعضه بعضاً من جهة اللفظ ومن جهة المعنى، فليس فيه لفظ ضعيف وآخر قوي، وليس فيه معنى بليغ وآخر غير بليغ، بل ألفاظه كلها في غاية الضبط والقوة والإحكام، ومعانيه كله بالغة النهاية في البلاغة والبيان؛ وعليه فـ (المحكم) و(المتشابه) هنا يندرجان في مباحث بلاغة القرآن وإعجازه . فتحصَّل من مجموع ما تقدم: ان علة الاختلاف في تفسير معن للمحكم والمتشابه في الايات السابقه جاء مناسباً للسياق الذي وردت فيه الآية، الأمر الذي ينفي التعارض تماماً بين هذه الآيات وهذا هو جواب من قال بتناقض كلام الله في وصفه لكتابه العزيز والمحكم والمتشابه من الايات باب ضل فيه الكثير ممن لم يوفقوا الى الفصل بينهما فيشتبه عليه الامر ويؤول معاني القران والفاظه الى غير وجهها الصحيح فيضل بذلك وهو طريق الفرق الضاله كالصوفيه والجهنميه والمتكلمين وغيرهم والواجب على المسلم ان اشتبهه عليه شيئا في القران الكريم ان يرد شبهته الى أهل العلم ليعرف منهم ما يزيل عنه هذا الاشتباه
عظيم المنفعه ارجوها لكم اختكم / منال ________________ اخواني واخواتي الكرام
ان وجد في مواضيعي خطأ او مخالفه الرجاء مراسلتي على الخاص للتوضيح والفائده فلعلي لا اتمكن من الرجوع للموضوع مجددا جزيل الشكر لكل من سجل حضوره على متصفحي وجميل الفائده وعظيم المنفعه ارجوها لكم اختكم في الله / منال | |
| | | صاحب السمو عضو برونزي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 649 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 18/12/2013
| موضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان الأحد فبراير 22, 2015 2:05 pm | |
| بآآركـ الله فيكـي وفي علمكـ شكرآ لكـ على الموضوع القيــم ويعطيـ ـكي العآآفيه على المعلومآت ودي
| |
| | | ✯ ملكة منتدى الملوك✯ مؤسسة منتديات الملوك
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 21171 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 03/12/2012
| موضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان الأحد فبراير 22, 2015 2:15 pm | |
| بارك الله فيك وجزاك الله
خير جزااااء
.لست مجبورة ان افهم الاخرين من أنا فمن يملكـ مؤهلات العقلــ والاحساســ ســ اكون امامه كــ الكتاب المفتوح... وعليه أن يحس الاستيعابـــ اذا طالــــ بي الغياب فاأذكروا كلماتيـــ ،واصفحوا لي زلاتي نحن افاس لانحب الغرور.. لكن سمح لنا بالتباهي... لاننا ملوكــــــــــ......
| |
| | | ♥нαɪвατ мαℓєĸ♥ مؤسس منتدى الملوك
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 49393 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 28/10/2012
| موضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان الأحد فبراير 22, 2015 2:32 pm | |
| بارك الله فيكي على هذا الطرح إستمري ولك التوفيق بـإذن الله تقديري وإحترامي
كيف تعمل ردود على المواضيع التي عليها ردود قليلة - شرح مفصل بالصور | |
| | | ßØRИ ÂÐЄИ عضو نشيط
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 270 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 17/12/2014
| موضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان الأحد فبراير 22, 2015 4:54 pm | |
| يسلمو على الطرح الجميل والرائع ب التوافيق و للافضل انشاء الله | |
| | | Taki Ben Jeddia مشرف متمييز
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 4726 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 14/03/2014
| موضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان الأحد مايو 17, 2015 5:04 pm | |
| شگرآ چزيلآ على آلموضوع آلرآئع و آلمميز وآصلوآ تآلقگم فى آلمنتدى .. پآرگ آلله پگم ننتظر منگم آلگثير من خلآل إپدآعآتگم آلمميزة لگم منـــــــ إچمل تحية ــــــــــى
| |
| | | السلطان المشاغب عضو ملكي
ٱلبّـلـدُ : ٱلجَــنٌسً : عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 9649 تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 09/11/2012
| موضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان الإثنين مايو 18, 2015 9:10 am | |
| شكرا لك ع طرحك المميز استمر في مجهوداتك تقبل مروري :فقصث3: :فقصث3:أشتاقُ إليكِ حتى وأنتِ في أحضان قلبي..:فقصث3: :فقصث3: | |
| | | | وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6595 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ♥•°مــلڪ بـاخـلاقے°•♥, فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1059107 مساهمة في هذا المنتدى في 98778 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 665 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 665 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2794 بتاريخ الخميس يناير 30, 2020 12:22 pm |
المواضيع الأخيرة | » بلغو عن رسول الله ولو ايةأمس في 7:52 pm من طرف الشاب الشرحي» تحميل القران الكريم بصوت محمد صديق المنشاوي mp3 كاملأمس في 7:50 pm من طرف الشاب الشرحي» الى اصحاب منتديات احلى منتدىالإثنين نوفمبر 18, 2024 4:23 am من طرف mc nabulsy» تحميل القران الكريم كاملا بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحدالخميس نوفمبر 07, 2024 2:30 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX تنزيل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للويندوزلإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Makerالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج SFX Maker لإنشاء برنامج تثبيت صامت بآخر إصدارالخميس نوفمبر 07, 2024 2:28 pm من طرف alaa_eg» تحميل برنامج تسريع نسخ الملفات على الكمبيوتر بسرعة فائقة TeraCopyالخميس نوفمبر 07, 2024 2:27 pm من طرف alaa_eg» تحميل تطبيق QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للأندرويد APKالخميس نوفمبر 07, 2024 2:26 pm من طرف alaa_eg» " ، سَيكون العِوض مُعجزة." السبت سبتمبر 07, 2024 8:11 pm من طرف ! المَــلِـــگــة♛» "دمج القيم الوطنية والعلمية: أنشطة اليوم الوطني وتعلم ترتيب الكواكب في المدارس"الخميس سبتمبر 05, 2024 4:58 pm من طرف هند دويدار» القمر وخريطة العالم: علاقة الأرض بالقمر وتأثيره على الجغرافيا والبيئةالإثنين أغسطس 12, 2024 5:43 pm من طرف هند دويدار» كيف تستمتع بأسعد الأوقات مع أطفالك في عيد الأضحى المبارك؟الخميس يونيو 06, 2024 5:44 am من طرف faridaahmed» تهنئة عيد الفطر 2024 الثلاثاء أبريل 02, 2024 9:19 am من طرف هند دويدار» رفاق الملوك..إين أنتمالأربعاء فبراير 28, 2024 5:03 pm من طرف مرام الحسين» من أجمل ما قرأت اليومالإثنين فبراير 19, 2024 5:30 pm من طرف Salah28» ???????? قصص الأنبياء ????????الإثنين فبراير 19, 2024 5:25 pm من طرف Salah28» انشودة جزائرية توفي لي مرادي للاعراسالإثنين فبراير 19, 2024 5:17 pm من طرف Salah28» احمد الساعدي 2018الإثنين فبراير 19, 2024 5:15 pm من طرف Salah28» (WRG)عتبة بن غزوان رضي الله عنهالإثنين فبراير 19, 2024 5:14 pm من طرف Salah28 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|
|