منتدى الملوك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات الملوك ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
منتدى الملوك
مع تحيات " ادراة المنتدى
✯ ملكة منتدى الملوك✯
منتدى الملوك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات الملوك ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
منتدى الملوك
مع تحيات " ادراة المنتدى
✯ ملكة منتدى الملوك✯
منتدى الملوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ترفيهي اجتماعي تعليمي ابداع تالق تواصل تعارف - مع تحيات : طاقم الادارة : ♥нαɪвατ мαℓєĸ ♥+ ✯ ملكة منتدى الملوك✯ +! ! آلأميرة »°♡
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
<الســلام عليكم ورحمة الله , عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتَدَاكمً مُنتَدَى الملوك يُرَحبُ بكـُمً .. إنً كنتَ تَرغَب في الإنضمَامً إلى أسًرَة المنتَدَى سَنتَشَرَفُ بتَسًجيلَكَ .. فَمرُحَبا بالزَائرينَ , وَ العَابرينَ , وَ الأصدقَاء , واَ لأعضَاءَ , بالطَيبينَ وَ الطَيبَات .. وَ بكًل مَن يَثًرَى , أوً تَثُرَى المًنتَدَى بالحِوَارً , وَ المُنَاقَشةَ , وَ المسَاهَمَاتً المُفيدَةَ .. فَلَيًسَ للبُخَلاَء بالمَعرفَة مَكَانُُ هُنَا ..سَاهمَ / سَاهٍمي بكَلمَة طَيبَة , أوً مَقَالً , أوً لَوًحَة , أوً قَصيدَة , أوً فِكرَة , أوً رَأي , أوً خْبرَة تَدفَعً حَيَاتُنَا للأمَامً ... تحيَآت إدَارَة منتَدَى الملوك ")
 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 N3u5p1

 

  وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان

اذهب الى الأسفل 
+6
Taki Ben Jeddia
ßØRИ ÂÐЄИ
♥нαɪвατ мαℓєĸ♥
✯ ملكة منتدى الملوك✯
صاحب السمو
ملكه المنتدى
10 مشترك
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2
كاتب الموضوعرسالة
ملكه المنتدى
ادارة الدردشة
ادارة الدردشة
ملكه المنتدى


ٱلبّـلـدُ : سوريا
ٱلجَــنٌسً : انثى
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 3866
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 24/11/2014

 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان     وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Emptyالأحد فبراير 22, 2015 10:12 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

وصف سبحانه القرآن بأوصاف من صفات الكمال؛ فوصفه بأنه قرآن عربي، وقرآن مبين، وقرآن عظيم، وقرآن حكيم ، وغير ذلك من الأوصاف التي لم تجتمع لكتاب سماوي غير القرآن، فضلاً عن أن تجتمع في كتاب أرضي . 
ومن الأوصاف التي وصف الله بها كتابه المحفوظ أنه كله كتاب (محكم) (كتاب أحكمت آياته)
ووصفه سبحانه في موضع آخر القرآن بأنه كتاب (متشابه)، وذلك في قوله سبحانه (الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها)
وفي موضع ثالث عن القرآن بأنه منه المحكم ومنه المتشابه ( منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات )
وقد يتساءل البعض فيقول: كيف يصف سبحانه كتابه تارة بأنه كتاب محكم، وتارة أخرى بأنه كتاب متشابه، وتارة ثالثة بأن فيه آيات محكمات وفيه آيات متشابهات، أليس فيهذا تعارض وتناقض ؟! 


وقبل الاجابه على هذا التساؤل لنا ان نتعرف اولا على معنى المحكم والمتشابه 

المحكم
لغة : الإتقان البالغ، ومنه البناء المحكم الذي أتقن، فلا يتطرق إليه الخلل أو الفساد
يقال حكمت السفيه وأحكمته اذا أخذت على يديه وحكمت الدابة وأحكمتها اذا جعلت لها حكمة وهو ما أحاط بالحنك من اللجام واحكام الشيء اتقانه والحكم هو الفصل بين الشيئين 

اصطلاحا : اخذ معاني متعدده وكلها لها الدلاله نفسها 
1- أن المحكم ما عرف المراد منه، إما بالظهور أو بالتأويل.
2- أن المحكم لا يحتمل من التأويل إلا وجهاً واحداً.
3- أن المحكم هو الواضح الدلالة الذي لا يحتمل النسخ. 
4- أن المحكم ما استقل بنفسه ولم يحتج إلى بيان. 
5- أن المحكم هو المتقن الذي لا يتطرق إليه الإشكال. 
ومثال ذلك من الايات المحكمه قوله تعالى (والسارق والسارقةفاقطعوا أيديهما) فهذه الآية تتضمن حكماً واضحاً
ويقول ابن تيميه في المحكم 
( فالحكم الفصل بين المتشابهات عملا وعملا اذا مر بين الحق والباطل والصدق والكذب والنافع والضار وذلك يتضمن فعل النافع وترك الضارفإحكام الكلام إتقانه بتميز الصدق من الكذب في أخباره وتمييز الرشد من الغي في أوامره والقرآن كله محكم بمعنى الاتقان فقد سماه الله حكيما{ الر تلك آيات الكتاب الحكيم })

المتشابه 
- لغة: مأخوذ من الشَّبَه، وهو التماثل بين شيئين أو أشياء 
يقال: اشتبه الأمر عليه، أي التبس عليه. 
أما اصطلاحاً فقد اختلف فيه أيضاً على أقوال: 
1- ما استأثر الله بعلمه، كقيام الساعة، وخروج الدابة والدجال. 
2- ما لم يستقل بنفسه واحتاج إلى بيان برده إلى غيره. 
3- ما احتمل أكثر من وجه. 
4- ما كان غير واضح الدلالة ويحتمل النسخ. 

ويقول ابن تيميه في المتشابه (فالتشابه هنا : هو تماثل الكلام وتناسبه : بحيث يصدق بعضه بعضا فاذا أمر بأمر بنقيضه في موضع آخر بل يأمر به أو بنظيره أو بملزوماته وإذا نهى عن شيء لم يأمر به في موضع آخر بل ينهى عنه أو عن نظيره أو عن ملزوماته إذا لم يكن هناك نسخ وكذلك إذا أخبر بثبوت شيء لم يخبر بنقيض ذلك بل يخبر بثبرته أو ثبوت ملزوماته و اذا أخبر بنفي شيء لم يثبته بل ينفيه أو ينفي لوازمه بخلاف القول المختلف الذي ينقض بعضه بعضا فيثبت الشيء تارة وينفيه أخرى أو يأمر به وينهى عنه في وقت واحد ويفرق بين المتماثلين فيمدح أحدهما ويذم الآخر
وهذا التشابه يكون في المعاني وان اختلفت الألفاظ فإذا كانت المعاني يوافق بعضها بعضا ويعضد بعضها بعضا ويناسب بعضها بعضا ويشهد بعضها لبعض ويقتضي بعضها بعضا : كان الكلام متشابها بخلاف الكلام المتناقض الذي يضاد بعضه بعضا )
والتشابه العام لا ينافي الاحكام العام فإذ كان الكلام واضحا الدلاله متقن الكلام مميز بين الصدق والكذب وكان متشابه لا تناقض فيه كان محكما ومتشابها 
ويفرق ابن تيميه في التشابه والاحكام الى عام وخاص فالعام ماجاء تبيانه اعلاه ام الخاص فيقول عنه 
(اما الإحكام الخاص فانه ضد التشابه الخاص والتشابه الخاص هو متشابهة الشيء لغيره من وجه مع مخالفته له من وجه آخر بحيث يشبه على بعض الناس انه هو أو هو مثله وليس كذلك)
وفي هذه الحاله وجب ان يرد المتشابه الى الايات المحكمه للفصل بينهما ورفع الشبه والالتباس 


ثم إن المتشابه أنواع، فهناك متشابه من جهة اللفظ، وهناك متشابه من جهة المعنى، وهناك متشابه من جهة اللفظ والمعنى معًا. وتفصيل هذه الأنواع باختصار وفق الآتي:

- أن المتشابه من جهة اللفظ هو الذي أصابه الغموض بسبب اللفظ، وهو نوعان:
أحدهما: يرجع إلى الألفاظ المفردة:
إما لغرابة ذلك اللفظ، كلفظ ( الأبّ ) في قوله تعالى: { وفاكهة وأبًّا } 
ولفظ ( الكلالة ) في قوله سبحانه: { وإن كان رجل يورث كلالة } فلفظ ( الأبّ ) ، ولفظ ( الكلالة ) من الألفاظ المتشابهة التي تحتاج إلى بيان وتوضيح. 
وإما لاشتراك ذلك اللفظ في عدة معان، كلفظ ( اليمين ) في قوله سبحانه: { فراغ عليهم ضربا باليمين } 
أي: فأقبل إبراهيم على أصنام قومه ضاربًا لها باليمين من يديه لا بالشمال، أو ضاربًا لها ضربًا شديدًا بالقوة؛ لأن اليمين أقوى الجارحتين، أو ضاربًا لها بسبب اليمين التي حلفها، ونوه بها القرآن، إذ قال: { وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين } كل ذلك جائز، ولفظ ( اليمين ) مشترك بينها. 
ومثل ذلك يقال في الألفاظ المشتركة مثل ( العين ) يطلق على العين الباصرة، ويطلق على العين الجارية، ويطلق على الجاسوس؛ 
والثاني: يرجع إلى جملة الكلام وتركيبه، من بسط واختصار ونظم؛ نحو قوله تعالى: { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فأنكحوا ما طاب لكم } ففي الآية خفاء في المراد، جاء من ناحية إيجاز اللفظ، والأصل: وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى لو تزوجتموهن، فانكحوا من غيرهن ما طاب لكم من النساء.
مثال اخرى في قوله وقوله سبحانه: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجاقيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراحسنا ) 
ففي الآية وقع التشابه في ترتيب الآية ونظمها؛ فإن الخفاء هنا جاء من جهة الترتيب بين لفظ (عوجا ) و(قيما) 
ومعنى الآية: أنزل على عبده الكتاب قيمًا، ولم يجعل له عوجًا . 

- والمتشابه من جهة المعنى يُمثَّل له بأوصاف القيامة وأحوالها مما لا نستطيع تصوره؛ لأن فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، فإن العقل البشري لا يمكن أن يحيط بحقائق أحوال وأهوال القيامة، ولا بنعيم أهل الجنة وعذاب أهل النار، وكيف السبيل إلى أن يحصل في نفوسنا صورة ما لم نحسه، وما لم يكن فينا مثله ولا جنسه. – فهو مما استأثر الله بعلمه كقوله تعالى(إن الله عنده علم الساعة )، وقوله سبحانه (ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي )
ومن قبيل (المتشابه) أيضاً الحروف المقطعة في أوائل السور .

- والمتشابه من جهة اللفظ والمعنى معًا على أنواع، 
ونمثل لهذا النوع من المتشابه بقوله تعالى: { إنما النسيء زيادة في الكفر } 
فإن من لا يعرف عادة العرب في جاهليتهم وما كانوا عليه، فإنه يتعذر عليه تفسير هذه الآية ومعرفة المراد منها .
فالنسيئ :مأخوذ من نسأت الشىء إذا أخرته
وكان العرب فى الجاهلية وهم أصحاب حروب يشق عليهم أن يمكثوا ثلاثة أشهر متوالية بدون إغارة وهى أشهر الحج : ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ، فكانوا يُحلُّون المحرم ويؤخرون تحريم القتال إلى صفر، ويجعلونه بدله من الأشهر الحرم وهكذا كانوا يفعلون كل عام بتأخير شهر عن موعده وذلك كله ضلال ،ومظهر من مظاهر كفرهم ولما جاء الإسلام رجع شهر المحرم. إلى موضعه الذى وضعه الله

ومثال اخرى في قوله تعالى: {وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} 
فهذا الخفاء في المعنى وفي اللفظ معاً إذ لا يمكن معرفة معنى هذه الآية إلا بالرجوع إلى تفسيرها، فقد كان أهل الجاهلية يعتقدون أن الرجل إذا أحرم بالحج لم يدخل من باب البيت بل يخرق خرقاً أو يدخل من وراء البيت، فرد عليهم القرآن وبيَّن أن ليس شيء من ذلك من أبواب البر ولكن البر هو التقوى.

و- آيات الصفات
إنها محكمة لكونها صفات الله تعالى، متشابهة بالنسبة لنا من حيث كيفيتها مثل صفة: الاستواء على العرش، فهي معلومة في معناها، ولكن الكيف مرفوع كما قال الإمام مالك: الإستواء معلوم، والكيف مرفوع، والسؤال عنه بدعة. أي معنى الاستواء معلوم، ونثبت له كيفية، فصفات الله منزّهة عن الكيف، والسؤال عن الآيات المتشابهات.

وبعد ان بين معنى المحكم المتشابه لنا ان نعود الى تفسير الايات السابقه ونجيب على التساؤل 
كيف يصف سبحانه كتابه تارة بأنه كتاب محكم، وتارة أخرىبأنه كتاب متشابه، وتارة ثالثة بأن فيه آيات محكمات وفيه آيات متشابهات، أليس فيهذا تعارض وتناقض ؟! 

فنقول: إن المراد بـ (المحكمات) في قوله تعالى(منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات)غير المراد من (المحكم) في قوله سبحانه(كتاب أحكمت آياته)
إذ المراد بـ (المحكم) في الايه الالى ما لا التباس فيه، ولايحتمل إلا وجهاً واحداً، وهو المقابل لـ (المتشابه)؛ 
أما المحكم في الايه الثانيه فالمراد منه (الإحكام) في النظم، وأنه كله حق من عند الله، 
على معنى قوله تعالى: {لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه)
وأيضاً، المراد من (المتشابه) في قوله سبحانه: {وأخرمتشابهات) غير المراد من (التشابه) في قوله سبحانه(الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها) 
إذ المراد بـ (المتشابه) في ايه الاولى وهو ما كان من باب الاحتمال والاشتباه، على معنى قوله سبحانه (إن البقر تشابه علينا)
أي: التبس علينا، أي: يحتمل أنواعاً كثيرة من البقر؛ وهو من نوع التشابه الخاص 
أما المراد بـ (المتشابه) في الايه الثانيه ، فالمراد منه التوافق في الوصف، بمعنى أن كله يشبه بعضه بعضاً، ولا يخالف بعضه بعضاً؛ لأن مصدره واحد، هو الله سبحانه، على معنى قوله تعالى: {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثير ). وهو من نوع التشابه العام 


وبما تقدم نعلم، أن (الإحكام) و(التشابه) في قوله تعالى: (منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات)،هما من باب التقابل،
أي: أن (المحكم) مقابل لـ (المتشابه)، وبعبارة أخرى: (المحكم)بمثابة الأصل، و(المتشابه) بمثابة الفرع، 
وفي هذا يقول القرطبي: " فالمحكم أبداً أصل تُردُّإليه الفروع، والمتشابه هو الفرع "؛
وعليه فـ (المحكم) و(المتشابه) في هذه الآية مصطلحان يندرجان ضمن مباحث أصول الفقه . 
أما (المحكم) في قوله سبحانه: (أحكمت آياته)؛ فليس مقابلاً لـ (المتشابه) في قوله تعالى: (كتاباً متشابهاً)، بل كل منهما وصف للقرآن جميعه؛ إذإحداهما تثبت أن القرآن كتاب (محكم) في النظم، والأخرى تثبت أن القرآن يشبه بعضه بعضاً من جهة اللفظ ومن جهة المعنى، فليس فيه لفظ ضعيف وآخر قوي، وليس فيه معنى بليغ وآخر غير بليغ، بل ألفاظه كلها في غاية الضبط والقوة والإحكام، ومعانيه كله بالغة النهاية في البلاغة والبيان؛ وعليه فـ (المحكم) و(المتشابه) هنا يندرجان في مباحث بلاغة القرآن وإعجازه . 
فتحصَّل من مجموع ما تقدم: ان علة الاختلاف في تفسير معن للمحكم والمتشابه في الايات السابقه جاء مناسباً للسياق الذي وردت فيه الآية، الأمر الذي ينفي التعارض تماماً بين هذه الآيات وهذا هو جواب من قال بتناقض كلام الله في وصفه لكتابه العزيز 
والمحكم والمتشابه من الايات باب ضل فيه الكثير ممن لم يوفقوا الى الفصل بينهما فيشتبه عليه الامر ويؤول معاني القران والفاظه الى غير وجهها الصحيح فيضل بذلك وهو طريق الفرق الضاله كالصوفيه والجهنميه والمتكلمين وغيرهم 
والواجب على المسلم ان اشتبهه عليه شيئا في القران الكريم ان يرد شبهته الى أهل العلم ليعرف منهم ما يزيل عنه هذا الاشتباه 

عظيم المنفعه ارجوها لكم 
اختكم / منال 
________________
اخواني واخواتي الكرام 

ان وجد في مواضيعي خطأ او مخالفه الرجاء مراسلتي على الخاص للتوضيح والفائده فلعلي لا اتمكن من الرجوع للموضوع مجددا 
جزيل الشكر لكل من سجل حضوره على متصفحي 
وجميل الفائده وعظيم المنفعه ارجوها لكم 
اختكم في الله / منال 


 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 N4hr_13995041103
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

كاتب الموضوعرسالة
Taki Ben Jeddia
مشرف متمييز
مشرف متمييز
Taki Ben Jeddia


ٱلبّـلـدُ : الجزائر
ٱلجَــنٌسً : ذكر
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 4726
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 14/03/2014

 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان     وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Emptyالإثنين مايو 18, 2015 4:56 pm


كلمات روووووووعة
شكرآ علي الطرح
شكرآ علي أبداعكم
شكرآ على عطائكم
شكرآ علي تميزكم
شكرآ علي مجهودكم
شكرآ علي نشاطكم الدائم
شكرآ علي مشاركتكم الرائعه
في أنتظار كل جديدكم
تحياتي وتقديري
ودي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
♥حاكمة ملوك الصغيرة♥
عضو سوبر
عضو سوبر
♥حاكمة ملوك الصغيرة♥


ٱلبّـلـدُ : الجزائر
ٱلجَــنٌسً : انثى
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 1176
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 03/09/2013

 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان     وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Emptyالثلاثاء مايو 19, 2015 1:27 am

 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 12887423065



بحب منتدى الملوك وبحب عمووووووووووووو علااااااااااااااااااااااااااء


♥нαɪвατ мαℓєĸ♥



 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 2650110289_51c44897e3_o_d
 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 14092493171192
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القيصر عماد
عضو مجتهد
عضو مجتهد
القيصر عماد


ٱلبّـلـدُ : فلسطين
ٱلجَــنٌسً : ذكر
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 102
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 20/04/2015

 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان     وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Emptyالسبت مايو 23, 2015 4:39 pm

جزاكي االله كل خير أختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Taki Ben Jeddia
مشرف متمييز
مشرف متمييز
Taki Ben Jeddia


ٱلبّـلـدُ : الجزائر
ٱلجَــنٌسً : ذكر
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 4726
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 14/03/2014

 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان     وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Emptyالإثنين مايو 25, 2015 10:11 pm

موضوع مميز
شكرا لكم
بارك الله بكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ЯДζДЙ
كبيرة مشرفي الاقسام
كبيرة مشرفي الاقسام
ЯДζДЙ


ٱلبّـلـدُ : الاردن
ٱلجَــنٌسً : انثى
عـ,ـدد آلـمـسـ,ـآهـ,ـمــآت : 7871
تـ,ـآريـخ آلـتـسـجـيـ,ـل : 01/08/2015

 وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان     وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان  - صفحة 2 Emptyالجمعة أغسطس 14, 2015 8:15 am

موضوع رررائع
رفع الله قدرك فى الدارين
واجزا لك العطاء
شكرا لطرحك المميز
وانتقائك الهاتف
جعله المولا فى موزين حسناتك
بوركت جهودك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وصف الله تبارك وتعالى للقرءان فى ايات القرءان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 2انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2
 مواضيع مماثلة
-
» قال الله تبارك وتعالى
» قال الله - تبارك وتعالى -: ﴿ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى
» تبارك الله
»  أيات معجزات في خلق الله تبارك
» الله سبحانه وتعالى لا نراه ولكن نشعر به

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الملوك  :: المنتدى الاسلامي العام :: قسـم القرآن الكـريم وعلـومه-
انتقل الى: